أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الأحد، يوليو 31، 2011

محسن النصار - مفهوم مسرح العبث او اللامعقول في المسرح المعاصر

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, يوليو 31, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

أهم عروض مهرجان أفينيون المسرحي في فرنسا

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, يوليو 31, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

الجمعة، يوليو 29، 2011

فديو مسرحية وظيفة مربحة أعداد وأخراج محسن النصار - يوتيوب التمدن

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, يوليو 29, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسرح | مسرحية "الزجاج المحطم " تأليف محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, يوليو 29, 2011  | لا يوجد تعليقات

مسرح | مسرحية "الزجاج المحطم " تأليف محسن النصار: "- تم الإرسال باستخدام شريط أدوات Google"
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الخميس، يوليو 28، 2011

صدور مسرحية " كارينينا "للكاتبة هيلين إيدموندسن عن رواية الكاتب الروسي تولستوي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, يوليو 28, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

الأربعاء، يوليو 27، 2011

الفصل الثالث من القسم الأول من كتاب ( الجمالية المسرحية ) تاليف : كاثرين نوكريت ترجمة: م. أحمد حُسَيني

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, يوليو 27, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

الثلاثاء، يوليو 26، 2011

المسرح الجاد Theatre boasts a hard code tags humanity (47)

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, يوليو 26, 2011  | لا يوجد تعليقات

المسرح الجاد Theatre boasts a hard code tags humanity (47): "- تم الإرسال باستخدام شريط أدوات Google"
تابع القراءة→

0 التعليقات:

‫قناة m39323‬‎ - YouTube

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, يوليو 26, 2011  | لا يوجد تعليقات

‫قناة m39323‬‎ - YouTube: "- تم الإرسال باستخدام شريط أدوات Google"
تابع القراءة→

0 التعليقات:

‫قناة m39323‬‎ - YouTube

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, يوليو 26, 2011  | لا يوجد تعليقات

‫قناة m39323‬‎ - YouTube: "- تم الإرسال باستخدام شريط أدوات Google"
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الأربعاء، يوليو 13، 2011

المسرح الوطني الهولندي | فاوست معاصرنا

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, يوليو 13, 2011  | لا يوجد تعليقات


الإنسان المعاصر مثل بطل غوته، كلاهما يواجه المأزق نفسه: على هذه الفرضيّة بنى جوهان دوسبورخ قراءته الإخراجيّة الخاصة للنصّ الشهير... رحلة البحث عن مفيستو القابع فينا

 بعد حوالى ربع قرن على عرضها في هولندا بمبادرة من فرقة «آبل»، ما هي الإضافة التي حقّقتها «فرقة المسرح الوطني الهولندي» في تقديم مسرحية «فاوست»؟ وما سرّ الاهتمام الكبير الذي جعل البطاقات تنفد منذ اليوم الأوّل؟

المسرحية الذي تستمرّ عروضها حتى 24 نيسان (أبريل) في أفخم مسارح أمستردام ولاهاي وروتردام، تمثّل هذه الأيام الحدث الأول على الساحة الثقافية في هولندا. مخرجها جوهان دوسبورخ سعى إلى التركيز على المشترك بين فاوست والإنسان المعاصر من هموم وهواجس. يقول: «مسرحية «فاوست» تتناول الصراع من أجل الأفضل، تتمحور حول سؤال: هل أنت راض عن نفسك؟ وهي أيضاً عن الصراع الذي نخوضه ضد الشيطان فينا. وهو صراع مظلم تارة، ومضحك طوراً».
في هذه القراءة لرائعة غوته، يقف فاوست بعيداً عن التساؤلات المصيرية حول المعرفة وإخفاقها في الكشف عن الجوهري في الوجود الإنساني. لا يتعلّق الأمر بتحقيق الذات ولا بالسعي إلى الكمال، بقدر ما يتعلّق بالسعي إلى بلوغ أعلى مستويات الشهوة. من هذا المنظور، نقرأ الارتباك الواضح في سلوك بطلنا الذي يعكس جشعه وشهوته. لا المعرفة ولا العقد الذي وقّعه فاوست مع (الشيطان) مفيستو، سيخلّصانه من القلق، علماً بأنّ الممثل الهولندي جاب سبيجكرز كان بارعاً في تجسيد شخصية قلقة تحاول الاحتفظ بمقدار من القيم، فيما تسعى إلى الانخراط في الأفعال الشريرة... فالشر لا ضمير له حسب مفيستو. كثيرون هم النقاد الذين رأوا أنّ غوته عكس في رائعته جانباً من المآسي الضرورية لدخول عصر الحداثة. وبذلك، برروا الظلم الذي تعرضت له البشرية، باعتباره ضرورياً للانتقال الى عصر جديد. وهذا الرأي النقدي في «فاوست» يقطع الطريق أمام أي حداثة إنسانية. لكن النسخة الحاليّة لم تتوقّف عند هذه النقطة، بل ركّزت على العنصر الفردي لشخصية فاوست، بعيداً عن التأويلات التي تقرأ غوته في ضوء عصرَي التنوير، والحداثة. هذا الخيار الإخراجي جنّب العرض تقديم مرافعة عن المشروع الحداثي.

