أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الأحد، أكتوبر 02، 2011

انطلاق فعاليات اليوم العالمي للموسيقى على قاعة المسرح الوطني

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, أكتوبر 02, 2011  | لا يوجد تعليقات

انطلاق فعاليات اليوم العالمي للموسيقى على قاعة المسرح الوطني


انطلقت صباح اليوم على قاعة المسرح الوطني فعاليات اليوم العالمي للموسيقى الذي تنظمه دائرة الفنون الموسيقية في وزارة الثقافة للفترة من الثاني من الشهر الحالي ولغاية الثالث منه بحضور وكيل وزارة الثقافة فوزي الاتروشي.
وذكر بيان لوزارة الثقافة اليوم الأحد أنه " فعاليات اليوم العالمي للموسيقى انطلقت على قاعة المسرح الوطني صباح اليوم تحت شعار [الموسيقى لغة الحب ورسالة السلام] وبرعاية وزير الثقافة سعدون الدليمي".
وأضاف أن " فرقة عبد الرزاق العزاوي افتتحت فعاليات المهرجان بعروض موسيقية بالغة الروعة كما شاركت فرقة مدرسة الموسيقى والبالية بأحدى المقطوعات العالمية فضلاً عن مشاركة العديد من الفرق الموسيقية منها فرقة المربعات البغدادية والجالغي البغدادي وفرقة ناظم الغزالي وفرقة الفنان الريفي داخل حسن وفرق اخرى فنية وموسيقية".
واشار البيان الى أن " الاتروشي القى كلمة في الافتتاح نقل فيها تحيات وزير الثقافة الى مثقفي ومبدعي العراق جميعاً " معبراً عن " ضرورة ان تخرج الموسيقى من الاقبية والقاعات حيث الفضاءات لتمتلىء بالحب والقيم والموسيقى".
تابع القراءة→

0 التعليقات:

انطلاق مهرجان المسرح الفكاهي بالجزائر

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, أكتوبر 02, 2011  | لا يوجد تعليقات

انطلاق مهرجان المسرح الفكاهي بالجزائر


أزيح الستار بولاية المدية عن فعاليات الدورة السادسة للمهرجان الوطني للمسرح الفكاهي.
وعرف حفل افتتاح المهرجان ، الذي افتتح اليوم الأحد ويستمر حتى الجمعة المقبل، تكريم عدد كبير من الممثلين الفكاهيين و الفنانين و الكتاب عرفانا لهم بمساهمتهم في إثراء الثقافة الوطنية ،كما قدم عرض مسرح خارج المنافسة بعنوان " زوبعة في فنجان" من إنتاج المسرح الجهوي لعنابة.
ويخلد المهرجان روح الفقيدة عائشة عجوري المعروفة باسم كلثوم التي تعتبر أول فنانة عربية اعتلت سنة 1967 المنصة بقصر المهرجانات لمدينة كان الفرنسية بمناسبة تقديم فيلم "ريح الأوراس" للمخرج الجزائري محمد لخضر حمينة.
وتتنافس ثمانية أعمال مسرحية هي "الطمع" و"البرجوازي" و" طاق على من طاق" و" زعيم النش" و" الفالطة" و "صديقي الشبح" و" الخميسي و الهوارية" و" مدرسة الآباء"، على جائزة العنقود الذهبي للمهرجان.
ويتضمن البرنامج خارج المنافسة ثلاث مسرحيات هي " الزايخة" و " ليلة القطار" و "طوبا"، كما سيجري تقديم عشرة مونولوجات.
تابع القراءة→

0 التعليقات:

عرض مسرحية "رسم حديث "

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, أكتوبر 02, 2011  | لا يوجد تعليقات

