أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الخميس، مايو 28، 2015

يوسف إدريس سيرته الذاتية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 28, 2015  | لا يوجد تعليقات


 يوسف إدريس، 1927-1991:‏
ولد في 19 مايو أيار) سنة 1927)، وكان والده متخصصاً في استصلاح الأراضي، أمضى حياته في القاهرة، وتلقى تعليمه فيها، حصل على إجازة في الطب البشري، وفي أثناء دراسته الجامعية اشترك في مظاهرات ضد الاستعمار البريطاني ونظام الملك فاروق، وفي سنة 1951) عُيّن سكرتيراً تنفيذياً للجنة الدفاع عن الطلبة، ثم سكرتيراً للجنة الطلبة، وقد نشر في مجلات ثورية، وسُجن وأُبعد عن الدراسة عدة أشهر، وبعد تخرجه عيّن طبيباً في قصر العيني، في القاهرة.‏
ولما تقلد عبد الناصر السلطة، أيد يوسف إدريس النظام الجديد، إلا أنه وجد أن مُثَله لم تتحقق كلّها، فاصطدم بالنظام الجديد واعتقل في سنة 1954)، وفي المعتقل انخرط في الحزب الشيوعي وفي سنة 1956) انفصل عنه.‏
-واصل ممارسته للطب حتى عام 1960) إلى أن عيّن محرراً في جريدة الجمهورية، وقام بأسفار في الوطن العربي فيما بين 1956-1960) وفي عام 1961) انضم إلى المناضلين الجزائريين، وحارب في معارك استقلالهم مدة ستة أشهر، وأهداه الجزائريون وساماً إعراباً عن تقديرهم لجهوده، وفي عام 1963) حصل على وسام الجمهورية؛ واعترف به كاتباً من أهم كتّاب عصره، وفي عام 1972) اختفى من الساحة العامة، إثر تعليقات له ضد الوضع السياسي، ولم يعد للظهور إلا بعد حرب تشرين التحريرية 1973) عندما عُيّن كاتباً في جريدة الأهرام، كتب القصة، والرواية، ونشر بحوثاً ودراسات ومسرحيات كثيرة، وفيما يلي ثبت بمسرحياته، ومؤلفاته النقدية في نظرية المسرح.‏
أ-مسرحياته:‏
-ملك القطن وجمهورية فرحات، دار النشر القومية، القاهرة 1956-وأعيد نشرها في "نحو مسرح عربي" الوطن العربي، بيروت، 1974.‏
-اللحظة الحرجة، القاهرة، 1958 أعيد نشرها في "نحو مسرح عربي" الوطن العربي، بيروت، 1974).‏
-الفرافير، القاهرة، 1964 أعيد نشرها في "نحو مسرح عربي" الوطن العربي، بيروت، 1974).‏
-المهزلة الأرضية، القاهرة، 1965 أعيد نشرها في "نحو مسرح عربي" الوطن العربي، بيروت، 1974) وسبق نشرها قصة قصيرة ضمن مجموعة لغة الآي أي بعنوان "فوق حدود العقل".‏
-المخططين، القاهرة، 1969 سبق نشرها في مجلة المسرح -5-1969 وأعيد نشرها في "نحو مسرح عربي" الوطن العربي، بيروت، 1974.‏
-الجنس الثالث، عالم الكتب 1971 ثم أعيد نشرها في "نحو مسرح عربي" الوطن العربي، بيروت، 1974) القاهرة، 1970.‏
-نحو مسرح عربي يضم كل المسرحيات السابقة) القاهرة 1974.‏
ب-كتب في نظرية المسرح:‏
نحو مسرح عربي، الوطن العربي للنشر، بيروت 1974 سبق نشرها في مجلة الكاتب يناير كانون ثاني) .‏
-مارس آذار) 1964.‏
2-البرادعي، خالد محيي الدين 1934):‏
وهو شاعر وناقد وكاتب مسرحي، ولد في يبرود سورية) عام 1934)، تلقى تعليمه في يبرود، وعمل في الصحافة الأدبية في الكويت وسورية، شارك في تأسيس اتحاد الكتاب العرب في سورية عام 1969)، وهو عضو فيه، وعضو الاتحاد العالمي للمؤلفين باللغة العربية، وعضو مجمع البلاغة العالمية، وعضو المجلس القومي للثقافة العربية في الرباط، له خمس وخمسون كتاباً مطبوعاً في الشعر والمسرح الشعري، والمسرح والنقد، ترجم جانب من شعره ومسرحه إلى اللغات الفرنسية والإنكليزية والأسبانية والفارسية والروسية والأوكرانية والأندونيسية، حاز على عدة جوائز أدبية، نشر بحوثاً ودراسات ومسرحيات شعرية ونثرية، وفيما يلي ثبت بمسرحياته، ومؤلفاته النقدية في نظرية المسرح.‏
1-المسرحيات النثرية:‏
-الوحش، اتحاد الكتاب العرب، دمشق 1976.‏
-الجراد، ليبيا 1978.‏
-الشيخ بهلول في سوق الخياطين، مجلة الموقف الأدبي، اتحاد الكتاب العرب، دمشق العدد 91-1978.‏
-أبو حيان التوحيدي، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1984.‏
2-المسرحيات الشعرية:‏
-دمر عاشقاً، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1978.‏
-السلام يحاصر قرطاجنة، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1979.‏
-العرش والعذراء، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1980.‏
-أشباح سيناء، مجلة الموقف الأدبي، اتحاد الكتاب العرب، دمشق العد 120-1981.‏
-حصان الأبانوس، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1982.‏
-جودر والكنز، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1982.‏
-المؤتمر الأخير لملوك الطوائف، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1986.‏
-جزيرة الطيور، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1990.‏
-الإمبراطور زمسكيس، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1991.‏
-عرس الشام، 1992.‏
-النبوءة، الهيئة العامة للكتاب، القاهرة، 1992.‏
-مكاشفات عائشة بنت طلحة، وزارة الثقافة، دمشق، 1995.‏
-الزهرة والسيف، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1996.‏
-الأيام السبعة الطوال في حياة أبي القاسم الفردوسي؟؟‏
-أسفار سيف بن ذي يزن؟‏
-الشجرة التي أورقت سيوفاً؟‏
-وادي العذارى؟؟‏
3-كتب في النقد المسرحي:‏
-خصوصية المسرح العربي، اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1986.‏
3-الحكيم، توفيق: 1898-1988):‏
ولد في الإسكندرية عام 1898) من أم تركية الأصل صارمة متزمتة، ومن أب مصري كان يعمل وكيلاً للنائب العام ثم قاضياً مستشاراً، التحق بعد إتمام تعليمه العام بكلية الحقوق وحصل على ليسانس القانون عام 1924)، أُبعد عن الجو الفني في مصر، وأرسل إلى فرنسا لمواصلة دراسة القانون، والحصول على درجة الدكتوراة، وهناك اتصل عن قرب بفنون الأدب العالمية، ولا سيما الأدب الفرنسي.‏
عاد إلى مصر في عام 1927) أي بعد ثلاث سنوات من إقامته في فرنسا، دون الحصول على درجة الدكتوراة، وعمل وكيلاً للنائب العام في المحاكم المختلفة، في الاسكندرية لمدة عامين من سنة 1927-1929)، وانتقل من القضاء المختلط إلى القضاء الأهلي عام 1929)، فعمل وكيلاً للنائب العام في مدن طنطا ودمنهور ودسوق وفرسكور لمدة أربعة أعوام وفي عام 1934) انتقل من السلك القضائي إلى وزارة المعارف العمومية، ليعمل بها مديراً للتحقيقات، ثم نُقل إلى وزارة الشؤون الاجتماعية عند إنشائها عام 1939) وتولى فيها مدير مصلحة الإرشاد الاجتماعي، ثم استقال من وظيفة الحكومة عام 1943) ليعمل في جريدة "أخبار اليوم" التي نشر بها سلسلة من المسرحيات الاجتماعية، ثم عاد ليعمل مديراً عاماً لدار الكتب عام 1951).‏
وعندما أنشيء المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب عام 1956) عُيّن فيه عضواً دائماً متفرغاً بدرجة وكيل وزارة، وفي عام 1959) عُيّن مندوباً مقيماً للجمهورية العربية المتحدة لدى منظمة اليونسكو في باريس، لكن فترة إقامته هناك لم تدم طويلاً، إذ فضل العودة إلى القاهرة في أوائل سنة 1960) ليعمل عضواً متفرغاً في المجلس الأعلى كما كان. كتب القصة والخاطرة والمقالة ونشر بحوثاً ودراسات ومسرحيات كثيرة، وفيما يلي ثبت بمسرحياته ومؤلفاته النقدية في نظرية المسرح.‏
1-المسرحيات:‏
-الضيف الثقيل -1919- مفقودة.‏
-امينوسا -1922- مقتبسة.‏
-العريس -1924- مقتبسة‏
-خاتم سليمان -1924- مقتبسة.‏
-علي بابا -1926- مقتبسة.‏
-المرأة الجديدة -1923- مسرح المجتمع، مكتبة الآداب القاهرة 1950.‏
-أمام شباك التذاكر- 1935- مسرح المجتمع، مكتبة الآداب القاهرة 1950 ونشرت أول مرة -مجلتي- 1935.‏
-شهرزاد -1927-مكتبة الآداب، القاهرة، ط ثالثة 1952 نشرت أول مرة عام 1934.‏
-أهل الكهف -1928- المطبعة النموذجية، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1933.‏
-الخروج من الجنة -1928- المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1935، مجلتي.‏
-سر المنتحرة -1929- المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1937 -مسرحيات توفيق الحكيم ج1).‏
-حياة تحطمت -1930- المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1937- مسرحيات توفيق الحكيم ج1).‏
-رصاصة في القلب -1931- المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 34/1935 مجلتي).‏
-الزمار -المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1937- مسرحيات توفيق الحكيم ج2).‏
-جنسنا اللطيف -المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1935- مجلتي).‏
