أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الاثنين، مارس 21، 2016

فنان شاب من كربلاء يفوز بلقب أفضل ممثل لعام 2015 في العراق

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات


حاز الفنان والمخرج المسرحي الشاب حسين ياسر العبادي على جائزة أفضل ممثل واعد لعام 2015 حسب المسابقة التي أقامتها مؤسسة عيون الفنية في العاصمة بغداد بمشاركة نخبة من الفنانين والفنانات في عروض مسرحية تنوعّت بالجمال والإبداع والأصالة.
وذكر العبادي"تم اختياري وتكريمي بجائزة أفضل ممثل واعد لعام 2015 الذي يشارف على الانتهاء من بين نخبة من الممثلين الذين كان لهم باع طويل في الحركة المسرحية المعاصرة في مهرجان عيون الإبداعي", لافتا الى ان "المسابقة ومهرجان الختام أقامته مؤسسة عيون الفنية المواكبة لإبداعات الفنانين والفنانات الواعدين من الشباب العراقي, وتم اختياري باللقب من خلال لجنة التحكيم برئاسة الدكتور ميمون الخالدي وعضوية الفنانة الكبيرة فاطمة الربيعي وآخرين".
تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسرح الرشيد" العراقي يعود إلى الحياة بعد 13 سنة من دماره

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات


المسرح حياة، ولهذه الحياة يريد مجموعة من المتطوعين أن يعيدوا إحياء "مسرح الرشيد" وسط بغداد بعد أن دمرته الحرب الأمريكية على العراق في العام 2003. ويتهيأ فنانون لتقديم أول عرض مسرحي في 19 مارس، على خشبة المسرح الذي لم تلتفت إليه وزارة الثقافة العراقية حتى ضمن أعمال بغداد عاصمة الثقافة العربية عام 2013 وأثيرت حوله شبهات فساد مالي.
وقالت السيدة ميسون ممنون، مديرة المركز الوطني للعمل التطوعي،" إنها وفريقها أطلقوا حملة بعنوان (المسرح حياة)، وهم يعملون بجهد ذاتي بمشاركة فريق محبي بغداد، وفريق متطوعي اتحاد الإذاعيين والتلفزيونيين، وفريق القادة الشباب، فضلا عن إسهام عدد من الفنانين الرواد والشباب المتحمسين لإعادة المسرح إلى الحياة الثقافية في العراق.

وانضم إلى حملة تنظيف وتأهيل المسرح، الفنان الرائد قاسم الملاك، والمخرج الشاب أحمد حسن موسى، والفنان علاوي حسين، والموسيقار كريم وصفي، والفنان غانم حميد، وقال المخرج أحمد حسن موسى: إن مجموعة من الفنانين يُجرون تدريباتهم لتقديم
تابع القراءة→

0 التعليقات:

فنانون عراقيون يقدمون عروضا مسرحية في شوارع الديوانية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات



يلفت مجموعة من الفنانين العراقيين الشبان أنظار المارة في شوارع مدينة الديوانية ويُسلونهم بعرض فريد من نوعه يقدمونه لهم.

ويرتدي أفراد المجموعة أو الفرقة المسرحية ملابسهم ويصبغون وجوههم وأيديهم وكأنهم تماثيل ويتحركون مثل إنسان آلي.

وأكد مارة شاهدوا العرض استمتاعهم الكبير بالمسرحية واستفادتهم منها.

وقال شاب من الديوانية يُدعى عبد الله رعد طالب، "عمل متواضع.. فكرة حلوة، إنتاج منظم يهدف إلى توعية الشارع العراقي إنه بيدك تصنع، بيدك تعمر، بيدك تبني، لا تعتمد على حكومة، لا تعتمد على مصير الدولة بيد سُرَاق، لا تعتمد".

وقال رجل من الديوانية أيضا يُدعى فارس هادي بعد مشاهدة المسرحية في الشارع "يعني هاي الفكرة.. العرض المسرحي الجميل اللي قاموا به أبناء محافظة الديوانية، مبينا أن "الشباب رائعين والعمل رائع جدا، كونه معاناة العامل والفقير والوضع الخدمي في محافظة الديوانية". 

ويهدف مشروع الفرقة المسرحية إلى زيادة وعي الناس عن طريق الفن بقضايا سياسية واجتماعية خاصة بالبلد.

