أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الاثنين، يونيو 29، 2015

تمديد مهلة التقديم لمسابقتي التأليف المسرحي للهيئة العربية للمسرح الى مساء يوم السبت 4يوليو / تموز 2015

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يونيو 29, 2015  | لا يوجد تعليقات






مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للكبار للعام 2015
في إطار البرنامج الثقافي والفني الذي وضعته الهيئة العربية للمسرح؛ وتحفيزاً للكتّاب المسرحيين العرب؛ من كافة الأعمار و الاتجاهات الإبداعية؛ تنظم الهيئة العربية للمسرح مسابقة في تأليف النص المسرحي الموجه للبالغين/ الكبار (فوق سن الثامنة عشرة) للعام 2015،  على أن يكون النص ملتزماً بالشروط التالية:
  • أن يكون النص المترشح للمسابقة تأليفاً خالصاً وجديداً غير مقتبس أو متناص مع نص مسرحي أو أدبي آخر.
  • أن يكون النص غير منشور ولم تسبق مشاركته في مسابقة أو عرض مسرحي.
  • أن يلتزم الكاتب بعدم نشر النص أو تقديمه كعرض مسرحي قبل ظهور نتائج المسابقة،.
  • · في حال إخلال المتسابق بأي من الشروط المذكورة أعلاه فللهيئة اتخاذ الإجراء المناسب لمصلحة المسابقة.
  • أن يكون النص مكتوباً باللغة العربية الفصحى، فيما لا يقل عن ( 25 ) صفحة مطبوعة ببنط 14، نوع Arial.
  • أن يقدم النص المسرحي مطبوعاً  و يرسل بصيغة (Word) بواسطة البريد الإلكتروني المدرج أدناه.
  • أن يقدم المترشح بطاقة إثبات هوية + سيرة ذاتية، ترسل بصيغة صورة ملونة بواسطة البريد الإلكتروني مرفقة بالنص + و الإقرار الكتابي بملكيته للنص و التزامه بشروط المسابقة الموجود في نهاية هذا الإعلان.
  • أن لا يكون النص مونودرامياً.
  • تمنح الهيئة العربية للمسرح ثلاث جوائز على النحو التالي :
الجائزة الأولى 5000 $
الجائزة الثانية 4000 $
الجائزة الثالثة 3000$
  • آخر موعد لقبول النصوص الأول من يوليو / تموز/ 2015.
  • تشكل الهيئة لجنة تحكيم وتكون قراراتها نهائية.
  • تعمل لجنة التحكيم في المسابقة على مرحلتين:
الأولى تصفية لأفضل عشرين نصاً.
الثانية تصفية نهائية لأفضل ثلاثة نصوص.
  • تعلن نتائج المسابقة في منتصف أكتوبر/ تشرين أول 2015.
  • من حق الهيئة نشر النصوص الفائزة.
ترسل النصوص المشاركة إلى العنوان التالي
البريد الإليكتروني : 
gsati2007@gmail.com منسق مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للكبار
هاتف 0097165240800 


الإقرار
 
أقر أنا الكاتب (        ) من (      ) بأن النص المسرحي (          ) الموجه (       ) و الذي أتقدم به لمسابقة تأليف النص المسرحي التي تجريها الهيئة العربية للمسرح للعام 2015، هو نص من تأليفي و لم يسبق لي أن شاركت به في نفس المسابقة، و لم يسبق أن فاز في مسابقة أخرى، و لم يسبق نشره أو عرضه على المسرح، كما أتعهد بأن لا أشارك به في مسابقة أخرى أو أنشره أو أقدمه على المسرح حتى إعلان نتائج المسابقة.
التوقيع
التاريخ
--------------------------------------------------------------------------------------------------------

مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للطفل للعام 2015
في إطار البرنامج الثقافي والفني الذي وضعته الهيئة العربية للمسرح؛ وتحفيزاً للكتّاب المسرحيين العرب؛ وتشجيعاً واهتماماً بالكتّاب من مختلف الأعمار و المناهج؛ واهتماماً بمسرح الطفل، تنظم الهيئة العربية للمسرح مسابقة في تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال (تحت سن الثامنة عشرة) للعام 2015 على أن يكون النص ملتزماً بالشروط التالية:
  • أن يكون النص المترشح للمسابقة تأليفاً خالصاً وجديداً غير مقتبس أو متناص مع نص مسرحي أو أدبي آخر.
  • أن يكون النص غير منشور ولم تسبق مشاركته في مسابقة أو عرض مسرحي.
  • أن يلتزم الكاتب بعد نشر النص أو تقديمه كعرض مسرحي قبل ظهور نتائج المسابقة.
  • · في حال إخلال المتسابق بأي من الشروط المذكورة أعلاه فللهيئة اتخاذ الإجراء المناسب لمصلحة المسابقة.
  • أن يكون النص مكتوباً باللغة العربية الفصحى، فيما لا يقل عن ( 20 ) صفحة مطبوعة ببنط 14، نوع Arial.
  • أن يقدم النص المسرحي مطبوعاً  و يرسل بصيغة (ًWord) بواسطة البريد الإلكتروني المدرج أدناه.
  • أن يقدم المترشح بطاقة إثبات هوية + سيرة ذاتية ترسل بصيغة صورة ملونة بواسطة البريد الإلكتروني مرفقة بالنص.+ الإقرار الكتابي بملكيته للنص و التزامه بشروط المسابقة (الإقرار مرفق في نهاية هذا الإعلان)،
  • أن لا يكون النص مونودرامياً.
  • أن يحدد المؤلف الفئة العمرية المستهدفة.
  • · آخر موعد لقبول النصوص الأول من يوليو / تموز/ 2015.
  • · تمنح الهيئة ثلاث جوائز في التأليف المسرحي الموجه للأطفال  على النحو التالي:
الجائزة الأولى 4000$
الجائزة الثانية 3000$.
الجائزة الثالثة 2000 $.
  • تشكل الهيئة لجنة تحكيم وتكون قراراتها نهائية.
  • تعمل لجنة التحكيم في المسابقة على مرحلتين:
الأولى تصفية لأفضل عشرين نصا .
الثانية تصفية نهائية لأفضل ثلاثة نصوص.
تعلن عن نتائج المسابقة في منتصف  أكتوبر / تشرين أول 2015.
من حق الهيئة نشر النصوص الفائزة.
ترسل النصوص المشاركة إلى العنوان التالي
البريد الإليكتروني : 
gsati2007@gmail.com            منسق مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال. 


