مجلة الفنون المسرحية |  at الأحد, يوليو 03, 2016
| 
مجلة الفنون المسرحية
«جوهر في مهب الريح»
إنه عنوان المسرحية الجديدة التي تقدمها المخرجة زينة دكاش في أحد عنابر سجن رومية بمشاركة 19 سجيناً مصابين بأعراض نفسية مختلفة همهم العمل من أجل الفوز بتعديل أو إلغاء مواد في القانون تتعلق بالمحكومين مؤبد، أو لفترات طويلة، لذا كان طبيعياً دعوة عدد من القضاة للاستماع إلى حقيقة الشكوى المرفوعة، وقد لبى عدد منهم الدعوة، وتصدروا الحضور الكثيف في قاعة ضيقة وصلنا إليها عبر باصات عسكرية خاصة جرى تحضيرها لهذه الغاية، بينما كانت المسرحية السابقة تقام في قاعة أفضل نسبياً في مكان قريب من المدخل الرئيسي.
غلب على الحضور الطابع النسائي. وهناك من أدمعن على بعض روايات السجناء عن واقعهم وعما حل ببعض زملائهم، ومنهم إثنان قضيا مؤخراً بالسرطان، ومن الملامح المطلوب التعامل معها، النظر إلى الحالات اللانسانية ببعض الرأفة، خصوصاً مع وجود أمراض مستعصية على الشفاء، فلماذا ترك المحكوم يفني كل عمره في السجن، مثلما وصل مؤخراً مع نموذج عاش 45 عاماً في السجن ثم مات.
المطلوب تحرير هذه الحالات عندما تستقر أوضاعهم الصحية وإرسالهم إلى بيوتهم في الحياة المفتوحة، وما أن باشر الممثلون يقدمون مطالعات وشروحات عن أوضاعهم عمد عدد من الحضور إلى أخذ ملاحظات على دفاتر صغيرة تمهيداً لنقلها إلى غرف مقفلة تبحث في إمكانية تعديل أو إلغاء بعض القوانين رأفة بمن هم في عداد الأموات.
19 سجيناً توزعوا الكلام والشكوى والصراخ وعرض الحال والمفاتحة، فقالوا كل شيء تقريباً، وصوت زينة دكاش لا يغيب، تصوب بعض المعلومات وتنبه هذا الممثل أو ذاك إلى طبيعة الدور الذي تدرب عليه وأتقنه فلماذا ينسى، ولماذا لا يتذكر ما أعاده عشرات المرات قبل الإفتتاح.
ونجزم أن إثنين على الأقل من المشاركين يعتبران اكتشافاً فنياً مميزاً هما لاعب شخصية: معك ولعة، والرياضي الذي غنى بصوت جهوري معبر. وهذا يعني أن إمكانية الفوز بمواهب، واردة حتى مع سجناء. وفي حديثنا مع المخرجة زينة بعد العرض أكدت أنها إشتغلت على الممثلين وقتاً ليس قصيراً لكي يصبحوا على ما هم عليه من إجادة وعفوية أسهمت أكثر من مرّة في تصفيق حار من الحضور، وبدموع من بعض الصبايا على ما سمعنه من وجود بعضهم في السجن من 31 عاماً، أو 27 عاماً وهم يتوقون ويأملون في بناء حياة جديدة خارج الأسوار.
وتكمن أهمية الشهادات والأدوار التي يؤديها السجناء، في صدق الحالات، والإشارة النموذجية إلى مكامن المعاناة، وكيفية المعالجة، ولاحظنا أن معظمهم إمتلك قوة حضور متميزة وبدأوا يتصرفون كالفنانين المحترفين، الذين يلاحظون الاهتمام بهم من جمهور واسع، فكانت تصرفاتهم في غاية اللباقة والإحترام، بعدما رددت بعض الصبايا مواقف من أنهن يشعرن ببعض الخوف من ردّات بعض السجناء على وجود عناصر نسائية، وهم لم يروا نساء منذ زمن..
