أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الأربعاء، مارس 23، 2016

حياة الفهد: أتمنى تقديم عرض مسرحي في العراق

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مارس 23, 2016  | لا يوجد تعليقات


أعربت الفنانة الكويتية حياة الفهد، عن أملها من تقديم عرض مسرحي في العراق برفقة الفنان عبد الحسين عبد الرضا واللقاء بالجمهور العراقي، وأكدت أن ذلك ليس ببعيد المنال فيما لو توفر النص المناسب للعرض.
وتحدثت الفهد عن آخر أعمالها، وقالت أنها قدمت مؤخراً شخصية “مناير” وهي من الشخصيات السلبية، لكنها في الوقت ذات بطابع كوميدي.
وأوضحت أن “اختيارها لتلك الشخصية جاء لتقديمها في السنوات الأخيرة الكثير من الشخصيات الجادة الايجابية، ما دفعها إلى كسر التقليد المشهور عنها، والعودة بالجمهور إلي ذكريات الأعمال التي قدمتها في السابق والتي كانت تحمل في طياتها كوميديا الموقف”.
وفي سياق آخر تحدثت الفنانة حياة الفهد عن جديدها من الأعمال ومنها ما يخص شهر رمضان القادم، ومن تلك الأعمال مسلسل يحمل عنوان “بائعة النخي”، حيث تم الانتهاء من بناء القرية التراثية الخاصة به، وسيتم المباشرة بتصوير مشاهده الأولى في غضون الأيام المقبلة.
وعن مضمون هذا المسلسل أشارت الفهد، إلى أنه يعتبر من الدراما التراثية الذي يسلط الضوء على أحوال ومعيشة الناس البسطاء الذين يكافحون من اجل الحصول على لقمة عيش أبنائهم، وقالت “إني أجسد شخصية امرأة تسكن في قرية بسيطة وتبيع النخي على أبناء هذه القرية”.
ومسلسل بائعة النخي من تأليف وبطولة الفنانة حياة الفهد وبمشاركة مجموعة من الفنانين ومنهم ( محمد جابر, هنادي الكندري, غدير سبتي, علي جمعة, محمد الحملي) وآخرون.
وحياة الفهد من مواليد العام 1948 ممثلة ومذيعة وكاتبة كويتية، وتعد من أبرز فنانات الخليج وبجانب كونها ممثلة، فإن لها محاولات شعرية ولديها القدرة على كتابة القصص والسيناريوهات حيث قامت بكتابة العديد من الأعمال التلفزيونية، ولها ديوان شعر واحد باسم “عتاب” صدر في نهاية سبعينيات القرن العشرين. وتزوجت مرتين، ولها أربع أبناء أكبرهم سوزان المتزوجة من عبد اللطيف ابن الفنان خالد العبيد وأصغرهم روزان.

--------------------------------------------------
المصدر : الصباح الجديد 

تابع القراءة→

0 التعليقات:

في مسرح الحركة من دون كلمات مع الفنون البصَرية.."النائمون الطائشون" يحطمون الجدران!

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مارس 23, 2016  | لا يوجد تعليقات


