أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الثلاثاء، يونيو 18، 2013

يوميات المسرح العربي ( الاثنين 17 يونيو 2013) / بشرى عمور (الفرجة)

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, يونيو 18, 2013  | لا يوجد تعليقات




استطاعت حصيلة يومنا (الاثنين 17 يونيو 2013) أن توسع من رقعتها الجغرافية و تنوع  من أنشطتها وهذا ما سيتجلى من رصيدنا الموالي: 


1/ المهرجانات المسرحية:

  * " القرناس : خطط جديدة لدعم الشباب والإرتقاء بحركة المسرح والثقافة"  إنجاز: مجاهد الأميري / ( الهيئة العربية
      للمسرح).
  * " الأيام المسرحية المغاربية تنطلق بباتنة " (17 ـ 26 يونيو 2013) / إنجاز: سليمان مهيرة / ( الفرجة).
  * " "أسبوع الطفل الفلسطيني " في الدورة ال 19 لمسرح الدمى" إنجاز: انتصار صالح / (المجلة المسرحية
     المتخصصة بالفنون المسرحية)


2/ الأخبار الفنية:

   * " تمديد آجال وضع الملفات : ينتظر قرار السيد الوزير " / (مجلة الفوانيس المسرحية)
  * " بلاغ حول تمديد أجل إيداع طلبات الاستفادة من دعم إنتاج وترويج الأعمال المسرحية برسم الموسم 2013/2014     
     " / (الفرجة).
  * " لليوم الثاني على التوالي.. مثقفو الإسكندرية يسيطرون على جميع قاعات مسرح بيرم التونسي للمطالبة برحيل
      الوزير" إنجاز: أحمد عبد العزيز / (الهيئة العربية للمسرح).
  * " اقتحام مسرح بيرم التونسي بالشاطبي حتى رحيل وزير الثقافة" إنجاز: خالد الأمير/ (الهيئة العربية للمسرح).
  * " معهد المسرح باليونسكو: وزير ثقافة مصر مغمور!" إنجاز: شيماء فؤاد / (الهيئة العربية للمسرح).
  * " اليوم.. عرض "المهرج" على مسرح ساقية الصاوى" إنجاز:  آلاء عثمان / (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون
      المسرحية)
  * " عرضان " لغير المتوقع يحدث دائما " على مسرح سيد درويش" إنجاز:  انتصار صالح / (المجلة المسرحية
     المتخصصة بالفنون المسرحية)
  * " عرض مسرحية " رحلة السعادة " للأطفال" إنجاز:  عبد الرحمن السيد / (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون
      المسرحية)
  * " مسرحيات كويتية في مهرجان " أبها يجمعنا" " / (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)



3/ ومتابعة ونقد:

   * " دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة تكرم الناقد المسرحي العراقي (أحمد الماجد)" / (الفرجة) & (الهيئة العربية
      للمسرح).
  * " أزمة إبداع...أزمة ديموقراطية " إنجاز: عباس جدة / (مجلة الفوانيس المسرحية)

  * " الرؤية العبثية في المسرحية الريفية (امتى نبداو بصح) لحفيـظ البدري " إنجاز:د.جميل الحمداوي / (مجلة الفوانيس

       المسرحية)

   * " فرق مسرحية تتوارى خلف حرارة الصيف" إنجاز: نوف الموسى / (الهيئة العربية للمسرح).



4/ مقالات ودراسات:

 *
" عـتمة الـسجال.. بين جـدة و بوسرحان " إنجاز: نـجـيـب طـلال / (مجلة الفوانيس المسرحية)
 * " لندعم «زقاق»... لندعم المسرح اللبناني " إنجاز: روي ديب / (الهيئة العربية للمسرح)


5/ إصدارات:

  * " "النهار الحادي والأربعون"  -  كتاب جديد للمؤلف (عبد الحسين ماهود)/ ( الفرجة).
  * " صدور مسرحية " رجل الثلج " بالروسية للشاعر السوري أيمن أبو شعر" / (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون
     المسرحية)   

 
تعاونية الإعلام الإلكتروني المسرحي العربي                   
تابع القراءة→

الاثنين، يونيو 17، 2013

يوميات المسرح العربي ( الأحد 16 يونيو 2013) / بشرى عمور (الفرجة)

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يونيو 17, 2013  | لا يوجد تعليقات



يوميات المسرح العربي ( الأحد 16 يونيو 2013) / بشرى عمور (الفرجة)         
   المجلة المسرحية  المتخصصة بالفنون المسرحية  Journal of the theater  arts play a specialized
تشكلت حصيلة يومنا (الأحد 16 يونيو 2013) من الجديد المسرحي التالي:


1/ المهرجانات المسرحية:

 * "انطلاق فعاليات الدورة الثانية لمهرجان تنمية المواهب بالأوبرا الاثنين المقبل" إنجاز: جيهان محروس/ (مجلة
     الخشبة)
 * ""مهرجان المسرح" يطوف مدينة برنو في التشيك" /  (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)

 2/ الاخبار الفنية:

  * " فرقة “برتولد بريخت” المسرحية مهددة بالطرد من مسرحها"/ (مجلة الخشبة) & (الهيئة العربية للمسرح)
  * " محمد الجبالي في المونديال " إنجاز: وسام المختار/ (مجلة الخشبة)
  * " فنانو ومثقفو الإسكندرية يحتلون مسرح بيرم التونسي للاعتصام بداخله "/ (الهيئة العربية للمسرح)
  * " فرق مسرحية عربية تطلب المشاركة في مهرجان الطائف " إنجاز: هلال الحارثي/ (الهيئة العربية للمسرح)
  * " مسرحية "شهادة نهر النيل" على مسرح سيد درويش بالهرم " إنجاز: صلاح حسن/ (الهيئة العربية للمسرح)
  * " "ثورة الألوان" على مسرح الشارع باعتصام وزارة الثقافة " إنجاز: شيماء محمد / (الهيئة العربية للمسرح)
  * " مسرحية (الدموع بالكحل) تحصل على الجائزة الكبرى للمهرجان الوطني للمسرح بمكناس" / (الهيئة العربية
      للمسرح)
  * " "ريتشارد الثالث" من الخشبة مباشرة على الهواء إلى عواصم العالم " / (الهيئة العربية للمسرح)
  * " مساء الخميس المقبل مسرحية "أوسان صميدنين" بمسرح جمال الدرة" / (الفرجة)
  * " مسرحية "الطريقة المضمونة للتخلص من البقع" نصيحة لنسيان الخيانة " / آلاء عثمان (الفرجة)
  * "عرض مسرحية "بلدي الثاني" بقاعة "المونديال"" /  (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)
  * ""كينغ كونغ" يحتل مسرح "ريجينت تياتر" في ملبورن"" /  (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)


3/ ومتابعة ونقد:

  * "25  متدرباً في ورشة التمثيل المسرحي بكلباء"  / (الهيئة العربية للمسرح)
  * " المعهد الدولى للمسرح باليونسكو: هناك هجمة شرسة تستهدف الثقافة المصرية"  / (الهيئة العربية للمسرح)
  * " "حلم ليلة ربيع عربي" ..مسرحية ترصد انكسارات الإنسان العربي "  إنجاز: جمال عياد /  ( الفرجة)


4/ مقالات ودراسات:

    * " فـي ذكرى رحيله الرابعة سـالم الحتّـاوي.. كاتبٌ للمسـرح وللحياة.. التي تركها بمحبة " إنجاز: أحمد الماجد / 
        (الهيئة العربية للمسرح)
    * " سر بناء مسرح الكوليزيوم" /  (المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)

 تعاونية الإعلام الإلكتروني المسرحي العربي
تابع القراءة→

الجمعة، مايو 31، 2013

مفهوم التشاركية في مسرح المخرجين / صميم حسب الله

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 31, 2013  | لا يوجد تعليقات