الإقرار

أقر أنا الكاتب (        ) من (      ) بأن النص المسرحي (          ) الموجه (       ) و الذي أتقدم به لمسابقة تأليف النص المسرحي التي تجريها الهيئة العربية للمسرح للعام 2015، هو نص من تأليفي و لم يسبق لي أن شاركت به في نفس المسابقة، و لم يسبق أن فاز في مسابقة أخرى، و لم يسبق نشره أو عرضه على المسرح، كما أتعهد بأن لا أشارك به في مسابقة أخرى أو أنشره أو أقدمه على المسرح حتى إعلان نتائج المسابقة.
التوقيع
التاريخ

تابع القراءة→

0 التعليقات:

عالم الطفل ابداع متميز في كتابات الباحث العراقي فاضل الكعبي / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يونيو 29, 2015  | لا يوجد تعليقات

الباحث العراقي فاضل الكعبي 

من ابداعات الكاتب والباحث فاضل  الكعبي تأليفة  عشرات الكتب والمؤلفات الابداعية والعلمية في مجال مسرح وثقافة وأدب اتلأطفال ونال العديد من الجوائز العربية والتي من أبرزها جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال التي نالها عام 2010 عن كتابه الصادر في دولة المارات العربية المتحدة ( مسرح الملائكة : دراسة في الأبعاد الدلالية والتقنية لمسرح الأطفال ) وأصدر العديد من الكتب المسرحية الخاصة بالمسرح المدرسي ومسرح الأطفال من أبرزها ( فخري والمصباح السحري ) في عمان الأردن عام 2013 و( حسان والاميرة بان - مسرحيات تعليمية للأطفال ) الشارقة 2014 ، ( السنجاب واحتفال الغابة - مسرحيات تعليمية للأطفال ) دمشق 2011 ، وغيرها الكثير ويعد من الكتاب المبدعين  لمسرح الأطفال منذ منتصف السبعينيات وقد عرضت له على خشبة المسرح العديد من المسرحيات التي كتبها للأطفال كما أختير عضوا في العديد من لجان التحكيم لمسرح الأطفال والمسرح المدرسي وصدرت له خلال الفترة الأخيرة أربعة كتب متميزة منها :


فكتاب "دراما الطفل- دراسة مسحية , فنية , نقدية,تاريخية ,لتجربة مسرح الاطفال في العراق". ويقع في 360 صفحة من القطع الكبير وصادر عن (دار الوضاح) للنشر في الاردن ومكتبة دجلة في بغداد.
يتناول  الكتاب  خصائص مسرح الطفل وفلسفته وغاياته واهدافه ووظائفه والتي تقف في المقدمة للتعرف على التجربة العراقية في مجال مسرح الطفل من خلال البحث المعمق في جوانب هذه التجربة من كل الاتجاهات ودراسة ابعادها مع تعقب مراحلها المتعددة وذلك للاسهام لتفعيل وتوسيع دائرة الوعي المجتمعي لادراك ماهيات مسرح الطفل وماذا يعنيه هذا المسرح للاسرة والمدرسة وللطفل وللمجتمع بشكل عام” .

وتناول الفصل الاول من الكتاب (الاطار المنهجي للدراسة) والذي يتفرع الى موضوع الدراسة واهميتها واهدافها واجراءاتها ومنهجها وحدودها .

فيما تناول الفصل الثاني الاطار النظري والذي تقسم الى اربعة مباحث تناول الاول خصائص الطفولة وخصائص مراحلها العمرية على وفق المنظور النفسي ومنظور التطورفي النمو وعلى وفق المنظور المسرحي الى جانب التعرض الى ماهية الطفولة ومفهومها .

اما المبحث الثاني فقد تطرق الى موضوعات المؤثرات الثقافية وعلاقتها بمسرح الأطفال , ويأتي المبحث الثالث ليسلط الضوءعلى ماهية مسرح الاطفال والحاجة اليه والمبحث الرابع تناول جوانب مهمة من مسرح الاطفال في العالم .
اما الفصل الثالث من الكتاب تناول الكعبي بالتوثيق والعرض ما قدمته نشاطات التأليف والدراسات والبحوث والكتابات النقدية والاطاريح والرسائل الجامعية والترجمة في مجال مسرح الاطفال .
وكان للفصل الرابع وهو ( الاطار التاريخي للدراسة ) متناولاً بدايات مسرح الطفل في العراق انطلاقاً من قسمين اساسيين هما , الاول ( اطار المسرح المدرسي ) والثاني ( اطار مسرح الاطفال ) .
اكد الباحث في نهاية كتابه ( الخاتمة ) الى تلخيص الكثير من المقترحات والتوصيات التي من شأنها تفعيل مسرح الاطفال 
والارتقاء به بشكل فاعل وجدي لتكمل قضايا ودراسات واتجاهات ودلالات مسرح الطفل بشكل عام .
اما الفصل الثالث فقد تناول بالتوثيق والعرض الموجز ,ماقدمته نشاطات التأليف والدراسات والبحوث والكتابات النقدية والاطاريح والرسائل الجامعية والترجمة في مجال مسرح الاطفال.
وخصص الفصل الرابع من الكتاب للاطار التاريخي للدراسة وتناول فيه الشاعر فاضل الكعبي بدايات مسرح الاطفال في العراق التي انطلقت في ذلك من قسمين اساسيين الاول في اطار المسرح المدرسي ,وتضمن سمات المسرح المدرسي ومفهومه واهميته والحاجه اليه.وفي القسم الثاني تناول البدايات الاولى لمسرح الطفل في العراق مؤكداً على تجربة الفنان الراحل قاسم محمد لاهميتها الكبيرة. بعدها تناول عمر التجربة وماقدمته خلال سنوات 1970 – 1980- 1990 – 2000 من اعمال ونشاطات وندوات وعطاءات فنية وابداعية وفكرية لمسرح الطفل. 
 وكتاب (دراما الطفل) يعد اضافة جديدة  للمكتبة العربية في توثيق عروض مسرح الطفل ومناقشة الجوانب الأيجابية في  دراسته  ومقترحاته لتجاوز الصعوبات .

واما الكتب الثلاثة الأخرى التي صدرت له كانت  من باب النشر المشترك عن : ( دار إثراء للنشر والتوزيع في عمان الأردن ) و ( مكتبة الجامعة في الشارقة ) و ( المكتبة العلمية في السعودية ) .


فكتاب : ( الثقافة والإنسان من البدائية إلى التكنولوجية ) وهو دراسة علمية في البناء الثقافي للإنسان ، يناول الكتاب في مباحثه وفصوله المتعددة أساس وجود الثقافة وبروزها إلى الوجود الإنساني وأثرها في التنشئة وفي السلوك الإنساني وفي التطور الإنساني والعلمي والحضاري والمراحل التي مرت بها ومظاهر تطورها منذ النشأة حتى بروزها كظاهرة فكرية وسلوكية وصولاً إلى سماتها العلمية واعتبارها كعلم من العلوم الإنسانية والتي لا يمكن أن ندرس الإنسان والمجتمع من دونها .


الكتاب  ( الطفل والهوية الثقافية ) وهو دراسة علمية متخصصة تدرس بنية ثقافية الأطفال من كل الاتجاهات والجوانب وتركز في ذلك على ماهية الخاصية التي تتولد منها هذه الثقافة وعلاقتها بالهوية الثقافية للطفل بوصفها ثقافة فرعية من ثقافة المجتمع إلا أنها تحمل خصوصيتها انطلاقاً من خصوصية الطفل ككيان إنساني له عوالمه وانفعالاته وحاجاته التي تميزه بالضرورة عن غيره من الأفراد في المراحل الإنسانية الأخرى ، وقد جاءت هذه الدراسة لتدرس وتبحث في ماهيات الهوية الثقافية للطفل بكل مفاهيمها ومتعلقاتها وأساسياتها في الواقع الإنساني للطفل خاصة وللمجتمع عامة .