مسرح أبو ظبي يقدم :
عرض مسرحية "رسم حديث " تأليف محسن النصار - أعداد الفنان عمر غباش - أخراج مرتضى جمعة - على مسرح ندوة الثقافة والعلوم بدبي - يوم الأربعاء 5 /10 /2011الساعة الثالثة والنصف مساءا.
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الدور الثقافي للمسرح الإبداعي في المسرح التجريبي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, أكتوبر 02, 2011  | لا يوجد تعليقات

الدور الثقافي للمسرح الإبداعي في المسرح التجريبي

ييجي شيرشونوفيتش   /   بولندا 

منذ عدة سنوات مضت، احتفل مسرح من مسارح مدينتي "بياويستوك" البولندية بالذكرى السنوية لنشأة مسرحه. ومن أهم فعاليات هذه الاحتفالية ومسببات جذبها، كان تقديم العرض المسرحي "سيرانو دي برجراك". كان يقدم هذا العرض حتى هذا الوقت الحاضر في فضاء مسرحي مغلق، وخصيصاً بمناسبة هذه الذكرى السنوية، انتقل العرض المسرحي ليقدم في فضاء مسرح مفتوح، يسع عدة آلاف من المتفجرين. وفي ظني أن هذه الفكرة، بمختلف المقاييس تتسم بطابعها التجريبي الفني. وبطبيعة الحال من وجهة النظر التكنولوجية كان هذا العرض نوعاً من التحدي الكبير، بل يدخل في مجال التجريب الكبير! كان على العرض المسرحي أن يملك مختلف التقنيات الحديثة، التي تساعد في تجسيم مفردات التعبير، وتشغل فجوة الفضاء المفتوح المقترح، وتسهم في إيصال وسائل تعبير الممثلين الى آلاف الجماهير، الذين حضر معظمهم الى المسرح بشكل عفوي غير مقصود، قاصدين النزهة، من دون دعوة سابقة لحضور هذا العرض المسرحي بعينه. وللوصول الى هذا التأثير المرجو، استخدمت تقنيات الآلة المسرحية المركبة بأحدث أجهزة الإضاءة، ومكبّرات الصوت. وروعيت جميع المحاولات للوصول الى أعلى مرتبة من استخدامات المؤثرات المسرحية، لكن الكارثة لا يمكن إيقافها؛ على الرغم من تحقيق أعلى مستويات تقنيات التكنولوجيا! ففي أثناء أداء أهم مونولوج لبطل العرض المسرحي "سيرانو دي برجراك ـ Cyrano de Bergerac"؛ تعطّلت فجأة مكبّرات الصوت وخمدت. أما "سيرانو" المسكين، والواقف فوق المنصة (براتيكابل) المرتفعة خصيصاً، ليقف فوقها لأعلى متعدياً رؤوس المشاهدين، فقد ظهر وكأنه "فقد صوته" فجأة. هذا الخطأ الصغير غير المتوقع من قبل تقنيات أجهزة الصوت (ميكروفونات لاسلكية ومكبّرات) كان من الممكن أن يدمر هذه الاحتفالية الكبرى. ساد الصمت لحظات. كان من الواضح أن سماع ضحكة عابرة أو صفير مفاجئ من جانب المتفجرين، لسوف يحدث انهيار جبل الثلوج على الرؤوس جميعها ـ فسوف تتغير دراما "سيرانو" لتمسي ملهاة/ فارس طفولية.