قراءة معاصرة

بعد 26 عاماً على آخر عرض شاهده الهولنديون لمسرحية «فاوست» من تقديم فرقة Appeltheater، ارتأت «فرقة المسرح الوطني الهولندي» اعتماد ترجمة خاصة بالعمل، الى اللغة الهولندية. في النسخة الجديدة، لم تأت الشخصيات كلاسيكية في لغتها ولا في الأشياء التي تحملها.
لم يعد فاوست أسير الصورة النمطيّة الرائجة التي تقدّمه بالضرورة على فرسه، بل بات هنا شخصية عصرية، ما سهّل عملية ارتباطه بالجمهور. وفي هذه النقطة تحديداً، يرى المخرج جوهان دوسبورخ أنّ هناك تفاصيل عدّة ميّزت النسخة الجديدة من «فاوست»، مقارنة بالقراءات الإخراجيّة المختلفة لهذا النصّ الذي يعدّ أحد أصعب النصوص تجسيداً في تاريخ المسرح الحديث نظراً إلى التحديات الكثيرة التي يفرضها.

الترجمة والديكور

تمثّل الترجمة العصرية أحد عوامل نجاح النسخة الهولندية الجديدة من «فاوست». «في هذه النسخة، نحن إزاء فاوست عصري بلغة عصرية، يقول مصمم الديكور توم سخينك. وقد جاء ديكور العرض مختلفاً. المكان على هيئة ممرّ طويل يتوزع جزء من الجمهور على يمينه ويساره، فيما هناك صناديق حديدية مزوّدة بمرايا متحركة تعين مفيستو في ظهوره المباغت. وفي الخلفية، نرى منصة خشبية من ثلاث طبقات تسع لأكثر من 100 متفرج مزودة بشاشات تقدم للجمهور أكثر من زاوية للعرض. وقد كان المشهد الذي يتعقب فيه مفيستو العاشقة مارغريت في أشد لحظاتها تعاسة، من أروع مشاهد المسرحية بالنسبة إلى الجمهور في خلفية الصالة. إذ تسنّى له مشاهدة الإيقاع الذي يوحّد الخطوات البطيئة لمفيستو ومارغريت من زاوية أمامية عبر الشاشات ومن زاوية خلفية عبر الرؤية المباشرة.


محمد الأمين - أمستردام
الأخبار -ادب وفنون العدد ١٣٥٨
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الاثنين، يوليو 11، 2011

محسن النصار - مسرحية -الزجاج المحطم- تأليف محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يوليو 11, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسرحية "جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ"

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يوليو 11, 2011  | لا يوجد تعليقات

الكاتب المسرحي الاسترالي رون اليشا يحول اسانج ومسار ويكيليكس مسرحية "جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ"


تحولت قصة جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس الى مسرحية. وجاءت المبادرة من الكاتب المسرحي الاسترالي رون اليشا تعتبر مسرحية "جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ" التي تُعرض حاليا على مسرح سيمور سنتر في مدينة سدني ولغاية 17 تموز/يوليو "سجالا كوميديا" أو ابتكارا مسرحيا لاستكشاف القوى المحتشدة الى جانب اسانج والمعبأة ضده

بعدما تجاسر على النظام العالمي ومهندسيه الكبار. وتتوقف المسرحية عند مواطن الضعف البشري التي كلفت اسانج غاليا وتشحذ اذهان الحاضرين لاتخاذ موقف بين من يرون ان ويكيليكس وما هتكته من أسرار
قوة من أجل الخير، ومن يرون عكس ذلك. تبدأ المسرحية، كما هو محتوم عليها، بمشهد جنسي. وعلى مسرح معتم تتخلل حركات الرجل آهات مشبوبة بالعاطفة يطلقها العشيقان اللذان لا يرى المشاهد