وقال الممثل ومخرج العرض المسرحي حسين درويش، إن "الفنانين يحاولون توعية وتثقيف الناس بشأن القضايا المحلية"، مبينا أن "الشباب الذين نفذوا العمل هم متطوعو، وعملوا بجهد ذاتي". ..
تابع القراءة→

0 التعليقات:

صورة "الأم" في 10 أعمال أدبية عربية وعالمية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات



على ذات القدر من الجلال الذي تحتله الأم في واقع الحياة، يأتي التصوير المعبر والتجسيد الفني الذي يقدمه الكتاب والروائيون للأم في أعمالهم التي تناولتها، برحابة حب الأم وحنانها الإلهي، وارتباطها المقدس بأبنائها لا تغيب شخصية الأم عن فضاء الأدب (ومن يستطيع أن يتصور ذلك؟!)، ثمة أعمال كبرى؛ روايات ومسرحيات وقصصًا، عرضت نماذج باهرة وخالدة للأم في كل مكان وزمان، خاصة في صورتها الملائكية المثالية/ أو الواقعية التي تؤكد على مثالية الأم ولا تنفيها.. بما تمثله من قيم التضحية والبذل والتفاني في خدمة أسرتها والدفاع عن أبنائها مهما كان الثمن.
هنا عشرة أعمال أدبية كبرى؛ عربية وعالمية، عرضت لصور متنوعة ومتعدد للأم؛ فمهما ابتعدت الأمكنة واختلفت الأزمان تبقى
تابع القراءة→

0 التعليقات:

مشاركة عراقية فاعلة في مهرجان أيام الشارقة المسرحية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات


من جديد يشهد مهرجان أيام الشارقة المسرحية في إمارة الشارقة بدولة الامارات العربية المتحدة الذي انطلق في السابع عشر من آذار. مشاركة عراقية ابداعية فاعلة يؤكد فيها مجموعة من المسرحيين العراقيين قدراتهم وعطاءاتهم كما هو دأبهم في شتى المحافل والملتقيات والمهرجانات المحلية والعربية والدولية حيث أفتتحت هذه الايام المسرحية الابداعية بعرض “صدى الصمت” لفرقة المسرح الكويتي وهي من تأليف الكاتب العراقي الراحل قاسم مطرود وإخراج فيصل العميري .
وفي الوقت الذي تشارك في المسابقة الرسمية الخاصة بهذا المهرجان (14) مسرحية تجيء مسرحية “عاشوا عيشة سعيدة” في مقدمتها وقد قام على صياغتها ثلاثة مسرحيين عراقيين عرفوا بتميزهم الابداعي طوال مسيرتهم الفنية، إذ قام على صياغتها تأليفاً الكاتب علي عبد النبي الزيدي صاحب النصوص الاكثر إثارة للجدل وحضورا عربيا من بين كتاب المسرح العراقيين ومن إخراج الفنان المبدع كاظم نصار في أولى تجاربه العربية بعد سلسلة تجاربه المسرحية المهمة والمتميزة في العراق وجمع فيها بين فنانات من الاردن وفنانين وكادر فني من الامارات وسينوغرافيا الفنان المبدع علي محمود السوداني ومن إنتاج جمعية كلباء
تابع القراءة→

0 التعليقات:

أبو خليل القباني رائد المسرح العربي … علامة فارقة في اللغة الإبداعية المسرحية .. جمع بين الشرق والغرب بلغة محلية سورية فكان البداية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات


ليس غريباً عن دمشق أن تبعث بالمتنورين في أصقاع العالم من أبنائها، وكثيراً ما يتردد في صفحات التاريخ القديم والحديث عن أسماء لامعة نفخر بها ونتعلم منها إلى يومنا هذا، و«أبو خليل القباني» الذي اتصف بالعديد من الصفات من ملحن ومسرحي ومقدام في إدخال أفكار تنويريّة في الفنّ ومؤلف وشاعر وموسيقي وغيرها من الصفات ليكون علامة ورائداً في زمانه، ونقطة بارزة في تاريخ المسرح العربي عموماً، وبمناسبة اقتراب يوم المسرح العالمي الذي توافق أن يكون الاحتفال به عالميّاً مع نهاية شهر آذار، كان لا بدّ لنا من استذكار سيرته التي تميّزت بالذكاء والتحدّي.