-محمد -1936-‏
-حديث صحفي -المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1938.‏
-براكسا أو مشكلة الحكم -1939- مكتبة القاهرة، 1960، كتب القسم الثاني ونشره بالفرنسية 1954 قبل نشره بالعربية 1960.‏
-صلاة الملائكة -المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1941.‏
-شجرة الحكيم -نادي النهضة، القاهرة، 1953، نشرت أول مرة عام 1941.‏
-بجماليون -مكتبة الآداب، القاهرة، 1976، نشرت أول مرة عام 1942.‏
-سليمان الحكيم -مكتبة الآداب، القاهرة، 1943.‏
-أريد هذا الرجل -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1946 أخبار اليوم).‏
-الكنز، -المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1946- أخبار اليوم).‏
-لاتبحثي عن الحقيقة -المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1947- أخبار اليوم).‏
-اللص -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1947 أخبار اليوم).‏
-الصندوق -المسرح المنوع، مكتبة الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1948-أخبار اليوم).‏
-مولد البطل -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1948 أخبار اليوم).‏
-عرف كيف يموت -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1948 أخبار اليوم).‏
-المخرج -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1948 أخبار اليوم).‏
-الملك أوديب -1949- المطبعة النموذجية، القاهرة، د.ت.‏
-بيت النمل -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1949 أخبار اليوم).‏
-أصحاب السعادة الزوجية -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1949 أخبار اليوم).‏
-النائبة المحترمة.‏
-العش الهادئ -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 49/1950 أخبار اليوم).‏
-أريد أن أقتل -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-بين يوم وليلة -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-عمارة المعلم كندوز -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-لو عرف الشباب -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-ساحرة -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-أعمال حرة -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-الجياع -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-مفتاح النجاح -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1950 أخبار اليوم).‏
-الرجل الذي صمد -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام1950 أخبار اليوم).‏
-أغنية الموت -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام1950 أخبار اليوم).‏
-لكل مجتهد نصيب -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام1950 أخبار اليوم).‏
-دقت الساعة -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام1950 أخبار اليوم).‏
-الشيطان في خطر -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام1950 أخبار اليوم).‏
-بين الحرب والسلام -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام1950 أخبار اليوم).‏
-الأيدي الناعمة -مسرح المجتمع، مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام1950 أخبار اليوم).‏
-صاحبة الجلالة -المسرح المنوع، دار الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1954 أخبار اليوم).‏
-نحو حياة أفضل -المسرح المنوع، دار الآداب، القاهرة، 1955، نشرت أول مرة عام 1955 أخبار اليوم).‏
-إيزيس -مكتبة الآداب، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1955.‏
-الصفقة -1956- المطبعة النموذجية، القاهرة، د.ت.‏
-لعبة الموت- مكتبة الآداب، القاهرة، 1966، نشرت أول مرة عام 1958 أخبار اليوم).‏
-رحلة إلى الغد -المطبعة النموذجية، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1958 أخبار اليوم).‏
-أشواك السلام -المطبعة النموذجية، القاهرة، د.ت، نشرت أول مرة عام 1958 أخبار اليوم).‏
-السلطان الحائر -مكتبة الآداب، القاهرة، 1976، نشرت أول مرة عام 1960 كتبت بالفرنسية عام 1959.‏
-يا طالع الشجرة، مكتبة الآداب، القاهرة، 1962.‏
-الطعام لكل فم، مكتبة الآداب، القاهرة، 1976، نشرت أول مرة عام 1963 الأهرام).‏
-رحلة صيد، دار المعارف، القاهرة، 1968، نشرت أول مرة عام 1964 الأهرام).‏
-رحلة قطار، دار المعارف، القاهرة، 1968، نشرت أول مرة عام 1964 الأهرام).‏
-شمس النهار -المطبعة النموذجية، القاهرة، د.ت نشرت أول مرة عام 1964 الأهرام).‏
-مصير صرصار -مكتبة الآداب، القاهرة، 1976، نشرت أول مرة عام 1965 الأهرام).‏
الورطة -مكتبة الآداب، القاهرة، 1976، نشرت أول مرة عام 1965 الأهرام).‏
-بنك القلق، دار المعارف، القاهرة، 1967، نشرت أول مرة عام 1966 الأهرام).‏
-كل شيء في محله، المسرح المنوع، دار الآداب، القاهرة، 1968، ط2، نشرت أول مرة عام 1967.‏
-الحمار يفكر الحمير) كتبت عام 1969، ونشرت أول مرة عام 1975، دار الشروق، د.ت.‏
هارون الرشيد وهارون الرشيد.‏
-لزوم مالا يلزم، 1970 الأهرام).‏
-تقرير قمري، 1970 الأهرام).‏
-الحمار يؤلف- كتب عام 1970 الحمير) ونشرت أول مرة عام 1975.‏
-مجلس العدل، 1970 الأهرام).‏
-قضية القرن الحادي والعشرين، 1970 الأهرام).‏
-شاعر على القمر، 1971 الأهرام).‏
-الدنيا رواية هزلية، 1971 الأهرام).‏
-حصص الحبوب، 12-5-1972 الأهرام).‏
2-كتب في نظرية المسرح:‏
-زهرة العمر سيرة ذاتية، رسائل) 1943، دار مصر للطباعة، 1988.‏
-فن الأدب مقالات) 1964، دار مصر للطباعة، 1990.‏
-قالبنا المسرحي دراسة) 1967.‏
-توفيق الحكيم، يتحدث، مطابع الأهرام التجارية، 1971.‏
-بين الفكر والفن مقالات) 1976.‏
-أدب الحياة مقالات) 1967، دار مصر للطباعة، 1988.‏
-ملامح داخلية حوار مع المؤلف) 1982.‏
4-صنوع، يعقوب: 1839-1912):‏
ولد في القاهرة عام 1839) من أبوين يهوديين، تعلم منذ صغره البلاغة، وقرض الشعر، وكان والده مستشاراً للأمير "أحمد يكن" حفيد محمد علي الذي أرسله في بعثة إلى إيطاليا على نفقته الخاصة عام 1853).‏
حيث درس الفن المسرحي الإيطالي، وقرأ الأدب التمثيلي.‏
-وبعد غياب سنتين عاد إلى مصر، وعيّن مدرساً في مدرسة الفنون والصناعات في القاهرة، وممتحناً في مدارس الحكومة، وفي الخامسة والعشرين من عمره استطاع أن يجيد ثماني لغات هي العبرية والعربية والتركية والإنكليزية والفرنسية والإيطالية، والألمانية والبرتغالية، والأسبانية والمجرية والروسية والبولونية) وقد عمل مدرساً للغات الأجنبية لأبناء الخديوي، ثم مدرساً بالمهند سخانة.‏
-وفي عام 1969) أنشأ فرقة تمثيلية كلها من الذكور، مثلت أول تمثيلية عربية في مصر، لقبه الخديوي بـ "موليير مصر"، وبعد أن عرض صنوع أكثر من مائتي عرض أمر الخديوي بإغلاق مسرحه لأسباب سياسية.‏
-وبعد إغلاق مسرحه أسس جمعيتين علميتين أدبيتين سُميت الأولى محفل التقدم) 1872) والثانية محفل محبي العلم) _1872) وأغلقتا في عام 1874) لأسباب سياسية أيضاً.‏
-تابع صنوع نضاله، فراح يكتب في الصحف، ثم أنشأ صحيفة سمّاها أبو نظارة زرقاء) أصدرت في عام 1877) وكانت سبباً لنفيه من البلاد. حيث لجأ إلى باريس وأصدر جريدة "رحلة نظارة زرقاء" وألقى عدداً من الخطب.‏
-ولما أطلقت الحرية للمطبوعات في مصر، استأنف إصدار جريدة "أبي نظارة" التي جعل شعارها "سعادة الشعوب في صفاء القلوب" ولما بلغت الجريدة عامها الرابع والثلاثين تعطلت بسبب مرضه، وضعف بصره فودع الصحافة عام 1910). كتب صنوع اثنتين وثلاثين مسرحية وصلنا منها ست مسرحيات هي: بورصة مصر، العليل، أبو ريده وكعب الخير، الصداقة، الأميرة الاسكندرية، الدرتين. وفيما يلي ثبت بمسرحياته المؤلفة والمترجمة التي ذكرتها كتب التاريخ.‏
مسرحيات مؤلفة:‏
-راستور شيخ البلد والقواص 1871، غنائية من فصل واحد باللغة الدارجة.‏
-آنسة على الموضة، أو البنت العصرية 1871.‏
-الضرتين.‏
-الأميرة الاسكندرية 1872.‏
-العليل 1872.‏
-الصداقة.‏
-بورصة مصر.‏
-أبو ريدة وكعب الخير أو البربري.‏
-الوطن والحرية.‏
-ليلى. كتبت باللغة الفصحى. كتبها الشيخ محمد عبد الفتاح.‏
-الزوج الخائن. كتبت بالإيطالية ونشرت في القاهرة عام 1876. ولم تعرض على مسرحه لأنه أغلق في عام 1872).‏
-موليير مصر وما يقاسيه 1911.‏
مسرحيات مترجمة:‏
-مريض الوهم.‏
-البخيل.‏
-طرطوف.‏
تابع القراءة→

