أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الأحد، يوليو 15، 2012

صدور كتاب "هنريك إبسن سيرة حياة " تأليف ستاين ايريك لوند وترجمة زكية خيرهم

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, يوليو 15, 2012  | 2 تعليقات

صدور كتاب "هنريك إبسن سيرة حياة  " تأليف ستاين ايريك لوند وترجمة زكية خيرهم 
                              
                   حسن توفيق


صدر عن مكتبة جزيرة الورد في القاهرة، سيرة ذاتية للكاتب العالمي هنريك ابسن. تأليف الكاتب ستاين ايريك لوند ، ترجمة الكاتبة زكية خيرهم، تقديم الشاعر الكبير حسن توفيق.
هنريك إبسن يتجدد ويتجسد

في هذا الكتاب الذي بين أيدينا يتجدد هنريك إبسن ويتجسد، وكأنه قد هرب من زمانه الذي عاش فيه، لكي يتنقل ويتجول بين أبناء هذا الزمان، فقد استطاع المؤلف النرويجي ستاين إريك لوند أن يرسم بقلمه لوحات متناسقة ومتكاملة، تمتزج فيها حياة رائد المسرح العظيم إبسن مع أعماله المسرحية المتنوعة التي أبدعها خلال ما قدر له أن يحيا من سنوات، وأنا لا أعرف الكثير عن المؤلف النرويجي، لكني أعرف أنه قد ولد في العاصمة أوسلو، وحصل على الماجستير من جامعة أوسلو، وهو يعمل أستاذا منذ سنة 1980وقد نشر ستة عشر كتابا،أغلبها للاطفال وللشباب، وله كتابات أدبية متنوعة، حيث كتب مسرحية، ومجموعة من كلمات الأغاني وعدة قصص قصيرة،هذا إلى جانب مجموعة من القصائد، وهذا ما أهل ستاين إريك لوند لأن يحصد عددا من الجوائز،منها جائزة براغ سنة 1988وجائزة من وزارة الثقافة النرويجية في مجال أدب الأطفال سنة 1999 وفي سنة 2004حصل على جائزة فيستفولد للأدب النرويجي، كما حصل على جائزة من وزارة الثقافة لأدب الأطفال سنة2009.
أما زكية خيرهم الشنقيطي - مترجمة هذا الكتاب، فإني أعترف بأني – في بداية الأمر - لم أكن أعرف عنها سوى أنها كاتبة مغربية، هجرت وطنها طواعية واختيارا، أو هاجرت منه اضطرارا، وفي الحالتين فإنها أصبحت إنسانة مغتربة في الغرب، وبالتحديد في النرويج، وهكذا قدر لها أو شاءت لنفسها أن تبتعد عن الشمس الدافئة المدفئة، لكي تواجه ثلوج القطب الشمالي !
فيما بعد، سألت نفسي : كيف استطاعت زكية خيرهم أن تتأقلم مع مجتمع غريب تماما عليها ؟ كيف تمكنت من أن تندمج مع أناس لا يتكلمون لغتها العربية، وليست لديهم صورة واضحة الملامح عن الإسلام الذي تعتنقه هذه الكاتبة المغربية ؟ أي جهد جهيد قد بذلته إلى أن استطاعت أن تتعلم اللغة النرويجية ؟ وأي شعور بالثقة قد غمرها حين بدأت تترجم العديد من المقالات والكتب الأدبية من النرويجية التي تعلمتها إلى لغتها العربية، من خلال أسلوب عربي فصيح ومبين ؟
تذكرت مقولة سقراط الشهيرة والجميلة : تكلم حتى أراك، وقد بادرت زكية خيرهم بالكلام فاستطعت أن أراها، بعد أن تلقيت منها بعض إبداعاتها الأدبية، متمثلة في مجموعة قصصية بعنوان الأجانب في بلاد الفايكنج، ورواية طويلة جريئة بعنوان نهاية سري الخطير، ومن البديهي أو المنطقي أن تكتب الكاتبة عمليها الأدبيين في أوسلو عاصمة النرويج، لكن صدورهما لابد أن يكون عن طريق إحدى دور النشر العربية، وهذا ما كان وما تحقق !
دون حاجة مني لإجراء مكالمات مسموعة أو مرئية، تكفلت المجموعة القصصية الأجانب في بلاد الفايكنج بأن تجيب على الكثير من الأسئلة التي كنت قد طرحتها على نفسي، ومن الطريف أن الأسئلة التي كنت قد طرحتها أنا الإنسان المصري – العربي، قد جالت في ذهن كاتبة نرويجية، على دراية بالأدب العربي، حيث قالت فيستر بارج : هل يمكن للإنسان أن يكون سعيدا في بلد آخر؟ وتجيب الكاتبة النرويجية قائلة : إن الانتقال من الوطن الأصلي يعني تغييرا دراميا وفجائيا، لكني أعترف بأن الرواية الطويلة والجريئة – نهاية سري الخطير، قد أجابت على سؤال لم يكن ببالي، وهو لماذا هاجرت زكية خيرهم من المغرب، لكي تتحول إلى كاتبة مغربية مغتربة في الغرب، وعلى أي حال، فإنها استطاعت أن تندمج مع المجتمع النرويجي، وأن تتعرف – بصورة متميزة على ما يبدعه كتاب النرويج وشعراؤه وفنانوه، وكيف لا وقد أصبحت هي نفسها مواطنة نرويجية، تقوم بدورها في تعريف عالمنا العربي بما بكتبه النرويجيون، ولعل هذا الكتاب الذي بين أيدينا أن يكون مثالا ناصعا على ما تقوم به زكية خيرهم من دور إيجابي يساهم في التقارب المثمر بين الثقافات والفنون، رغم اختلافها وتنوعها .
