أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الأربعاء، سبتمبر 21، 2011

تواصل فعاليات مهرجان أربيل الدولي الأول للمسرح

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, سبتمبر 21, 2011  | لا يوجد تعليقات

تواصل فعاليات مهرجان أربيل الدولي الأول  للمسرح


يتواصل  اليوم الاربعاء مهرجان أربيل الدولي الأول  للمسرح ,الذي انطلقت فعالياته صباح يوم الأحد الماضي في مدينة أربيل ، تقديم مسرحية (الف ليلة وليلة) بجهاز (سينمافيزن) للمخرج فاضل الجاف، وتقديم مسرحية (الرواية العلمية) مساء اليوم، وهي من تأليف واخراج جون جون، ومن انتاج ياباني، فيما ستقدم الفرقة اليونانية مسرحية (ميتا) وهي من اخراج ايلي بابا كونستانتينويه.
وعرضت أمس الثلاثاء  المسرحية السويسرية ( قيمة الماء )أخراج الفنانة السويسرية ليزا زايدل على قاعة الشعب والمسرحية  تدور  حول  أهمية الحفاظ على الماء كقيمة مهمة في حياة البشر , حيث يمكن تلمس الاسراف في استخدام المياه الذي ادى الى حدوث اتساع ظاهرة الجفاف وسط اللامبالاة من قبل الانسان نفسه .
وعرضت المسرحية العراقية (مرض الشرق ديمقراطي) في ساحة معهد الفنون الجميلة بأربيل أخراج هيثم عبد الرزاق ,وتدور المسرحية عن الوضع العراقي بعد عام 2003 والتغيرات  التي حدثت على الحياة العراقية .
وكانت فعاليات مهرجان أربيل المسرحي الدولي الأول الذي تنظمه مديرية الفنون المسرحية في أربيل التابعة لوزارة الثقافة والشباب في حكومة اقليم كردستان العراق بمشاركة فرق مسرحية من ثماني دول الى جانب العراق واقليم كردستان قد بدأت صباح يوم الاحد الماضي . وسيتم في المهرجان عرض 12 مسرحية ، الى جانب عقد عدد من ورشات العمل المسرحية من قبل متخصصين ايرانيين والمان ويابانيين".

تابع القراءة→

0 التعليقات:

مرلين هولاند حفيد أوسكار وايلد يثير غضبه عرض مسرحية «كونستانس»

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, سبتمبر 21, 2011  | لا يوجد تعليقات

مرلين هولاند حفيد أوسكار وايلد يثير غضبه عرض مسرحية «كونستانس» Oscar Wilde play Kings Head theatre, London
 صورة من المسرحية