وجههما لكنه يعرف ان احدهما اسانج. والعشيقة امرأة سويدية. الزمن آب/اغسطس
2010 والمكان استوكهولم. ومن العتمة ينبثق موقع لتصوير فيلم سينمائي يكتظ بأجهزة الإنارة والكاميرات ومعدات الاخراج والاكسسوارات المألوفة. وفي الوسط ممثلان
يتجادلان حول المشهد الجنسي. هكذا اختار الكاتب ان تدور احداث المسرحية على موقع لتصوير فيلم سينمائي. ويقوم الممثلون بأدوار اشخاص حقيقيين بينهم اسانج وزعماء دول ومحامو الدفاع عن مؤسس ويكيليكس. ويقول الناقد اليسون رورك ان هذه طريقة تتيح السجال على المسرح حول ما إذا كانت المعلومات التي تُضخ للرأي العام عن جوليان اسانج حقيقة أو فبركة. ونقلت صحيفة الغارديان عن اليشا الذي يعيش في ملبورن ويعمل طبيبا في النهار انه كتب مسرحية "جرذ من فولاذ مقاوم للصدأ" بهذا الشكل لأنه عندما أنجز كتابتها في شباط/فبراير لم يُنشر الكثير عن اسانج في الاعلام
المطبوع، وكل شيء عنه كان يُبث عبر الانترنت وكان من الصعب التمييز بين
الصدق والكذب فيما يُقال. ومن المشاكل التي اصطدم بها اليشا ومخرج مسرحيته واين هاريسون ظهور زعماء دول على المسرح. فالرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف الذي يريد منح اسانج جائزة نوبل لفضحه اسرار اميركا يُصوَّر اوليغارشيا روسيا متجبرا. وفي حين ان الجانب الكوميدي من المسرحية يتحمل مثل هذا التصوير فانه يبدو اقرب الى فلاديمير بوتين منه الى ميدفيديف. ويُصور باراك اوباما الذي يريد وضع اسانج وراء القضبان، سياسيا ساذجا وعدوانيا. ويبدو ان الكوميديا المبالغ بها الى حد الكاريكاتير أبعدت شخصية
الرئيس الاميركي عن المصداقية. ولا تظهر شخصية اسانج على المسرح إلا بعد ساعة من العرض. وحين يظهر يقول الناقد رورك ان الممثل دارن ويلر يخفق في إيصال الجانب الانطوائي في اسانج
الحقيقي ولكن ويلر يلهب المسرح لاحقا بسورات من غضب اسانج. من اسباب نجاح المسرحية انها تتناول اشخاصا حقيقيين، أو ما يسميه المخرج "مسرح اللحظة الراهنة". ويعني هذا ان الكوميديا التي تزخر بها مقاطع من العمل الى حد كانت جدران المسرحية ترتج احيانا من شدة الضحك، تمد المسرحية
بحيوية متجددة وجاذبية قوية.

تُقلى
جمل اليشا المعبرة رغم تكثيفها في عبارات قاطعة، بتوقيت رائع. وفي احد المشاهد يكون اسانج نزيل السجن نفسه الذي أُرسل اليه اوسكار وايلد في لندن. ويقول شخصية اسانج "ان هذه الزنزانة محجوزة للأشخاص الذين تعاملوا بتهور مع اعضائهم التناسلية". يستغرق وقت المسرحية نحو ساعتين ونصف الساعة ولعل النص حُشي بالكثير من التفاصيل عن حياة اسانج، مثل عدد المدارس التي تعلم فيها ومعركته المديدة من اجل حضانة ابنه. ولم يغفل النص المرور على زعل اسانج مع صحيفتي الغارديان ونيويورك تايمز. لكن نصف الساعة الأخير من المسرحية مكرس للسجال حول ويكيليكس وما إذا كان الموقع قوة من اجل الخير أو من اجل الشر.

لا يصدر حكم في ختام المسرحية سوى ان اسانج كان مؤمنا بما فعله مع رفاقه، بصرف النظر عن الثمن.
تابع القراءة→

0 التعليقات:

السبت، يوليو 09، 2011

سيناريوهات صورية 3 ....... ساعات محملة على سفن محروقة د.صلاح القصب

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, يوليو 09, 2011  | لا يوجد تعليقات


المشهد الأول
قلاع
حجرية مزدحمة بآلات موسيقية خربة, سلالم متداخلة تحيط بفضاءاتها الرطبة.
وسط ذلك الركام النحاسي عجائز ضئيلات منحنيات الظهر يتأملن عازف البوق
النحاسي في أعالي السلم.

