أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الجمعة، فبراير 01، 2013

مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للطفل للعام 2013

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, فبراير 01, 2013  | لا يوجد تعليقات



في إطار البرنامج الثقافي والفني الذي وضعته الهيئة العربية للمسرح؛ وتحفيزاً للكتّاب المسرحيين العرب؛ وتشجيعاً واهتماماً للكتّاب الشباب؛ والاهتمام بمسرح الطفل، تنظم الهيئة العربية للمسرح مسابقة في تأليف النص المسرحي الموجه للأطفال للعام 2013 على أن يكون النص ملتزماً بالشروط التالية:
  • أن يكون النص المترشح للمسابقة جديداً ولم يسبق نشره أو مشاركته في مسابقة أو عرض مسرحي.
  • أن يكون النص مكتوباً باللغة العربية الفصحى، فيما لا يقل عن ( 20 ) صفحة مطبوعة ببنط 14.
  • أن يقدم النص المسرحي مطبوعاً بواسطة البريد الإلكتروني و على قرص مدمج بالبريد.
  • أن يقدم المترشح بطاقة إثبات هوية + سيرة ذاتية + إقرار كتابي بملكيته للنص.
  • أن لا يكون النص مونودرامياً.
  • أن يحدد المؤلف الفئة العمرية المستهدفة.
  • أن يبعث النص إلى عناوين الأمانة العامة للهيئة العربية للمسرح المدرجة أدناه.
تمنح الهيئة ثلاث جوائز في التأليف المسرحي الموجه للأطفال  على النحو التالي:
الجائزة الأولى 4000$
الجائزة الثانية 3000$.
الجائزة الثالثة 2000$.
آخر موعد لقبول النصوص مطلع يونيو حزيران/ 2013
هذا وسوف تشكل الهيئة لجنة تحكيم وستكون قراراتها نهائية.
تعمل لجنة التحكيم في المسابقة على مرحلتين:
- الأولى تصفية لأفضل عشرين نصا .
- الثانية تصفية نهائية لأفضل ثلاثة نصوص.
- تعلن عن نتائج المسابقة في 15 سبتمبر / أيلول 2013.
- من حق الهيئة نشر النصوص الفائزة.
ترسل النصوص المشاركة إلى العنوان التالي
منسق مسابقة التأليف المسرحي
الهيئة العربية للمسرح
مكتب الأمانة العامة بالشارقة
هاتف 0097165240800
فاكس 0097165240770
ص.ب: 71222 الشارقة
البريد الإليكتروني :
gsata@eim.ae
gsati2007@gmail.com
ملاحظة هامة: هذا الإعلان هو الصيغة الرسمية النهائية للمسابقة للعام 2013.

الهيئة العربية للمسرح
تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسابقة تأليف النص المسرحي الموجه للبالغين للعام 2013

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, فبراير 01, 2013  | لا يوجد تعليقات



في إطار البرنامج الثقافي والفني الذي وضعته الهيئة العربية للمسرح؛ وتحفيزاً للكتّاب المسرحيين العرب؛ وتشجيعاً واهتماماً للكتّاب الشباب؛ تنظم الهيئة العربية للمسرح مسابقة في تأليف النص المسرحي الموجه للبالغين على أن يكون النص ملتزماً بالشروط التالية:
  • أن يكون النص المترشح للمسابقة جديداً ولم يسبق نشره أو مشاركته في مسابقة أو عرض مسرحي.
  • أن يكون النص مكتوباً باللغة العربية الفصحى، فيما لا يقل عن ( 25 ) صفحة مطبوعة ببنط 14.
  • أن يقدم النص المسرحي مطبوعاً بواسطة البريد الإلكتروني و على قرص مدمج بالبريد.
  • أن يقدم المترشح بطاقة إثبات هوية + سيرة ذاتية + إقرار كتابي بملكيته للنص.
  • أن لا يكون النص مونودرامياً.
  • أن يبعث النص إلى عناوين الأمانة العامة للهيئة العربية للمسرح المدرجة أدناه.
تمنح الهيئة العربية للمسرح ثلاث جوائز على النحو التالي :
الجائزة الأولى 5000 $ 


الجائزة الثانية 4000 $ 

الجائزة الثالثة 3000$
آخر موعد لقبول النصوص مطلع يونيو حزيران/ 2013
هذا وسوف تشكل الهيئة لجنة تحكيم وستكون قراراتها نهائية.
تعمل لجنة التحكيم في المسابقة على مرحلتين:
- الأولى تصفية لأفضل عشرين نصاً.
- الثانية تصفية نهائية لأفضل ثلاثة نصوص.
- تعلن نتائج المسابقة في 15 سبتمبر / أيلول 2013.
- من حق الهيئة نشر النصوص الفائزة.
ترسل النصوص المشاركة إلى العنوان التالي
منسق مسابقة التأليف المسرحي 


الهيئة العربية للمسرح 

مكتب الأمانة العامة بالشارقة 
هاتف 0097165240800 
فاكس 0097165240770 
ص.ب: 71222 الشارقة 
البريد الإليكتروني : 
gsata@eim.ae 

gsati2007@gmail.com
ملاحظة هامة: هذا الإعلان هو الصيغة الرسمية النهائية للمسابقة للعام 2013.
الهيئة العربية للمسرح
تابع القراءة→