اقترنت الدراسات البنيوية بدراسة النصوص على اختلافها بمعزل عن مرجعيات المؤلف الاجتماعية والنفسية وغيرها ، وقد ظهرت دراسات حديثة تعد أن قراءة المنجز الأدبي تبدأ من العنوان الذي اختاره المؤلف ليكون مفتتحاً لمنجزه ، ومن هذا المنطلق فإننا سندخل في قراءة كتابنا هذا الذي جاء تحت عنوان (مسرح المخرجين) تأليف (ديفيد بردبي– ديفيد ويليامز، ترجمة أمير سلامة، القاهرة: الهيئة العامة لقصور الثقافة، 1997) ، الذي دفعنا إلى التساؤل حول قصدية اختيار ذلك العنوان الذي كان يفترض به أن يشخص (مسرح المخرجين ) عن مسارح اخر ، مثل مسرح المؤلفين ، ومسرح الممثلين ، ومسرح مصممي السينوغرافيا وغيرها من المسميات ، إلا ان مرتجم الكتاب يكشف لنا في مقدمته عن السبب وراء تلك التسمية " أن مسرح المخرجين لا يشكل في تقديري اتجاها خاصاً أو مدرسة بعينها وإنما يعد ظاهرة أو تطوراً طبيعياً لتعاظم دور المخرج في المسرح" (1) ، وبذلك يكون (مسرح المخرجين) عنوانا مجردا من خصوصية السمة التي أنيطت به ، ويعود ذلك إلى المؤلف بدء كتابه هذا بدراسة فصل كامل عن (صعود المخرج) وكيفية تحول تلك الوظيفة من المؤلف إلى الممثل إلى المدير الفني ،وانتهاءً بالمخرج الذي عمل (الدوق ساكس ماننغن ) على تقنين وظيفته ، التي باتت بمعزل عن وظائف العاملين في صناعة العرض المسرحي ، وأعتقد ان هذا الفصل لايقدم طروحات جديدة بخصوص التطور التاريخي للمخرج ، ذلك أن العديد من الدراسات قد سبقته إلى ذلك ، وربما باستثناء إشارته إلى ان "إدورد جوردون كريج اطلق أسم المخرج المسرحي ، وأصبح من الواضح أنه كان أول شخص يستخدم هذه الكلمة في معناها الحديث، باختياره لهذا المصطلح كان يقصد أن يؤكد على دور المخرج باعتباره المهيمن على كل النشاطات المميزة الخاصة بخشبة المسرح ، مثل الإيماءة والحركة ، الصوت ، الإضاءة ، التصميم والحوار"(2) ، وأتقاطع هنا مع فكرة هيمنة المخرج التي يشير إليها المؤلف ، وذلك يتعلق باستخدام مصطلح (الهيمنة) الذي يرتبط بالسلطة والسياسة وإنما يعود بالاساس إلى أن جميع المخرجين المشاركين في هذا الكتاب وبحسب المؤلف نفسه اعتمدوا على توظيف مبدأ التشاركية في إنجاز العرض المسرحي ، وهي سمة حاضرة في جميع تجاربهم المسرحية ، حيث يذكر المؤلف أن " علاقة التعاون الوثيقة بين المخرج والمصمم منذ اللحظة التي يبدأ فيها العمل لتقديم عرض معين ، وهذا هو اهم ملامح مسرح المخرجين المعاصر ، وعلى سبيل المثال فإن بيتر بروك كتب يقول – إن العلاقات المبكرة تقوم بين المخرج والموضوع ومصمم الديكور، والمصمم المتميز هو من يشرع في وضع تصوره خطوة خطوة مع المخرج" (3)، وبالرغم مما تقدم فإن المؤلف يعمل على تقديم عدد من المخرجين الذين اثاروا الجدل في الحياة المسرحية المعاصرة وتقف في مقدمتهم:
(جون ليتوود) : التي كانت تعمل" على إثارة الاسئلة بشأن كل النشاطات المستقرة في المسرح البريطاني "(4) وكانت تمتلك نزعات سياسية داعية إلى تكوين مسرح "يكون مصدراً لإمتاع عامة الشعب وأيضاً لإثارة الجدل السياسي ومثلها مثل بريخت كانت تتميز بشخصية كاريزمية برغم انها أخضعت ذاتها لمناهج العمل الجماعي، ومثله طورت نمطاً للإخراج ينبثق أساساً من معتقداتها السياسية" (5).
بالرغم مما يقدمه المؤلف من تجارب مسرحية للمخرجين إلا ان الكتاب يحتوي على العديد من الاستعراضات التاريخية التي تكشف عن حياة المخرجين وتحولاتهم السياسية ، واعتقد انها غير ضرورية في هذا النوع من الدراسات التي يفترض بها ان تكون متخصصة بالتجربة الاخراجية .
وفي إشارة إلى مفهوم التشارك الذي عملت عليه ( ليتوود) فإن " مبدأ التعاون هو لب مشروعها كمخرجة مسرح وهو مبدأ يتعارض مع عادات المسرح الانكليزي وأيضاً مع ممارسات المخرجين العالميين" (6) فضلا عن ذلك فإن تنوع تجارب (جون ليتوود) قادها إلى البحث عن مشروعها الخاص في المسرح الذي كان يرتكز في " إخراجها للكلاسيكيات على إكشاف الصوت الشعبي الذي كانت تعتقد أنه الخاصية الأساسية في عظمة كتاب المسرح مثل شكسبير وجونسون"(7)، وبذلك تتمحور تجربتها الاخراجية في الكشف عن التأثير الشعبي في المسرحيات الكلاسيكية ، الامر الذي دفعها إلى ان تكون قريبة من (بريخت) وتفكيره في المسرح الملحمي ، فضلا عن ذلك فإنها عملت على إتباع (بريخت) في تثقيف " الممثلين الذين يجب أن يكون لديهم فهم عميق للتاريخ إذا كان عليهم أن يخرجوا رواية تقع في الماضي وتناسب الحاضر "(8) .
وقد استمر تأثير (بريخت) في اعمالها التي كانت تقدمها والتي لم تكن تنسجم بطبيعة الحال مع اشتراطات المسرح الانكليزي التقليدي ، إلا ان ذلك لم يمنعها من العمل على تحطيم " بنية المسرح البريطاني، وهي ايضاً إلى حد معين اعادت تنظيمها خارج الاشكال القديمة وبدأت ثورة ذاتية في المسرح في الأسلوب الذي تخرج به المسرحية ونوع المسرحيات التي يتم إخراجها، وأيضاً في الاسلوب الذي تكتب بها المسرحية وفي الاسلوب الذي يتعاون به المخرجون والممثلون مع المؤلف"(9).
(روجيه بلانشون) : لم يكن بعيدا عن التأثر بمسرح (بريخت) إلا انه اختار الذهاب بعيدا في عمل المخرج ، بمعنى أنه " ينبغي ان يتوافق بالتوازي مع ذات الحالات التي يخوضها المؤلف المسرحي، إن عمل المخرج يجب ان ينظر إليه كنوع من الكتابة التصويرية التي توظف لغة المسرح الخاصة (الحركة ، الصوت ، الايماءة ، اللون )"(10).
ولم يكن تأثير (بريخت) عليه يقتصر على الشكل بل تعداه ليكون حاضراً في كيفية تحليل الاحداث وتوظيف الشخصيات ، فضلا عن ذلك فقد " تعلم بلانشون أيضاً من بريخت مفهوماً جديداً لأهمية الحكي في المسرح، لقد استخدم بريخت كلمة (ملحمي) لهذا المسرح كي يؤكد على ان الحقيقة بالنسبة إليه هي ان الحدث والموقف أكثر أهمية من دراسة الشخصية"(11).
(إريان مينوشكين) : لم تختلف عن سابقيها في توجهاتها السياسية والتي تعبر عنها في العروض المسرحية التي قدمتها، إلا انها اختلفت عنهم في أسلوب المعالجة الإخراجية ، وتعود مساهمتها الفاعلة في المسرح إلى انها " انتقدت المخرج الكلي القدرة بالرغم من انها لم تقاوم إغراء الديكتاتورية، وكان تميزها الأكبر انها طورت بأكثر مما فعلت (ليتوود) البحث في انماط التمثيل الشعبي والاقنعة، وفنون المهرجين وفنون الاكروبات"(12).

