أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الثلاثاء، أغسطس 11، 2015

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من1- 8- 2015 ولغاية 7- 8- 2015 الأسبوع الأول من شهر آب أغسطس

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, أغسطس 11, 2015  | لا يوجد تعليقات




يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من1- 8- 2015 ولغاية 7- 8- 2015 الأسبوع الأول من شهر آب أغسطس


السبت، 1 أغسطس، 2015



صدور مسرحية ” سيبريا” تأليف فليكس ميترر . ترجمة ا. السيد قنديل ( المجلة الرئيسية )

"أوكنو".. مسرحية سورية تقفز من النافذة  ( الموقع الثاني )

خالدلوبيتا نيونغو الى المسرح للمرة الأولى ( الموقع الثاني )

 أمين.. أحدّثكم عن الفُرجة ( الموقع الثاني )

 الدراما والحياة اليومية في المسرح الروسي / د. فايز الداية

تشيخوف علامة بارزة في المسرح الحديث

 ألكسندر بوشكين.. أمير شعراء روسيا

العرض العالمي لالالونا ينطلق في الصالة الثقافية
«عرض زبالة»، مسرح شارع في الضاحية يتناول أزمة النفايات - فسلاب نيوز

الأحد، 2 أغسطس، 2015

صراع الوعي والوهم في مسرحيّة «ابن عروس»  ( المجلة الرئيسية )

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من23- 7- 2015 ولغاية 31- 7- 2015 الأسبوع الرابع والأخير من شهر تموز يوليو ( المجلة الرئيسية )

كتاب "تحولات البنية الدرامية في مسرح يوسف العاني في ضوء المتغيرات الثقافية " تأليف د. عامر صباح المرزوك ( الموقع الثاني )

مهرجان صيف الزرقاء المسرحي الثالث عشر لعام 2015 ( الموقع الثاني )

المسرح السياسي في مصر يخبو وسط إشعاع الكوميديا ( الموقع الثاني )

أول مسرحية خيال الظل في السودان.. تجيب على سؤال الهوية للسودانيين الكبار ( الموقع الثاني )

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من23- 7- 2015 ولغاية 31- 7- 2015 الأسبوع الرابع والأخير من شهر تموز يوليو ( الموقع الثاني )

برنامج جديد لمسرح نعم بشراكات محلية ودولية

فيدريكو غارسيا لوركا
صراع الوعي والوهم في مسرحيّة «ابن عروس»


الاثنين، 3 أغسطس، 2015


المسرح المصري يسترد عافيته  ( المجلة الرئيسية )

عرض «سيد الوقت» في الإسكندرية.. و«نوفل» على مسرح الغد بالعجوزة  ( الموقع الثاني )


عرض مسرحية «ايفانوف» لتشيكوف على المسرح الفرنسى ( الموقع الثاني )

الكتاب "المسرح الحديث - إشراقات واختيارات " تأليف د.حسن المنيعي ( الموقع الثاني )

صالة الثقافية تشهد ختام أول عروض مهرجان صيف البحرين ( الموقع الثاني )

الثلاثاء، 4 أغسطس، 2015

الدراما والشعر فى العدد الجديد من مجلة “أفكار” الأردنية ( المجلة الرئيسية )

'حكاية بغدادية' .. قصة حياة داخل فرج البحراني على المسارح الكندية / قاسم ماضي ( الموقع الثاني )

فعاليات " ملتقى بابل المسرحي " 2015  ( الموقع الثاني )

«العشاء الأخير» المصري في مهرجان أفينيون المسرحي  ( الموقع الثاني )

العرض المسرحي «روح»… شخصيات يائسة تتمسك بالحياة! ( الموقع الثاني )

مهرجان أفينيون 2015جماليات المسرح وشواغل عالمنا المعاصر ( الموقع الثاني )
مصطلح الميزانسين ثانية / د. عقيل مهدي يوسف

"فيت روك" نموذج من المسرح التحريضي


الأربعاء، 5 أغسطس، 2015


الهيئة العربية للمسرح تسمي (القابض على الجمر) ليكتب الرسالة التاسعة في اليوم العربي للمسرح. ( المجلة الرئيسية )

مسرح الربيع في اليمن .. عن كتاب " مسرح شباب الربيع و ما بعده في اليمن " ( الموقع الثاني )

