أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الأربعاء، أكتوبر 19، 2011

المسرح النسائي في السعودية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, أكتوبر 19, 2011  | لا يوجد تعليقات

المسرح النسائي في السعودية

عرض "صرقعة وفرقعة" اليوم وغدا على مسرح جمعية الدمام






"الدعم الدعم الدعم"، بهذه الكلمات أجابت الممثلة المسرحية شعاع توفيق، عند سؤالها عن أبرز ما يحتاجه المسرح النسائي في السعودية وشاركها في ذلك زميلاتها في مسرحية "صرقعة وفرقعة"، التي تعرض اليوم وغدا، على مسرح فرع جمعية الثقافة والفنون بالدمام.
"الوطن" التقت طاقم المسرحية، وأكد كاتب ومخرج المسرحية مهدي البقمي أن المسرحية النسائية هي الرابعة التي قدمها، مشيدا بتقبل وتعطش ومطالبة الجمهور النسائي بتكثيف العروض النسائية، لما يراه من حضور قوي وكبير من خلال العروض السابقة في الدمام، وجدة، وجازان والرياض.
وأضاف البقمي: رغم أن الفنانين والمخرجين يحتاجون إلى دعم أكبر، إلا أننا نحتاج إلى الرقي في التنفيذ والإنتاج، وهو لا يأتي إلا بالدعم المادي، لإيجاد مسرح نسائي على أرضية المسرح بشكل عام، كالمسرح الرجالي ومسرح للأطفال.
وأشار إلى أنه استمر في الإنتاج للمسرح النسائي ولم يتوقف في العروض النسائية، محاولا أن تكون عروضه المقبلة في شمال وجنوب المملكة، معتبرا أن ما يقوم به هو اجتهاد لإيجاد مجال ترفيهي.
وحول وجود مسرح نسائي فعلي؟ أجاب البقمي "المسرح أصلا غير موجود فما بالك بالمسرح النسائي، لا يوجد مسرح نسائي في المملكة، لاحتياجه إلى أرضية وقاعات عرض خاصة، ويفترض بوزارة الثقافة والإعلام والأمانات وجمعيات الثقافة والفنون إحياؤه بالعروض المستمرة، فهو بدأ يخطو الآن".
ووجه البقمي رسالته إلى الجهات المعنية بالمسرح، قائلا: نحتاج الدعم وخاصة للمسرح النسائي، ونطلب دعمه وتشجيعه لإيجاده على خارطة المسرح السعودي وفق العادات، وإذا وجد فسنمنح نصف المجتمع الإبداع في المجال المسرحي النسائي بشكل خاص، كما وجه أيضا رسالة إلى الجهات ذات العلاقة بدلا من دعم القنوات الفضائية أو البرامج التي لا تفيد، أن يدعموا المسرح.
الممثلة المسرحية سارة الجابر أوضحت أن المسرح موجود، وبدأ بالظهور، وينتظره مستقبل أكبر، وسيتفاجأ به الجميع، طامحين أن تكون هذه الرسالة وفق ما نهدف من خلالها في تقديم الأفضل، مفيدة أن المسرح رغم التعب الذي يصاحبه إلا أنه لا يوجد أماكن للعرض، طامحة في عروض أسبوعية.
عفاف السلمان، ذكرت أن المسرح النسائي موجود في بعض المناطق فقط، رغم التجاوب والإقبال من الجمهور، وهو ما شاهدته في مسرحيات سابقة، مضيفة أن دورها في المسرحية، "سارة" التي تكتشف أن أختها تهرب الخادمات وتخالف قوانين الوطن.
المسرحية شعاع توفيق، قدمت 15 مسرحية خلال عامين، في أكثر من منطقة في المملكة، وتقول "إن الإقبال النسائي فاق التصورات في كثير من المناطق، لم يتوقع فيها الحضور، وبدورها ودور زميلاتها الممثلات يكملن من سبقهن في المشوار لإثبات وجود المسرح النسائي، رغم أن الدعم ينقصه".
رجاء الحاضي، شاركت بخمس مسرحيات، تقول عنها إنها تختلف من منطقة إلى أخرى، فمنطقة الرياض حضورها الجماهيري مكثف جدا، منوهة أن المسرح النسائي لم يصل سوى 5%، والمسرح الرجالي سبقه بمراحل طويلة، مطالبة بالعروض المستمرة الجديدة بشرط عدم تكرارها في المناسبات.
يذكر أن المسرحية تناقش العديد من القضايا الهامة التي تهم المجتمع بشكل خاص والمجتمع الخليجي بشكل عام، وهي من بطولة "سارة الجابر، ورجاء الحاضي، وعفاف السلمان، وشعاع توفيق، والمخرج المساعد سحر الجابر، والإدارة المسرحية للشاعرة نوف الوحيمر، وإدارة الإنتاج لعبدالله الجريان وسعد الزرعة.