تابع القراءة→

مسرح ماكس فريش والبحث عن الهوية وأبراز الحقيقة / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 31, 2013  | لا يوجد تعليقات


كان ماكس فريش (1911 – 1991) تأثيره كبيرا في الوسط الأدبي والمسرحي في المنطقة الألمانية في سويسرا حيث يتناول في معظم أعماله موضيع تبحث عن الهوية، حتى أصبحت هذه «التيمة» بمثابة «العلامة الأبداعية » المميزة له .
وأعطى لكتاباته اهمية في ابراز الحقيقة،كأهتمام ذاتي صادق في وقتٍ كان الأدب الألماني يبحث عن دور اجتماعي وسياسي ويبتعد عن كل ما هو ذاتي. فكتب رواياته ومسرحياته التي أطلقت شهرته العالمية، وكانت تدور حول هاجسه الأساسي: هوية الإنسان، وصورة تلك الهوية عند الآخرين، واشتياق الإنسان نحو اكتساب هوية جديدة وسيرة جديدة.كان فريش في الأربعين من عمره تقريباً عندما نشر يومياته عن الأعوام 1946 إلى 1949 - تلك اليوميات التي وضعت حجر الأساس لشهرته في المنطقة الألمانية، والتي يكاد يجمع نقاد الأدب الألماني على أنها تضم بذور كافة أعماله اللاحقة والشهيرة، مثل «أندورا» و «بيدرمان ومشعلو الحرائق» و «هومو فابر» و «مونتاوك». في دفتر يومياته عثر فريش على الأسلوب الذي سيصبح فيما بعد أسلوبه المميز. عدا الإسلوب يجد القارئ في يومياته أيضاً مفتاحاً لمشكلة الهوية والبحث عن الذات التي شغلته طويلاً في ما بعد، كما يتحدث عن لقائه بأديب كبير أثر فيه إنساناً وكاتباً، ألا وهو الشاعر والكاتب المسرحي برتولت بريشت (1998 – 1956).
ربما تحت تأثير بريشت بدأ فريش حياته كاتباً مسرحياً، فكتب أولى مسرحياته «ها هم يعاودون الغناء» في عام انتهاء الحرب العالمية الثانية (1945) متناولاً قضايا الماضي والذنب التاريخي والمسؤولية وصراع الأجيال. وبعد ذلك تتوالى المسرحيات التي رسخت شهرته في سويسرا والمنطقة الألمانية كلها، مثل «سور الصين» و «دون خوان أو عشق الهندسة» و «بيدرمان ومشعلو الحرائق». في مسرحية «بيدرمان»، التي تعتبر أكثر مسرحيات فريش عرضاً على خشبات المسارح يستضيف صاحب مصنع ثري يدعى بيدرمان رجلين، وعلى رغم أنه يرتاب في سلوكهما، وبخاصة عندما يلاحظ انتشار الحرائق في المدينة خلال فترة استضافته لهما، فإنه لا يفعل شيئاً. يجلس بيدرمان لا يتحرك، إلى أن يُشعل النيران في بيته مَن استضافهم بسذاجة بالغة. بيدرمان لم يكن له هم سوى حماية ذاته وثروته، وسيكون في مأمن من الأخطار. يُحسن بيدرمان ضيافة مشعلي النيران، ويلبي كافة طلباتهم، وفي النهاية يقدم لهم الكبريت الذي يحرقون به منزله.
وفي عام 1964 يعود فريش إلى «تيمة» الهوية مرة أخرى في روايته الشهيرة «يقولون إن اسمي غانتنباين»، وفيها يدعي غانتنباين بعد حادث سيارة أنه أعمى، وهكذا يرى كل ما يحاول الناس أن يخفوه عنه. غانتنباين يجرب «القصص كالملابس»، مثلما يقول فريش، وهو ما يفعله أيضاً بطل مسرحية «سيرة حياة» (1967) الذي يعتقد أن سبب تعاسته هو زواجه، ولهذا يحاول أن «يجرب» حياة جديدة، علّه يصل إلى هوية أخرى تمنحه السعادة. لكنه يعجز عن تشكيل حياته من جديد.
مثلما يقول الناقد فولكر فايدرمان، في الكلام عن الهوية والذات. حققت أعمال فريش نجاحاً كبيراً لأنه أصاب عصب الوقت، ومنح ملايين الألمان الأمل في أن يبدأوا حياة جديدة ويكتسبوا هوية جديدة. وهو أمل سيظل يراود ملايين البشر في كافة أنحاء العالم.
في نهاية الخمسينات وخلال سنوات الستينات قدم فريش روايات ومسرحيات أطلقت شهرته العالمية، وكلها أعمال دارت حول هاجسه الأساسي: هوية الإنسان، وصورة تلك الهوية عند الآخرين، واشتياق الإنسان نحو اكتساب هوية جديدة وسيرة جديدة.
أما ذروة أعماله الذاتية ودرة أعماله بإجماع النقاد فهي قصة «مونتاوك» (1975) التي صدرت ترجمتها العربية في عام 2001 عن دار الجمل. في «مونتاوك» يزيل فريش الحدود الفاصلة بين الشعر والحقيقة، بين الواقع والخيال، وبين سيرته الذاتية وسيرة الآخرين. مونتاوك هو اسم المكان الصغير الذي قضى فيه القاص / الكاتب نهاية أسبوع مع أميركية شابة، وهناك قرر أن يقص ما عاشه: «كسيرة ذاتية، نعم كسيرة ذاتية، من دون أن يخترع أشخاصاً، من دون أن يخترع أحداثاً تكون أكثر دلالة على واقعه. من دون الهروب إلى الخيال. من دون أن يبرر كتابته بالمسؤولية تجاه المجتمع. من دون رسالة. ليست لديه رسالة ويحيا رغم ذلك. إنه يرغب في أن يقص فحسب (من دون أن يراعي مشاعر كل هؤلاء الذين يذكرهم بأسمائهم): أن يقص حياته.» عبر العلاقة الغرامية التي نشأت بين ماكس فريش والشابة التي وظفتها دار النشر الأميركية لمرافقة الكاتب المسن خلال رحلته الأميركية يسترجع فريش علاقاته الغرامية والزوجية طوال حياته، مُقدماً سيرة ذاتية مفرطة في صراحتها وقسوتها، وخصوصاً في المقاطع التي يتحدث فيها عن علاقته بالشاعرة النمسوية إنغبورغ باخمان التي انتحرت محترقة في شقتها في روما.
يتحدث فريش عن «هذا الهوس» الذي أصابه، أي «كتابة جمل على الآلة الكاتبة»، وهو الهوس الذي يدفعه إلى استخدام حياته وحياة الآخرين كموضوع لأعماله، إلى أن تصرخ فيه زوجته: «لم أعش معك كمادة لأدبك!»، وتطلب الطلاق منه.
وبذلك كان ماكس افريس اكثر مايميزه في مسرحه البحث عن هوية جديدة للأنسان ولكي يمنحه الأمل في عالم تتناقض فيه الفوضى بسسب الدمار الذي خلفته الحروب .
تابع القراءة→