الأحد، مايو 24، 2015

قراءة في كتاب «مسرح الشمس» تأليف بياتريس بيكون فالين / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, مايو 24, 2015  | لا يوجد تعليقات


مسرح الشمس الفرنسي  اسست لوجوده.(اريان منوشكين) الفرنسية في آيار-1964 ، ونما وتطور واثبت وجوده بفرقة مسرح الشمس حيث  قدمت الفرقة مجموعه من العروض المسرحية  ورؤية اريان منوشكين في التسمية المسرح من ( ان المسرح مكان انطلاق لرؤية الاشياء رؤية اخرى ومكان ليس للاخفاء او الخفاء ) وهي تهدف لخدمة المسرح نفسه الذي ياخذ على عاتقه (لديها ) ان يكون صرخة مدويه رافضة للخطيئة في الواقع الانساني الملوث وبالتالي استنهاض انسانية الانسان وهي تريد تغيير الواقع عبر فهمه . ففي مسرح (منوشكين) نجد تعدد جنسيات الممثلين وهم  ينتمون ل (35 ) جنسية ومن ثقافات متعددة .
 وتقوم أعمالها الاخراجية  على الأبداع  الجماعي وهي تمنح الفرقة وقتا للتأمل  والابتكار والاقتراح والتجريب فعروضها هي عبارة عن تاسيس جماعي تقوم هي باخراجه ، وبهذا يكون العمل الاخراجي معتمدا في مسرح الشمس على الخبرات والتجارب التي يمتلكها اعضاء فرقتها والعمل المسرحي هنا يتكون عبر التمارين التي تستغرق زمن اعداد العرض الا ان طريقتها لا تشمل منصة المسرح حسب بل يتعدى ذلك الجمهور الذي ياخذ دورا فاعلا قبل العرض وبعده لانها تريد منه التعايش مع كل تفاصيل العرض وفوق هذا تقدم للجمهور الطعام بيديها وبذلك فهي تهدف الى تحرير الجمهور وفق اقامة علاقة معه فهو ينتقل قبل العرض الى منصة التمثيل ويدخل غرف الممثلين لتزيل ما يسمى بجدار الوهم .لاتريد لهذا المسرح ان يكون بديلا عن الواقع ولا يشابه الواقع وتقول  اريان منوشكين "اذا استطعنا الوصول الى نوع من التوازن يصدق فيه المشاهد ما يراه مع علمه انه مسرح نكون قد وصلنا الى حالة مثالية في العرض وهي تؤدي الى حالة من التوازن المثالي بين المسرح والواقع"

