أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

السبت، أكتوبر 29، 2011

الفرقة اليابانية وعرض مسرحية ''نوحقاكو''

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, أكتوبر 29, 2011  | لا يوجد تعليقات

الفرقة اليابانية وعرض مسرحية ''نوحقاكو''

عاش جمهور مهرجان المسرح الدولي ببجاية، لحظات تاريخية  وجميلة مع الفرقة اليابانية التي قدمت مسرحية ''نوحقاكو''، حيث اكتفى ثلاثة ممثلين باحتلال الخشبة، اثنان مكلفان بالعروض والثالث اقتصرت مهمته على الغناء.
وتتطرق المسرحية إلى قدسية أحد أهم رموز اليابانيين، وهو سيف الساموراي، عبر أسطورة قديمة، حيث تروي قصة فتاة تعيل عائلتها من عملها كخادمة عند عائلة بورجوازية، لكن غيابها ليوم بسبب مرض أمها عرّضها للطرد وتوقيف راتبها، فمات الوالد. وحتى تنتقم لنفسها، اقتنت سيف ساموراي، لتنفذ به أعمال الشر، إلا أنه اختفى بعد ما سرقه ملك من السماء، جاء في هيئة ثعلب، ليحافظ بذلك سيف ساموراي على قدسيته ونظافته من الشر.
وقال المخرج الياباني كاو كو دو إن عنوان العرض الأول للحكاية الشعبية هو ''اليويا''، واقتصر تقديمه على الممثلين اليابانيين دون غيرهم. لكن الجزء الثاني وعنوانه ''الكوكاجي''، فقدم بمشاركة أزيد من عشرين ممثلا مسرحيا من شباب بجاية، الذين نجحوا إلى حد بعيد في إرضاء الجمهور وكسب رضى المخرج الياباني.
أما الجزء الثالث من العرض المسرحي، فعنوانه ''سمايي سوجو''، حيث أقحم فيه الجمهور بالغناء دون توقف، وقال أحد الممثلين ''لنغني جماعيا، حتى لا ينتهي هذا الوقت الرائع والتاريخي من نوعه''.  وقدمت الفرقة التونسية ''الجمعية المسرحية لتحدي الإعاقة''، في اليوم نفسه، عرضا باسم ''حاول مرة أخرى ''، موجها لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث يحثهم على رفع التحدي. 
الأخبار             
تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسرح البولشوي يفتتح اكبر خشبة مسرح في اوروبا

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, أكتوبر 29, 2011  | لا يوجد تعليقات


مسرح البولشوي يفتتح اكبر خشبة مسرح في اوروبا

افتتح مسرح البولشوي في 28 اكتوبر/تشرين الاول امام المشاهدين بعد تصليح وترميم دام 6 سنوات، تسنى خلالها تزويده باحدث المعدات المسرحية والفنية، وبذلك يكون قد تم انشاء وترميم اكبر خشبة مسرح في اوروبا، تشكل قياسات الخشبة الرئيسية فيه 21×21 م.
وفي المسرح الان عمليا 4 خشبات: الخشبة الرئيسية، والخشبة الخلفية، والجيب الايسر والجيب الايمن. وهي عبارة عن خشبات مسرح متغيرة، تقع في مساحة مبنى متكون من 6 طوابق. وزود المجمع بمعدات فائقة الحداثة، سيشرف على تشغيلها في المرحلة الاولى خبراء المان.
وتفصل خشبة المسرح  عن الصالة ستارة ترفع الى الاعلى عليها صورة "دخول الامير مينين وبوجارسكي الى موسكو" للفنان كوزروا دوزه، اعدت على غرار صورة محفورة عام 1859، وستارة تفتح الى الجانبين مكتوب عليها "روسيا" بخط فيودور فيدوروفسكي، وتنقيح الفنان سيرغي بارخين.
تغطي خشبة المسرح مختلف الفرش الارضية، التي تراعي خواص الباليه والاوبرا. ويقح تحت الخشبات مستودع الديكورات، الذي يسع مواد لـ 4 ـ 5 مسرحيات.