 وكتاب ( الأبداع وأثره في ثقافة الطفل ) تركز هذه الدراسة على أهم الجوانب والخصائص التي تبرز في شخصية الطفل المبدع وعلاقة الإبداع بالذكاء وأهم ما يميز الطفل الذكي والطفل المبدع عن الطفل الإعتيادي وقد سعى الباحث الكاتب في هذه الدراسة إلى إبراز وبلورة المفهوم الجديد في خاصية الذكاء والإبداع الذي يتَّصف بهما الطفل إذا ما كان ذكياً ومبدعاً في سلوكه وخياله ونشاطه الفكري والعقلي وهو مفهوم ( الطفل المثقف ) وقد سعينا في ذلك إلى إعطاء الأهمية العلمية لهذا المفهوم من خلال إحاطته بما يستحق من أساسيات البحث والدراسة وصولاً إلى إفهام المتلقي بماهيات واساسيات تنمية الإبداع والذكاء ومحفزات الثقافة في وجدان الطفل وخلق الشخصية المثقفة والمبدعة لهذا الطفل .
وفاضل عباس علي الكعبي من مواليد بغداد 1955 كاتب وأديب وباحث متخصص في ثقافة الطفل .
رئيس رابطة أدب الأطفال في العراق, وعضو اتحاد الأدباء في العراق, ونقابة الصحفيين العراقيين, واتحاد الصحفيين العرب, ومنظمة الصحفيين العالمية, وأحد مؤسسي الجمعية العراقية لدعم الطفولة.







تابع القراءة→

0 التعليقات:

الأحد، يونيو 28، 2015

الدمى اليابانية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, يونيو 28, 2015  | لا يوجد تعليقات


صنعت الدمى منذ الأيام الأولى من الثقافة اليابانية، واليوم توجد أنواع هناك مختلفة من الدمى اليابانية. وفيما يلي وصفا لعدد قليل فقط من أكثرها شهرة:




دمى كاكوشي: دمى تصنع ببساطة من الخشب في هونشو الشمالية، وصنعت كهدية تذكارية و توزع في منتجعات الينابيع الساخنة خلال فترة "إيدو". دمى كاكوشي لها جسم أسطواني و رأس كبير  ولكن لا تملك ذراعين ولا أرجل.



دمى داروما: هي الدمى كروية الهيئة حمراء اللون يرسم بها وجها أبيض ، ولكن من دون بؤبؤ العينين. وتمثل راهب زن "بودهادروما". وترسم عين واحده في بداية السنة ويتمنى الفرد أمنية وفي حال تحققت امنيته يجب عليه ان يرسم العين الثانية.



دمى هاكاتا: هي الدمى المصنوعة من الطين  وتصنع في محافظة فوكوكا في جزيرة كيوشو. وتمتاز هذه الدمى بالتفصيل الدقيقة وشكلها الجميل.


اليابان 

تابع القراءة→

0 التعليقات:

الخميس، يونيو 25، 2015

تحميل مسرحية حلم ليلة صيف تأليف وليم شكسبير

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, يونيو 25, 2015  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

0 التعليقات:

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 15- 6- 2015 ولغاية 23- 6- 2015 الأسبوع الثالث من شهر يونيو حزيران

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, يونيو 25, 2015  | لا يوجد تعليقات


يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 15- 6- 2015 ولغاية 23- 6- 2015 الأسبوع الثالث  من شهر يونيو حزيران



الاثنين، 15 يونيو، 2015


1- الهيئة العربية للمسرح و وزارة التربية و التعليم في تونس تفتحان آفاق التعاون لتنمية و تطوير المسرح المدرسي في الوطن العربي ( المجلة الرئيسية )

2- “الملك لير” يفتتح عروضه على مسرح الحمراء

3- “الوحش”.. على خشبة مسرح الرافدين ( الموقع الثاني )

أ4- كاديمية «لابا» للفنون الأدائية تعزز أنشطتها بشراكة مع «ايكيا»  ( الموقع الثاني )

5- الهيئة العربية للمسرح و زارة التربية و التعليم في تونس تفتحان آفاق التعاون لتنمية و تطوير المسرح المدرسي في الوطن العربي  ( الموقع الثاني )

6- في ذكرى وفاة سعد أردش.. موظف مخازن السكك الحديدية الذى قاد قطار المسرح المصري ( الموقع الثالث )

7- "العرس التقليدي".. أول عرض إيراني في جنوب لبنان  ( الموقع الثالث )




الثلاثاء، 16 يونيو، 2015


1- مسرحية “العين بالعين “تأليف وليم شكسبير ( المجلة الرئيسية ) 

2- أعظم المتفائلين بيكيت : اليأس وجه الأمل الآخر / أحمد الواصل  ( الموقع الثاني )

3- مسرح الطليعة يعرض "هذا محمد" في الأسبوع الأول من رمضان  ( الموقع الثاني )

4- "عين الزمان "مسرح ضد الارهاب  ( الموقع الثالث )

5-مسرحية "العين بالعين "تأليف وليم شكسبير ( الموقع الثاني )




الأربعاء، 17 يونيو، 2015


1- خطة عروض البيت الفني للمسرح خلال شهر رمضان ( الموقع الثاني )

2- على هامش ملتقي القاهرة الدولي لتفاعل الثقافات: مقاربة بين «رسالة الغفران» لأبي العلاء و«الغفران» للتونسي عز الدين المدني ( الموقع الثاني ) 

3- «روميو وجولييت» و «أوثيلّو» مثالاً: النص المسرحي بين الأدب والباليه ( الموقع الثاني )

 4- حراك مسرحي / عبد الستار ناجي   ( الموقع الثالث )

الخميس، 18 يونيو، 2015


1- فرقة مسرح المدينة تحصل على المركز الأول بعرض "الطوق والأسورة" ( الموقع الثاني ) 

2- مسرحية" شجر مرّ" على مسرح طنجة المغربي: دراماتورجيا خلاقة عن سنوات الرصاص ( الموقع الثاني ) 

3- يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 6- 2015 ولغاية 15- 6- 2015 الأسبوع الثاني من شهر يونيو حزيران  ( الموقع الرئيسي + الموقع الثاني )

4- بدعم من الهيئة العربية للمسرح. شبكة السنوغرافيين العرب تشارك في معرض براغ  ( الموقع الثاني )


الجمعة، 19 يونيو، 2015


1- نصوص من المسرح الياباني المعاصر في هيئة الكتاب ( المجلة الرئيسية )

2-رأيان في مسرحية واحدة.. جماليات الشكل وفرضيات الإطاحة باللغة النصية / صميم حسب الله ( المجلة الرئيسية )

3- الروبوتات تدخل الفن المسرحي  ( الموقع الثاني )

4- جواد الأسدي : مشروعي الجديد مسرحَة قصيدة (ريل وحمد) للشاعر مظفر النواب  ( الموع الثالث )

5- الدورة الثالثة لجائزة “إبداع” 2015 ـ 2016 لشباب مبدعي الوطن العربي في الشعر والقصة والمسرح  ( الموع الثالث )