تخيَّلْ مسرحاً من دون كلمات سيتركك غير قادر على الكلام! ذلك ما تفعله فرقة " النائمون الطائشون Reckless Sleepers " البريطانية البلجيكية في مغامرتها الفنية التي تتّسم بالمجازفة: يريدون منك أن تأتي وتشاهد بشكل بارع ومخادع وشديد وهم يحطمون بعض جدران الجص في عملهم المسرحي.
وقد تحدثنا، يقول ميتشل بيلون، كاتب هذا المقال، إلى مول ويذيريل، مؤسس الفرقة وأحد القوى الدافعة. فبعد أكثر من عقد من النشاط في إنكلترة، أصبحت الفرقة شأناً مختلطاً بالنسبة لكلٍ من الفنانين الأدائيين الفلمنكيين والانكليز. فثلاثة من الـ 13 عضواً الذين يؤدون في مختلطات متغيرة بلجيكيون؛ وقد وصل ويذيريل نفسه من مانشستر ليعيش في غينت في عام 2002. وهو يقول، " لقد بدأ ذلك كله بالمقر الذي حصلنا عليه في لايملايت في كورتريجك ( في بلجيكا ). وقد أردت في الواقع التوقف عن العيش في بريطانيا ــ لأسباب مختلفة ــ وكانت بلجيكا تبدو شيئاً لطيفاً لي. ورحت أرى هنا بعض العمل المُرضي الذي لم أجده في المملكة المتحدة. آنذاك كنت أعيش في غلاسكو، كان مركز فناني " خط الترام " يقدم قدراً من النتاج الفني البلجيكي، وهكذا عرفتُ شيئاً عن الفنانين البلجيكيين الجيدين. وبدت لي المكان المناسب للذهاب إليه بنوع من العمل الذي نمارسه. والمسرح، في بلجيكا، ينطوي على الكثير جداً مما يمكن أن تفعله مع مسرحيات متقنة، وهناك طريق مفتوح كثيراً إلى المسرح، والرقص، والفنون البصَرية ".
وربما كان ويذيريل معَدَّاً على الدوام لأن يأتي إلى بلجيكا: إذ يشير اسم الفرقة " النائمون الطائشون "، بعد كل شيء، إلى واحد من فناني بلادنا البصَريين المعروفين جداً. ويقول ويذيريل، " إنه لا يعود في الواقع إلى عنوان لوحة رينيه ماغريت " النائم الطائش ". ففي عام 1989، حين كنت ما أزال في مدرسة فنون، قمت بإنجاز قطعتي المسرحية السليمة الأولى، وكانت تلك اللوحة بمثابة مصدر إلهام وعنوان لها ". وفي بروكسل، تمتلك " النائمون الطائشون " علاقة جيدة مع " المسرح 141 "، الذي قدّم قطعة خارقة، " شرودنجر Schrödinger "*، ولديه خطط  لنسخة فرنسية من قطعته، " العشاء الأخير "، ويستضيف الآن ثلاثة أداءات لـ " الفراغ السالب Negative Space "، وهو عمل يبرز ــ  كغيره من أعماله الفنية ــ حتى في المشهد المسرحي البلجيكي. 
في هذا العمل المسرحي، " الفراغ السالب "، يلتقي مسرح الحركة من دون كلمات مع الفنون البصَرية. وتتواصل الفرقة، العاملة من دون نص، وبالتالي بسردٍ غير محدد، مع مشاهديها على نحو فكاهي، داعيةً إياهم لإنشاء القطعة المسرحية في أدمغتهم هم. و يندفع ستة مؤدّين ومؤديات داخلاً وخارجاً محطِّمين ببطء صندوقاً أبيض على المسرح، في سلسلة من الأفعال والتفاعلات المدركة والسخيفة في وقت واحد. وتتصل " الفراغ السالب "، من بعض النواحي، بمسرحية " شرودنجر ". ويقول كيفين، أحد المؤدين، " أنه مضى على الفراغ السالب عشرون عاماً تقريباً منذ تلك القطعة، لكن مصادرها الإلهامية، مثل فيزياء الكم quantum، غنية بما فيه الكفاية لتخدمنا سنوات كثيرة أخرى. وقد أراد بعضنا التركيز على الصيَغ الرياضية mathematical التي خلقناها لتطوير مسرحية " شرودنجر " تلك، وكان علينا قلبها رأساً على عقب .. وهكذا يمكنك القول إننا في مسرحية الحيز السالب نُري المشاهدين ما لم يتهيّأ لهم أن يروه في مسرحية شرودنجر، حيث كانت الشخصيات مخفية وتنظر من خلال الشقوق ". وأكثر من هذا، أن الصندوق الأسود في مسرحية شرودنجر قد وجد صورته السلبية في الصندوق الأبيض الذي يُعد مركزياً بالنسبة لمسرحية  ‘ الفراغ السالب ‘. " في بداية البروفات، عملنا إطاراً خشبياً أساسياً جداً في اللوح الجصّي، فقط لنرى كيف يمكننا أن نقيم الإعداد المسرحي. لكن ما إن وصلت الألواح الخشبية، حتى بدأنا بتحطيمها تماماً وقررنا الاحتفاظ بهذا العمل لأنه كان على قدر كبير من التسلية. و تبدو مسرحية الفراغ السالب، بمظهرها المتناسق الأجزاء، كمقدمة أكثر منها كتكملة لمسرحية شرودنجر، التي كانت شكلية ومعمارية ". 
ويمكنك القول إن صفائح اللوح الجصّي الأبيض تعمل أيضاً كجدران إبراز لما يجري، لأن باقي القصة يتولاه الجمهور. ويقول ويذيريل، " أعرف أن من البساطة وضع الأمر هكذا، غير أن معظم عملنا ليس حول أي شيء، لكن يمكن أن يكون حول كل شيء. وأظن أن الناس يفضلون أن يعرفوا ما دفعوا ثمناً لمشاهدته، إلا أن من الصعب حقاً تبيان ذلك. كما أن تلك طريقة تفاؤلية جداً من طرق القرن العشرين للتفكير، للاعتقاد بأنك تستطيع أن تحدد كيف ينبغي لغرفة مليئة بأناس ذوي قصص خلفية مختلفة أن تستجيب لفنك ".