الأربعاء، مايو 29، 2013

الاعلان عن الشبكة العربية للعلوم النظرية في المسرح

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مايو 29, 2013  | لا يوجد تعليقات






الشبكة العربية للعلوم النظرية في المسرح
مقدمة:
مع مفاهيم
ً
إنسجاما استراتيجية تنمية المسرح العربي، و من سعي الهيئة العربية للمسرح
انطلاقا ، الهادف
إلى توسيع المشاركة والشراكة بينها وبين المبدعين في مجال العلوم النظرية في المسرح، تطلق الهيئة مشروع
" الشبكة العربية للعلوم النظرية في المسرح".
تعريف:
.1 الشبكة العربية للعلوم النظرية في المسرح تشكيل تفاعلي ثقافي فني يعنى بالعلوم النظرية في
المسرح.
.2 مركز الشبكة : الأمانة العامة للهيئة العربية للمسرح - الشارقة
.3 العضوية: في الشبكة طوعية، لا رسوم للانتساب، مفتوحة أمام الأكاديمين والعاملين في المسرح
من المهتمين بالبحث العلمي والنظريات و نقدها.
.4 تعمل الشبكة على تبادل المعرفة النظرية والتطبيقية، وإبراز الجهود العلمية في المسرح العربي،
مما يغني المعارف والثقافة المسرحية.
.5 تسعى الشبكة إلى ترسيخ أصول البحث العلمي النظري والمناظرة ونقد النقد، وإعادة الاعتبار لها
في المحافل والملتقيات والورش والمهرجانات، لما تشكله من روافع للعملية الإبداعية المسرحية
بمجملها من خلال توشيج العلاقة بين النظري والعملي في واقع التجارب المسرحية.
.6 تعمل الشبكة على التعريف بالباحثين والمنظرين المسرحيين كقوة حية فاعلة ومهمة من خلال ما
يقدمونه من جهد عملي في تقديم علومهم ومعارفهم





الهيئة العربية للمسرح
تابع القراءة→

السبت، مايو 25، 2013

يوميات المسرح العربي (الجمعة 24 مايو 2013)/ بشرى عمور (الفرجة)

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, مايو 25, 2013  | لا يوجد تعليقات

 المجلة المسرحية  المتخصصة بالفنون المسرحية  Journal of the theater  arts play a specialized
جاءت حصيلة يومنا ( الجمعة 24 مايو 2013) ، متميزة باتساع جغرافي و اختلاف نوعي وارتفاع كمي لرصد الأخبار المسرحية العربية، وهذا يحيلنا على أن الحراك المسرحي العربي في تطوير و استمرارية ، حسب الموجز الآتي:


1/ المهرجانات المسرحية:
* إعلان عن الدورة السادسة لمهرجان الضحك بالجديدة (دورة الفنان محمد الجم) ما بين 13 و16 يونيو 2013 (الفرجة)


2/ الأخبار الفنية:
* الإعلان عن العاصمة الثقافية العربية لعام 2015 / قسنطينة ـ الجزائر، الإعلان عن برنامج النهائي للتظاهرة الذي سيضبط
رسميا في 30 نوفمبر المقبل (الفرجة).
*  الإعلان عن موعد القراءة المسرحية  لعمل " الفيل يا ملك الزمان" بمكتبة الإسكندرية  عصر يوم الأربعاء 29 مايو 2013
(الفرجة) و(الهيئة العربية للمسرح)

*  روائع نجيب محفوظ تتصدرها "اللص والكلاب" تعرض على المسرح المصري فى هوليوود ( المجلة المسرحية
المتخصصة بالفنون المسرحية )

*  اختتام العروض الأولى لمسرحية:"تسونامي" في المسرح الوطني (Chaillot)بباريس، العرض من تأليف: جليلة بكار
وإخراج: فاضل الجعايبي ( المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية )

* «المسرح في الإمارات» يفوز بجائزة العويس. (مجلة الخشبة) و (الهيئة العربية للمسرح)
* نداء إلى المسرحيين العرب خارج الوطن العربي من أجل ملء استمارة لخلق تعاون و مشاركة مع الهيئة العربية للمسرح.
(الهيئة العربية للمسرح)
* "كواليس المسرح" إطلالة سريعة عن بعض البروفات والاستعدادات التي تجريها بعض الفرق المسرحية المصرية.
(الهيئة العربية للمسرح)