6- ابراهيم الحارثي ينال جائزة ناجي نعمان. ( الموقع الثاني )

7-  تأهيل المسرح في "التراث الشعبي"( الموقع الثاني )


السبت، 20 يونيو، 2015


1-مسرحية “شجر مرّ” على مسرح طنجة المغربي: دراماتورجيا خلاقة عن سنوات الرصاص / د.محمد سيف ( المجلة الرئيسية )

2- تونس: انطلاق الدورة 25 للمهرجان الوطنى لمسرح الهواة ببن عروس  ( الموقع الثاني )

3- العروض المسرحية حاضرة في رمضان  ( الموقع الثاني )




الأحد، 21 يونيو، 2015

1- نصوص من المسرح الياباني بترجمة نجلاء فتحي حافظ عن هيئة الكتاب ( المجلة الرئيسية )

2- المسرح وظف التراث الديني للإسقاط على الراهن ( الموقع الثاني )

3- الفنان ناصر القصبي يرد على داعش: الحامي هو الله وعمل سيلفي جهاد  ( الموقع الثالث )


الاثنين، 22 يونيو، 2015


1- 'سجادة حمراء' في الباب الشرقي  ( الموقع الثاني )

2- الفنان المسرحي ابراهيم جلال  ( الموقع الثاني )

3- عرض مسرحية "ثلاثة باراكا" في شهر رمضان المبارك  ( الموقع الثاني )

4- عرض مسرحية "ميزان الما فوق الخشبة "  ( الموقع الثاني )



الثلاثاء، 23 يونيو، 2015

1- الشخصية النسائيــــة فى مســـرح توفيــق الحكيــــم قراءة نقدية تحليلية / أ .د. أحمد صقر ( الموقع الثالث )

2- مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للكبار للعام 2015 - بقي 8 يوماً لتقديم ملفات المشاركة ( الموقع الثاني )

3- إعلان للعروض الراغبة في المشاركة بمهرجان المسرح العربي الدورة الثامنة 10 إلى 16يناير 2016 ( الموقع الثاني )

4- إعلان مسابقة جائزة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي للعام2015 م  ( الموقع الثاني )

5- مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للطفل للعام 2015 - بقي 7 يوماً لتقديم ملفات المشاركة ( الموقع الثاني )

6- رحلة خيال الظل عبر التاريخ عاى مسرح ثقافة الجمالية ( الموقع الثاني )

7- صدوركتاب "مدخل إلى المسرح الفرعوني الكوريجرافي الأوبرالي" تأليف د.صبحي شفيق ( الموقع الثاني )



تابع القراءة→

0 التعليقات:

الجمعة، يونيو 19، 2015

الأبداع الفكري والحسي في مسرح الصورة عند صلاح القصب/ محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, يونيو 19, 2015  | لا يوجد تعليقات

undefined
د. صلاح القصب 

مسرح الصورة أسلوب جديد أنه تأليف شعري ,يعتمد أقتباس فكرة معينة دون التقيد بنص معين
,ويكون المخرج هو الخالق الأوحد ,بحيث يكون العرض المسرحي مكتملا في مخيلة المخرج ,فيقوم بنقله الى الممثلين ,ويكون الهدف الأسمى للمخرج هو السعي الى الشمولية والى اشاعة الأنسجام الفني في كافة أجزاء العرض المسرحي ,وهذامانجده في أغلب الأعمال المسرحية , العاصفة 89، عزلة في الكرستال 1990، حفلة الماس 92، الخال فاينا 93، الشقيقات الثلاث 97 , ماكبث 1998 ,ومسرحية رتشارد الثالث2009 وهذه المسرحيات  التي قام بأخراجها  د.صلاح القصب ,وهي من أبرز المسرحيات  في مسرح الصورة ,وفي مسرحيتة ريتشارد الثالث (( ان تتزامن ومضات الحركة , والضوء ,واللون والكتل والمستويات بين الأعلى (المترو )والأسفل (القصر) والخارج (قرب الكنيسة ) في مجرى واحد والابتعاد عن تكريس مشهد واحد مستقر بل تتشظى المشاهد , بأفعال تقام بمناطق تبئير مختلفة ,ومتقاطعة حسب سياقات مرسومة ومرتجلة ,في تدفقها غير الساكن والكارثي ))(1). ويؤكد صلاح القصب في أخراجه على عمق وتألق وكمال جميع العناصر الفنية في مسرح الصورة ,وبالسعي أليها يتمكن الممثلين من اظهار مواهبهم وقوة خيالهم ,حيث ان مهمتهم تكون مهمة صعبة لما يلاقوه من عملية تجسيد أفكار فلسفية كونية عمقها الكون والأنسان عبر التاريخ ,لخلق صور ورموز اسطورية لأضاءة جوانب عميقة من الحياة الآنسانية ,ومسرح الصورة في أفكاره وشخصياته يمثل الأنسان بأكمله طموحاته ومستقبله وهواجسه وفرحه وحزنه وقلقه وحريته وموقفه من الحياة الأنسانية ,كونها تخلق ضروفها ,ومسرح الصورة يعتمد أعادة خلق احساس او شعور في العقل يتم بواسطة ادراك مادي بحيث يكون التخيل ,فيتهيأ الغقل في تكوين صورا نتيجة للأدراك والأفكار كما في حالة التفكير وأدراك موقف او حالة أنسانية ,او كما في أنسياق العقل نحو تجربة ما أنسياقا موجها من قبل المخرج ,كما في حالة مزج بين مجموعة من الشخصيات بصور مسرحية معبرة ,يتم تكوينها عن طريق العقل او الخيال او الأحلام ,ومسرح الصورة يعتمد المشاعر والأحاسيس والوجدان اساس له,بحيث تكون الكلمة شئ ثانوي كونها قاصرة عن التعبير عن الحالة الأنسانية بشكل صوري ,فمسرح الصورة ينقلنا الى الحالة الشعورية للشئ بحيث تكون هناك نقطة أتصال حميمية لمشاهدة العرض المسرحي في مسرح الصورة وموقع هذا الأتصال هو الأحساس ,فنحن نعلم بأن الكلمة تخاطب العقل الأنساني ,بينما الصورة لديها القدرة الحسية والشعورية على الولوج الى أعماق النفس الأنسانية من خلال ماتوفره لنا الصورة من نقل الحالة الكونية التي تجعل المتلقي على أتصال مباشر عبر علاقة وجدانية وحسية وشعورية ,لخلق صور ميتافيزيقية تقترب من الصورة في الشعر ,بحيث تكون المحصلة مخيلة أبداعية ومكن الأحداث يكون ليس واقعا ملموسا ,وانماعالم تخيلي يتناول الحالة الأنسانية كونها رحبة تدلل على الوجود الأنساني بحيث يتم خلق صور وأيماءات ورموز واسعة غنية ,لذا نرى الشخصيات في مسرح الصورة لاتمتلك ابعادا نفسية وأجتماعية كما في المسرح التقليدي ,وللحلم أهمية في بناء مسرح الصورة,حيث انه ينقلنا من الواقع الى عام اخر متجاوزين الواقع والمنطق للوصول الى أبعادوحالات عميقة من اجل الكشف عن المجهول,وللون والخط والكتلة والكثافة والحجم والفضاء المسرحي والعناصر الفنية المتمة للعرض المسرحي ,اهمية كبيرة في اضفاء الجمالية للصورة المسرحية وتأكيد ميتافيزيقية المكان والشخصيات والحالات والمواقف في الصورة المسرحية أيماءا اورمزا او ايحاءا ,واخيرا يجب التأكيد بان مسرح الصورة له تأثير كبير في الذهن والفكر الأنساني.