حاولت منوشكين الاستمرار بنهجها طوال اربعين عاما وتوظيفها للتقنيات المسرحية الذي شكل دعامة جمالية تثير متعة التلقي بمنح الشكل الفني اهمية بالغة تصل حد الابهار ليشعر المتلقي ازاءه بالتأثير الشعوري والجمالي من خلال الأستفادة من تجارب برشت وبيتر بروك وكروتوفسكي .
وتعدّ تجربة «مسرح الشمس» الفرنسي تجربة طليعية مؤثرة في المسرح العالمي. ولمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيسه، صدر عن دار «آكت سود» في باريس، كتاب فخم مرفق بصور ووثائق، عنوانه «مسرح الشمس»، أعدت نصوصه الباحثة الفرنسية بياتريس بيكون فالين، وهو شهادة مهمة عن المراحل التي قطعها المسرح والأسس الإبداعية والفكرية التي قام عليها منذ بداياته. تروي المخرجة ومؤسسة «مسرح الشمس» أريان منوشكين في هذا الكتاب الجميل، كيف عشقت فن المسرح وهي طالبة جامعية وقررت أن تهبه حياتها، وهذا ما دفعها الى تأسيس فرقة «مسرح الشمس» التي ما زالت الى اليوم تقدّم عروضاً استثنائية معتمدة على نصوص كتّاب كبار من بينهم شكسبير.
تقول أريان منوشكين إنّ والدها كان منتجاً سينمائياً من أصول روسية، وقد أرسلها الى جامعة أوكسفورد في بريطانيا لإكمال دراستها والتمكّن من اللغة الإنكليزية. وهناك، فوجئت بأن الجامعات الإنكليزية تضم فرقاً مسرحية ممتازة، وهذا ما لم يكن موجوداً على الإطلاق في فرنسا. انبهرت بما شاهدته من عروض، وهذا ما دفعها الى المشاركة في فرقتين مسرحيتين جامعيتين، الأولى تقدّم عروضاً حديثة، والثانية تركّز على التراث الكلاسيكي. في هاتين الفرقتين، عملت منوشكين كممثلة ومساعدة مخرج، كما عملت في إعداد الديكور والأزياء... وكانت تشعر بسعادة كبيرة، فقررت تكريس حياتها للمسرح لأنه مكان فريد يقوم على العمل الجماعي، ولا تشعر فيه أبداً أنك وحيد حتى لو قدمت عرضاً يقوم على ممثل واحد.
في تلك المرحلة أيضاً، التقت المخرج البريطاني الشهير كين لوش، وشاركت في إحدى مسرحياته. وبعد عودتها الى باريس لمتابعة دراستها في جامعة «السوربون»، طلبت منه أن يقدم لها النصائح التي ستساعدها حتى تتمكن من تأسيس فرقة مسرحية جامعية. فأرسل إليها رسالة طويلة فيها مجموعة من الاقتراحات والآراء، ومن أهمها «أنّ على المسرحي أن يعمل مع الناس ومن أجل الناس». بعد ذلك، قصدت أريان منوشكين حارس جامعة «السوربون»، وطلبت منه أن يعيرها قاعة فارغة تؤسس فيها مسرحها الجديد، فلبّى طلبها، وهذا الأمر من المستحيل أن يحصل اليوم مع التشدد في مراقبة حركة الطلاب وضرورة الحصول على تأشيرات من الإدارة لفتح أو إغلاق صالة. هكذا، وفي مثل هذه الأجواء، التقت مجموعة من الهواة في إطار جامعي، وقامت لاحقاً في منتصف الستينات من القرن الماضي، بتأسيس ما يعرف بـ «مسرح الشمس». في هذه المرحلة أيضاً، سافرت أريان منوشكين الى الدول الآسيوية حيث أمضت أكثر من عام، وبعد عودتها درست المسرح في معهد الممثل جاك لوكوك، وهو معهد مسرحي تأسس عام 1956 وما زال مستمراً الى اليوم. وعن تجربتها مع الممثل جاك لوكوك، تقول إنها تعلمت منه «أن الجسد هو القاعدة الأساسية لعمل الممثل، قبل الذاكرة والأداء والصوت والكلمات...».
يكشف لنا الكتاب الجديد أيضاً، كيف عثرت «فرقة الشمس»، عام 1970، على المكان الذي استقر فيه المسرح وما زال يقدم فيه عروضه حتى اليوم، ويعرف باسم «الكارتوشري»، وهو يقع في «غابة فينسان» بالقرب من باريس. وكان هذا المكان في الأصل ثكنة عسكرية هجرها الجيش الفرنسي، وعندما علمت أريان منوشكين بذلك قصدت هذه الثكنة المهجورة وقررت الاستقرار فيها مع الفرقة، ثم توجهت بعدها الى بلدية باريس حيث حصلت على إذن بإجراء تمرينات الفرقة في الثكنة التي جرى إعدادها وتجهيزها حتى تتلاءم مع هدفها الجديد. وبعد شهر، تمكنت الفرقة من تقديم عرضها الأول عند نهاية عام 1970، وكان بعنوان «1789»، وهو مستوحى من الثورة الفرنسية. وعلى رغم البرد الشديد، حضر الجمهور واستمر عرض هذا العمل الأول لمدة ستة أشهر.
اختار «مسرح الشمس»، منذ تأسيسه، مبدأ المشاركة الجماعية في الإنتاج والعمل كجمعية تعاونية قائمة على مبدأ المساواة بين مختلف أعضاء الفرقة. وتعتبر أريان منوشكين أنّ مسرحها نشأ وترعرع في الأجواء الثقافية التي تلت الحرب العالمية الثانية، وكانت متفائلة وعكست التطلع الى مجتمع أكثر ثقافة وعدلاً وأخوّة. ويتوقف الكتاب عند البعدين السياسي والأيديولوجي لهذا المسرح الذي أراد، منذ البداية، أن يكون مسرحاً شعبياً ويعبّر عن الواقع الاجتماعي بكل تعقيداته من أجل تجاوزه واستنهاضه والمساهمة، من خلال لغة سمعية وبصرية متينة، في تحريره من أشكال العبودية التي تكبّل البشر.
يتميز «مسرح الشمس» كما هو معروف، بانفتاحه على التقاليد الفنية في العالم أجمع، ومنها التقاليد المسرحية في الصين واليابان والهند، وهو يضم ممثلين من مختلف الجنسيات والثقافات (أكثر من ثلاثين جنسية) يمدّون الفرقة بتجاربهم وخبراتهم، ويعتمدون على التدريبات اليومية الارتجالية تحت إشراف المخرجة أريان منوشكين. نشير أخيراً، الى أن صدور الكتاب الجديد يتزامن مع استمرار عرض مسرحية «ماكبث» لوليام شكسبير على خشبة «الكارتوشري»، بعد أن قامت أريان منوشكين بترجمتها واقتباسها بما يتناسب مع الإطار المعاصر الذي اختارته المخرجة للتعبير عن هموم عصرها، والذي ينقل المشاهد من أجواء القرن السابع عشر الى القرن الحادي والعشرين.
ونجد التأثير الكبير للمسرح الملحمي  لبرشت في مسرح الشمس من خلال التعامل مع الجمهور ومحاولة كسر الجدار الرابع لفسح المجال امام الممثل والمتلقي على حد سواء في اقامة علاقة فاعلة فيما بينهما ولم يتوقف الامر عند هذا الحد بل تعداه في فلسفة التغيير التي تبناها برشت نفسه وهي تتجه -اريان  منوشكين- بذات الاتجاه الذي يبتغيه برشت ، وقد يكون الوضع السياسي والاجتماعي للاثنين هو الذي حدد افاق اتجاهاتهما الا ان عملية التغيير والتعامل مع الجمهور ارسى دعائمها برشت قبل منوشكين نفسها وعمل على اقامة تلك العلاقة اغلب المخرجين الذين مر ذكرهم مع اختلاف اساليب الطرح وشكل العرض الامر الذي دعاهم الى البحث عن اماكن بكر تخدم هذه العلاقة التي يجب ان تراعى بين الممثل والمخرج . وتظهر الاهمية  الكبيرة لمسرح الشمس  خلال ايجاد الرؤية الجديدة للمسرح الفرنسي ومحاولة اريان منوشكين وفرقتها من جعل مسرح الشمس ذو تأثير عالمي كون المسرح له تأثير كبير على الذاكرة الجمعية في المجتمع الأنساني  . 


تابع القراءة→

الخميس، مايو 21، 2015

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 16- 5- 2015 ولغاية الجمعة 21- 5- 2015 الأسبوع الثالث من شهر مايو أيار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 21, 2015  | لا يوجد تعليقات








تتواصل مجلة الفنون  المسرحية بمواقعها ( المجلة الرئيسية -الموقع الثاني للمجلة- الموقع الثالث للمجلة ) لهذا  الأسبوع بالتنوع و التجديد لكل ماهو جديد في عالم المسرح العربي والعالمي   من عروض  مسرحية بالوطن العربي والعالم ،ومهرجانات وحوارت ومقالات ونقد مسرحي وتكريم و يتواصل الأبداع العربي والعالمي في المسرح وفيما يلي  يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 16- 5- 2015 ولغاية الجمعة 21- 5- 2015 الأسبوع الثالث  من شهر مايو أيار

السبت، 16 مايو، 2015


مسرحية “تلجتين بليز” لِروان حلاوي: كرسيّ البار مصغياً إلى اعترافات امرأة حرّة

الفاضل الجعايبي... قدرنا «الثورة» المستمرة ( الموقع الثاني  )

سعد الله ونوس..عاشق المسرح وصاحب "إننا محكومون بالأمل" ( الموقع الثاني  )

مسرحية "السقيفة"؛ ما هذا الجدل؟ ( الموقع الثاني  )

لزيارة مجلة الفنون المسرحية الموقع الثالث ( الموقع الثاني  )

التربية تنظم مهرجان المسرح المدرسي الثاني والثلاثين ( الموقع الثاني  )

المغرب يفقد إحدى رائدات المسرح المغربي بوفاة فاطمة بنمزيان ( الموقع الثاني  )

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 5- 2015 ولغاية الجمعة 15- 5- 2015 الأسبوع الثاني من شهر مايو أيار ( المجلة الرئيسية + الموقع الثاني  )