صحيح أن مشروع الذهاب إلى رومية يأخذ وقتاً، ويحتاج في مجمله إلى أربع ساعات، نصفها للعرض فقط، والباقي في الطريق إلى أكبر سجون لبنان، والخضوع في داخله لإجراءات الأمن الدقيقة، التي تُخضع كل الداخلين من مدنيين وعسكريين إلى التفتيش الدقيق الموحّد، وإستناداً إلى لوائح موثقة لأسماء الوافدين فيكون الجميع تحت سقف التنظيم.
لقد خضنا تجربة رائعة، عميقة ومؤثرة، ورغم أنها ليست الأولى لنا، إلا أن خصوصية الموضوع، وعناصره، والقائمة عليه زينة، وحكايات السجناء، وأسلوب عرض ما مر بهم من معاناة، وما يعيشونه اليوم، لنجد أحياناً أن أحداً ليس مرتاحاً خلف القضبان أو بعيداً عنها. فالمشاكل قد تختلف إلا أن المحصلة النهائية متساوية، والزمن الذي نواكبه هو السيء، ويأخذ في جريرته كل جيد في يومياتنا وخصوصياتنا، ليبقى أمل واحد فقط، وهو الإيمان بأن الأفضل لا بدّ أن يأتي ولو تأخر.
-------------------------------------
المصدر : محمد حجازي - اللواء
تابع القراءة→
مجلة الفنون المسرحية |  at الأحد, يوليو 03, 2016
| 
مجلة الفنون المسرحية
من ضمن الاصدارات المتنوعة للمركز الدولي لدراسات الفرجة، كتاب "الدراماتورجيا وما بعد الدراماتورجيا" لباتريس بافيس، استاذ الدراسات المسرحية بجامعة باريس ما بين 1976 - 2007 ، الغني عن التعريف في مجال الدراسات الموسوعية، الترجمة والتقديم لكل من الدكتور خالد امين والدكتور سعيد كريمي. وهو يتتبع تحولات مفهوم الدراماتورجيا وتداوله منذ المرحلة البريشتية، وما بعدها، واجمالا منذ الخمسينات في أوروبا، وبلورة منهجيته في قراءة النصوص المسرحية وتأويلها، ومدى إفادته الفعالة من العلوم الانسانية، التاريخية، الاجتماعية، واللسانيات، والسيميولوجيا.
يتجلى سوء الفهم بالنسبة لـباتريس بافيس، في الغاية من التحليل، وفي دور الدراماتورج، ويختزله في السؤال الآتي: هل الدراماتورجيا هي شعرية/انشائية العمل الفرجوي، أم انها تقنية دقيقة وبراغماتية لتحليل نص، واخراجه عمليا على المسرح؟ لكي يجيب، يحاول ان يتبع مسار الدرامتورجيا بالتحليق في تاريخ المسرح، لدراسة الانماط الدراماتورجية التي تمثل كل حقبة من حقب المسرح وطرق تحليلها، ابتداء من الشعرية الكلاسيكية الاغريقية، الى الكلاسيكية الجديدة الاوروبية خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، والدراماتورجيا النصية، والعرضية لديدرو، وليسينغ، مرورا بالدراماتورجيا السياسية لبريشت، وبسكاتور، ليصل الى الدراماتورجيا المتشظية في وقتنا الحاضر. هذا يعني أن الدراماتورجيا كمفهوم ليست بجديدة أو مبتكرة، وإنما هي استمرار لمفاهيم قديمة تطورت بتطور المسرح وعناصره. وقد عرفت منذ أرسطو وحتى الآن، تطورا دلاليا ملحوظا، في المجال المزدوج للفكرة والنشاط المسرحيين، إلى درجة استحالة حصر وظيفة الدراماتورج في مجال محدد، وتعريف معناه. وعلى الرغم من كل ما كتب عنه وفيه وحوله حتى الآن- وهو كثير وفي لغات عدة- وعلى الرغم من كل ما يبدو عليه من بساطة في المفهوم، لا نكاد نعثر على تعريف دقيق يمكن الاعتماد عليه؛ بل لم يوجد تعريف واحد لا في المعاجم ولا في الكتب، يمكن الاتفاق عليه اليوم، وذلك بسبب تشظي هذه الوظيفة، واختلاف ادوارها من بلد إلى اخر.