شعر الممثل صاحب الخبرة والتجربة، واللاعب الدور الرئيسي، شعر بشكل حدسي/ غريزي بما حدث!! وعلى الرغم من عجز مكبرات الصوت إيصال صوته للجماهير، إلا أنه بعد لحظات قصيرة ـ تعد دهراً (ردحاً) طويلاً من الزمن فوق خشبة المسرح ـ واصل أداءه للمونولوج المسرحي. وحدثت المعجزة: سكنت الجماهير وصمتت، توقفت محادثاتهم العابرة، سكنت أرجلهم عن احتكاكهم بالأرض، وأصغت آذان آلاف عدة من البشر في صمت مطبق الى صوت حي ـ من دون مكبرات صوتية ـ يتجه بقوة نحو السماء المتخمة بالنجوم. لقد أصبح هذا الخطأ التكنولوجي حجر أساس في تشييد النجاح الفني لهذا العرض المسرحي، وانتصار للروح والفن على التكنولوجيا والمادة. إنني أؤمن إيماناً عميقاً بأن هذا الحدث قد جعلنا نرى في خلاصة ميتافيزيقية، ماهية العلاقة بين فن المسرح والتكنولوجيا الحديثة؟! إنه يجعلنا نعي ما هو جوهر المسرح والتجريب المسرحي من جانب، ومن الجانب الآخر الوعي بما هو مجرد كونه وسيلة وأداة لتجسيده فوق الخشبة. إن استخدام تقنيات التكنولوجيا الحديثة، والاكتشافات العلمية المعاصرة في العمل المسرحي بعينه هو عرض تجريبي. فالمصطلح ذاته "المسرح التجريبي" يمكن لنا تفسيره، إذا فهمناه وفقاً لمعناه الحرفي الذي يصاغ من بنية هذا المصطلح ومشتقاته. ومن وجهة نظري الذاتية، لديّ انطباع ـ ليس منفصلاً عن يقين الداخلي ـ من أن المسرح إما أن يكون تجريباً أو لا يستحق أن يسمى "مسرحاً". إننا نقدره باعتباره فناً، وواحداً من أهم الوسائل ـ بجوار العلم والمعتقدات ـ لتعرف الإنسان على ذاته، ومحاولة تفهم عالمنا المحيط بنا. فالمسرح إذن هو تجريب متواصل، تتوالى عليه تغيرات في "الفورم" أو الشكل يكون في معظمها فجائياً ومرناً، بينما يكون جوهر العمل المسرحي وموضوعه الأساسي ـ عبر تراكمات الحقب الزمنية عليه، ولقرون تالية ـ هو "الإنسان"!
المتناقضات
منذ بضع سنوات مضت؛ وفي احتفالية اليوم العالمي للمسرح؛ كتب المسرحي الألماني "تانكريد دورست ـ Tankerd Dorst": (...) دائماً ما نتساءل؛ هل المسرح يلاحق الزمن؟! عبر ألفي عام جعلنا المسرح نرى ـ تماماً كالمرآة ـ العالم ومكاننا فيه. فالتراجيديا ـ وغالباً الكوميديا أيضاً ـ جعلتنا نشاهد أن ما يحكمنا هو "القدر". وأن الإنسان ليس بمتكامل، يرتكب الأخطاء الفادحة، يتصادم مع المتناقضات، يشتهي السلطة، يرينا المسرح بأنه ضعيف، مخادع، ساذج، سعيد في جهله. ويظهر في الأفق نوع أو جنس آخر من الوجود الإنساني، يمكن صنعه، وإنتاجه عن طريق علم "الجينات" الذي يتحكم في توجيه مسارات الإنسان عن طريق استنساخه بشكل مثالي. هذا الإنسان المثالي ـ إن وجد ـ لن يكون في حاجة الى مسرح مثل ذلك الذي نعرفه. لن يكون بمقدوره تفهم تلك الصراعات التي تقوده وتحركه".
أريد أن أتحدث هنا ـ ولكني أختار أقل المسائل خلافية ومثيرة للجدل والنقاش ـ عن القيمة الفائقة غير العادية لاختلاف المسرح عن العلم والمعتقدات، وهي أن المسرح في اختلافه عن المعتقدات أو العلم، لا ينشغل بتوصيف تاريخ الظواهر؛ التي كان لها دور فاعل في الماضي، ولكنه يرينا الظاهرة ذاتها، يرينا الإنسان في لحظة حدوث هذه الظاهرة، وفي لحظة تغيرها. لا يوجد أي فن آخر كالمسرح؛ أو أي فرع من فروع العلم، ولا حتى المعتقدات نفسها بقادرة على أن تمنحنا فرصة لاقتراب حميمي يتّسم بهذه الاستثارة السيكلوجية مثل "دراما الوجود الإنساني".