اصدار كتاب "مسرح إسبانيول ذاكرة تطوان الفنية 1923 – 2013 " لمؤلفه الزبير بن الأمين  ( الموقع الثاني )

الفنان اليمني إبراهيم الزبلي : المسرح كان يعاني من سوء التغذية واليوم مات جوعا !! ( الموقع الثاني )

الهيئة العربية للمسرح تسمي (القابض على الجمر) ليكتب الرسالة التاسعة في اليوم العربي للمسرح. ( الموقع الثاني )

مسرحية "بنات نعش " تأليف فاتن حسين ناجي


الخميس، 6 أغسطس، 2015

رواية تركية تتربع على عرش المسرح الإيطالي ( المجلة الرئيسية )


منع مسرحية عن معاناة المهاجرين في المغرب ( الموقع الثاني )



الجمعة، 7 أغسطس، 2015

ماري جيلان الحاضرة في أفلام الكبار والجدد

عرس الدم- للوركا: الفولكلور ويد القدر

ورشات التأهيل المسرحي في كلباء تواصل برامجها

اختتام ورشة "السينوغرافيا" ضمن دورة "العرض المسرحي" بكلباء ( الموقع الثاني )

عرض مسرحية "مدغشقر" بدبى ( الموقع الثاني )

مسرحيتان تناقشان الغرور والتناقض في «عيد طيبة 36»  ( الموقع الثاني )

تابع القراءة→

الأحد، أغسطس 09، 2015

الملتقى العربي لفنون العرائس الدورة الثالثة 29/10 إلى 4/11/2015 القاهرة دعوة للراغبين للمشاركة كمتدربين

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, أغسطس 09, 2015  | لا يوجد تعليقات




ضمن سعي الهيئة العربية للمسرح لتفعيل وتعزيز حضور فنون العرائس وما جاورها في فضاءات الفرجة العربية وتدريب المهتمين العرب وذلك من خلال الملتقى العربي لفنون العرائس والسوق العربية لفنون العرائس حيث تعقد الدورة الثالثة في القاهرة خلال الفترة من 29 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 إلى 4 نونبر / تشرين الثاني 2015 . حيث سيقام ضمن برامجها الورشات التدريبية التالية:

1/ ورشة في تصنيع وتقنيات صندوق العجب.
2/ ورشة في تقنيات خيال الظل.
3/ ورشة في تصنيع الأرجوز وتكنيك الأداء.
4/ ورشة في صناعة عرائس الخيط والتنشيط في الشارع .
5/ ورشة في فن الحكاية والعلاقة مع المتلقي.
تفتح الهيئة باب الترشيح للمهتمين والراغبين بالتدرب من الدول التالية :
موريتانيا والمغرب والجزائر وتونس وليبيا وفلسطين والأردن ولبنان وسوريا والسودان.
** ملاحظة :
ـ بالنسبة للراغبين من العراق و اليمن و دول مجلس التعاون الخليجي، سيكون هناك ملتقى في شهر أبريل/ نيسان 2016 تخصص المشاركة فيه للفنانين من هذه الدول.
ـ بالنسبة للراغبين من مصر عليهم التواصل مع مسرح القاهرة للعرائس.
يرجى تعبئة الاستمارة المرفقة و إرسال السيرة الذاتية، حيث ستقوم لجنة تنظيم الملتقى باختيار المشاركين من بين المتقدمين.
آخر موعد لإرسال الترشيحات يوم الخميس الموافق 20\8\2015 .

ملاحظة : يمكن الحصول على استمارة متدرب في ورشة الملتقى  العربي لفنون العرائس بالضغط على الرابط  أعلاه
تابع القراءة→

الجمعة، أغسطس 07، 2015

المونولوج في المسرح / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, أغسطس 07, 2015  | لا يوجد تعليقات



