أخبارنا المسرحية

المشاركة على المواقع الأجتماعية

من نحن ؟


الفنان محسن النصار
- مدير موقع مجلة الفنون المسرحية
- كاتب ومخرج مسرحي .
- عضو نقابة الفنانين المركز العام بغداد .
- عضو اتحاد المسرحين المركز العام بغداد .
- عضو الهيئة التأسيسة لتعاونية الإعلام الإلكتروني للمسرح العربي .
- كاتب ومحرر في موقع الهيئة العربية للمسرح .
- دبلوم أخراج مسرحي من معهد الفنون الجميلة بغداد 1992.
- بكلوريوس اخراج مسرحي من كلية الفنون الجميلة بغداد 2009 .
- من ابرز المسرحيات التي قام باخراجها:
- مسرحية وظيفة مربحةعام 2008بغداد وعرضت المسرحية في المهرجان المسرحي الثاني لكلية الفنون الجميلة /قسم الفنون المسرحية
- مسرحية النبيل عام 2008 بغداد وعرضت المسرحية في المهرجان المسرحي الاول لكلية الفنون

الجميلة /قسم الفنون المسرحية بغداد
- مسرحية ماركريت القصر 1991بغداد
وعرضت المسرحية على قاعة المسرح التجريبي في معهد الفنون الجميلة بغداد .
- من ابرز المسرحيات التي قام بتأليفها :
- مسرحية "رسم حديث" وعرضت المسرحية في مهرجان دبي المسرحي 2011وفي مهرجان الأردن المسرحي 2011 بأنتاج واخراج الأمارات العربية المتحدة .
- مسرحية "النبيل "2008 عرضت في مهرجان كلية الفنون الجميلة بغداد .
- مسرحية " رؤيا فلسفية " عرضت المسرحية في عمان – مسقط 2015اخراج د.عبد الله شنون وأشراف قاسم بن سالم الريامي وحسنة بنت سيف الحديدية .
- مسرحية " انتخابات في الغابة " 2015
- مسرحية " أمراة رائعة " 2014

- مسرحية "نصرة الأمام الحسين علية السلام " 2012
- مسرحية " مسرحية "صرخة بوجه الأرهاب "
2012.
- شارك في تقديم المؤتمرات الصحفية والمشاركة في الجلسات النقدية لمهرجان المسرح العربي الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح الدورة السادسة في الأمارات 2014.
- شارك في الجلسات النقدية للعروض المسرحية في مهرجان المسرح العربي الدورة السابعة في المغرب – الرباط عام 2015.
- شارك في الجلسات النقدية للعروض المسرحية في مهرجان الهيئة العربية للمسرح الدورة التاسعة في الجزائر عام 2017.
- كتب العديد من البحوث والدراسات النظرية والنقدية في مجال المسرح ,وحصل على العديد من الجوائز و الشهادات التقديرية من خلال مشاركاته المسرحية في المهرجانات العربية والعالمية .