يقوم دور الدراماتورج في فرنسا وألمانيا، مثلما يذكر بافيس، على التأويل التاريخي والسياسي للنص المسرحي، إلى جانب المخرج. وفي المملكة المتحدة، يساهم غالبا في تطوير الكتابة الدرامية، او في الاعداد الجماعي التوليفي للمسرح. وفي بلجيكا، وهولندا، غالبا ما يناط به الرقص، أو الاشكال التعبيرية المرتبطة بالفن التشكيلي، وإلخ. هذا الاختلاف في التسمية، يدل على البون الشاسع الموجود في الممارسة، وإلى اتخاذه أشكالا وأبعادا أخرى كثيرة متنوعة: دراماتورجيا المخرج، دراماتورجيا المؤلف، دراماتورجيا التوثيق، دراماتورجيا المشاهد، السينوغرافيا والإضاءة والتلقي وإلخ. وكلما كثرت الآراء والتعريفات ازداد الأمر غموضا والتباسا واتساعا في الوقت نفسه. لهذا دأب مركز دراسات الفرجة في طنجة اكثر من مرة على تناول مفهوم الدراماتورجيا في مؤتمراته السنوية واصداراته المتعددة والمتنوعة في مجال المسرح وعلومه التطبيقية والنظرية. ويأتي هذا الاصدار الجديد لتعزيز هذا المفهوم ومعرفته واختباره، إذ يأخذ في الاعتبار، تحول الأعمال الدرامية إلى "نصوص مسرحية"، ويعتبر "المُبلغ عن جميع الأنظمة الدلالية المستخدمة في العرض، وعن الترتيب والتفاعل الذي يتشكل منه الإخراج، وفقا للقاموس المسرحي لباتريس بافيس. بحيث صار يضع جسرا بين الكتابة النصية والكتابة المسرحية، ويمتلك اللغة الخاصة التي تقوم بتحويل الواحد إلى الآخر. ثم يبحث المؤلف الجانب التأويلي للدراماتورجيا الذي لا يأخذ معناه الحقيقي على الورق إلا اذا تمت ترجمته الى حركات فوق الخشبة، والى الفائدة من الدراماتورجيا، التي تكمن في ايجاد أحسن الحلول السيوغرافية (أو أقلها سواء)، وإلى التجزيء التدريجي للخشبة، ودراماتورجيا الفرجة (المعاد بناؤها من طرف المتفرج). ثم يلقي الضوء على الدراماتورجيات الجديدة، في المسرح التوليفي، الذي ليس ابداعا جماعيا بقدر ما هو مسرح للتعاون، حيث لا يحظى فيه الدراماتورج (نظريا) بمرتبة اعتبارية اكثر من زملائه. والدراماتورجيا البيداغوجية، التي تمثل جسرا بين عالم التربية والابداع المسرحي. ودراماتورجيا الممثل، وهو تعبير اخترعه يوجينيو باربا، ويخص عمل الممثل، والدراماتورجيا ما بعد السردية، والدراماتورجيا البصرية، الذي نحت مفهومه أرنتزين، في بداية التسعينات، ولا يتمثل معيارها في غياب النص على الخشبة فقط، ويبنى على سلسلة من الصور مثلما في اخراجات روبير ويلسون، وإنما على شكل سينوغرافي يكون فيه المظهر البصري مهيمنا الى الحد الذي يفرض نفسه باعتباره مكوّنا للخصوصية الرئيسية للتجربة الجمالية. تقود هذه الدراماتورجيا مباشرة نحو دراماتورجيا الرقص التي تشكل التحدي الكثر جدية بالنسبة للدراماتورجيا المسرحية الكلاسيكية، وتتأسس رؤيتها على ما هو خارج اللغة، وعلى الحركة، وليس على الحركات الدرامية والشخصيات. يشتغل الدراماتورج على قراءة الحركة، وعلى جعلها ترى، وعلى حكي قصة، مع العلم أن المقروء، والمرئي، والمحكي، ليست مضمونة، ولا اساسية.