وهو العنصر الذي يتيح للشخصية المسرحية ان تفصح عن دخيلة نفسها ,لتكشف عن مشاعرها الباطنية ,وافكارها ,وعواطفها وكأنها تفكر بصوت مسموع ,ويلجأ الكتاب المسرحيين الى هذه الطريقة في التشخيص بالمونولوج ,حينما تجد الشخصية نفسها تحت وطأة أنفعال جارف أو أزمةعنيفة ويحتل فكرها ووجدانها الى مسرح حافل بالأحداث ينبغي ان يطلع علية المتلقي ولعل من اشهر المونولوجات قاطبة مونولوج هاملت (أكون او لاأكون ,ذلك هو السوال)1وقد أزداد شيوع هذا العنصر المونولوجي في المسرح مع ظهور مدرسة التحليل النفسي التي أمدت الكتاب بمعلومات هائلة عن التركيب الشعوري والاشعوري للشخصية الآنسانية , والتداعي الحر للهواجس والأحاسيس والرغبات المكبوتة ,وكانت الحركة التعبيرية من أبرز الحركات ,الى جانب السوريالية,ويقول اوسكار وايلد (أن الشئ الوحيد الذي يعرفه الأنسان حق المعرفة عن الطبيعة البشرية هو أنها تتحول وتتبدل والنظم التي تفشل هي تلك التي تعتمد على ثبات الطبيعة البشرية وليسى نموها وتطورها)2 ومن هنا فأن المونولوج الدرامي يفرض على الكاتب المسرحي الألتزام بمقولة التغيير ونمو الكائن الأنساني ,فالشخصية لابد ان ينتابها تغير اساسي في بنيتها وهي تدخل في سلسلة من المواقف والصراعات والأزمات . 

المصادر

(1)مسرحية هاملت تأليف وليم شكسبير ترجمة جبرا ابراهيم جبرا/العراق (2)كتاب فن كتابة المسرحية تاليف لاجوس اجري ترجمة دريني خشبة /القاهره
تابع القراءة→

الندوة النقدية لمهرجان المسرح العربي لمسرحية حرير ادم للأردن 2015 في المغرب

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, أغسطس 07, 2015  | لا يوجد تعليقات


تابع القراءة→

الأربعاء، أغسطس 05، 2015

الهيئة العربية للمسرح تسمي (القابض على الجمر) ليكتب الرسالة التاسعة في اليوم العربي للمسرح.

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, أغسطس 05, 2015  | لا يوجد تعليقات



في العاشر من يناير من كل عام ومنذ عام 2008، يقف رمز من رموز المسرح العربي ليكتب ويلقي رسالة (اليوم العربي للمسرح) على أسماع الدنيا، ومن خلال منبر المؤسسة التي أطلقت هذا اليوم الذي أصبح على الخريطة المسرحية العربية والدولية، مشكلاً بذلك محطة هامة لاستلهام خلاصة تجربة ذلك الرمز التي يصبها في رسالته لتكون محطة جديدة من محطات التنوير.
ومنذ عام 2008 بدأت المسيرة ليكون على منبر هذا اليوم الكبير:
1/ د. يعقوب الشدرواي – لبنان . عام 2008 . ألقى رسالته من الشارقة.
2/ أ . سميحة أيوب – مصر . عام 2009 . ألقت رسالتها من القاهرة في افتتاح مهرجان المسرح العربي.
3/ أ . عز الدين المدني – تونس . عام 2010. ألقى رسالته من تونس.
4/ أ . يوسف العاني – العراق . عام 2011 . ألقى رسالته من بيروت في افتتاح الدورة الثالثة من مهرجان المسرح العربي.
5/ أ . سعاد عبد الله – الكويت . عام 2012. ألقت رسالتها من عمّان في افتتاح الدورة الرابعة من مهرجان المسرح العربي.
6/ أ . ثريا جبران – المغرب. عام 2013. ألقت رسالتها من الدوحة في افتتاح الدورة الخامسة من مهرجان المسرح العربي.
7/ صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي. الإمارات. عام 2014. ألقى رسالته من الشارقة في افتتاح الدورة السادسة من مهرجان المسرح العربي.
8/ د . يوسف عايدابي – السودان. عام 2015 . ألقى رسالته من الرباط في افتتاح الدورة السابعة من مهرجان المسرح العربي.
فمن هو القابض على الجمر الذي سيكتب الرسالة التاسعة؟
صرح الأمين العام للهيئة العربية للمسرح إسماعيل عبد الله، أن الأمانة العامة للهيئة قد اختارت الفنان زيناتي قدسية ليكون صاحب الرسالة التاسعة من رسائل اليوم العربي للمسرح، وبذلك تكون قد اختارت نموذجاً للمسرحي البار بمسرحه وبرسالته، إنه زيناتي قدسية الذي ولد عام  1948 في قرية إجزم قضاء منطقة حيفا في فلسطين، صاحب (رأس الغول) والذي شكّل مع الكاتب الراحل ممدوح عدوان ثنائياً مسرحياً فقدما معاً تجارب رسخت في الذاكرة المسرحية العربية، مثل (حال الدنيا، القيامة، الزبال وغيرها) والذي بدأ مشواره في مدينة إربد في الأردن، لينطلق عام 1971 مجدداً من دمشق حيث عمل فيها في قطاعات المسرح الجامعي ومسرح الهواة والمسرح الفلسطيني، والمسرح القومي، والمختبر المسرحي، والمسرح التجريبي بدمشق، ومسرح أحوال، ولا زال هذا الفنان الذي قدم أعمالاً مونودرامية مميزة، وأعمالاً  جماعية لا تقل أهمية، يعطي للمسرح في كل المجالات مؤلفاً وممثلاً ومخرجاً ومحكما؛ صاحب ( القابض على الجمر) كتاب السيرة الفنية الفريد الذي وثق تجربته، صاحب (تقاسيم على درب الآلام) سيكتب الرسالة التاسعة.
وهكذا سيكون المسرح على موعد مع هذه القامة الكبيرة في رسالته التي سيكتبها وسيلقيها في العاشر من يناير 2016 من الكويت التي ستحتضن الدورة الثامنة من مهرجان المسرح العربي.
تابع القراءة→