معارف مبكرة
«أبو خليل القباني» المولود في دمشق عام 1883 هو «أحمد أبو خليل بن محمد آغا بن حسين آغا آقبيق» ينتمي في الأصول إلى أسرة تركيّة، وكان يتكلمها بفصاحة إلى جانب العربيّة، وتأثّر بالمسرح التركي، وترجم العديد مما قُدّم فيه إلى العربيّة، إضافة إلى ما قدّمه مسرح «ميخائيل نعوم» من عروض أوبراليّة وموسيقيّة، وعروض أخرى منسوخة من هنا وهناك، وأجناس مسرحيّة متنوعة، وكان «ميخائيل نعوم» مديراً لأهمّ مسرح في اسطنبول حينها (من العام 1844 حتى 1870)، إضافة إلى اطلاعه على مسارح أخرى في تلك الفترة مثل مسرح «بوسكو»، و«مسرح فروي»، و«الأوديون»، و«الشرق»، و«الحمراء»، و«الكازار»، و«قاضي كوى» وغيرها وهي مسارح انتشرت في أسنطبول حينها، وتشير الدراسات إلى أن «أبا خليل القباني» كان قد اطلع على تلك المعارف وهو في عمر الخامسة عشرة من عمره.
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الفضاء التجريدي وسردية الفعل في مسرحية "خريف التماثيل" / حيدر جبر الأسدي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات


" لم يعد الفعل قادراً على تحمل مفاهيم الكلمة القديمة ، وأصبح من الضروري على الفعل أن يشيد  ذاته عبر الفن"
جوزيف شاينه 

إن هيمنة الفعل وبالتالي اللغة البصرية مقابل تسيد الكلمة أو تفكيك المادة وإعادة صياغتها أو كما يسميها شاينه بـ ( الانبلاج ) , يمكن أن تشكل مدخلاً لقراءة عرض مسرحية ( خريف التماثيل ) للكاتب عمار نعمة جابر وإخراج الشاب علي حسن بإشراف د . ياسر البراك ، حيث قدمتها جماعة الناصرية للتمثيل على قاعة النشاط المدرسي ليومي 9,8/2/2016 . فمن خلال هذا المفهوم نجد أن النص يعالج في ثيمته المركزية موضوعة الديكتاتور، بوصفه سلطة قاهرة سلبت الإنسان كل شيء وفي مقدمتها إنسانيته ، وقد وضع المؤلف الديكتاتور في خريف حياته تحديدا على مصطبة غسل الموتى , لتبدأ اللحظات الدراماتيكية وهو مسجى أمام غاسل الموتى ليحاكيه الأخير عبر استرجاع الوجع الإنساني الذي أفرزته جرائم الديكتاتور من قتل وتهجير وانتهاك الحريات ومقابر جماعية وتأثيرات ذلك على سيكلوجية المواطن , وعلى الرغم من هذا الاسترجاع المؤلم الذي جاء عبر شخصية غاسل الموتى في الهزيع الأخير من الليل , والتي لعب فيها الشبح المفترض دورا فاعلا بوصفه محركا للأحداث إلا أن الأحداث وقعت أسيرة المحلية وبالتالي وقع النص في بعض من تفاصيله في المباشرة , على الرغم من محاولات الكاتب في البحث عن مساحات تأويلية كونية , حيث ينتهي الحال بإعادة الحياة إلى جثه الديكتاتور , المسجاة ,
تابع القراءة→

0 التعليقات:

اتجاهات نقدية معاصرة / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مارس 21, 2016  | لا يوجد تعليقات


لقد ظهرت اتجاهات نقدية معاصرة , كان لها الدور الكبير في ارساء القواعد والأسس النقدية السليمة والعلمية للنقد الحديث , فلم يعد العمل الفني انعكاسا سلبيا لشئ ايجابي خارجه ,بل اصبح أما عالما ايجابيا قائما بذاته يفرز قوانينه ومعناه ,وقيمته في انفصال عن الفرد والمجتمع .وأما فعلا انسانيا ,ايجابيا لايتحقق معناه وقيمته الأ في نتائجه على الأنسان والمجتمع , أي ان اتجاه الفلسفة الى التحليل المنطقي وتحليل اللغة واكبه أتجاه في النظرية الأدبية النقدية اللغويات لفروعه المختلفة ,بينما صاحب الأتجاه الفلسفي الذي يؤكد الفعل الأنساني في علاقته بالتاريخ , وأتجاه في النظرية الأدبية الى أعتبار العمل الأدبي والفني نشاطا أنساتيا يعكس ويؤثر في المجتمع ويحدد توصيفه كأدب .ومعناه في علاقته بالمجتمع في ابنيته المختلفة المختلفة وايديولوجياته المتصارعة وفي محاولة بسيطة يمكننا ان نرصد الأتجاهات النقدية الحديثة التالية في النظر الى الأدب والفن 
مدرسة النقد الحديث ( الموضوعي ):
تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9