المصادر
(1) أ.د.عقيل مهدي / كتاب النقد الجمالي 2010/ ص138 
تابع القراءة→

0 التعليقات:

الخميس، يونيو 18، 2015

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 6- 2015 ولغاية 15- 6- 2015 الأسبوع الثاني من شهر يونيو حزيران

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, يونيو 18, 2015  | لا يوجد تعليقات







يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 6- 2015 ولغاية 15- 6- 2015 الأسبوع الثاني  من شهر يونيو حزيران


الاثنين، 8 يونيو، 2015


المسرح ابن الرفض وحياة  توازي الحياة ( المجلة الرئيسية )

شباب المسرح العربي في «الحمرا» صور تحيّي ريمون جبارة( الموقع الثاني  )

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 1- 6- 2015 ولغاية 7- 6- 2015 الأسبوع الأول من شهر يونيو حزيران ( الموقع الثاني  )


الثلاثاء، 9 يونيو، 2015


الإعلان عن جوائز توني لفنون المسرح في الولايات المتحدة ( المجلة الرئيسية )

هيلين ميرين تفوز بجائزة توني لأفضل ممثلة ( المجلة الرئيسية )

صُوْر تحتفي بمهرجان المسرح الدولي وتكرّم ريمون جبارة  ( الموقع الثاني  )

شجون: مسرحية “صارت صارت” هديتي للجمهور السعودي ( الموقع الثالث )

كواليس إبليس تهبط على الممثلين سنة 57 / د.سيد علي إسماعيل ( الموقع الثالث )


الأربعاء، 10 يونيو، 2015



أنطلاق فعاليات الدورة الأولى لمهرجان المسرح العراقي الأول ضد الإرهاب ( المجلة الرئيسية )

" الطبيب والاخر " مسرحية عراقية تحارب داعش على مسرح بلبنان ( الموقع الثاني  )


اليوم تختتم فعاليات الدورة الثانية لمهرجان صور المسرحى الدولي ( الموقع الثاني  )

المهرجان الدولي للمسرح الجامعي في الجامعة اللبنانية ــ الأميركية من 10 حزيران حتى 14 منه ( الموقع الثاني  )

مارفن كارلسون: المسرح الأمريكى يتحكم فيه رجال الأعمال ( الموقع الثاني  )

المسرح الذي غاب / جمعان الكرت ( الموقع الثالث )

جمعية الإشارة المسرحية في الجزائر... 40 عاماً من الضياء! ( الموقع الثالث )



الخميس، 11 يونيو، 2015



الحبكة في المسرحية أكثر فلسفة كونها تعبر عن الحقيقة الكلية والعامة / محسن النصار ( المجلة الرئيسية )

المسرح العراقي يتحدى الارهاب ( الموقع الثاني  )

فنان مسرحي ألماني يكرّس وقته لمساعدة اللاجئين السوريين ( الموقع الثاني  )


إسرائيل تعلن الحرب على مسرحية «الزمن الموازي» ( الموقع الثاني  )

توقيع مذكرة النهوض بالمسرح المدرسي... بين "الألكسو" والهيئة العربية للمسرح ( الموقع الثاني  )

"الشبابي للفنون المسرحية" يطلق المهرجان الأول للمسرحية القصيرة ( الموقع الثاني  )

وزارة الثقافة تفتح قسما خاصا بتدريس المسرح مع بداية السنة الدراسية ( الموقع الثاني  )

عرض مسرحية "نون "في افتتاح مهرجان المسرح العراقي ضد اﻻرهاب ( الموقع الثاني  )

مسرحية "توف إثري" في عرض خاص بالصحافة ( الموقع الثالث )

مؤتمر صحفى لمسرحية "حلم ليلة صيف" على مسرح الشباب ( الموقع الثالث )



الجمعة، 12 يونيو، 2015



الفنانة مسرح ماكس فريش والبحث عن الهوية وأبراز الحقيقة / محسن النصار ( المجلة الرئيسية )

المسرحية سابين هاربيكي ( الموقع الثاني  )


استمراراً لاكتشاف تزييف التاريخ "سيد الوقت" عرض مسرحي يتحدى العصور.. ويتصدى للتطرف والقمع ( الموقع الثاني  )

ويظل الباب مفتوحًا.. المسرح الآن في سويسرا ( الموقع الثاني  )

ثراء الأشكال.. الأنظمة المسرحية المتباينة في سويسرا  ( الموقع الثالث )

تجارب إخراجية واعدة... في جديد "فصلية المسرح" ( الموقع الثالث )

السبت، 13 يونيو، 2015


الدورة الرابعة لمهرجان طنجة الدولي للمسرح بفضائي “الأندلس” بإسبانيا و “الحي المحمدي” ( المجلة الرئيسية )

«حمامة» زوسكيند تحطّ على المسرح السوري ( الموقع الثاني  )

 مهرجان «صور الدولي» ينعش المسرح المحلي اللبناني ( الموقع الثالث )



الأحد، 14 يونيو، 2015


سميحة أيوب تفوز بجائزة النيل للفنون ( المجلة الرئيسية )

مسرح المهاجرين العرب في العدد الأخير من مجلة المسرح العربي ( الموقع الثاني  )


انطلاق فعاليات الطبعة التاسعة لمهرجان مسرح العرائس ( الموقع الثاني  )

"قواعد العشق الأربعون"... على مسرح الطليعة المصري في أغسطس ( الموقع الثاني  )

الفنانة المسرحية داريا شتوكر ( الموقع الثاني  )

العلاج بالمسرح / محمد أبوهرجة  ( الموقع الثالث )




الاثنين، 15 يونيو، 2015

“الوحش”.. على خشبة مسرح الرافدين ( الموقع الثاني  )



أكاديمية «لابا» للفنون الأدائية تعزز أنشطتها بشراكة مع «ايكيا» ( الموقع الثاني  )

الهيئة العربية للمسرح و زارة التربية و التعليم في تونس تفتحان آفاق التعاون لتنمية و تطوير المسرح المدرسي في الوطن العربي ( الموقع الثاني  )

في ذكرى وفاة سعد أردش.. موظف مخازن السكك الحديدية الذى قاد قطار المسرح المصري ( الموقع الثالث )

"العرس التقليدي".. أول عرض إيراني في جنوب لبنان ( الموقع الثالث )

 مسرحية اندروميدا  ( الموقع الثالث )

باولو كويلو يعرض كتبه للقراءة مجاناً قبل الدفع ( الموقع الثالث )

تابع القراءة→

0 التعليقات:

الثلاثاء، يونيو 16، 2015

ذكريات نقد عرض مسرحية الرحيل ومسرحية بطل من الماضي / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, يونيو 16, 2015  | لا يوجد تعليقات