-------------------------------------
المصدر : المدى - ترجمة: عادل العامل  - عن/ Agenda

تابع القراءة→

0 التعليقات:

واقعية المسرح العراقي مرهونة بجماليات الفن

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مارس 23, 2016  | لا يوجد تعليقات


في زحمة الأحداث المتلاحقة التي يشهدها العراقيون على كل المستويات الاجتماعية منها والسياسية والثقافية ، قد يظن البعض أن إطلالات المسرح العراقي على جماهيره باتت في طي المستحيل ، خاصة بالنظر إلى الوضع الأمني والعسكري في البلاد ، غير أن المتأمل الدقيق ، يكتشف عكس ذلك تماماً ؛ إذ أن تجارب المسرح العراقي لم تتوقف يوماً منذ انطلاقاتها الأولى بدايات الربع الأخير من القرن التاسع عشر ، وفق ما يذكر المؤرخ المسرحي العراقي "أحمد فياض المفرجي" عن  "الحياة المسرحية في العراق" ، فلم يكن بمقدور المسرحيين العراقيين أن يتخلوا يوماً عن أداء دورهم في بث المعارف والمفاهيم عبر خشبة المسرح من أجل الحفاظ على حضور ثقافي حثيث لحضارات العراق مع الجماهير . وهذا الحراك الفاعل يؤكده في حواره، الأكاديمي المسرحي الكبير د. "حميد صابر" ، والذي عبّر عن عمق التجربة المسرحية في العراق وتطورها واستمرارها في تبني قضايا الشارع العراقي وفق رؤية جمالية مواكبة لتطورات المشهد واشتباكاته المتلاحقة . جدير بالذكر أن الدكتور "حميد صابر" أستاذ جامعي في كلية الفنون الجميلة جامعة البصرة ، وله أطروحات ومشاركات فنية ومسرحية وتمثيلية عديدة في إطار فنون الدراما والمسرح العراقي ، وهو أحد المخرجين المتفردين في التأليف والإخراج المسرحي على مدار سنوات طويلة ، ومن مسرحياته التي اخرجها : هاملت يسقط متأخراً ، أوديب ملكاً ، كاليكولا ، الحر الرياحي،  كاروك ، وغيرها ... . 

* بداية د.حميد  ، كيف يمكن للمسرح العراقي أن يكون متنفساً للعراقيين في ظل الأوضاع الحالية؟

- المسرح مذ نشأته في العالم كان المجال الأرحب لقضايا الناس وأسئلة الإنسان الملحة ووضعها في إطار درامي يبحث دوما في المسكوت عنه ، ومسرحنا العراقي لا ينفصل عن ركب المسرح العالمي في موضوعاته وجمالياته وفق هذا الإطار ؛ فقد كان جادا متجددا متجذرا في معالجة أكثر الموضوعات حساسية ، وهو دائم البحث من خلال مخرجيه المبدعين عن أوثق العلاقات مع المتلقي ، وقد عرف المسرح اتجاهات فكرية وجمالية تميزت عربيا،  لكنه كأي حال ووضع يتأثر بالواقع وهمومه وإشكالاته وصراعاته وقد يكبو ولكنه دائما ينهض ؛ ذلك لأنه تتوفر له ركائز من المواهب الشبابية الواعية من طلبة المعهد وكليات الفنون الجميلة والأساتذة المبدعين.

* وفقاً لتجاربك المسرحية المنوّعة : أيهما أكثر تماساً مع هموم المواطن العراقي .. تجارب المسرح الخاص أم تجارب المسرح القومي ؟ 

- قد يكون هناك التباس في مفهومى الخاص والعام ، والاقتراب أوالابتعاد من هموم الناس ليس رهن مسرح دون آخر، لكنه ومن الواضح تاريخيا أن المسرح كان ولازال يقترب بمسافات يحددها وعي الفرقة وتطلعاتها والإخراج ورؤاه ، ولدينا فرقة المسرح الفني الحديث وهي فرقة خاصة أهلية تشكل ومضات وإشراقات في التجربة المسرحية العراقية ، وكانت المنافس المهم مع عمل المسرح القومي ، وشكلت هاتان الفرقتان الأنموذج الأرقى مع الفرق الأخرى كالمسرح الشعبي وبعض أعمال فرقة تموز في مسرحنا العراقي ، بل قدمت أعمالا مسرحية شكلت انعطافا في أساليب الإخراج والكتابة ، ولا يمكن أن ننسى هنا تجارب المخرج الراحل قاسم محمد والمخرج الراحل إبراهيم جلال وعوني كرومي ود فاضل خليل ود عادل كريم ود عقيل مهدي ، وتجارب عدد من المسرحين الشباب . وعموماً مشاركات المسرح العراقي في المهرجانات العربية دليل على تقدم المسرح العراقي من خلال النتائج وكتابات النقاد العرب . 