كانتور
عندما سئل المبدع المسرحي البولندي الكبير "تادووش كانتور ـ Tadeusz Kantor"، لماذا يظهر بنفسه فوق خشبة المسرح في أثناء عروض مسرحه؟ أجاب بأنه في اللحظة النهائية لتقديم الإبداع المسرحي فوق الخشبة، في لحظة انكشاف الممثل أمام جمهوره، نجده منزوع السلاح، وهو كأنسان في حاجة الى حضور الإنسان الآخر. لأن المسرح الحقيقي، ذلك المسرح التجريبي الجاد، ليس مجرد نمر حواة، وليس بتهريج رخيص، بل دراما إنسانية معاشة هنا، وفي اللحظة الآنية".
وعندما نجلس في قاعة المتفرجين، فإنما نكتشف أنفسنا في موقف أقرب ما يكون الى زيارتنا لشخص مريض مرضاً ثقيلاً. نحن لسنا بأطباء، ولسنا بقادرين على مساعدته، ولكن يمكننا أن نكون مع هذا الشخص في أثناء البروة، في اللحظة التي يصارع فيها هذا الشخص المرض المميت. إن المرض المميت للمسرح هو التعوّد، في تحجّر قوالبه وتكلّسها، في تعوّده على المسلّمات، والتي تحتاج في معظمها الى حلول فاعلة. إن ظاهرة التحرّر من قيود ذلك "المتعارف عليه"، تعدّ ظاهرة نادرة. فبعض الممثلين يقوم بأداء إيماءات مفرغة خالية من المعنى، والبعض الآخر يبيع نفسه لوسائط (ميديا ـ media) أخرى، حيث يربت الممثل على جمهوره ويتملّقه، يسير في توافق فريد مع "الثقافة الشائعة ـ commen culture". وليس هذا بالشيء الذي يعاقب عليه، لأن الإنسان ـ والفنان على وجه الخصوص ـ هو وجود يتّسم بالخيلاء والغرور، يتعطّش الى الاعتراف به والوصول الى أعلى القمم، تماماً مثل السمكة في المياه. ولا يمكن لنا سجن الفنان في "بدروم"، أو نضع من حوله الأسوار التي تبعده عن العالم. لذلك فإن تطوّر "التكنولوجيا"، خصوصاً "تكنولوجيا وسائل الاتصال"، تسبّب عنها في أن العالم قد تقلّص وصغر. قيل ـ في وقت ما في بولندا ـ إن العبقري يأتي من الأقاليم. فالفرديات الشهيرة، والتي وهبت الشعور برسالة التبشير، ولا تملك قدرة إيجاد نفسها داخل البنية الرسمية (الحكومية)، قد هاجرت ـ جغرافياً الى الخارج، أو هاجر في الداخل. ولقد راهن "تادووش كانتور" في عمله الإبداعي على ممثليه غير المحترفين ـ أبناء الطبيعة غير المشكلة، أما ييجي غروتوفسكي ـ الذي ليس من الضروري التذكير باسمه ـ لم يبدأ عمله الابداعي في مسرحه المعملي بالعاصمة "وارسو" أو بالمدن الكبرى مثل "كراكوف ـ Krakow" أو غيرها، بل بدأها في اقليم "اوبولي ـ Opole" الصغيرة وشيد مسرحه هناك: "مسرح الـ 13 صفاً. في تلك الحقبة الزمنية الصعبة بالنسبة للفنانين البولنديين، والتي تسمى "بزمن التخفي"، كان العثور على مأوي داخل هذه الأقاليم هو الطريق الأسهل. ولم تعد المشكلة في الوقت الحاضر في الهجرة فقط، بل حتى ايضاح تساؤل ملح: أين موقع هذه الأقاليم؟ ففي حيز المنطقة الثقافية وحدودها يختفي رويداً رويداً معنى هذا المصطلح "الاقليم". لقد اصبح من الصعوبة بمكان الاختباء أمام العالم، ليكون بمقدور الفنان العمل بهدوء، أن يسعد بما يبدعه، ان يجد الـ"تون" الصحيح غير التائه في شغب هذا العالم المحيط به واضطراباته.