      الوطن أون لاين

تابع القراءة→

0 التعليقات:

العرض الأول لمسرحية برودسكي في أحد أشهر مسارح موسكو

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, أكتوبر 19, 2011  | لا يوجد تعليقات

العرض الأول لمسرحية برودسكي في أحد أشهر مسارح موسكو



استمتع هواة المسرح والأدب في موسكو بالعرض الأول لمسرحية "غوربونوف وغورتشاكوف" للشاعر الروسي المعروف، الحائز على جائزة نوبل في الآداب، يوسف برودسكي على خشبة مسرح "سوفريمينّيك".
تدور أحداث المسرحية التي اخرجها يفغيني كامينكوفيتش في احد مستشفيات المعاقين عقليا ابان العهد السوفييتي. حيث يتحدث بطلا المسرحية الرئيسان غوربونوف وغورتشاكوف وهما نزيلا المستشفى، عن كافة المواضيع الممكنة حتى لم يبق لهما شيء لمناقشته. وفي تلك اللحظة تبدأ أحداث القصة حيث يتبادل البطلان افكارهما وأحاسيسهما في تنظيم العالم وكل ما يشاهدانه حولهما...
تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسرح بولشوى الروسى يستعيد بريقه من جديد

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, أكتوبر 19, 2011  | لا يوجد تعليقات

مسرح بولشوى الروسى يستعيد بريقه

مسرح بولشوى الروسى يستعيد بريقه
مسرح بولشوي
بعد ستة أعوام من أعمال الترميم التي كلفت رسميا 21 مليار روبل (نحو 693 مليون دولار)، من المرتقب أن يفتح مسرح بولشوي (المسرح الكبير) -مفخرة الثقافة الروسية على اختلاف الأنظمة منذ إنشائه عام 1780- أبوابه مجددا في 28 أكتوبر.
وإثر أعمال ترميم ضخمة، استعاد المسرح بريقه ومجده، حيث جردت الستائر من المطارق والمناجل التي ترمز إلى الحقبة السوفياتية، وأعيدت رموز النبالة القيصرية إلى السجادات الجدارية، فيما رممت الزخارف المذهبة في القاعة الكبيرة.
ويقول ميخائيل سودورف ممثل شركة "سوما" المكلفة بأعمال الترميم منذ عام 2009 "ندخل اليوم إلى مسرح يرتقي إلى مصاف مسارح زمن الإمبراطورية، ولا يشبه مسرح الحقبة السوفياتية"، حيث ألقى الزعيم الروسي جوزيف ستالين خطابات عدة، وأعلنت وفاة فيلاديمير لينين، وأقر أول دستور سوفياتي.
ويضيف "لا مثيل للأعمال التي جرت في المسرح، فالمبنى الذي أصبح متداعيا بنسبة 70% كان على وشك الانهيار، وفي هذه الحال لا يجري ترميمه بل يهدم عادة".
وأدت أعمال الترميم -حسب سودورف- إلى تضاعف مساحة المسرح الذي أصبح مجهزا بأحدث المعدات، لكن مرمميه فخورون خصوصا بأنهم أعادوا إليه الأبهة التي كان يتمتع بها، بعدما رممه المهندس المعماري الروسي الإيطالي ألبيرت كافوس في عام 1856 إثر حريق شب فيه.
مسرح بولشوي كان قد رمم إثر تعرضه لحريق سنة 1856 م (الأوروبية)
ويؤكد سودورف "حافظنا قدر المستطاع على طابع القرن التاسع عشر"، فبعد الثورة البلشفية التي قادها لينين في عام 1917، أزال الشيوعيون كل ما دل على زمن الإمبراطورية في المسرح من السجادات الجدارية في مقصورة الإمبراطور وشعارات النبالة القيصرية التي تحمل نسرا برأسين.
وسميت مقصورة الإمبراطور بقاعة بيتهوفن، ونظمت فيها حفلات موسيقى الحجرة، بل وانعقدت فيها اجتماعات خلايا الحزب الشيوعي.
واستغرقت حياكة الحرير الأحمر -الذي يغطي جدران المقصورة- حياكة يدوية ثلاث سنوات، واستعادت المقصورة اسمها والديكور الذي تألقت به بمناسبة تتويج القيصر الأخير نيكولا الثاني في نهاية القرن التاسع عشر.
ويقول سودورف إن النظام السوفياتي أهمل صيانة القاعة ونظام الصوتيات. حيث "كانت الزخارف المذهبة تنظف بخرق قماش مبتلة بدلا من الفرشاة المصنوعة من وبر السناجب، فاضطررنا إلى الاستعانة بأكثر من 156 عامل ترميم.
وشملت أعمال الترميم إعادة تأهيل نظام الصوتيات الذي تدهور إثر بناء قطار الأنفاق في عام 1930، كما تم بناء قاعة تحت الأرض من ستة طوابق، وهي تتسع لثلاثمائة شخص، ويمكن أن تجري فيها الجوقة والأوركسترا تمريناتهما.
ويشير سودورف إلى أنه "في القرن التاسع عشر، كان مسرح بولشوي يحتل المرتبة الأولى من حيث نظام الصوتيات، وفي القرن العشرين تراجع إلى المرتبة 55". ويضيف أنه تم إجراء ألف دراسة متخصصة لاختيار المواد اللازمة بما فيها قماش الأرائك التي انخفض عددها من 2100 إلى 1740 أريكة.

تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9