* كيف تقيّم مشاركاتك التليفزيونية العديدة عبر أعمال الدراما العراقية ؟ 

- مشاركاتي في الدراما العراقية ممثلا تأتي لتاكيد حقيقة جوهرية أن الأداء علم ووعي جمالي وإدراك أهمية أن يتعرف الجمهور الأوسع على دور الفنان الأكاديمي وهو ليس ببعيد عن الشاشة الصغيرة ، وأعتقد أننا حققنا حضورا مناسبا يدعم مسيرتنا المسرحية وتوظيف الدراسة الأكاديمية في فن الأداء الدرامي عبر الشاشة .  
* منذ قيامك بتأسيس فرقة مسرح الساعة في البصرة وحتى الآن .. ما الثابت والمتغير في قناعاتك النقدية والمسرحية ؟
- مسرح الساعة تاريخ من الوعي والانتماء والعطاء ، وقد كانت تجربة متقدمة لحظة ولادتها في مسار الحركة المسرحية الشبابية في البصرة والعراق ، وقد حققت الفرقة حضورا لافتا في عروضها المسرحية وحجزها مقعدا بارزا في التجارب الشبابية من خلال نصوصها وأساليب الإخراج ومواهب أعضائها في مجالات الفنون المختلفة ، ولاشك أن القناعات تتحرك وتتغير وتتقدم من خلال التواصل وخوض غمار التجارب المسرحية فضلا عن التحصيل الدراسي المتقدم والسفر والمشاركات. كل ذلك يترك آثاره وعيا وتجربة وجمالا وتحديا وتاريخا . 

* هل ترى أن بالإمكان العمل حالياً على بلورة رؤية مسرحية مشتركة تكون نواة لمسرح عربي مشترك ؟ وهل لا يزال المسرح العربي يبحث عن ذاته ؟ 

- المسرح العربي تنوعت واختلف اتجاهاته متأثرا بالاتجاهات المسرحية الغربية الأوربية ، كما عرف المسرح الغربي مسرح العبث مثلا ظهرت اتجاهات متأثرة كتابة وإخراجا كميخائيل رومان وأخرى نهلت من المسرح البرشتي وغيرها بالواقعية النقدية والمسرح السياسي والتسجيلي والرمزي ، وفي المغرب العربي ظهر تيار المسرح الاحتفالي، وشُغل المسرحيون العرب منذ الستينات من القرن الماضي بالهوية العربية للمسرح والبحث عن قالب مسرحي عربي كما طرحه توفيق الحكيم ويوسف إدريس . وفي العراق اجتهد المخرج الراحل قاسم محمد في توظيف التراث العربي الإسلامي في المسرح والموروث العراقي كما في " بغداد الازل بين الجد والهزل " و " كان ياماكان " ، ومسألة بلورة مسرح عربي مشترك سعى البعض إليها محاولين تكوين فرقة عربية ، ولكن هذا ــ كما أرى ــ جهد مؤسسات كبرى ترعاها دول وحكومات ، وأيضا أن المشاركة ليست شكلا واحدا أو تنظيما بل إن التنوع أساس الديمومة والتواصل عبر اللقاءات المسرحية ، على ألا تكون مجرد أشكال سياحية مهرجانية لا تقوم على أسس واضحة صادقة واعية نقدية فاعلة فعلا في بلدانها ، وألا يقوم كل ذلك على العلاقات الشخصية . 

* ما الذي لفت انتباهك بشدة في تاريخ المسرح العربي ونحن نغفل عنه حتى الآن في خياراتنا المسرحية؟

- أمور كثيرة تلفت الانتباه،  لكن الأهم هو أن المسرح العربي متجدد مواكب في التجارب والتجريب ، ولكن الإشارة الأهم أنه حبيس النخبة والجمهور المسرحي المعني بالشأن المسرحي ، بينما الجمهور العام بعيد عن الممارسة المسرحية بوصفها اجتهادا تجريبيا ومختبرا جماليا ، وفي بعض البلاد العربية مثل سورية المغرب العربي أثارت انتباهي حركة الشباب المسرحي المتصاعدة.

---------------------------------
المصدر :محسن حسن - المدى 
 
تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9