يناقش بارفيس مستقبل الدراماتورجيا وتحدياتها، من خلال الدراماتورجيات الجديدة التي تركز في الأساس على تلقي الجمهور، فالتأمل النظري يمنح من الممارسة التطبيقية، لذلك يقترح ضرورة التفكير في طرائق الاشتغال الاكثر تأقلما مع التجارب الجديدة. ثم يطرح سؤال جوهوريا: ما هي الورش التي يجب علينا فتحها- نحن الجامعيين والدراماتورجيين المهتمين بالنظرية؟ وهل بإمكاننا اقتحامها دونما التحول بعض الشيء إلى فنانين؟
المسرح المعاصر
تحليل لمجموعة من النصوص، من ساروت الى فينافير، وهو مفصل من كتاب اقترحه المؤلف على المترجمين، صدر عن دار آرمان كولين الفرنسية. يتناول فيه باتريس بافيس نصوص كل من ناتالي ساروت، فينافير، كولتيس، ريزا، مينيا، لاغارس، نوفارينا، دور انجير، وكورمان، وهي تتموضع جميعها في اطار منظور قارئ يكتشف النص من دون الحاجة الى الاخراج، ومن دون معرفة قبلية ودقيقة بالمؤلف وبأعماله، وتصوراته حول العالم. ويقترح من خلالها نهجا تحليليا، يقدم نوعا من الكونية العابرة للتاريخ، يتلاءم مع السياقات التاريخية، التي افرزت الأعمال المعاصرة. مستوحى بشكل حر من التحليل الدراماتورجي ومن اعمال امبرتو ايكو أيضا، وجماليات الاستقبال وتعاون القارئ، أي يتموضع النهج التحليلي منطقيا في التلقي، وبالطريقة التي "يفعل" فيها القارئ النص، ويتأسس على المواجهة بينه وبين النص. ويشكل هذا التلقي مجموع العمليات المعرفية المنجزة، وهو نقيض المنهجية التوليدية التي تختص بتكوين العمل، وأصوله، وطريقة اشتغال المؤلف.
يقول باتريس بافيس، رغم غياب المنهج المأسوف عليه في اختيار هذه النصوص، فإن هؤلاء المؤلفين التسعة، ينقسمون ثلاث مجموعات: كلاسيكيو الحداثة الحقيقيون: ناتالي ساروت، وميشال فينافير، وجون ماري كولتيس. ورثة الثلاثة المذكورين اعلاه: ياسمينا ريزا، وفيليب مينيانا، وجون لوك لاغارس. والمخالفون للنماذج، بتهشيمهما للغة، كزافيه دورانغير، وإعادة تشكيله للطبيعوية، وكورمان اونزو، والوجوه الاستيهامية في كتاباته. يسعى باتريس بافيس من خلال دراسة هؤلاء المؤلفين إلى اسماع اصواتهم، بعيدا من الخشبات، مع الرؤية الداخلية للقارئ الذي سيعيش لحظاتها. وهذا منهج يمكن تطبيقه على نصوص اخرى، علما ان الكتاب موجه الى طلاب الأدب والمسرح، والى الطلبة والممثلين، بالإضافة إلى جمهور القراء المهتم بالمسرح عامة. بعيدا من النقاش المنهجيي فأن طموح بافيس في هذا التعريف، هو التعريف اكثر بهؤلاء المؤلفين، الذين استأثرت اعمالهم بإعجابه. وهذا ما يشترك به معه المترجمان الدكتور خالد امين وسعيد كريمي. في المقابل، لا يدّعي هذا الجهد، كتابة تاريخ هذه الدراماتورجيا الجديدة، ولا تقديم اهم توجهاتها، ذلك أن مشروعا من هذا القبيل، يتطلب عمل فريق جماعي، والحصول على مجموعة من المطبوعات، ومسافة تاريخية تجعل من الصعب تحقيق المراد.
------------------------------------
المصدر : محمد سيف - النهار
تابع القراءة→
من مواضيعنا المتميزة
-
أولى مسرحيات توفيق الحكيم المسرحية كانت تحمل عنوان " الضيف الثقيل ". ويقول عنها في كتابه سجن العمر ما يلي " … كانـت أ...