وبطبيعة الحال، فإن هنريك إبسن ليس غريبا على الساحة الثقافية والأدبية العربية، فقد ترجمت مسرحياته الرائعة، كما عرضت فوق خشبة المسرح في العديد من الدول العربية، وفي سنة 2006 على وجه التحديد قام المجلس الأعلى للثقافة في مصر بالتعاون مع السفارة الملكية النرويجية في إصدار مختارات من إبسن التي صدرت في ثلاثة مجلدات فاخرة، وذلك في أجواء الاحتقالات بمئوية هذا الكاتب المسرحي العظيم،وعلى الغلاف الأخير من كل مجلد نقرأ فقرة دالة ومهمة تقول : لإبسن مكان كبير في تاريخ المسرح، إذ إنه من أساتذة الصنعة المسرحية، ومعلم من معالم تطور المفهوم المسرحي، كان المسرح قبله بعيدا عن مشاكل المجتمع الحقيقية، خاضعا في بنائه لمواصفات "أرسطو" المعلم الأول، وكانت المسرحيات تتراوح بين الإتقان المحكم والفتور البارد مثل مسرحيات "سكريب" و"ساردو" الكاتبين الفرنسيين اللذين راجت مسرحياتهما، وطوفت عبر القارة الأوروبية في ذلك الزمان، حتى كتب "إبسن" مسرحياته، فعبر عن مفهوم جديد للمسرح، وربطه بالحياة الدائرة، واختار شخصياته من غمار الناس، وناقش قيم المجتمع وأهدافه.
وقد تأثر بإبسن عدد كبير من كتاب المسرح الذين وفدوا بعده، وخاصة الكاتب المسرحي العظيم وأحد موجهي هذا العصر "جورج برنارد شو". كانت حماسة برنارد شو لإبسن لا تقل عن حماسته لجميع الأفكار الجديدة التي عاش حياته من أجلها، ومنه عرف شو أن سر المسرح الجيد هو أن يختار الكاتب المسرحي نماذجه من غمار الناس، وأن يكون عينا يقظة تتتبع ملامح عصره، وعقلا نافذا يلقي فيها الرأي والتوجيه.
كما أقامت مكتبة الإسكندرية – خلال مئوية إبسن - عدة ندوات فكرية ونقدية تتعلق بما أبدعه هنريك إبسن، ومما قاله الكاتب الفنان المصري سعد هجرس وقتها : إن هنريك إبسن ليس مجرد كاتب مسرحى نرويجى مهم .فقد أصبحت أعماله الأدبية إرثاً مشتركاً للبشرية بأسرها، ولذلك ليس غريبا أن تشارك مصر فى الاحتفال بمناسبة مرور مائة عام على رحيل هذا الكاتب العبقرى.
وقد جاءت هذه المشاركة المصرية رصينة، أمتزج فيها إعادة عرض بعض مسرحياته بالندوات وحلقات النقاش التى حاولت إلقاء أضواء مجددة على القضايا الجوهرية التى عبر عنها مسرح إبسن، فضلاً عن إعادة "أكتشاف" شخصية "إبسن" ومراحل حياته وعلاقته بمصر.
وفى الحفل الموسيقى الذى نظمته مكتبة الاسكندرية – بمناسبة مئوية إبسن – فاجأنا المايسترو المتألق شريف محيى الدين بتقديم ثلاث قصائد للشاعر المصرى الكبير أمل دنقل ، أختارها بعناية من مراحل مختلفة من حياة أمل دنقل، وقام بتلحينها، وقامت ثلاث زهرات من المواهب التى ترعاها مكتبة الاسكندرية بغنائها باللغة العربية، بينما تمت ترجمة كلمات القصائد الثلاث إلى اللغة الانجليزية، ترجمة جميلة أعتقد أنها وصلت إلى الضيوف النرويجيين ومست شفاف قلوبهم، مثلما أثرت فينا أعمال هنريك إبسن.
وقد أعجبنى كذلك أن النرويجيين يبدون اهتماماً حميماً بأديبهم الكبير، ولا يكتفون بكلمات التمجيد لهنريك إبسن، بل يترجمون ذلك إلى أنشطة إبداعية، منها على سبيل المثال فكرة جميلة حيث قام أحد كبار النحاتين النرويجيين بتجسيد شخصيات مسرحيات إبسن إلى أعمال نحتية وتماثيل برونزية. وهى فكرة جديرة بأن نستلهمها، كما أن السيدة أنا ستينهامر نائبة وزير الخارجية التى رأست الوفد النرويجى الذى شارك فى احتفالية مكتبة الاسكندرية لم تكتف بكلمات بروتوكولية فى هذه المناسبة، بل أن كلمتها التى ألقتها فى حفل العشاء تضمنت إضاءات مهمة لرحلة إبسن الابداعية، ومعلومات طريفة غير معروفة منها مثلاً أن نهاية مسرحية "بيت الدمية" كانت محل جدل كبير، وان هذا الجدل وصل إلى منزل إبسن نفسه، ووصل إلى حد تهديد زوجته سوزانا له بأنه إذا لم يجعل بطلة مسرحيته "نورا" ترحل من بيت الدمية (فى المسرحية) فإنها ستترك له بيت الزوجية وترحل هى الآخرى