الثلاثاء، أغسطس 04، 2015

المكياح وأهميته في المسرح / محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, أغسطس 04, 2015  | لا يوجد تعليقات

       

الماكياج المسرحي هوأحد العناصر المكملة للعرض المسرحى ويساهم  في تأكيـد وأبراز ملامح وجــوه الممثــلين وإبـــرازها حتى يتفاعل معها الممثل والمشاهد في آن واحد ويكون لها التأثير المناسب على المتلقي وأذا كانت الصـالة واسعـة أو بعـيدة عن الخشبة  فيساهم المكياج في اظهار الملامـح وابراز ملامح  الوجه التعبيرية  والتأكـيد على هذه الملامـح التـي تلائم الشخصـية أواخفاء  ملامح الوجه تمامآ إذا كانت لا تتلائم مع مفهوم الشخصية إذا كـان المثـل يـقوم ـبدور شـرير شيطـان مثـلاً أو الممـثل وسيم وهادئ والدور يتطلب القبح و الشراسة 
" بوسع الماكياج المسرحى theatrical makeup  ان يخفى واحده من اهم وسائل صلة الممثل بشخصيته المسرحيه او يشوهها كما بوسعه ان يضلل المتفرجين ومن ناحية اخرى ستطيع بصفته جزء متكاملا من تمثيل الشخصية ان ينير الشخصية امام الممثل وامام النظارة ويضع بين يدى الممثل وسيلة فعالة بطريقة خارقة لاخراج صورة باهرة ومدهشة للشخصية.

        لا يخلق الماكياج الشخصية ولكنه يساعد على ابرازها ولن يصل اى ماكياج الى حد الكمال بغير وجود الممثل الكفء وان الماكياج المعتبر تحفه فنية فى حد ذاته ان لم يكن ذا صلة بتمثيل موضوعى aspecific performance  مهما كان الاداء رائعا فهو عديم الفائدة بل واسوا من ان يكون عديم الفائده اذ قد يفسد جهد الممثل فى تمثيل شخصيته ".
        " وهذا يعنى ان الماكياج لا يعنى كعكاز لاغنى عنه بل على العكس انه الخطوة الاخيرة فى جهود الممثل لابراز شخصية فى صورة حيه ويقدم له مساعده غالبا ما تكون ضرورية بعد ان يبذل كل ما فى وسعه للعمل بدونه ".

        " عندما يظهر الممثل فوق المنصة فان منظره يدل الى حد بعيد على الطريقة التى يعتبره بها المتفرجون فاذا بدا الممثل وحشيا ميالا الى العراك فربما اعتبره المشاهدون شخصا متوحشا ميالا الى العراك واذا بدى منظره وديعا مريحا فربما اعتبره الجمهور شخصا وديعا مرحا ولكنه اذا بدا متوحشا ومشاكسا بينما هو فى الحقيقة شخص وديع ومريح ارتبك المتفرجون ووقع الممثل فى مازق فقبل ان يقوم باى شئ مما اعد نفسه لفعله عليه اولا ان يزيل الاثر السئ من نفوس المتفرجين والطابع الخطأ الذى اوجده عندهم ومن المحتمل ان يكون هذا عملا طويلا وشاقا عملا يجب تلافيه باى ثمن .