Photo
وفي صالة العرض الان 1720 مقعدا، كما كان سابقا. واعيد النظام الصوتي كما كان في القرن التاسع عشر. ويؤكد هذا خبراء اليونسكو.
ويدخل الضيوف من خلال البهو الابيض، الذي اكتسب هذا اللون بعد ان اعاد المرممون الزخارف، التي جرى طليها بلون آخر في السابق. واعيدت الى الصالة الدائرية والبهو الامبراطوري وفق الرسوم سجاد الغبلين واقمشة الجاكار. وعادت الجدران الداخلية الى شكلها السابق كما كانت في عهد روسيا القيصرية. وتطلب تزيينها نحو 5 كغم من الذهب.
وتبقى خفية على المشاهدين القاعات الخاصة ببروفات الجوقة والفرقة الموسيقية وفناني الباليه والاوبرا. ولم يكن وجود حتى القرن العشرين للعديد من الغرف والصالات.
وتضاعف المسرح خلال 6 ست سنوات، ووصلت مساحته الى 80 الف مترمربع. و "ان البولشوي اليوم هو عبارة عن دولة مسرح متكاملة، كل اجزائها ومبانيها ترتبط بممرات. وهي المبنى التاريخي ودار خومياكوف، حيث توجد قاعات بروفات الجوقة الموسيقية والمكاتب الادارية والمكتبة وخشبة المسرح الجديدة، والمبنى المساعد"، كما قال ذلك اناتولي ايكسانوف، مدير عام المسرح في تصريح نقلته وكالة "نوفوستي" للانباء الروسية.
واقيم مساء الجمعة حفل واسع، قدمت فيه عروض مأخوذة من عدة اوبرات،
Photo
وكذلك حفل تعريف مكرس لموضوع العودة الى المبنى التاريخي. وكان من بين ضيوف مراسم الافتتاح عدد من الشخصيات الثقافية الروسية والاجنبية البارزة بمن فيهم راقصة الباليه مايا بليسيتسكايا ومغنية الاوبرا غالينا فيشنيفسكايا والممثلة الايطالية مونيكا بيلوتشي والمخرج فيودور بوندارتشوك وغيرهم. وحضر الحفل الرئيس الروسي دميتري مدفيديف مع قرينته سفيتلانا. وقال الرئيس في مراسم الافتتاح: "تأكدت من ان كل شيء في المسرح يتماشي مع أعلى مستويات التكنولوجيا الحديثة"، مضيفا انه على قناعة بانه "من هذه الناحية سيكون المسرح ممتازا، ولكن الامر الأكثر أهمية هو الحفاظ على روح مسرح البولشوي".
وسيفتتح المسرح امام الجمهور الواسع  في 2 نوفمبر/تشرين الثاني بمسرحية "روسلان ولودميلا". ومن المقرر ان تعرض حتى السنة الجديدة مسرحيتا الباليه "ايكسيلسيور" و"كسارة البندق" واوبرا "المشعوذة" و"فارس الزهور"  و"بوريس غودونوف".
روسيا
تابع القراءة→

0 التعليقات:

عرض مسرحية "أكلة لحوم البشر" في قاعة الموڤار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, أكتوبر 29, 2011  | لا يوجد تعليقات

عرض مسرحية "أكلة لحوم البشر" في قاعة الموڤار






قدم المسرح الوطني الجزائري، عرض مسرحية "أكلة لحوم البشر" في قاعة الموڤار، للمخرج المغربي هشام شكيب، بحضور عدد كبير من الصحافيين والفنانين. واستمتع الجمهور، بمتابعة هذا العمل الإبداعي للكاتب السوري الكبير ممدوح عدوان، الذي قدم أعمالا درامية تعالج ضغوط المجتمع وسلوكية الفرد. في هذه المسرحية بالذات، اهتم الكاتب، بتأثير نظرة المجتمع وأحكامه الجائرة على الشخص. وقد تمكن الممثل الموهوب سفيان عطية، في هذا المونولوغ، من أن يستقطب انتباه الحضور على مدى ساعة وربع، إلى الركح لمتابعة معاناة وأوجاع البطل الذي ينتقل من حالة الصحو إلى حالة الهذيان والخوف من "أكلة لحوم البشر"، الذين يتربصون به ليكون وجبة شهية لهم، في إشارة إلى ما يمثله المجتمع من ثقل على الفرد وتوجيهه لكل أعماله وحتى أحاسيسه، حيث كان البطل يردد في رعب "كيف يراني الآخرون".
بلغة جميلة وفصيحة وأداء جمع بين الدراما والكوميديا، نقل المخرج الجمهور إلى العوالم المخيفة والمبهمة لبطله الذي كانت تبدو عليه أحيانا صفات الجنون، وعلامات الصحو أحيانا أخرى. وعلى الرغم من ثقل بعض المشاهد، إلا أن استعانة المخرج بالألوان والأضواء، جعل العمل أقرب إلى الجمهور، كما أن هذا التركيز على الأضواء ألقى بظلاله على شخصية المسرحية التي "تحمل في داخلها الكثير من التناقضات في ازدواجية يتصارع فيها الخير مع الشر". كما أن للاعتماد على عامل الضوء في المسرحية، مهمة أخرى، مثلما أكده المخرج سابقا، في فك رموز هذه الشخصية غير المستقرة في عواطفها ومواقفها، حيث تعيش تناقضات صارخة. وكان المخرج، قد أكد في تصريحات سابقة بخصوص اختياره لهذا النص المتميز لممدوح عدوان، قائلا: "وقعت في غرام هذا النص الجميل وتعاملت معه بكثير من الحميمية لإظهار المشاعر الإنسانية التي يحملها ودقته في وصف معاناة الفرد في هذا المجتمع المخيف". كما اعتبر أن في هذا النص الدرامي الذي كُتب بالعربية الفصحى، يعد محاولة لإعادة الاعتبار للإنسان بكل ما تحمله هذه الكلمة من معانٍ وقيم. وعلى الرغم من صعوبة النص، إلا أن الممثل سفيان عطية، أظهر تأقلما مع الشخصية أو الشخوص التي جسدها على الركح، واقترب من الإقناع رغم بعض المشاهد التي بدت مكررة وثقيلة أحيانا.
يُذكر أن هذا العمل الجديد، يدخل في إطار الإنتاج السنوي للمسرح الوطني الجزائري، وسيُعرض في جولة في عدة مدن داخل الجزائر، كما برمج عرضه في كل من المغرب وفرنسا. 
الجزائر
تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9