شهادة تقديرية للمخرج المسرحي محسن النصار بعد اخراجه مسرحية وظيفة مربحة


شهادة تقديرية للمخرج المسرحي محسن النصار بعد  اخراجه مسرحية النبيل


تكريم الفنان محسن النصار 




 مجلة الفنون المسرحية تمثل القيم الجمالية والفكرية والفلسفية والثقافية والأجتماعية في المجتمع الأنسانيوتعتمد المسرج الجاد اساس لها وتقوم فكرة المسرح الجاد على أيجاد المضمون والشكل أو الرؤية؛ لكي تقدم بأفكار متقدمة من النواحي الجمالية والفلسفية والفكرية والثقافية والأجتماعية وتأكيدها في المسرحية ، وكلمة جاد مرتبطة بالجدية والحداثة التي تخاطب مختلف التيارات الفكرية والفلسفية والسياسية والعقائدية. بدأ المسرح كشكل طقسي في المجتمع البدائي ، وقام الإنسان الذي انبهر بمحيطه بترجمة الطقس إلى أسطورة ، ولتكون الصورة هي مقدمة للفكرة التي ولفت آلية الحراك العفوي ، ثم الانتقال بهذا الحراك إلى محاولة التحكم به عبر أداء طقوس دينية أو فنية كالرقص في المناسبات والأعياد, وولادة حركات تمثيلية أداها الإنسان للخروج عن مألوفه .. وأفكار التقطهاوطورها فيما بعد الإغريق وأسسوا مسرحهم التراجيدي ، ومنذ ذلك الحين والمسرح يشكل عنصرا فنيا أساسيا في المجتمع ، ويرصد جوانب مختلفة من الحياة الأنسانية ، ومع كل مرحلة نجد أن المسرح يواكب تغيراتها وفق رؤى جدية غير تقليدية ، و تبعا للشرط ( الزمكاني ) شهد هذا الفن قدرة كبيرة على التجدد من المسرح التراجيدي الكلاسيكي الى الرومانسي والى كلاسك حديث إلى الواقعي والطبيعي والرمزي والسريالي واللامعقول ومسرح الغضب ، والسياسي وفي كل مرحلة من مراحل تطور المسرح تحمل بدون شك بعدا جديا وتجريبياً تتمثل إشكاليات تلك المرحلة وتعبر عن ظروفها الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية , المسرح الجاد يؤكد قدرة المسرح على أستيعاب التجارب السابقة وإعادة صياغتها ، نحو الحداثة والخروج من العلبة الإيطالية إلى الفضاء المفتوح ، وتناول عناصر العرض المسرحي التي وضعها ستانسلافسكي ( التكامل والتوازن بين الكاتب والمخرج والممثل والجمهور) بطرق جديدة وبما أن أهم سمة في المسرح الجاد هي المعاصرة نحو التحولات المعرفية والتي هدمت كثيرا من الحواجز و كانت مقدمة لولادة الأفكار المعرفية الكونية ، فأثبت المسرح الجاد وجوده ليواكب الحداثة بكل مكوناتها ، و أثبت وجوده في العالم كله ، خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين ، حمل شرف ولادة مسرح اللامعقول على يد يوجين يونسكو وصموئيل بيكت وفرناندوا أرابال .. هو مسرح الكل بامتياز أوربي – عربي – أمريكي.. الكل ساهم ويساهم في تطويره ووضع خصائصه .. و يمتاز المسرح التجريبي بتجاوزه لكل ما هو مألوف وسائد ومتوارث و الإيتان التجريبي إمكانية تجاوز الخطوط الحمراء البنوية والشكلية من خلال ( جسد ، فضاء ، سينوغرافيا ، أدوات ) .. ومنها : - تفكيك النص و إلغاء سلطته ، أي إخضاع النص الأدبي للتجريب ، والتخلص من الفكرة ليقدم نفسه يحمل هم التجديد والتصدي لقضايا معاصرة ويوحد النظرة إليها عبر رؤيا متقدمة ،أو على الأقل رؤيا يمكننا من خلالها فهم ما يجري حولنا عبر صيغ جمالية وفنيةوفلسفية ، لكنها في جوهرها تمثل جزءا من مكاشفة يتصدى لها المسرح كفن أزلي باقٍ مادام الإنسان موجودا . السينوغرافيا والفضاء المسرحي ويتأتى دور التعبير الجسدي في توصيل الحالة الفنية وكأن الحركة هي اللغة التي يضاف إليها الإشارات والأيحاءات والعلامات والأدوات المتاحة لمحاكاة المتفرج .. أسئلة مطروحة أمام المسرح الجاد : تقف أمام المسرح الجاد كثير من الأسئلة ، ويحاول المسرحيون تجاوزها عبر المختبر المسرحي ، ومن هذه الأسئلة : لماذا لا تكون اطروحات العرض أكثر منطقية عبر توظيف عناصر العرض وفق توليفة متكاملة للغة والحركة والإشارة والعلامة ؟ لماذا لا يستفيد من التراث الشعبي ؟ ماذا عن الغموض ؟ - لماذا القسرية في إقصاء الخاص لصالح العام ؟ وهل يمكن أن ينجح ذلك ؟ - ماذا عن اللغة ؟ وهل هي عائق أمام انتشاره العالمي ؟ يبقى المسرح الجاد تجريب لضرورة من ضرورات الحياة بمجملها ، والمسرح يطرح أسئلة كبيرة وهذه إحدى مهامه الأساسية ، ويعكس إلى حد كبير الهواجس التي تعتري باطن الإنسان قبل ظاهره ، ورغم الأسئلة المطروحة وجديتها ، تجد المسرحية أفكارا وفلسفة للنص ،وبالتالي خلق فضاء أوسع للأداء عبر صيغ جمالية مؤثرة ذات دلالة معبرة .. كما توظف الإضاءة والحركة والموسيقى والرقص على حساب النص , المخرج هو المحور في العرض , الممثل هو أداة في تشكيل العرض الحركي . .

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9