مرة أخرى أعود الى المقولة المقروءة للكاتب المسرحي الألماني "تانكريد دورست". يكتب قائلاً: "المسرح هو فن ملتهم وفي ذلك قوته. بلا خجل او استحياء يستغل كل ما يلمسه ويقع ما بين يديه. يكسر مبادئه الذاتية. يخضع بالقطع لكل ما هو "موضة"، يتوغل داخل الوسائط الأخرى. أحياناً ما يتكلم ببطء، وأسرع في أحيان أخرى. يتلعثم ويصمت. انه متطرف ومبتذل (تافه)، خبيث ماكر: يقطع من أوصال الرواية الأدبية، وفي الوقت نفسه يبدع شيئاً جديداً منها. إنني واثق من ان المسرح دائماً زاخر بالحياة ـ اذا كان بمقدورنا ان نشعر بالحاجة الى اظهار: كيف نحن، وما لسنا نحن عليه، وكيف ينبغي ان نكون!!".
ميدانياً
تخفي هذه الأقوال مضامين بسيطة: يحتضن "المسرح" كل ما يقدمه العالم، لكنه لا يستسلم لفوضويته او زيفه ـ انه يحمل في قبضته كل ما يقدر عليه، من أجل التعبير عن نفسه كاملاً.
كيف تبدو هذه الظاهرة عملياً؟!، كيف يمكن لمبدعي المسرح البولنديين "الحداثيين" ان يبدعوا تطبيقيا "تجريبهم المسرحي"، و"معلمهم المسرحي"؟ في بحثي ـ وليس هذا الملخص ـ أتناول طرق ابداع فرقتين مسرحيتين بولنديتين، الأولى: تقدم العرض المسرحي "موروسوفوس ـ Morosophus" وهو أحد العرضين الممثلين لبولندا، والفرقة الثانية هي فرقة "فيرشالين ـ Wierszalin"، أما الفرقة الأولى فتاريخها حديث، وهي تتكون من شباب مبدعين لا تزيد أعمارهم عن خمسة وعشرين عاماً. أما الفرقة الثانية "فييرشالين" فهي فرقة مسرحية معروفة لها تاريخها المسرحي الطويل، ومعترف به في بولندا، واوروبا، ويقدرها اخصائيو "المسرح البديل ـ (Theater alternative) في العالم كله. وليس من الصدفة ان اخترت في بحثي هاتين الفرقتين! فما يعنيني هنا هو نوع التجربة المسرحية المغايرة لكل منهما، فهما غير متشابهين في "الموديل" المسرحي الذي تقرحانه، ويفرقهما "التشكيل" والصياغة المسرحية المختلفان، والتي لا تسمح على المستوى العملي بالوفاق بين جيلين من المبدعين. باختصار شديد لقد بحثت داخل ابداعات هاتين الظاهرتين المسرحيتين اللتين على الرغم من اختلافهما، الا انني وجدت ثمة رابطة تربط فيما بينهما: إنها مسارح تنضوي تحت مسمى "التجريب" بكل ما يعنيه هذا المصطلح؛ وهي تعد مثالاً جيداً لتلك المسارح التي تتعامل في تناولاتها المسرحية مع "التكنولوجيا الحديثة". عن تجربة الفرقتين يمكن للقارئ ان يجد في البحث المطول ما قصدته
تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9