كتبت نقد مسرحية (الرحيل) ومسرحية (بطل من الماضي) في عام 2006 ولم أقوم بنشرهما في ذلك الوقت : 
ففي عام 2006 كانت الظروف صعبة والعمليات الارهابية في بغداد تزداد شراسة والتي لم ترحم احدا , ورغم تلك الظروف لم تتوقف عملية التقدم والأبداع في العراق الجديد فالمسرح الجاد في كلية الفنون الجميلة هو مسرح تثقيفي لاثراء الحياة والخبرة والفكر الانساني والألتزام بالأجادة والأتقان لفن المسرح والألتزام بصدق التجرية التي يقدمها العرض المسرحي وسط هذه الظروف قدمت في قسم الفنون المسرحية بغداد مسرحية ( الرحيل ) من اعداد واخراج الطالبة المخرجة بتول كاظم في تجربة مسرحية متواضعة تخترق فيها الطالبة المخرجة بتول كاظم سكون المسرح لتشعل شمعة نور في قسم الفنون المسرحية حيث قدمت عرضا مسرحيا أعدادا وأخراجا وتمثيلا , تناولت فية جوانب مهمة من الظروف الصعبة للحياة الانسانية التي يمر بها الشعب العراقي وخاصة المرأة الأم التي قدمت التضحيات وفي كل ماعندها واصفة المرأة من خلال دفاعها الانساني عن انسانيتها من خلال الصرخة ضد التراكمات التي حدثت بسبب الحروب وفقدانها الاعزاء من حولها , وقد كانت المرأة في المسرحية التي ادت دورها ( بتول كاظم )هي الانسانة الممتلئة تضحية وحنانا وحبا وصدقا وقد ضحت بكل مقومات الحياة الانسانية من خلال فقدانها الزوج والأم والأب والأخت والأخوان , فكانت المرأة تعيش كابوس التحدي ومعاناة الألم وسط مقبرة تضم رفات احبائها الذين فقدوا ,ورمزت المخرجة للقبور بأكوام من الحصى ويستمر العرض المسرحي وتبقي المرأة تعيش من اجل الأمل ونبذ العنف والقوة والصرخة بوجة الارهاب لكن الارادة الشريرة الممتلئة حقدا والمتمثلة بالشخص الشريرالذي ادى دورة في المسرحية ( فكرت سالم) ,هذة الارادة الشريرة المتمثلة حقدا والتي تقتل وترهب وتدمر كل شئ جميل قامت بخطف وقتل الأمل والحياة المتمثلة بالمرأة ورحيلها الى العالم الآخر.
ولكن الأمل يبزع من جديد على ايدي نساء اخريات يظهرن من جديد في المسرحية وقد كان اداء الممثلة ( بتول كاظم ) لشخصية المرأة اداءا ضعيفا حيث الأرباك بدأ واضحا عليها والحركة كانت تفتقد الى دافع الفعل ورد الفعل, حيث ان الموقف الذي يتطلب حركة مستقيمة او حركة منحنية او حركة متعرجة او حركة دائرية يتم بحركات تصدربصورة عشوانية مفتفرة الى العلمية في لاداء المسرحي مما أدى الى تعبير جسدي مرتبك في الفضاء المسرحي أدى الى ضعف في الايقاع الخاص بالعرض المسرحي .
وقد ارتبط العرض المسرحي بمجموعة من الثنائيات ارتباطا واضحا بثنائية القدرة – الحكمة اذ تتسع المواقف ويتسع مجال الصراع النفسي للمراة الذي خدم العرض ويستمر العرض المسرحي بتجاه محور الضعف القوة في مقابل محور القوة - الضعف وقد حاولت المخرجة ان تقيم صرام في نفس المرأة وهذا الصراع النفسي ادى معناه في العرض المسرحي رغم ضعف الأداء للممثلة فحاولت المخرجة ان تقيم صراعا في نفس المرأة وهذا الصراع النفسى ادى معناه في العرض المسرحي رغم ضعف الاداء للممثلة فحاولت المخرحة ان تفيد من التشويق في الحركة والوصف لتصوير سطوة القدرة في النفس الانسانية من خلال تعميق فكرة الصراع بالتأمل وضرب الامثلة علي الحركة الدرامة المتواترة فتشتغل حركة الجسد مع شعور العاطفة والحس الداخلي أعطى هذا المنظر مجالا للتأمل الفلسفي الذي خدم العرض المسرحي .
اما ديكور المسرحية كان متواضعا وتمت الافادة منكان العرض وهو باحة قسم الفنون المسرحية كالدرج الذي يؤدي ياتجاهين يمين ويسار والباب الخارجي ,وكذلك وجود أكوام من الحصى والتي ترمز الى القبور ,واما الأزياء فقد كانت ملابس سوداء متلانمة مع مجريات الحدث المسرحي
واما المؤثرات الصوتية ل (( محمد مؤيد)) فقد كانت منسجمة مع أحداث المسرحية, وساعدت في ضبط ايقاع المسرحية واما الأضاءة فقد كانت غير مفعلة في العرض المسرحي حبث تم العرض علي الاضاءة الطبيعية حيث كان بأمكان المخرجة استخدام اضاءة ملونة تتوافق مع الأحداث والصراع النفسي الذي تعيشة المرأة في المسرحية واما الجمهور المسرحي فقد كان متحمسا ومتلهفا في متابعة العرض المسرحي فقد كان صدى العرض المسرحي طيبا.