‫إسماعيل عبدالله: نسعى لتأسيس اتحاد المسرحيين الخليجي‬ ( الموقع الثاني  )



الأحد، 17 مايو، 2015


قــــراءة في مـــســــرح تــــوما شــــفسكـــي الايــمــائــي / د. حسين علي هارف  ( المجلة الرئيسية  )

مسرحية "أصل الحكاية" للكاتب بكر الشرقاوي جديد دار روافد ( الموقع الثاني  )

في إطار التحضير لمهرجان المسرح العربي الشيخ سلمان الصباح يستقبل اسماعيل عبد الله الشيخ الصباح: علينا الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي. (  المجلة الرئيسية  + الموقع الثاني + الموقع الثالث  )

المسرح الأسود / محسن النصار( الموقع الثاني  )

انطلاق مهرجان نوادي المسرح لإقليم شرق الدلتا الثقافي ( الموقع الثاني  )

  ‬التكنولوجيا في المسرح الجديد  ( الموقع الثالث )

حوار افتراضي مع الفنان “قاسم محمد” من خلال رسائل تبادلناها معا، على بعد مسافات/ د. محمد سيف (باريس) ( الموقع الثالث )
"هاملت" في 3 وجوه مختلفة على مسرح المنصورة.. الخميس ( الموقع الثالث )




الاثنين، 18 مايو، 2015


الأزياء وتفاعلها مع حركة جسد الممثل / محسن النصار ( المجلة الرئيسية  )

الأميرة وجدان الهاشمي تفتتح فعاليات مهرجان لييالي المسرح الحر 2015 بتكريم عدد من الفنانين ( الموقع الثاني  )

مسرحية “حرير آدم ” : قضايا “حريرية” تروي الظلم الواقع على المرأة / سوسن مكحل  -عمان ( الموقع الثاني  )

 مسرحية لقاء للأسعد المحواشي: عن الفنان والألم المتواري خلف الشهرة والإبداع  ( الموقع الثالث )

العالم يحتفل بذكرى شكسبير: العالم مسرح كبير ( الموقع الثالث )

"المسرح الحرّ" ينطلق بمسيرة الفرح ويفتتح عروضه بـ"حرير آدم" ( الموقع الثالث )

الثلاثاء، 19 مايو، 2015

مسرحية “هدنة” تواصل عروضها على مسرح الحمراء ( المجلة الرئيسية  )

ترنيمة عشق مغلول ( سفينة ادم ) تبحر في موج من الدموع عبر مرفأ لقاء رومانسي / ماهر الكتيباني ( الموقع الثاني  )

الإعلام : الوزارة تسخّر كل امكانيات لنجاح مهرجان المسرح العربي( الموقع الثاني  )

25 متدرباً في ورشة «الصوت وفن الإلقاء» ( الموقع الثاني  )

توقيع كتاب "المسرح الفردي في الوطن العربي: مسرح عبد الحق الزروالي نموذجا" للكاتب والإعلامي، الطاهر الطويل( الموقع الثاني  )

الملتقى العلمي يناقش راهن المسرح الجامعي العربي «يحب أن يكون المسرح الجامعي مستقلا عن السياسة»( الموقع الثاني  )

أطفال يقدّمون مسرحية صامتة عن آلامهم بسوريا ( الموقع الثاني  )

العالم يحتفل بذكرى شكسبير: العالم مسرح كبير ( الموقع الثالث )

عرض مسرحي لطلبة السويداء يحذر من خطر المخدرات على الشباب ( الموقع الثالث )

الأربعاء، 20 مايو، 2015



ترينكا..عنوان مسرح محترف بالريف ( المجلة الرئيسية  )

التصفيات النهائية لمهرجان الشارقة للمسرح المدرسي ( الموقع الثاني  )



الخميس، 21 مايو، 2015

المسرحية الجزائرية “ثامن أيام الأسبوع”: يوم فائض لضحايا جدد / سوسن مكحل ( المجلة الرئيسية  )

انطلاق فعاليات مهرجان المسرح المدرسي ومسرحة المناهج ( الموقع الثاني  )

» تولي اهتمامًا خاصًا بمسرح الطفل.. وزير الثقافة: المسرح يحتل موقعًا بارزًا برؤية قطر الوطنية 2030  ( الموقع الثالث )

افتتاح الدورة الثالثة 2015 للمهرجان العربي لمسرح الطفل على مسرح الدسمة بالكويت ( الموقع الثاني  )

«القلم الذهبــي».. من «رأس الخيمة» إلى إسماعيـــــل عبدالله ( الموقع الثاني  )

«مسرح الواحد»... أصغر مسرح في العالم ينطلق من نيويورك ( الموقع الثاني  )

تابع القراءة→

الأحد، مايو 17، 2015

الأزياء وتفاعلها مع حركة جسد الممثل / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, مايو 17, 2015  | لا يوجد تعليقات

الأزياء وتفاعلها مع حركة جسد الممثل / محسن النصار

تعتبر الأزياء المسرحية من العناصر الفنية 
الأساسية المكلمة للعرض المسرحي حيث تعيش كل عناصر العرض البصرية في ارتباط فني وداخلي متشابك حيث تتجمع وتتضامن لكي تخلق سينوغرافيا عرض رائعة وجميلة فالممثل عندما يتفاعل مع الزي الذي يظهر حركة الجسد وأبعاده 
الحقيقية لأنه يمتلك دلالات ترافق وضعيات الجسد والزي يؤثر في حركة الجسد مشيا ووقوفا وجلوسا فمثلا لايمكن ان تنجح ممثلات في اداء دور الساحرات في مسرحية مكبث لوليم شكسبير دون تصميم الملابس الخاصة للساحرات والتي تسمح 
للممثلات بالقدر الكافي من الحركة والمرونة الجسدية ,وعندما يطلب من من الممثلات ان يتحركن حركة عنيفة او قوية فمن الضروي عدم اتعابهن بخامات ثقيلة او معرقلة للسير ,اي ان تكون الأزياء مناسبة من كافة النواحي 
المتعلقة بأبعاد الشخصية المراد تمثيلها , فالزي يقوم بتعريف الجمهور بأداء الدور الذي يؤديه الممثل من خلال الزي الذي يرتديه حيث يعمل على خلق ايهام العمر والمهنة والجنس رجل او أمرأة وزي الممثل يساهم في أعطاء مغزى للمسرحية فيتمكن المصصم من خلال المسرحية على أيضاح الأختلاف في بناء 
الشخصيات وطبقاتها الأجتماعية وفارق العمر فيما بينها وأمزجتها فعندما تتحرك الشخصية أو تلفظ جملة واحدة يعرفها الجمهور ,أذا كانت شابة أو امرأة كبيرة او شابا او رجلا كبيرا غنيا كان او فقيرا ,واما مزاج الشخصية له 
اهمية من ناحية الزي فأزياء الشخصية المرحة يختلف عن زي الشخصية الحزينة 
بغض النظر عن تطابق ظروفها وموقعها فمزاج الشخصية يتغير كلما تطورت الأحداث
في المسرحية من مشهد الى أخر فتأتي الأزياء لتكشف الأفكار غير الظاهرة للشخصية ويتم تصميم الأزياء لأعطاء انطباع عن الشعور الداخلي المجهول والذي
يمثل مفتاح الشخصية .وللمخرج المسرحي اهمية كبيرة في اختيار أزياء المسرحية وتختلف معاملة المخرج مع مصمم الأزياء فمنهم من يعمل على تقيد مصمم الأزياء نوعا ما ومنهم من يلغي وجود مصمم الأزياء المسرحية ويضع التصاميم مع الأخراج لكن الدراسات الحديثة أثبتت على تفهم العلاقة بين المخرج ومصمم الأزياء من خلال حضور المصصم البروفات اليومية للمسرحية وقراءته للنص , وان خلق الوحدة الفنية لعناصر العرض المسرحي تعد مهة اساسية
لابد من التأكيد عليها من قبل المخرج فهي لابد ان تتركز على اتباع الطريقة العلمية في خلق العرض المسرحي ابتداءا من األأهتمام بكادر المسرحية والمسرح الذي تعرض عليه المسرحية وتوفير جميع الأحتياجات الأنتاجية 
للممثلين والمصممين وغيرهم من كادر العمل المسرحي ,والمخرج لابد ان يهتم 
بالجانب الفني والجمالي والتقني لعناصر العرض المسرحي والأتفقاق مع المصممين حول اسلوب العمل وتذليل كل الصعاب امام المصممين وخاصة مصمم 
الأزياء المسرحية فوظيفته كأختصاص يعد من اكتشافات المسرح المعاصر عندما دعت الحاجة الى متخصص في كل عنصر من عناصر العرض المسرحي وان عمل مصمم الأزياء المسرحية يتطلب منه مجهودا كبيرا عند المباشرة بعملية تصميم أزياء الشخصيات ,فيجب عليه ان يقوم أولا بدراسة الفكرة الأساسية للنص المسرحي وفق
مايريده المخرج من أبراز الفكرة الأساسية لشخصايات المسرحية من كافة جوانبها وابعادها ثم تأتي مرحلة التصميم ثم انتقاء نوع القماش ثم البدء في عقد جلسات نقاش مشتركة بين كافة مصممي العناصر المسرحية الأخرى ,ويعتبر مصمم الأزياء في المسرح من اكثر المصممين حرية في التصميم لكونه يتعامل 
احيانا مع حقائق تاريخية ثابتة كالنقل الدقيق للأزياء التاريخية او التعامل
مع زي الشخصية وفق المتطلبات الفنية الملائمة لسينوغرافيا العرض المسرحي