* "تكريم المنتسبين لدورة (حرفية التمثيل)" المنظمة من طرف وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع في أبو ظبي (الهيئة
العربية للمسرح)

* " ليل الجنوب المصري يشارك بمهرجان المسرح المحترف بالجزائر" (الهيئة العربية للمسرح)
* " عطية في الجزائر للمشاركة في ملتقي الكتابة المسرحية" هذا الملتقى مصاحب للدورة الثامنة لمهرجان المسرح
الاحترافي الوطني بالجزائر، وستكون مشاركة د. حسن عطية بمداخلة بعنوان:" "الكتابة الدرامية للمسرح من الإقتداء
الواعى بالغرب". (الهيئة العربية للمسرح)

* "" الثقافي الفرنسي" يقدم مسرحية كلاسيكية" العمل من الريبرتاور الفرنسي بعنوان :"المرأة عند ماكسي
La Dame de chez Maxim     " وعرض بالمركز الثقافي الفرنسي بالدوحة (الهيئة العربية للمسرح)
* نشر البرنامج العام للدورة الخامسة لمهرجان ربيع بيروت (26ـ 30 مايو 2013).  (الهيئة العربية للمسرح)
* إعلان عن عرض مسرحية:" الباش: ايجا تفرّج... باش تبدّل 2" (24، 25 و 26 مايو 2013) بفضاء مسار: 3
نهج ابن الهاني قرب المعهد العالي للفنون الجميلة بتونس.  (الهيئة العربية للمسرح)


3/ ومتابعة ونقد:

* مسرح موسكو الفني (غوركي) والمحافظة على التقاليد  ( المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية ) و
(الهيئة العربية للمسرح)
* قراءة عن العرض المسرحي من إنجاز (كنعان البني) بعنوان: " "شمس" .. يبحث عن الحقيقة"
(مجلة الفوانيس المسرحية).
* للسنة الخامسة العراق يغيب عن مهرجان المسرح الحر في الأردن. (مجلة الخشبة)


4/ مقالات ودراسات:
* "هل البر وأهل البحر.. بين سيمياء الفضاء المكاني والمخيال السيكودرامي"/ إنجاز : ذ .مفتاح خلوف و ذ.محمد
زعيتري (مجلة الفوانيس المسرحية).
* " الصوغ الدرامي لسيرة ‘الخبز الحافي’ في مسرحية ولد ميمونة لمحمد مكروم الطالبي" إنجاز: عبد المنعم الشنتوف.
(مجلة الفوانيس المسرحية).

5/ حوارات:
* المخرج الجزائري (شريف عياد زياني) يعود بمشروع جديد  (الفرجة).
* غياب نسوي بالمسرح العراقي (يحتوي على رأي بعض الفنانين العراقيين) (مجلة الخشبة).

6/ إصدارات:
* " المسرح المغربى..المسالك والوعود " جديد مطبوعات الهيئة العربية للمسرح. (مجلة الخشبة)

تعاونية الإعلام الإلكتروني المسرحي العربي 
تابع القراءة→

وليامز وابتكار صيغ وافكار جديدة للمسرح العالمي / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, مايو 25, 2013  | لا يوجد تعليقات