واما المسرحيةالثانية والتي قدمت في نفس عام 2006 في كلية الفنون الجملية قسم الفنون المسرحية بغداد ,مسرحية (( بطل من الماضي )) اعداد واخراج الطالبة المطبقة ثائرة عبد الحسين معدة عن مسرحية (( ورود حمراء للشعر الابيض )) للكاتب المسرحي السوري وليد اخلاصي .وقد وكان اعداد المسرحية مشروعا ومبررا لسبب انها حاولت اعطاء المسرحية هوية عراقية تخدم وعينا المسرحي ومن نقطة جديدة ورؤية واضحة فالنجاح كلل المحاولة وقد بدأ عبر العرض المسرحي عن كشفه الجوانب الثقافية للمسرح ليدخل عرض المسرحية الى صلب الاحداث بغتة ودفعة واحدة دون تمهيد او كشف لخلفية الاحداث مما جعل الجمهورامام الحدث وجها لوجه
حيث الاحتفال السنوي بيوم المسرح العالمي فيقوم مدير المسرح الذي ادى دورة الفنان المسرحي ( خضير أبو العباس ), بالتاكيد وحث الممثل الذي ادى دورة ( خالد علي) على تهيئة القاعة للاحتفال بيوم المسرح ,وكيف ان الممثل يحاول التمثيل من خلال كيفية القاء كلمة الاحتفال بيوم المسرح ثم يبدا بالأرتباك والنسيان ودخوله في عالمة الخاص المتمثل بمجدة المسرحي وكبف انه قدم عروضا مسرحية مؤكدا علي ماضية البطولي في المسرح ومن خصائص المخرجة المعدة انها سارعت الى الكشف مما يحسب قصورا في المسرحية وشخصية الممثل مصممة بوضوح لاظهار ذاباته وهمومه مما يجعلنا مشفقين عليه مما اصابه من خيبة واخفاق في يوم الاحتفال بعيد المسرح ,ونتيجة لذلك شعرنا باسف عميق على ذلك الممثل الكبير وتعاطفنا الشديد معه لانه كان ضحية خائبة من ضحايا نكة حقيقية استغلها أنسانا ممثلا من طبقة وضيعة وأي اهانة يرغبون بالصاقها به لالسبب ألاابتغاء مجرد الضحك منه .
ان محاولة الاعداد والمعالجة الأخراجية قد احتوى على فكرة جميلة والتي شكلت محورا رئيسيا تلتقي حولة احداث المسرحية فهناك مسرحية داخل مسرحية وقد كان تصور المخرجة مبدعا لوضعية التمثيل داخل التمثيل في المسرحية بما فيها من شخوص.
وكسبت المسرحية الجمهور المسرحي بمفهومة العريض ونجح العرض في اهميتة في توحيد الجمهور فقد كان الجو العام للعرض جميلا وقد طرح العرض المسرحي تساؤلات جمالية بالغة الاهمية فيما يخص الفضاء المسرحي وفرض تفكيرا مزدوجا يليق يجمالية المكان المسرحي وبالعلاقة التي تحددها جمالية المكان وخلق الجو النفسي العام وبين الجمهور والعرض , وقد مزج العرض المسرحي اتجاهات متعددة تتراوح بين الرمزية والتعبيرية لترجيح وزن وهوية الممثل الفكرية والثقاقية من خلال المشاهد المسرحية التي تميزت بأدائها الرائع وسرعة أيقاعها وتعميقا للمتعة الثقافية والتقافا على الملل الذي قد يقع به الجمهور المسرحي.
وبالنسبة للديكور المسرحي فقد أضافة دفعة قوية للعرض المسرحي وعلى مستويات عدة وشحن الحركة بالصورة الدرامية حيث أتتشار صور الفنانين العراقيين لفترات مختلفة من تاريخ المسرح العراقي مع وجود مصطبة وسط المسرح مع عدد من الجرائد موزعة على خشبة المسرح وكذلك وجود لوحة خط عليها (( الاحتفال السنوي ليوم المسرح ) ووجود واكسوارات مختلفة متعلقة بالفن المسرحي .
واما المؤثرات الصوتية فقد كانت ذو تأثير كبير في نجاح العرض وضبط ايقاعة ,واما الاضاءة فكانت لها مدلوتها المؤثرة في العرض المسرحي حيث تميزت بالالوان الاحمر والأزرق والأصفر لخلق الصور الجمالية وتأكيد الجو النفسي العام للعرض المسرحي وأما الأزياء فقد كانت موجودة ومنتشرة على المسرح ولفترات تاريخية وفد استعمل منها زي العمال الذي ارتداه الممثل في بداية المسرحية وكذلك استعمال العباءة من قبل الممثل ومن ثم ارتدئ زي كلكامش لاضفاء صيغة ربط الماضي بالحاضر .

واما المجموعة فقد كانت ترتدي ملابس سوداء .

واخيرا مبروك لكادر المسرحية النجاح ولقسم الفنون المسرحية المزيد من العروض المسرحية الناجحة التي تسهم في ابداع وتطور المسرح العراقي.
تابع القراءة→

0 التعليقات:

التمثيل الصامت وجمالية التنوع في الأخراج المسرحي / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, يونيو 16, 2015  | لا يوجد تعليقات



التمثيل الصامت هونوع من الأداءيعتمد على الحس الجمالي والبصري والأيقاع الزمني والمساحة المكانية والأيماءة والحركة يقوم به ممثل واحد او اكثر لتمثيل مسرحية كاملة , بشرط ان لاينطق الممثل بأي كلمة والمعروف بحيث يكون الجسد هو المحرك الأساسي في تكوين الصورة الجمالية في العرض المسرحي ((لكل مادة صورة ولكل صورة مادة مكونة منها هذه الصورة ,يقول ارسطو ان المادة والصورة شيئان لاينفصلان فحسب ,بل كل منهما يعتمد على الآخر فالعلاقة بينهما كالعلاقة بين الروح والجسد فلن تغدو مادة ما على شكل ما دون صورة ما ولن تغدو صورة مالم يكن هناك مادة بشكل ما))(1)وبذلك يمكن التاكيد بان المادة في التمثيل الصامت هي الجسد واما التعبيرات المتعلقة بالأيماءة والحركة والحس الجمالي والبصري فهي الصورة المعبرة عن الفكرة الفلسفية لمضمون التعبيرات الجسدية , وقد اهتم الإخراج المسرحي المعاصر كثيرا بالتمثيل الصامت ولاسيما لدوره الإيجابي في تنوع الأداء وتحبيك الأفعال الدرامية وتكوين شخصية الممثل وتاطيرها فنيا وودراماتورجيا.ومن أهم هؤلاء المخرجين الذين أعطوا أهمية كبرى للتمثيل الصامت , المخرج الروسي ماييرخولد الذي اعتبر أن(( ان الكلمات ليست كل شئ ,ولاتقول كل شئ ,ويجب ان يستكمل المعنى بالحركة التشكيلية الجسدية ,بشرط الا تكون هذه الحركة ترجمة للكلمات :ان حقيقة العلاقات بين الأشخاص ,تقررها الاشارات ,والاوضاع ,والنظرات ,ولحظات الصمت ...أما الأيقاع ,فيجب ألايكون واحدا بالنسبة للصوت والحركة))(2) الفنان المثالي الحقيقي هو الذي يجيد الرقص والتعبير الصامت (الميم) والبهلوانية وغيرها من القدرات والمهارات. وأكد ماييرخولد بعد ذلك على التدريب الفيزيقي لجسم الممثل وصوته وحركته. وتتركز حصيلة شغل ماييرخولد في اهتمامه بالتكنيك كأساس في العملية المسرحية. ونجد هذا الاهتمام أيضا لدى ألكسندر تايروف. فالمسرح عند هذا المخرج الروسي:” يتحدد بمعارضته لتقليد الحياة. ولا ينبغي كما يقول أن يكون عين الكاميرا، وهو فن قائم بذاته وله نظامه وتكنيكه الخاص. وفي رأي تايروف أن فن البانتوميم يعتبر من أنقى الأشكال المسرحية، وهو في هذه النقطة يلتقي مع مايير خولد. والممثل عند تايروف يرتكز عمله على الجسم والإشارة، وتشكل حركاته أهمية أكبر من التركيز على الإلقاء الذي كان يخضع في تصوره للأصول الموسيقية والإيقاعية”ويقدم لاوتوالذي اعتبر أن الفنان المثالي الحقيقي هو الذي يجيد الرقص والتعبير الصامت (الميم) والبهلوانية وغيرها من القدرات والمهارات. وأكد ماييرخولد بعد ذلك على التدريب الفيزيقي لجسم الممثل وصوته وحركته. وتتركز حصيلة شغل ماييرخولد في اهتمامه بالتكنيك كأساس في العملية المسرحية.ونجد هذا الاهتمام أيضا لدى ألكسندر تايروف. فالمسرح عند هذا المخرج الروسي:" يتحدد بمعارضته لتقليد الحياة. ولا ينبغي كما يقول أن يكون عين الكاميرا، وهو فن قائم بذاته وله نظامه وتكنيكه الخاص. وفي رأي تايروف أن فن البانتوميم يعتبر من أنقى الأشكال المسرحية، وهو في هذه النقطة يلتقي مع مايير خولد.والممثل عند تايروف يرتكز عمله على الجسم والإشارة، وتشكل حركاته أهمية أكبر من التركيز على الإلقاء الذي كان يخضع في تصوره للأصول الموسيقية والإيقاعية".هذا، ويعد جاك كوپوه من أهم المخرجين الفرنسيين الذين نهجوا منهج الاعتدال والتعقل في مجابهة الواقعية التفصيلية. وقد دخل عالم المسرح من باب الصحافة وعتبة النقد الأدبي، وكان إخراجه يعطي نوع من الاهتمام بالتمثيل الصامت المعبر، والاشتغال على الفضاء الفارغ على مستوى الديكور والسينوغرافيا.ووظف بيتر بروك في أخراجه لكثير من عروضه المسرحية على التمثيل الصامت بطريقة جزئية، أي في مشاهد درامية معينة داخل عروضه المسرحية التي استعمل فيها منهجا يعتمد على توظيف مجموعة من التقنيات الإخراجية التي استلهمها من مخرجين آخرين تناصا وتضمينا وتجريبا. ومن هنا، فقد " أفاض بروك في إخراجه عرض مارا صاد عن رؤية متعددة التفاصيل، فالشخصيات تستخدم الماكياج بمعيار مبالغ فيه إلى جانب المبالغة في التشويهات الخلقية والجسدية مع تقديم مشاهد تعبيرية صامتة( ميم) وإضافات صوتية وحركات تعبيرية وضوئية. وكل ذلك يختبره بروك لتحقيق أهدافه الفنية التي تمثلت في امتزاج التناغم البريختي مع قسوة آرتو الأمر الذي أثار كيان النقاد في العالم، فهو قد استفزهم وخدرهم وسحرهم"وينطلق كوردون گريگ في كتابه" فن المسرح" من أن جذور المسرح تعود إلى الرقص والحركات الصامتة، وقد رفض فلسفة الواقعية كثيرا. وفي المقابل، كان يدعو إلى المسرح الشامل، وخاصة المسرح الذي ينبني على المسرحية الصامتة، و شعر العرض المسرحي الجامع بين طقوس الكلمة والحركة… وبالتالي، يتحدد المسرح الشامل لدى گريگ في الحدث والكلمات والخط واللون والكتلة والإيقاع.
ومن المخرجين الذين اهتموا بالمسرح الصامت ,هنري توماشفسكي الذي أوجد مدرسة للتمثيل الصامت ببولندا سنة 1956م، وجاك ليكوك الذي أسس مدرسة للميم بباريس سنة 1956م، ومارسيل مارسو الذي شيد بدوره مدرسة للميم بفرنسا سنة 1978م.ومن جهة أخرى يعتبر من ابرز المسرحيين الذين نظروا في التمثيل الصامت وأيجاد القواعد الأساسية لفن التمثيل الصامت وتعميق الفعل والأداء المسرحي في المسرح الصامت. هناك من العلماء والباحثين من درس الميم دراسة العالم Lawtonلاتون(تصنيفا توضيحيا للمكونات الميمية حيث يميز بين ثلاثة أنواع:1-التعبير الطبيعي للانفعالات