صوت العراق
تابع القراءة→

2 التعليقات:

انطلاق مهرجان أفينيون المسرحي الفرنسي في قصر البابوات: "المعلم ومارغريت" لبولغاكوف نجمة العروض!

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, يوليو 15, 2012  | لا يوجد تعليقات


انطلاق مهرجان أفينيون المسرحي الفرنسي في قصر البابوات:
"المعلم ومارغريت" لبولغاكوف نجمة العروض!

بدأت فعاليات "مهرجان أفينيون" الفرنسي "بجمالية فائقة" حسب وصف كل وسائل الإعلام التي غطت حفل الإفتتاح وكان في السابع من الجاري ويستمر إلى 28 منه، وكانت البداية لهذا العام مع المخرج البريطاني سيمون ماكبورني الذي قدّم رائعة الكاتب الروسي بولغاكوف "المعلم ومارغريت" التي استوحاها الأخير من كتاب "فاوست" لغوتيه. وكان العرض الأول في "ساحة الشرف" في "قصر البابوات". أما الاقتباس لرواية "المعلم ومارغريت" الرواية الملحمية الملهمة التي تركت أثرها في جيل من القرّاء بعد صدورها فقد جاء مؤثراً والمعروف ان الروسي بولغاكوف قد كتبها حين كانت روسيا تحت الحكم الستاليني من 1928 إلى 1940، فإن صورة الديكتاتور تظهر في الرواية في وجوه متعددة، فوصول "ساتان" أو الشيطان إلى موسكو عام 1939 تحت صورة مخففة وهي الاستاذ وولند وهو مؤرخ متخصص في السحر الأسود، فقد أثرت في حياة أشخاص عديدين في الرواية ومنهم الشابة مارغريت التي تبكي حبيبها الذي فقدته واضاعته، فيظهر "ساتان" "الشيطان" في العرض يرتدي معطفاً أسود ويضع نظارتين سوداوين ويتحكم بشكل أو بآخر بمصير كل أبطال الرواية أو المسرحية على الخشبة في أفينيون حيث كل ما في هذه الشخصية له أبعاده السياسية التي تقول بشاعة وهول الديكتاتوريات السياسية وأثرها الفظيع وذلك تحت شعار كبير في العرض: "كل سلطة هي نوع من العنف"، كما يتساءل العرض حول قضايا كبيرة وأسئلة حول العدالة ومفهوم العدالة في المجتمعات كذلك حول الخير والشر. وقد تألفت فرقة سيمون ماكبورني عام 1983 وتتألف حالياً من 16 ممثلاً وممثلة يقدمون أجمل ما لديهم تحت تأثير الموسيقى الرائعة في العرض المستوحاة والمأخوذة من السمفونية العاشرة لكوستاغوفيتش.