 أثار عرض مسرحية «كونستانس»، التي تنشر لأول مرة، وتنسب الى أوسكار وايلد، غضب مرلين هولاند، حفيد الشاعر والروائي الإيرلندي المعروف، نافيا أن يكون جده قد كتب، ولو حرفا واحدا من هذه المسرحية، التي بدأت العروض الأولى لها على مسرح «ذي كنغز هيد» اللندني، يوم الثلاثاء الفائت. ويرى حفيد وايلد في إعلان الخبر عن المسرحية باعتبارها عملا دراميا أصيلا وجديدا لأوسكار وايلد، أنه، وببساطة شديدة، لم يفكر قط في كتابتها. ويؤكد على أن جده لم يشر في العام 1894، في إحدى رسائله سوى الى فكرة الديكور، بين ثنايا بعض فقراتها، لكن لم يبلغ الأمر به لكتابة هذه المسرحية. ويضيف مرلين هولاند قائلا لصحيفة «ذي غوارديان» الصادرة في لندن: «انه لمن المعيب تقديم عرض كهذا للجمهور. وكان من المفترض أن يعلن عن المسرحية على أساس أنها مقتبسة من فكرة لأوسكار وايلد، ومن تأليف الكاتب الفرنسي غليوت دي سايكس، مترجمة الى الإنجليزية، والمتبناة لاحقا، من قبل جرلس أوزبورن».
وتتناول المسرحية قصة مؤامرة بطلها رجل أعمال ثري، وزوجته كونستانس «نفس اسم زوجة وايلد، التي انفصلت عنه لميوله الجنسية المثلية»، وراهب وزوج أرستقراطي.
وعندما انتهى حفيد أوسكار وايلد من قراءة مسرحية «كونستانس» المنسوبة الى جده، لم ير فيها سوى إنها من نوع الأعمال المخجلة، تم ترميمها من نتاج قراءات لأعمال أخرى، جبلت بطريقة تبدو فيها وكأنها من كتابات وايلد، واصفا المسرحية بأنها من أسوأ الأعمال الميلودرامية.
أما المدير والمنتج المسرحي والفني للمسرح الإنجليزي المعروف «ذي كنغز هيد»، المخصص لإنتاج الأعمال ذات الميزانيات المنخفضة، فقد أكد للصحيفة اللندنية ذاتها، على ارتياحه التام للعمل، وهو يعزي الى أوسكار وايلد تأليف هذه المسرحية، مثمنا في الوقت ذاته جهود كل من سايكس دي وهنري بريل، وأوزبورن، كمترجمين ومتبنين لعمل وايلد.
ويقول الخبر الذي نفاه حفيد وايلد بشدة مؤخرا، ان الشاعر والروائي الشهير كان قد كتب مسرحيته الوحيدة «كونستانس» بعد إطلاق سراحه من السجن عام 1897.
ولد أوسكار وايلد في 16 اكتوبر 1854 في دبلن بإيرلندا، وتوفي في 30 نوفمبر عام 1900 في باريس بفرنسا. وهو مؤلف مسرحي وشاعر وروائي، كتب عدد من الأعمال المسرحية والروائية ففي عام 1887 كتب  قصة شبح كانترفيل، وبعد هذا بعام أصدر مجموعة من القصص الخيالية تحت عنوان (الأمير السعيد وقصص أخرى)، تلا ذلك إصدار روايته الوحيدة دوريان جراي وقد قوبلت هذه القصة بهجوم عنيف في البداية، واستخدمها مهاجموه كدليل إثبات ضده في محاكمة كوينز برى الشهيرة وعلا نجم وايلد سريعاً، وامتلأت الصحف بآرائه وأخباره، وقدم مسرح سانت جيمس روايته مروحة الليدي وندرمير التي دشنت اسمه كأحد أهم كتاب المسرح الإنجليزي.
شهد العام 1895 ظهور أعماله (امرأة بلا أهمية) و(الزوج المثالي) وتحفته الخالدة (أهمية أن تكون جاداً) و(سالومى)، وكان لهذه الشهرة دور في تبديل شخصية وايلد كأنما تحقيق الطموحات قد حرر ميولاً مرضية ما في تكوينه، وسرعان ما بدأ تدهور الرجل إلي نهايته.
وتكفل أصحاب السوء بتسهيل طريق الرذيلة للرجل، حتي قدم للمحاكمة فيما يعرف بـمحاكمة كوينز برى, وحكم عليه بالسجن مع الأشغال الشاقة لمدة عامين، وفي السجن كتب إلي صديقه وعشيقه ألفرد دوجلاس والدي ربطته به علاقة آثمة لغاية تاريخ وفاته، خطاباً شهيراً نشر فيما بعد باسم (من الأعماق) أو De Profundis.
ويغادر (وايلد) السجن فيترك البلاد إلي فرنسا، ويمضي الوقت دون كتابة أعمال مهمة أخرى، ثم يصيبه التهاب الأذن الوسطي الذي يؤدي به إلي الحمى الشوكية في ديسمبر عام 1900م ويلفظ أنفاسه الأخيرة فيدفن في باريس في مقبرة بيرلاشيز في مونمارتر.
تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9