المشهد الثاني
حشد خيول فزعة, بروق وسيول. العجائز الضئيلات يستحممن في ذلك العراء الموحش ينشدن لخلاص ابدي.

المشهد الثالث
جموع من المنشدين تطوف داخل أروقة حجرية متداخلة, تزدحم مع ظلالها وتتلاشى عند نهاية ممراتها المغلقة.

المشهد الرابع
كرنفال
ليلي, سحرة وأقزام, لاعبو سيرك ومهرجون, أجساد مطلية بألوان دهنية, وجوه
وأجساد استطالت من شدة الضحك, مرضى المصحات العقلية ينشدون نشيد الختام. 

المشهد الخامس
حشد من العميان يقرأون صحف المساء ويصورون أحدهم الآخر.

المشهد السادس
نساء هرمات مجعدات الشعر وجوههن أشبه بخرائط مندثرة يقمن بعرض أزياء منسية وسط حشود من النساء المنغوليات الشكل.

المشهد السابع
ساعات حجرية محملة على سفن محروقة وأياد واهنة تقدم زهوراً ذابلة للذين ينتظرهم المساء.

زجاج القاعات الرخامية يشغل الفضاء قمرا

المشهد الأول
في قاع زجاج الساعة الخيول ترفس باب القلاع وبرعب اللحظة المباغت نسيت أن تتنفس مرة أخرى.
المشهد الثاني
النوافذ كلما ازدادت عمراً سمعت صوت الزمن أكثر.

المشهد الثالث
عرفت أني لست في الصمت لأني كنت صامتا.

المشهد الرابع
الظلال انقطعت عن ظلالها في دوائر بريد قديمة.

المشهد الخامس
قبل قرنين رأيت ظلين أحدهما هبط بسلام على العشب الأخضر والآخر تنفس تحت الماء هادئا وساكنا, وفي الصمت سمعت همهمة جريان الزمن.

المشهد السادس
نسي سفح الشمس والريح والمطر, وقرع الصنوج تنزلق نحو الأفق لتتحرك حرارة الفضاء الأزرق.

المشهد السابع
أنطلق حاملاً قطاعا كاملا من ذكريات مرتجفة كالسهام مرتجة مثل ضباب كثيف يمحو كل معالم الأرض.

المشهد الثامن 
مشى في صمت الفراغات القاسية, توقف مرات كأنه لم يتوقف قفز في الهواء من شدة الصمت وبعدها ترك قبعته معلقة في الهواء كي تبرد. 

المشهد التاسع
لغات
متعددة, قهقهات ذات إيقاعات مختنقة, ثرثرة موائد متراصة, قصائد منتشرة على
مناضد حديدية, جيوب فارغة إلا من قصائد الشعر, حديث عن علاقات حب وهمية,
ضجيج أصوات ذابلة, وجوه مهندسة بلا خرائط, صراخ السكك التي تسحقها عجلات
غارقة بقسوة البرد, الرحلة شاقة جدا, دخل إلى قارة النوم كي يمسك بأحلام
لا نهاية لها. 
المشهد العاشر
الغجر سعات بريد يسعلون طوال الليل قرب عرباتهم الفارغة.

المشهد الحدي عشر
الصحراء عارية نوافذها مغلقة الستائر.

المشهد الثاني عشر
طيور النوارس جوق موسيقي ساهر يودع البروق ورنين الأجراس.

المشهد الثالث عشر
احتفال أوبرالي يعزف أغاني الهواء, كان ذهبيا مغمورا بالضوء ومتوهجا بأزهار اللوتس.

المشهد الرابع عشر
الطيور
أغرقها المطر تودع الناس ولا ترحل تواجه الريح والأمطار, تنادي وبصعوبة يا
أخوتي تلك الزوارق راقدة هناك مزدحمة لا تقوى على الإبحار.

المشهد الخامس عشر
شعور عميق مليء بالدهشة والارتباك تأجل بسبب سقوط المطر.

المشهد السادس عشر
نظرات لموت الممثل من مقعدي البعيد عن المسرح وهو يموت بمهابة وبطء وبعدها غادرت المسرح المغرق القدم.

المشهد السابع عشر
أسمع صوت الحافلات المنقوعة بالمطر تمضي في السير باتجاه غابات الرحيل وأرصفة المدن.