وإنّ استعمال لباس خاص بالتمثيل الدرامي يعود كالقناع إلى فترة المواكب الذبائحية الأولى، ويعود إدخال اللباس عبر الفنون التشكيلية (رسم – تلوين - نحت) إلى "اسخليوس". ويتألف زي الممثل في المسرح الإغريقي - بالإضافة للقناع- من الحذاء والعباءة الخارجية والثوب والأشياء المستخدمة في حشو الجسم وغطاء الرأس.

- الحذاء، وله عدة أنواع: "كوثورنوس Kothornos"، وهو حذاء يرتفع ارتفاعاً ملحوظاً عن الأرض، يُصنع من شرائح خشبية متطابقة وملونة بشتى الألوان وأحياناً يصنع من الجلد أو اللباد أو الفلين كان بعضها يرتفع إلى 25سم، 30سم وكانت خاضعة بارتفاعها لمكانة الأشخاص فللملك والوزير أعلى الأحذية.

وكان لأفراد الجوقة حذاء أقل ارتفاعاً يدعى "الكريبيس Krepis"، وقد ابتكره "سوفوكليس" وهذا النوع أخف من سابقه لأن على الجوقة القيام بسلسلة حركات لم تكن ممكنة بالكوثورنوس حيث أنه (الكوثورنوس) في الوقت الذي يضخم حجم الشخوص رمزياً، وأدبياً أيضاً- يقلص بارتفاعه وثقله، إمكانية تنقلهم ويثقل كل خطوة، ويفرض أسلوباً تمثيلياً يرتكز على جمود الممثلين شبه الكامل، وهذا ما يعطينا تأثيراً واضحاً للنحت (الحذاء الضخم لتضخيم الممثل) على الرقص (التمثيل والحركة) وكما أن شكل المسرح ومقتضيات المكان، حيث أن الجمهور كان يحتل مكاناً يبعد كثيراً عن مكان التمثيل، أضفت على الأزياء ومنها الحذاء ضرورة إبراز وإظهار الممثل، فهي تزيد من ارتفاع قامته لكي يتضح له كيان واضح فوق خشبة المسرح، هذا بالإضافة إلى القناع وحشو الملابس، وكذلك ليكون له إيحاءاً أدبياً أو رمزياً بأن هذه الشخصيات فوق مستوى البشر.

-حشو الجسم: وقد استخدم الإغريق صدرية وبطناً مستعاراً وفوقهما قميص يشدهما إلى الجسم ويغطي سائر الأعضاء وذلك لتضخيم الجسم بالأقمشة والوسائد بما يتناسب وضخامة القناع والحذاء ولا يخرج عن قوانين الجمال والتناسب إلا في رداء الكوميديا مما أعطى للمثل طولاً وضخامة.

-الألبسة: كان يتألف اللباس التراجيدي الإغريقي من عنصرين هما القميص المتعدد الألوان- ويدعى "بيليكوس" والرداء "ايبيبليما". وأما الأول: "بيليكوس" فهو ثوب طويل حتى العقبين وفي الحياة الواقعية كان لا يتجاوز الركبتين، كذلك أطالوا الأكمام حتى تغطي اليدين بصورة كاملة أو حتى الرسغين وفي الواقع كانت حتى المرفقين، وجعلوا الحزام الذي يشد إلى الوسط في الحياة الواقعية يرتفع فيشد على مستوى الصدر ويسمى "ماسخاليستر". وقد فعلوا كل هذا التعديل عن اللباس في الحياة الواقعية لكي يسبغوا على الممثل مسحة طول القامة.

وكذلك فقد كان الثوب "البيليكوس" محاكاً أو ملوناً بألوان زاهية ومغطى برسوم مقتبسة من أشكال بشرية وحيوانية ونباتية وغيرها. وذلك لكي يحظى الممثل بانتباه الجمهور.

أما الرداء الخارجي "الايبيبليماتا" فكان منه أنواع ونماذج متعددة منها مثلاً "هيماتيون Himation" وهو رداء واسع يلف الجسم كله وكذلك "خالامودي chalamode" وهو قصير وينسدل عن الكتفين. وكذلك فقد وجدت قطع ملابس معدة لشخصيات معينة، فمثلاً كان ديونيزوس يرتدي قميصاً طويلاً أصفر، وللملك ثوبٌ أرجواني وللملكة عباءة بيضاء مشغولة باللون الأرجواني.. ولم تكن هذه الألبسة في التراجيديا الإغريقية تطابق في ترفها وألوانها الزاهية الألبسة اليومية بل كانت تأويلاً حراً وخيالياً للباس القومي الإغريقي. غطاء الرأس، وكان له غرضان رئيسيان:

أ- إكساب الممثل طولاً على طول.

ب- إحياء الصبغة المحلية للدور فلكل شخصية غطاؤها.

وكذلك فقد استخدمت أدوات خاصة بالأزياء كالدروع للمقاتلين والسيف أو القوس للأبطال وصولجان للملك وعصا للمسنين.. ولقد كان للرموز والأسلوب هيمنة واضحة في التراجيديا خصوصاً على الواقعية في التمثيل.



تابع القراءة→

في إطار التحضير لمهرجان المسرح العربي الشيخ سلمان الصباح يستقبل اسماعيل عبد الله الشيخ الصباح: علينا الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, مايو 17, 2015  | لا يوجد تعليقات








في إطار التحضير لمهرجان المسرح العربي الشيخ سلمان الصباح يستقبل اسماعيل عبد الله
الشيخ الصباح: علينا الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.