2- الحركات الاشتغالية التي تصف مختلف النشاطات( اللعب والعمل)

3- الحركات الاصطلاحية التي تشمل ثلاثة أنواع تحتية:

أ‌- الحركات السردية المستعملة في مجال التبادلات اللفظية؛

ب‌- الحركات الوصفية التي تسمح للفنان للتعبير عما يرى، ويسمع ويحس ويلمس. وتمكن هذه الحركات أيضا من وصف الأحداث أو الظروف الواقعة خارج المشهد.

ت‌- الحركات الانفعالية المشتقة من الانفعالات الطبيعية على سبيل المثال.

ويميز لاوتون سبعة أنشطة جسدية معبرة عن انفعالات طبيعية:

1- نحو الأمام: للسلام والقبول والاستفسار أو التعبير عن المفاجأة؛

2- نحو الخلف: للرقص والتعبير عن الرفض وإظهار الكراهية والنفور والخوف؛

3- نحو الأعلى أو الخارج: وذلك للتعبير عن جميع الانفعالات المفردة أو الضاحكة؛

4- نحو الأسفل أو الداخل: وذلك لإظهار جميع الانفعالات الحزينة، ويشير الداخل بمفرده إلى حالة التعب؛

5- الهيئة المنفتحة: هي علامة الطيبوبة والأمانة؛

6- الهيئة المنغلقة المنكمشة: مثال جمع اليدين مصاحبة بحركات سريعة غير ظاهرة هي علامة على الاحتيال والتخفية واستعمال الذكاء؛

7- تقديم الظهر: يعني نهاية حلقة أو أخذ قرار أو تغيير في الهيئات.))(3)
واما المخرجيين العرب والعراقيين فقد اهتموا في بعض عروضهم 
بالمسرح الصامت وقد شهد المسرح العراقي محاولات جادة ذات ابعاد جمالية وحسية وشعورية ضمن العروض المسرحية وكان لها الدور الكبير في نمو التمثيل الصامت وظهور ممثليين مبدعين في هذا المجال يجيدون لغة الجسد بمصاحبة الموسيقى والمؤثرات الصوتية، كالفنان المرحوم محسن الشيخ والفنان أنس عبد الصمد والفنان خالد احمد مصطفى .
وشهد المسرح العراقي ظهور كتاب مبدعين كصباح الأنباري بأدواته الصامتة محاولاً أرساء أدبامسرحيا مرئيا مازجاً ومستفيداً من أجواء الفنون الأخرى مثل خلق الصورة التشكيلية في حقيقة كونها تشكيلاً مرئياً. ومن اللقطة السينمائية لما لها من مدى تعبير مؤثر, ومن الرقص في تقديم الحركة المنسقةوفق الضوابط الجمالية والحسية ومع الموسيقى في قدرتها على تأليف الجملة الإيقاعية الزمنية, ومع الشعر في قدرته على تأليف الصورة الدرامية الخيالية كما في مسرحية ((ليلة أنفلاق الزمن))(4) ومسرحية(( ارتحالات في ملكوت الصمت))(5)

اهم المصادر

(1)أ.د.عقيل مهدي - كتاب السؤال الجمالي ص120 سلسلة عشتار الثقافية- اصدار جمعية التشكيليين العراقيين-بغداد 2007
(2)سعد أردش -كتاب المخرج في المسرح المعاصر ص234سلسة علم المعرفة 19 الكويت
(3)لاوتونLawton - كتاب ( نظرية الميم وتطبيق الحركية التعبيرية)
(4) مطبوعات اتحاد الكتاب العرب / دمشق 2001
(5)دار الشؤون الثقافية العامة بغداد 2004
تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9