صلاح القصب
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الخميس، يوليو 07، 2011

مسرح | د.عقيل مهدي والحداثة في مسرح السيرة / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, يوليو 07, 2011  | لا يوجد تعليقات

مسرح | د.عقيل مهدي والحداثة في مسرح السيرة / محسن النصار: "- تم الإرسال باستخدام شريط أدوات Google"
تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسرح | د.عقيل مهدي والحداثة في مسرح السيرة / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, يوليو 07, 2011  | لا يوجد تعليقات

مسرح | د.عقيل مهدي والحداثة في مسرح السيرة / محسن النصار: "- تم الإرسال باستخدام شريط أدوات Google"
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الأربعاء، يوليو 06، 2011

التمثيل الصامت وجمالية التنوع في الإخراج المسرحي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, يوليو 06, 2011  | لا يوجد تعليقات

التمثيل الصامت وجمالية التنوع في الإخراج المسرحي: "- تم الإرسال باستخدام شريط أدوات Google"
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الاثنين، يوليو 04، 2011

محسن النصار - مسرحية -رسم حديث- تأليف محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يوليو 04, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

الممثل كيفين سبيسي يقوم بتجسيد شخصية "ريتشارد الثالث"

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يوليو 04, 2011  | لا يوجد تعليقات






 
كيفين سبيسي يقوم بتجسيد شخصية "ريتشارد الثالث"

حاز النجم الأمريكي الممثل كيفين سبيسي على إعجاب النقاد بعد تجسيده شخصية الملك ريتشارد الثالث في المسرحية التي كتبها الأديب الانجليزي الشهير وليام شكسبير على مسرح أولد فيك في لندن.
وظهر سبيسي الحائزعلى جائزة أوسكار على خشبة المسرح متقمصا دور ريتشارد الثالث واضعا ساقه في قوس معدني متكئا على عصا للمشي.
وجمعت المسرحية شمل سبيسي مع المخرج الشهير سام منديز الذي أخرج فيلم الجمال الأمريكي والذي حصل من خلاله سبيسي على جائزة الأوسكار عام 1999 لأفضل ممثل.
وأثني الناقد المسرحي بصحيفة الغارديان البريطانية مايكل بيلينغتون على أداء سبيسي ووصفه بأنه " أداء قوي مركز".
وأضاف بيلينغتون قائلا " سام مينديز قدم عملا واضحا بشكل جميل عندما أعاد عرض المسرحية برؤية معاصرة أظهر فيها شخصية بطل الرواية الأصلية مركبة ومستبدة".
وتلقي المسرحية بنسختها المعاصرة الضوء على الأنظمة الدكتاتورية في الوقت الحالي.
وكما يشير جيمس وودال في مقاله على موقع " ارتس ديسك" للفنون "منديز قدم قراءة للنص امتازن بالاتقان بصريا وصوتيا فقد ظهر ريتشارد الثالث محاطا بخادمين وأشباح غير ملائمين وذلك في إشارة للوضع في ليبيا".
وبدأ سبيسي العرض وحده على المسرح وهو يشاهد لقطات من تلفزيون قديم ويرتدي قبعة عيد الميلاد.
وظهرت شخصية ريتشارد الثالث في كثير من الأحيان مسلطا عليها إضاءة بشكل صارخ لتشكل عددا من الظلال تعكس ظهره المشوه.
ووصف بول تايلور من صحيفة الاندبندنت المسرحية بأنها "وخزة في العمود الفقري".
وقال تايلور " مضي 12 عاما حتى جمع عمل فني بين سبيسي ومنديز" مضيفا "الرؤية المعاصرة التي قدمها منديز لمسرحية ريتشارد الثالث كانت تستحق الانتظار".
وشارك في العمل عدد من الممثلين حتى قامت الممثلة هايدن غوين بدور الملكة اليزابيث وجيما جونز في دور الملكة مارغريت بينما جسد جاك اليس شخصية هاستينغز.
وتأتي مسرحية ريتشارد الثالث في إطار الموسم الثالث والأخير من مبادرة " بريدج بروجكت" وهي مبادرة تجمع الفنانين البريطانيين والأمريكيين لتقديم أعمال مسرحية كلاسيكية.
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الأحد، يوليو 03، 2011

مسرح | المسرح الحكواتي والشكل الجديد للمسرح العربي / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, يوليو 03, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

محسن النصار - المسرح الحكواتي والشكل الجديد للمسرح العربي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, يوليو 03, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

الجمعة، يوليو 01، 2011

صدور مسرحية ‘العاجزون‘تأليف رياض مصاروة في باريس

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, يوليو 01, 2011  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9