أكد وزير الإعلام الكويتي الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح استعداد الكويت بكافة فعالياته الثقافية الرسمية والشعبية لإنجاح الدورة الثامنة من مهرجان المسرح العربي الذي تقيمه الهيئة العربية للمسرح من 10 إلى 16 يناير 2016، جاء ذلك في لقاء مع الأمين العام للهيئة العربية للمسرح اسماعيل عبد الله بحضور الأمين العام المساعد لقطاع المسرح في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي ومسؤول النشر والإعلام في الهيئة غنام غنام ومدير مكتب الوزير سعود الخالدي.
اسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح نقل تحيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الذي يبدي اهتماماً خاصاً لانعقاد الدورة الثامنة في الكويت وهو الذي وجه الهيئة دوماً للاهتمام بالعمل المشترك مع الكويت التي يعتبرها حاضرة المسرح بيت الثقافة وخزانة العلم حيث تربط الشارقة بالكويت علاقات تاريخية عميقة على كل الصعد خاصة الثقافية والتعليمية.
بدوره أكد معالي الشيخ سلمان الصباح أهمية الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي ورعايتها للمسرح العربي، ووجه التحية لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لما يقدمه للثقافة العربية ويحققه من نجاحات وهي نجاحات لنا جميعاً، كما عرج معالي الشيخ سلمان الصباح على مشاريع الوزارة والمؤسسات الثقافية الكويتية التي تسعى إلى تجاوز الثقافة التقليدية وخلق أنماط ثقافية تحصن الأجيال الجديدة في مواجهة التحديات والمخاطر المعاصرة التي تعمل على تشويه صورة العرب والإسلام ووجه معاليه كافة القطاعات العلمية والمؤسسة الثقافية والمسرحية والإعلامية لتفعيل كل أوجه التعاون من أجل انجاح المهرجان.
عبد الله قدم موجزاً عن الهيئة ومشاريعها وعن تطلعاتها في نجاح مميز  للدورة الثامنة لما تشكله الكويت من حضور في المكون الثقافي العربي، مؤكداً سعي الهيئة لتحقيق منعطف جديد في تقدم وتطور هذا المهرجان الذي يعد الأبرز على الساحة المسرحية العربية، مشيراً باعتزاز إلى التعاون المثمر الذي يبديه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وأشار إلى الروح الإيجابية التي تبديها الفرق المسرحية الأهلية ونقابة الفنانين ووزارة الدولة لشؤون الشباب والهيئة العامة للشباب والرياضة.
تم هذا اللقاء خلال زيارة عمل قام بها وفد الهيئة العربية للمسرح إلى الكويت للتنسيق مع المجلس الوطني للثقافة والفنون الآداب والتقى الأمين العام المهندس علي اليوحة والأمين المساعد محمد العسعوسي وممثلي الفعاليات المسرحية في الكويت.
من الجدير بالذكر أن المهرجان نظم دوراته السابقة في مصر وتونس ولبنان والأردن وقطر والشارقة والمغرب.

المصدر : الهيئة العربية للمسرح.

تابع القراءة→

في إطار التحضير لمهرجان المسرح العربي الشيخ سلمان الصباح يستقبل اسماعيل عبد الله الشيخ الصباح: علينا الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, مايو 17, 2015  | لا يوجد تعليقات








في إطار التحضير لمهرجان المسرح العربي الشيخ سلمان الصباح يستقبل اسماعيل عبد الله
الشيخ الصباح: علينا الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.

أكد وزير الإعلام الكويتي الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح استعداد الكويت بكافة فعالياته الثقافية الرسمية والشعبية لإنجاح الدورة الثامنة من مهرجان المسرح العربي الذي تقيمه الهيئة العربية للمسرح من 10 إلى 16 يناير 2016، جاء ذلك في لقاء مع الأمين العام للهيئة العربية للمسرح اسماعيل عبد الله بحضور الأمين العام المساعد لقطاع المسرح في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي ومسؤول النشر والإعلام في الهيئة غنام غنام ومدير مكتب الوزير سعود الخالدي.
اسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح نقل تحيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الذي يبدي اهتماماً خاصاً لانعقاد الدورة الثامنة في الكويت وهو الذي وجه الهيئة دوماً للاهتمام بالعمل المشترك مع الكويت التي يعتبرها حاضرة المسرح بيت الثقافة وخزانة العلم حيث تربط الشارقة بالكويت علاقات تاريخية عميقة على كل الصعد خاصة الثقافية والتعليمية.
بدوره أكد معالي الشيخ سلمان الصباح أهمية الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي ورعايتها للمسرح العربي، ووجه التحية لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لما يقدمه للثقافة العربية ويحققه من نجاحات وهي نجاحات لنا جميعاً، كما عرج معالي الشيخ سلمان الصباح على مشاريع الوزارة والمؤسسات الثقافية الكويتية التي تسعى إلى تجاوز الثقافة التقليدية وخلق أنماط ثقافية تحصن الأجيال الجديدة في مواجهة التحديات والمخاطر المعاصرة التي تعمل على تشويه صورة العرب والإسلام ووجه معاليه كافة القطاعات العلمية والمؤسسة الثقافية والمسرحية والإعلامية لتفعيل كل أوجه التعاون من أجل انجاح المهرجان.
عبد الله قدم موجزاً عن الهيئة ومشاريعها وعن تطلعاتها في نجاح مميز  للدورة الثامنة لما تشكله الكويت من حضور في المكون الثقافي العربي، مؤكداً سعي الهيئة لتحقيق منعطف جديد في تقدم وتطور هذا المهرجان الذي يعد الأبرز على الساحة المسرحية العربية، مشيراً باعتزاز إلى التعاون المثمر الذي يبديه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وأشار إلى الروح الإيجابية التي تبديها الفرق المسرحية الأهلية ونقابة الفنانين ووزارة الدولة لشؤون الشباب والهيئة العامة للشباب والرياضة.
تم هذا اللقاء خلال زيارة عمل قام بها وفد الهيئة العربية للمسرح إلى الكويت للتنسيق مع المجلس الوطني للثقافة والفنون الآداب والتقى الأمين العام المهندس علي اليوحة والأمين المساعد محمد العسعوسي وممثلي الفعاليات المسرحية في الكويت.
من الجدير بالذكر أن المهرجان نظم دوراته السابقة في مصر وتونس ولبنان والأردن وقطر والشارقة والمغرب.

المصدر : الهيئة العربية للمسرح.

تابع القراءة→

في إطار التحضير لمهرجان المسرح العربي الشيخ سلمان الصباح يستقبل اسماعيل عبد الله الشيخ الصباح: علينا الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, مايو 17, 2015  | لا يوجد تعليقات








في إطار التحضير لمهرجان المسرح العربي الشيخ سلمان الصباح يستقبل اسماعيل عبد الله
الشيخ الصباح: علينا الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.

أكد وزير الإعلام الكويتي الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح استعداد الكويت بكافة فعالياته الثقافية الرسمية والشعبية لإنجاح الدورة الثامنة من مهرجان المسرح العربي الذي تقيمه الهيئة العربية للمسرح من 10 إلى 16 يناير 2016، جاء ذلك في لقاء مع الأمين العام للهيئة العربية للمسرح اسماعيل عبد الله بحضور الأمين العام المساعد لقطاع المسرح في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي ومسؤول النشر والإعلام في الهيئة غنام غنام ومدير مكتب الوزير سعود الخالدي.
اسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح نقل تحيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الذي يبدي اهتماماً خاصاً لانعقاد الدورة الثامنة في الكويت وهو الذي وجه الهيئة دوماً للاهتمام بالعمل المشترك مع الكويت التي يعتبرها حاضرة المسرح بيت الثقافة وخزانة العلم حيث تربط الشارقة بالكويت علاقات تاريخية عميقة على كل الصعد خاصة الثقافية والتعليمية.
بدوره أكد معالي الشيخ سلمان الصباح أهمية الاستفادة من نهضة الشارقة الثقافية التي يقودها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي ورعايتها للمسرح العربي، ووجه التحية لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لما يقدمه للثقافة العربية ويحققه من نجاحات وهي نجاحات لنا جميعاً، كما عرج معالي الشيخ سلمان الصباح على مشاريع الوزارة والمؤسسات الثقافية الكويتية التي تسعى إلى تجاوز الثقافة التقليدية وخلق أنماط ثقافية تحصن الأجيال الجديدة في مواجهة التحديات والمخاطر المعاصرة التي تعمل على تشويه صورة العرب والإسلام ووجه معاليه كافة القطاعات العلمية والمؤسسة الثقافية والمسرحية والإعلامية لتفعيل كل أوجه التعاون من أجل انجاح المهرجان.
عبد الله قدم موجزاً عن الهيئة ومشاريعها وعن تطلعاتها في نجاح مميز  للدورة الثامنة لما تشكله الكويت من حضور في المكون الثقافي العربي، مؤكداً سعي الهيئة لتحقيق منعطف جديد في تقدم وتطور هذا المهرجان الذي يعد الأبرز على الساحة المسرحية العربية، مشيراً باعتزاز إلى التعاون المثمر الذي يبديه المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، وأشار إلى الروح الإيجابية التي تبديها الفرق المسرحية الأهلية ونقابة الفنانين ووزارة الدولة لشؤون الشباب والهيئة العامة للشباب والرياضة.
تم هذا اللقاء خلال زيارة عمل قام بها وفد الهيئة العربية للمسرح إلى الكويت للتنسيق مع المجلس الوطني للثقافة والفنون الآداب والتقى الأمين العام المهندس علي اليوحة والأمين المساعد محمد العسعوسي وممثلي الفعاليات المسرحية في الكويت.
من الجدير بالذكر أن المهرجان نظم دوراته السابقة في مصر وتونس ولبنان والأردن وقطر والشارقة والمغرب.