ويستقطب المهرجان فرقاً مسرحية عديدة من كل أنحاء العالم وفي البرنامج أيضاً لهذا العام، وإلى جانب المعارض التشكيلية والحفلات الموسيقية والأفلام السينمائية في الصالات المقفلة عدد كبير من العروض المسرحية:
ـ يقدّم جون برجيه مسرحية بعنوان "وهل تنام؟" بالاشتراك مع كاتيا برجيه وهي عبارة عن اقتباس لرسائل متبادلة بين اثنين حول موضوعات فنية مؤثرة.
ـ مسرحية "طائر النورس" عن انطوان تشيخون من إخراج آرثر نوزيسيل مع ماري صوفي فردان من "الكوميدي فرانسيز" وكزافيه غاليه وفنبسان غارنجر وبونوا جيرو... وهذه المسرحية التي شهدت مئات الاقتباسات وهي من روائع تشيخوف تعود مع اقتباس يضعها كواحدة من النصوص العصرية التي تحاكي الجمال والفن والحب.
ـ مسرحية "ست شخصيات في بحث عن كاتب" من أعمال لويجي بيرنديللو في إخراج ورؤية جديدة لستيفان برونشويك: من هي هذه الشخصيات التي تدخل فجأة على خشبة مسرح حيث تجرى بعض التمارين لتوقفها فجأة؟ انها من عائلة واحدة خرجت للبحث عن كاتب بدأ بكتابة مغامرة لها ولم يكملها! والجواب هذه المرة على خشبة "كلواتر دي كارم" و"المسرح الوطني".
ـ مسرحية "العاصفة ستأتي" عن نص مشترك لفريق "فورسيد انترتايمنت" والإخراج للبريطاني تيم اتشيلز ويغوص النص في قضايا اجتماعية وسياسية معاصرة كما يغوص في أسئلة حول أهمية المسرح.
ـ مسرحية "خواتم الشيطان" المقتبس عن رواية و.سيبالد من إخراج كاتي ميتشيل.
ـ مسرحية "عشرة مليارات" لكاتي ميتشيل أيضاً بالاشتراك مع ستيفن إيموت كتابة وإخراجاً وينطلق العمل من فكرة: "نحن اليوم حوالى 7 مليارات بشري على الأرض، ماذا سيحدث حين يصل الرقم إلى عشرة مليارات؟".
ـ "عدو الشعب" المقتبسة عن مسرحية لهنريك إينسن يخرجها الألماني توماس اوسترماير وهذه المسرحية المميزة لإيبسن قال عنها هذا الأخير ذات يوم بعد أن أنجزها: "لا أعرف ان أصنف هذه المسرحية ولا أعرف تحديداً ما إذا كانت كوميدية أو تراجيدية!!".
ـ مسرحية "رفض الزمن" نص وإخراج وليم كنتدريدج من جوهنسبرغ وتطرح سؤالاً واحداً تدور كل الأحداث من حوله: "هل يُمكن أن نجسّد الوقت ونجعله يقف معنا على خشبة المسرح؟؟".
ـ مسرحية "الحيوانات والأولاد يملؤن الشارع" للبريطاني سوزان اندراد وبول باريت: نص يبدأ على ايقاع قصص الأطفال ويتحوّل إلى أمكنة أخرى...
ـ مسرحية "سيدتي الجميلة" الشهيرة في اقتباس جديد للألماني كريستوف مارتالر.
ـ مسرحية "القديسون الأبرياء" عرض بالإسبانية عن نص وإخراج هايدي ابدرهالدن ورولف ابدرهالدن.
ـ مسرحية بعنوان "33 دورة وبضع ثوانٍ" للبنانيين لينا صانع وربيع مروّة وتطرح السؤال: كيف نصل إلى سرّ الانتحار حين يكون المنتحر شخصية عامة ومناضلاً حول حقوق الإنسان وحين يكون قد ترك رسالة جاء فيها انه لم يكن يعاني أي أزمة عاطفية، شخصية، عائلية أو اجتماعية...؟.
ـ مسرحية: %15 للفرنسي برونو ميسات الذي يبدأ عرضه بالتالي: "ثمة أرقام تصبح رموزاً!".
ـ مسرحية "عقود التاجر: كوميديا اقتصادية" لنيكولا ستيمان وتالياً.
ـ مسرحية "رواية جديدة" للفرنسي كريستوف أونوريه.
ـ مسرحية "الجامعة" عن نص كريستوف اونوريه أيضاً من إخراج الفرنسي ايريك فينيي.
ـ "التصرّف مثل جيل" حول جيل دولوز وعن نص له من إخراج روبير كانتاريللا.
ـ مسرحية "الليل يهبط" نص وإخراج الفرنسي غيّوم فنسان.
ـ مسرحية "الشاطئ الأخير" للفرنسية سيفرين شامزييه.
ـ مسرحية "و/ج ب 84" للفرنسي جان ـ فرنسوا ماتينيون.
ـ مسرحية "قصة حب" لماركوس أوهرن (...).
ـ مسرحية "ساحة عامة" من إنتاج مهرجان أفينيون عمل مشترك يُكرم فيه المسرحي الكبير ومؤسس "مهرجان أفينيون" جان فيلار وذلك في ذكرى مئوية ولادته.

إعداد: كوليت مرشليان
المستقبل 
تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9