يعتبر الكاتب والمؤلف المسرحي الأمريكي توماس لاينر وليامزمن ابرز المسرحيين , وقد ولد عام 1914 في كولمبوس بولاية ميسوري وهو ينتمي إلى عائلة فقيرة. كان ابوه خشن الطباع جاف المعاملة يكسب قوته من عمله في محل بيع أحذية، وكانت أمه ابنة قسيس من الجنوب غرس في ذهن وليامز الصغير العديد من القصص الشعبية الفولكلورية والدينية. وفي عام 1931 التحق بجامعة ميسوري الا أنه فصُل منها بعد ثلاث سنوات لعجزه عن تسديد مبالغ الدراسة.، فالتحق بوظيفة كتابية في محل بيع الأحذية الذي يشتغل فيه والده. وازداد اهتمامه بالمسرح عندما شاهد مسرحية (الأشباح) لهنريك أبسن، ثم تأثر بنظرية فرويد وكتابات د. هـ.لورنس وتعمق كثيراً بعوالم فولكنر حيث الغموض والجو الشاعري الرمزي. ومن هنا بدأت تراود وليامز فكرة الكتابة للمسرح.على الرغم من الظروف الاقتصادية السيئة التي كانت تحاصره على الدوام، إذ يعمل في النهار ويكتب ويقرأ في الليل. وبعد اشتداد الأزمة الاقتصادية استغنت المصانع الصغيرة والكبيرة عن الأيدي العاملة فانتشرت البطالة وكان ضمن العاطلين وليامز الذي بدأ رحلته مع شبح الفقر. كان يبحث بشكل دائم عن عمل يحصل من خلاله على رغيف الخبز له ولأسرته فعمل بواباً في دار للسينما، واجتهد ليكتب السيناريو السينمائي لشركة " متروغولدين ماير". وبعد أن أتم السيناريو الأول الذي كان عبارة عن فكرة مبسطة لمسرحيته المشهورة (الحيوانات الزجاجية) واجهته الشركة بالرفض وامتنعت عن التعامل معه. وبعد ذلك الفشل القاسي عمل وليامز في مهن عديدة منها كاتب برقيات في دائرة البريد ونادلاً في مقهى ليلي ومنشد أغانٍ في تجمع للطبقة المترفة. كانت ذاكرة وليامز تسجل كل التفاصيل وتختزنها ألا أن ثمة انحرافاً خطيراً برز في حياته عندما صار يعاقر الخمر بنهم شديد ويتسكع في الشوارع العفنة حتى أصابه انهيار حاد ودخل مصح الأمراض العقلية. وبعد مغادرته المصح في عام 1936 التحق بجامعة أيوا، وهو يصف تلك المرحلة بأنها كانت صعبة للغاية، حيث كان تفكيره يتوزع بين استرجاع الذكريات ومحاولة تسجيلها في أعمال أدبية كالقصة أو المسرحية. وكانت البداية مع مسرحيات الفصل الواحد كما فعل يوجين أونيل في عام 1939 عندما حصلت مسرحيته الأولى (معركة الملائكة) على جائزة مالية. اقترح اعضاء مؤسسة روكفلر الأدبية منح وليامز العضوية وحصل بعد ذلك على منحة علمية أتاحت له دراسة فن الكتابة للمسرح بشكل متميز. وفي مجال الدراسة تعرف على الناقد جون جاسنر وتيريزا هلبيرن وعرض عليهما بعض كتاباته. وأظهرا أعجابهما بمسودة مسرحيته الطويلة( معركة الملائكة). ويرى وليامز آنئذ انها كانت الخطوة الأولى في عالم الكتابة للمسرح. وعندما نتأمل حياة الكاتب تنسي وليامز نجد ان ثلاث مراحل مهمة اتسمت بها تجربته ؛ الأولى التي اصر على تسميتها بمرحلة تجريب الأفكار الشعرية والغنائية بقوالب وصيغ مسرحية، والثانية التي ظهر فيها باحثاً ومتأثراً ومبدعاً في مجال استلهام الموروثات الشعبية والأساطير والحكايات الخرافية والأسطورية وبرز فيها التأثير الديني وتأثره بالميثولوجيا اليونانية، وكذلك الإيمان بأفكار فرويد التي اثرت به تأثرا كبيرا ، والثالثة التي حاول فيها تنسي وليامز ابتكار صيغ وافكار جديدة للمسرح بقصص مألوفة ذات اتجاه جديد مؤكداً أن عذاب البشرية لايمكن ان ينتهي الا بتطوير تجارب الانسان باتجاه خلق وضع اجتماعي جديد يلغي كل أشكال التخلف والمعاناة. كما حاول ان يربط توجهات الإنسان نحو السمو الديني بالوعظ الخفي والتأكيد على ان الخالق كفيل بحل المشاكل المعقدة ووضع الحل الابدي لعذابات البشر ومن ابرز المسرحيات التي قام بكتابتها مسرحية (معركة الملائكة ) 1940 ومسرحية( الحيونات الزجاجية ) 1944 ومسرحية ( لقد انرت عواطفي ) عام 1945 ومسرحية ( عربة محملة بالقطن ) مجموعة من مسرحيات الفصل الواحد عام 1946 ومسرحية ( عربة أسمها الرغبة ) عام 1947 ومسرحية ( صيف ودخان ) عام 1948 ومسرحية ( الطريق الرئيسي ) عام 1948 ومسرحية ( وشم الورد ) عام 1951 ومسرحية ( هتفت العنقاء ,اني اصعد في اللهب ) عام 1951 ومسرحية ( قطة فوق سطح صفيح ساخن ) عام 1955ومسرحية ( الدمية الطفلة ) عام 1956ومسرحية ( هبوط اورفيوس ) عام 1957 ومسرحية ( فجأة في الصيف الماضي ) عام 1958 ومسرحية ( طائر الشباب الجميل ) عام 1959 ومسرحية ( فترة التوافق ) 1960 ومسرحية(احزان المركيين ) خمسة مسرحيات قصيرة عام 1960وكتب في مجال القصة والرواية والشعر وبذلك كان تأثيره كبيرا في المسرح العالمي .‏
تابع القراءة→

الجمعة، مايو 24، 2013

يوميات المسرح العربي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 24, 2013  | لا يوجد تعليقات

يوميات
المسرح العربي (
 الخميس 23 مايو 2013) 




1/ المهرجانات المسرحية:


* اختتام الدورةالتاسعة لمهرجان مراكش الدولي للمسرح بعرض مسرحي (الرجل الذي) (الهيئة
العربية للمسرح)


* إقامة مهرجان
للمسرح النسوي الأول بالبصرة ـ العراق، الذي
احتضنته جامعة البصرة حمل شعار (المسرح النسوي


خصوصية وإبداع المسرح العراقي) (الهيئة العربية للمسرح)


* اعلان عن قفل باب الترشيح الخاص بمسابقة
الدولية لنصوص المونودراما- النسخة العربية 2014 التي تنظمها هيئة


الفجيرة للثقافة والإعلام ومكتب الهيئة
الدولية للمسرح في الفجيرة 
(الهيئة العربية للمسرح)


* إعلان عن الدورة الثانية للأيام المسرحية
ببارود / تونس (24 ـ 26 مايو 2013) 
تحت شعار " المسرح
في ضيافة
الجمهور"
(الفرجة) و (راديو تياتر).