        عادة ما يكون الماكياج مسئولية المممثل نفسه انه الخطوة الاخيرة فى محاولة اظهار الشخصية التى يمثلها بمظهر الحياة الصحيحة انه نهاية التعبير الخارجى لجميع الافكار والتقدير لما استنتجه من دراسته لدوره يجب ان يكون منظر الشخصية التى يمثلها هاما عنده بنفس اهمية الطريقة التى تمشى او تتكلم بها يجب ان يتحمل الممثل مسئولية تصميم وعمل الماكياج لنفسه وهذا يعنى انه ينبغى ان يلم الممثل بالمبادئ الاساسية لعمل الماكياج وانجح الطرق لوضعه.

        الماكياج كما يمارس فى المسرح المعاصر من اصل حديث جدا لاشك فى ان الاغريق استعملوا الاقنعه للتعريف بالشخصية الممثلة وتكوين طبيعتها السائدة وقد استمرت هذه العادة طوال عصر النهضه ففى الكوميديا الفنية كانوا يتعرفون بسهولة على كل شخص وكل شخص يلبس قناعه الخاص به والمميز له فاذا ما ابصر المشاهدون القناع والثوب عرفوا فى الحال منظر الشخص وماذا ينتظرون منه وابان عصر الاصلاح والقرنين الثامن عشر والتاسع عشر جاء الماكياج ليقوم بدور بسيط فى المسرح ولا سيما بين النساء ولم يتبوأ مكانته حتى نهاية القرن التاسع عشر عندما ظهرت الكهرباء وجعلت بالامكان تسليط ضوء شديد على المنصة فصار الماكياج امرا لازما بل ويكاد يكون اساسيا وضروريا ايضا

         اما اليوم فيؤدى الماكياج عدة وظائف درامية هامه فأولا وربما كانت هذه اهم وظيفة للماكياج ان الممثل يستعمله ليعطى المتفرجين فى الحال الانطباع الصحيح عن سن الشخصية التى يمثلها وصحتها وصفاتها الاساسية فاذا كانت الشخصية جشعة نفعية صمم الماكياج لينقل الى المتفرجين هذه المعلومات واذا كان الشخص مغرورا مزهوا متغطرسا امكن تصميم الماكياج ليعكس هذه الصفات وبعبارة اخرى الماكياج وسيلة فعاله لنقل انواع معينه من المعلومات الى النظارة دون ضياع الفاظ او وقت.

        وثانيا يؤدى الماكياج وظيفة معادلة الاثر المبيض الناشئ عن الضوء الشديد المركز على المنصة كما ان الضوء الشديد الذى يجعل الممثل مرئيا لكل شخص فى قاعة المتفرجين يميل الى ان يغسل اللون من على وجه ويدى الممثل فيضيف الماكياج مزيدا من اللون يتعادل مع هذا الميل وبالطبع ينطبق هذا على ذوى البشرة الزاهية اللون اما الممثلون السود او ذو البشرة السمراء فلا يحتاجون الا الى قليل من اللون الاضافى او لا يحتاجون اليه اطلاقا.

        وثالثا يؤكد الماكياج بعض الملامح التعبيرية كالعينين والفم والتى يستعملها الممثل بحكم التعود لينقل مشاعره الى المتفرجين فاذا ما اكد الماكياج هذه الملامح مكن الممثل من نقل احساساته بدقة الى أولئك الجالسين فى ابعد المقاعد بصالة المشاهدين ".

        " واما فيما يتعلق برؤية المشاهدين للممثل فكان الامر يختلف تماما لقد كانت المسافة بين الصف الاول والممثل كبيرة بحيث يصبح المممثل قزما وسط ما يحيط به من منشأت وكان من العسير على الممثل ان يستعين بالوسائل التعبيرية الحديثة مثل قسمات وجهه او الايماءات وما شابه ذلك ولهذا استعان المؤلف للتغلب على ذلك بان جعل الاحداث ضخمة والبس الممثل قناعا كبيرا الى حد ما ووضع على راسه باروكة شعر تزيد  من ارتفاع راسه كما البسه حذاء عاليا ولما كان المنظر يبدو بعيد بالنسبة للمشاهدين كان من اليسير ان يلعب الرجل دور المرأة دون ان يلحظ المشاهدون فارقا.