المصدر : الهيئة العربية للمسرح.

تابع القراءة→

المسرح الاسود / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, مايو 17, 2015  | لا يوجد تعليقات


المسرح الاسود مسرح ابداعي يعتمد سينغرافيا متميزة من حيث ان المسرح يكون مُظلِماً تماماً، وكلّ شيء فيه يكون أسوداً، مِن ملابس المُمثلين، وجميع ستائر المسرح وقاعة العَرض أيضاً تكون سوداء . بحيث لا يظهَر أيّ شيء سواء مِن وجوه المُمثلين أو أجسادهم، ولا شيء مِن أرضية المسرح وسَقْفه . إلا ما يريد الممثِّل إظهاره . ولا يُسمَح بأيّ مَصدَر ضوء، إلا الأشعة فوق البنفسجية، لأنَّ هذا مِن شأنه كَشْف العمل وإفساد مُتعَة المُشاهَدة .المسرح الاسود او مسرح الضوء الاسود عرض مسرحي يتم في مسرح مكلل بالسواد ومغطى بستائر سوداء
ويعتمد العرض على ان يلبس العارضون والعارضات ملابس سوداء وكل ما حولهم اسود ولا يسمح بتسلل الضوء حتى لا يفسد العرض ويعتمد المسرح الاسود على الاشعة فوق البنفسجية  التي تنبعث من خلال انبوبة ضوء الفلورسنت وهو يعكس الالوان الفسفورية التي تضاف الى ملابس الممثلين او الديكور لاتمام المشهد المسرحي ويصاحب العرض موسيقى حديثة مرتبطة بثيمة  
ويعتمد العَرض في المسرح الأسود على بروز الشخص أو الشكل أو الرسم أو الكلمات أمام الإضاءة فوق البنفسجية . لذلك فالمسرح الأسود يخاطِب أساساً عَين المُتفرِّج بلُغة الخُطوط والتشكيلات والإيحاءات والكلمات البارزة . وذلك بالاعتماد على النَّصّ الدقيق، والموسيقى والمؤثرات الصوتية
الانتشار أو الاختفاء أو الظهور أو التدرُّج . فيتحرَّك الشيء في فراغ المسرح بحرية تامة، فيطير وينفصِل ويتصِل ويختفي ويدور ويظهر ثانية . 
شخص يرتدي زيَّاً فسفورياً كاملاً، أو يغطي جزءاً لإظهار جزء آخر من جسمه، كالأرجُل أو الأيدي . حتى أنَّ المُمثل هنا يستطيع أنْ يُظهِر أجزاءً مِن جسمه كأنها منفصلة عنه و
 أنبوب من القماش المحشو بالقطن أو الإسفنج أو القصاقيص، يُثبَّت على جسم المُمثل مُتخذاً شكل الرأس والجزع واليدين والرجلين . ويكون لونه أبيض أو فسفوري . 
وأشكال مُجسَّمة، لحيوان أو طائر أو كرة أرضية، أو رسومات . وتكون أيضاً باللون الأبيض أو الفسفوري . ويجب مراعاة تناسق الأحجام مع بعضها البعض . 
و شخص أو شيء يبدو مُعلَّقاً في الهواء، يقف على مقعد مغطَّى بالأسود، أو مربوطاً بخيط و
 عرائس ضَخمة تتحرَّك بواسطة عصيّ مِن الرأس واليدَيْن والرِّجْلَيْن، بأيدي المُمثلين المُختفين في ظلام المسرح . وهذا الأمر يحتاج إلى تدريب كثير، حتى يتمكَّن مُحرِّكو الدُّمية مِن ضبط حركتها وإضفاء الحركة الطبيعية عليها . 
والمسرح الاسود يختلف عن المسرح التقليدي في انه يعطيك متعة بصرية ويحرك خيال المشاهد ويمتعه بعرض شيق جميل
أما ما يراه المُتفرِّجون فهو ما يظهَر فقط على المسرح في عُمق الظلام، سواء كان ثابتاً أو مُتحرِّكاً، بالألوان الفسفورية فقط . حيث يستقبِل الأشعة فوق البنفسجية مِن مصدر الضوء الخاص . وهناك مواد مُعيَّنة ذات خاصية فسفورية تتوهَّج توهُّجاً ساطِعاً في الظلام عندما تسقُط عليها تلك الأشعة . والملابس أو الرسومات أو الأشياء، المَطليَّة أو المُغطَّاة بالألوان الفسفورية، سوف تسطَع أمام تلك الأشعة فقط، وليس أي ضوء آخر .
هذا النوع مِن المسرح يُتيح للمُخرِج رؤًى تشكيلية لا يجدها في الأنواع المسرحية الأخرى . فالمسرح الأسود يتفوَّق على المسرح التقليدي ، لأنَّه يتَّخِذ بُعداً جمالياً وتعبيرياً مُختلفاً . مثلاً، الكُتلة المُعلَّقة في فراغ المسرح المُظلِم بامتدادها الحركي، تتحوَّل إلى خَطّ، والخَطّ يتحوَّل إلى دائرة . وقد تتبدَّل صِفات ذلك الخَطّ وسُرعة حركته  . إنَّ هذه المُعطيات وغيرها مِن الإمكانيات، توفِّر للمُخرج المُبدِع إمكانيات فنية وتقنية كبيرة في رَسْم المَشهَد المُراد عَرضه كون  المسرح الأسود مسرحا ابداعيا .
والمُمثِّل في المسرح الأسود لا يظهَر كونه  يغرَق في الظُلام  الذي  يحيط به مِن كلِّ جانب . مُرتدياً لباسه الأسود، لخلق الوَهْم لدى المتلقي ،
ويلبس في يديه قفازاً أسود  ويغطِّي وجهه بغطاء به فَتَحات تسمَح له بالرؤية والتنفُّس . 
وتكون الحركة مُتناسقة  مع إيقاع الموسيقى 
والمؤثرات الصوتية 
و مع حركة المُمثلين الآخَرين . 
ويجب أنْ يكون المسرح عبارة عَن صندوق محكم بالظلام مِن كافة جوانبه وزواياه . ويتمّ  ذلك بواسطة الستائرالسوداء "
 أمامية وتكون متكونة  مِن قطعتَيْن يسهُل فتحهما وغلقهما  و
ستارة خلفية
وستارة لتغطية سقف المسرح
وستائر  على الجانب الأيمن والأيسر لدخول وخروج المُمثلين ,
ويجِب تغظية كافة أبواب ونوافذ المسرح ، بالقماش الأسود أو أكياس بلاستيك سوداء . وأيَّة لوحات ولافتات أو حوائط ذات ألوان فاتحة مواجِهة للمسرح . 
 وَضْع إشارات فسفورية في أرضية المسرح، وعلى أطراف الستائر الخلفية والجانبية، تبيِّن للمُمثلين الطريق وتدلّهم على التحرُّك الصحيح على المسرح وسط الظلام ,ويتم 
توجيه  
الأشعة فوق البنفسجية
 مِن داخل أنبوب لمبة الفلورسنت إلى خارجها لتعطي الأضاءة والتأثير المطلوب والمناسب للفكرة والشخصيات .
تابع القراءة→

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9