2/ الاخبار الفنية:


* رحيل الفنان
المصري "حسين شعبان" بعد مشوار فني كبير حافل بالأعمال الفنية
التي قدمها على شاشة التليفزيون


وخشبة المسرح وارتبطت أغلب أعمال
الراحل بالفنان محمد صبحي
. (الهيئة العربية للمسرح)


* الإعلان عن موعد انعقاد المؤتمر القومي
للمسرح المصري بالأعلى للثقافة تحت عنوان:" "المسرح
ضرورة"،


بالمجلس الأعلى
للثقافة، يُفتتح المؤتمر الساعة الثانية عشرة ظهر يوم الاثنين الموافق 27 مايو
بالمجلس الأعلى
الثقافة. (الفرجة)


* الإعلان عن مشاركة العرض المسرحي المصري "ليل جنوب"
بفعاليات الدورة الثامنة للمهرجان الوطني
للمسرح
المحترف بالجزائر, (مجلة الخشبة)


* الاعلان عن مواصلة سلسلة عروض فضاء مسار لعمله الجديد مسرحية:
"الباش" أو حرّاقة نص و إخراج: صالح
حمودة. (راديو تيارتر)
* نشر أفيش للإعلان عن نشاط المسرح الوطني
المبرمج ليوم 26 مايو 2013 بداية من الساعة 18 بمسرح الفن الرابع ـ
تونس (راديو تياتر)


* رحيل الناقد المسرحي العراقي "حميد عبد المجيد مال الله". (المجلة المسرحية
المتخصصة بالفنون المسرحية)


3/ ومتابعة ونقد:


قراءة نقدية للناقد د. حسن عبود النخيلة للكتاب "البنية الداخلية
للمسرحية" مجاوزة التقليدية وإرساء لنظرية جديدة في
الدراما"
وهو من تأليف (د.مجيد حميد الجبوري) / (الفرجة).


* العطر الرفيع
للكتابة النقدية المسرحية قراءة في "بلاغة الالتباس: قراءات في المسرح
المغربي" لمحمد بهجاجي للناقد


المغربي د.حسن يوسفي (مجلة الفوانيس المسرحية).


4/ مقالات ودراسات:


*" الحضورالمشع للجسد في المسرح" ".
(المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)
*" مسرحالدمى... من النقد إلى تربية الأطفال".
(المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)

تعاونية الإعلام الإلكتروني المسرحي العربي 

تابع القراءة→

يوميات المسرح العربي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 24, 2013  | لا يوجد تعليقات

يوميات
المسرح العربي (
 الخميس 23 مايو 2013) 




1/ المهرجانات المسرحية:


* اختتام الدورةالتاسعة لمهرجان مراكش الدولي للمسرح بعرض مسرحي (الرجل الذي) (الهيئة
العربية للمسرح)


* إقامة مهرجان
للمسرح النسوي الأول بالبصرة ـ العراق، الذي
احتضنته جامعة البصرة حمل شعار (المسرح النسوي


خصوصية وإبداع المسرح العراقي) (الهيئة العربية للمسرح)


* اعلان عن قفل باب الترشيح الخاص بمسابقة
الدولية لنصوص المونودراما- النسخة العربية 2014 التي تنظمها هيئة


الفجيرة للثقافة والإعلام ومكتب الهيئة
الدولية للمسرح في الفجيرة 
(الهيئة العربية للمسرح)


* إعلان عن الدورة الثانية للأيام المسرحية
ببارود / تونس (24 ـ 26 مايو 2013) 
تحت شعار " المسرح
في ضيافة
الجمهور"
(الفرجة) و (راديو تياتر).



2/ الاخبار الفنية:


* رحيل الفنان
المصري "حسين شعبان" بعد مشوار فني كبير حافل بالأعمال الفنية
التي قدمها على شاشة التليفزيون


وخشبة المسرح وارتبطت أغلب أعمال
الراحل بالفنان محمد صبحي
. (الهيئة العربية للمسرح)


* الإعلان عن موعد انعقاد المؤتمر القومي
للمسرح المصري بالأعلى للثقافة تحت عنوان:" "المسرح
ضرورة"،


بالمجلس الأعلى
للثقافة، يُفتتح المؤتمر الساعة الثانية عشرة ظهر يوم الاثنين الموافق 27 مايو
بالمجلس الأعلى
الثقافة. (الفرجة)


* الإعلان عن مشاركة العرض المسرحي المصري "ليل جنوب"
بفعاليات الدورة الثامنة للمهرجان الوطني
للمسرح
المحترف بالجزائر, (مجلة الخشبة)


* الاعلان عن مواصلة سلسلة عروض فضاء مسار لعمله الجديد مسرحية:
"الباش" أو حرّاقة نص و إخراج: صالح
حمودة. (راديو تيارتر)
* نشر أفيش للإعلان عن نشاط المسرح الوطني
المبرمج ليوم 26 مايو 2013 بداية من الساعة 18 بمسرح الفن الرابع ـ
تونس (راديو تياتر)


* رحيل الناقد المسرحي العراقي "حميد عبد المجيد مال الله". (المجلة المسرحية
المتخصصة بالفنون المسرحية)


3/ ومتابعة ونقد:


قراءة نقدية للناقد د. حسن عبود النخيلة للكتاب "البنية الداخلية
للمسرحية" مجاوزة التقليدية وإرساء لنظرية جديدة في
الدراما"
وهو من تأليف (د.مجيد حميد الجبوري) / (الفرجة).


* العطر الرفيع
للكتابة النقدية المسرحية قراءة في "بلاغة الالتباس: قراءات في المسرح
المغربي" لمحمد بهجاجي للناقد


المغربي د.حسن يوسفي (مجلة الفوانيس المسرحية).


4/ مقالات ودراسات:


*" الحضورالمشع للجسد في المسرح" ".
(المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)
*" مسرحالدمى... من النقد إلى تربية الأطفال".
(المجلة المسرحية المتخصصة بالفنون المسرحية)

تعاونية الإعلام الإلكتروني المسرحي العربي 

تابع القراءة→

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9