-
مجلة الفنون المسرحية تعتبر الأزياء المسرحية من العناصر الفنية الأساسية المكلمة للعرض المسرحي حيث تعيش كل عناصر العرض البصرية في ارتب...
-
مجلة الفنون المسرحية من عرض مسرحية سهرة مع أبي خليل القباني ملخص البحث: لقد استقر مصطلح التنا...
-
الأيهام في المسرح//وهو نوع من الأداء التمثيلي يخص الدراما الواقعية والطبيعية على مستوى التمثيل والأخراج وهو يتميز ويتصف بكل مانوهم به ...
-
مجلة الفنون المسرحية الاتجاهات الإخراجية في المسرح الألماني الحديث الأستاذ المساعد أحمد سلمان عطية الفصل الأول مشكل...
-
يعرفها ارسطو بأنها محاكاة.... فعل تام نبيل لها طول معلوم بلغة مزودة بألوان من التزيين ... تختلف وفقاً لاختلاف الأجزاء وهذه المحاكاة تتم ...
-
كتاب "اعداد الدور المسرحي " تأليف كونسستانتين ستانيسلافسكي يولي المنظر المسرحي الروسي الراحل كونستانتين ستانيسلافسك...
-
مجلة الفنون المسرحية ظهر اتجاه "البنائية Constructivism " فى روسيا عام 1919م ، كنتيجة أو تحول من المستقبلية الإيطالية،...
-
الأنشطة التي نظمتها الهيئة العربية للمسرح منذ التأسيس 10/2007 ولغاية 4/2012 الفهرست · اليوم العربي للمسرح رسالة اليوم ...
-
البير كامو قراءة استعادية لنصوص مسرحية العادلون إنموذجا / سعد عزيز عبد الصاحب كان مخالفا بامتياز ...سابحا ضد التيار برفضه تمجي...
جديد المقالات
-
أولى مسرحيات توفيق الحكيم المسرحية كانت تحمل عنوان " الضيف الثقيل ". ويقول عنها في كتابه سجن العمر ما يلي " … كانـت أ...
-
الأيهام في المسرح//وهو نوع من الأداء التمثيلي يخص الدراما الواقعية والطبيعية على مستوى التمثيل والأخراج وهو يتميز ويتصف بكل مانوهم به ...
-
مجلة الفنون المسرحية مشكلة البحث والحاجة اليه تشكل ابعاد الخبرة المسرحية المختلفة جانبا مهما من حياة معظم الناس ، والمسرح احد وسائل...
-
مجلة الفنون المسرحية ظهر اتجاه "البنائية Constructivism " فى روسيا عام 1919م ، كنتيجة أو تحول من المستقبلية الإيطالية،...
-
شكَّلت الأقنعة في المسرح الشرقي وخاصة في العروض الطقسية الدرامية الآسيوية في الملاحم الدرامية الهندية مثل الرامايانا والمهابهارات...
-
هذا الكتاب يقدم دراسة عن الأدب المسرحي المعاصر، حيث تناول المؤلف في هذه الدراسة الاتجاه التاريخي في الأدب المسرحي، والاتجاه الاجتماعي، ...
-
مجلة الفنون المسرحية تتناول مسرحية (ستربتيز) واقع العراق وما مر على كل عائلة عراقية من اعمال عنف وتقسيم وقتل للحريات، وحاولت تسليط الض...
-
إننا نلعب حياتنا في عرض يتجلى للعيان علي خشبة المسرح ، هذا ما نادي به آرتو في المنفستو الأول لمسرح الفريد جارلي، ردا علي الحركة السري...
-
على ذات القدر من الجلال الذي تحتله الأم في واقع الحياة، يأتي التصوير المعبر والتجسيد الفني الذي يقدمه الكتاب والروائيون للأم ف...
-
مجلة الفنون المسرحية المقدمة نحسب بدرجات ما إن الفيلسوف الروماني الرواقي لوسيوس آنيس سينيكا (4 ق.م – 65 ميلادية) هو جان بول سارتر...
جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016
0 التعليقات:
إرسال تعليق