0 التعليقات:

مسرحية " صابرة " تجربة جديدة للمسرح العربي / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, فبراير 01, 2013  | لا يوجد تعليقات


مسرحية " صابرة " تجربة جديدة للمسرح العربي / محسن النصار

التونسية مريم بوسالمي 

مسرحية صابرة 

ان مسرحية "صابرة" تجربة جديدة للمسرح العربي وقد عرضت في مسرح مولهايم على الرور در وذلك بتاريخ 2012/11/27 ،من تأليف وأخراج التونسية مريم بوسالمي وسبق للمخرجة ان حققت ابداعات متميزة من خلال الفوز بمسرحية "مرض زهايمر" في الدورة الأولى لمسابقة الهيئة العربية للمسرح بجائزة الشيخ سلطان القاسمي لأفضل عرض عربي. وتناولت المسرحية التي قامت بتأليفها الواقع العربي قبل المتغيرات الأخيرة، وجاءت في إطار الربيع العربي، مصورة تراجيديا القهر والظلم والاستبداد التي عاشتها الشعوب، خصوصاً في المجتمع التونسي الذي يعاني البطالة والتهميش، وهي مسرحية لا تروي حكاية، إنما تعيشها، متناولة تلك الحالة من التأرجح بين الذكريات والنسيان، على اعتبار أن الإنسان من دون ذاكرة غريب وعاجز عن التعرف إلى وجهه في المرآة، ومن دون الذاكرة تصبح الإنسانية من دون أمل، كما تغيب الهوية. وكشفت المسرحية الحالة الواقعية حول وضعية شاعر ومثقف مهمش، أمام بطش السلطة العقيمة المجسدة في شخصية الأب، الذي تمكن من الوصول إلى مكانة مرموقة على مستوى مهنة المحاماة التي كان يمارسها ويعرف خباياها ويتقنها، إذ لم ينفك الأب عن ترديد فصول وبنود القانون ويستحضرها بشكل دائم على مسامع ابنه الذي اعتبره شاعراً "فاشلاً"، يبيع الكلام الذي لا يطعم خبزاً ولا يدر ربحاً، خصوصاً أن ابنه فضّل كتابة الشعر على مزاولة مهنة المحاماة التي ورثها والده عن جده.
اما مسرحية " صابرة " أضافة للمخرجة شيئا جديدا من خلال التأكيد على المسرح الموسيقي من خلال التأليف والآخراج والصيغة الدرامية والتصميم الحركي والموسيقى المعاصرة اقتربت في رؤيتها الأخراجية من المسرح الموسيقي الذي يجمع بين العناصر الدرامية للمسرح التي نجدها في النص والعناصر الموسيقية للعرض المسرحي لتحقيق الأنسجام والتوفيق بينهما ونجحت المخرجة والمؤلفة في معالجة الرؤية المسرحية من خلال معالجة النص ومعالجة الغناء والموسيقى معالجة مسرحية ( لاتختلف عناصر البنية الدرامية للنص في المسرح الموسيقي كثيرا عنها في المسرح المنطوق الا في بعض الخصوصيات التي تتطلبها طبيعة العرض , ومن المعلوم ان العناصر الدرامية تشمل الفكرة , الحبكة , الفعل , الشخصيات , الصراع , الحوار , ومهما اختلف المنظرون في تقسيم وتفسير تلك العناصر الا انهم يتفقون على الأساسيات المذكورة .) (1) وهذا يعني تأكيد وأهتمام اامخرجة بكل عناصر العرض المسرحي من أضاءة وموسيقى وازياء وحركات مسرحية وأيماءاةت تمثيلية مع عد النص المسرحي عنصرا فاعلا في في طرح رؤية المخرجة وتعميقها بالفعل المسرحي والموسيقي , والعرض المسرحي كان له تأثير اساسي على المشاهد بعد ان لاحظت المخرجة الوسيلة التي يمكن من خلالها التأثير والتأثر من خلال اسيعاب اهمية المسرح الحديث الذي يعطي اهمية كبيرة للتعبير بالأيماءة والحركة المناسبة ومما لاشك فية ان التعبير ومفهوم العرض المسرحي الموسيقي كان مشحونا طول مدة العرض بشحنات شعورية فضلا عن انه اضاف للممثلين تحررا يغلب علية المفهوم المقنن للحركة بشكل نسق جمالي مما ساعد في فهم الرؤية الأخراجية وكسب العرض ممثلين بأمكانيات ومواهب متميزة اغلبهم من الشباب الذين يتطلعون في ادائهم الى امور ابعد من العاطفة المؤثرة في النص المسرحي 

وقد حاول العرض المسرحي الموسيقي بوسائله المختلفة ان ينقل انطباعا عن الحياة في محاولة للأقتراب من واقع الحياة الأنسانية بشكل افكار ذات تعبير مجسد بصور ذات تنسيق ادائي وموسيقي خلق تركيبة فنية جميلة ومؤثرة . 



الهوامش :
(1) ميليت . فردب وجبرالدايدس بنتلي – كتاب فن المسرحية ص 277- 497 ترجمة صدقي حطاب – بيروت 1966


تابع القراءة→

0 التعليقات:

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9