وبالتالى كان منظر البطل او البطلة يبدو واضحا بمجرد ظهورهما نظرا لما يرتديانه لقد كانت ملابس الممثلين طويلة فضفاضة ذات الوان ذاهية يقال انها تشبه ملابس كهنة اليوسيس وعلى ذلك لم تكن ملابس واقعية بل رسمية، وكانت تضفى هذه الازياء جلالا على المسرح ولذلك حين غيرت هذه الازياء على اثر ظهور الملابس المهلهلة على المسرح هوجم هذا الاتجاه بانه يحط من قدر وجلال المسرح ".

        " يجد معظم الممثلين فى رائحة الماكياج المسرحى سحرا مثيرا لا يرجع الى مافيه من عطر بقدر ما يرجع الى ارتباطه بالتوهج المثير للحظات التى تسبق العرض مباشرة والواقع انه من منافع الماكياج ما قد يتيحه للممثل من عمل محدد مفيد خلال تلك الفترة العصيبة السابقة على العرض هذا الوصف لا ينطبق على جميع الممثلين اذ يفضل البعض الهدوء والوحده غير ان الغالبية لا تكاد تجد نفسها على انفراد حتى يداخلها القلق والتوتر ومشاعر التوقع المفزعة لشتى انواع الفشل ولكن ما يسود غرف الممثلين من ثرثرة ونشاط ومفاخرة يساعد على تفريج الكربة.كما تتطلب  فترة الماكياج هذه حضور الممثل الى المسرح قبل موعد رفع الستار بمدة كافية حتى يتيح هامشا معقولا من الامان فى حالة الطوارئ .

        ولكن القيمة النفسية للماكياج اعمق من جو النشاط الذى تستثيره قبيل رفع الستار ان كثيرا من الممثلين وخاصة عندما يقومون باداء ادوار دراسية مغايرة لطبيعة شخصيتهم  يجدون فى الماكياج مادة محضرة تستنهض فيهم مزيدا من الثقة والقدرة على الاداء السديد بل وفى بعض الاحيان تجدهم يختفون خلف اقنعة ويجرءون على اقوال وافعال كانت تصيبهم بالحرج لو انهم اقاموا عليها بوجوههم العارية.
        على الرغم مما للماكياج من قيمة نفسية معينة بالنسبة للممثل فان وظيفته الحقيقية من وجهة نظر المتفرج انه يصد مفعول الاضاءة المسرحية ويرسم الشخصية ويساعد فى القاعات الكبيرة على تصويب ملامح الشخصية الى الجمهور وتعتبر الخاصية الثانية اهمها جميعا فالسن والجنسية والصفات الشخصية  من بين العوامل الحيويه التى يملك الماكياج المساعده على نقلها .كذلك يجب على الممثل ان يساعد الماكياج فمما يؤثر عن الممثلين المشهورين بادائهم للشخصيات الاستحواذ على وجوه مرنه وارواح مرهفة الحس ويتاتى التاثير المنشود عادة بالمزج الحاذق بين الماكياج والملابس والتعبير.
        وعلى اى حال ليست كل انواع الماكياج مما يتطلب تغيير ملامح الوجه فهنالك ما يعرف عادة باسم الماكياج السوى ولا يستهدف اكثر من تغيرات طفيفة غير جوهرية لا تكاد تذكر اذ يكون الدور قد وزع على الممثل طبفا للنمط الذى يتبدى من مظهره ولا يستدعى الامر اكثر من توكيد صفات التى يستحوذ عليها الفعل ويسفر مثل هذا العمل فى العادة عن محاولة لابراز اشد قسمات الوجه جاذبية تبعا لذوق العصروهو ذوق متغير ". 

        " يعتبر ماكياج الشخصيات اكثر اثارة للاهتمام من الماكياج السوى حيث انه يؤدى الى تغييرات واضحة الملامح ففى كثير من الحالات قد يغير شكل الوجه تغييرا كاملا ".

وأهم  الخامات المستخدمة في الماكياج والتنكر  يستحسن وجودها جميعأ لدى الماكير المسرحي هي 

1-شعر أسود وأبيض (أو صوف)

2-مادة لاصقة

3-كريم أساس

4-كريم للوجه

5-أقلام حواجب عريضة (سود اء، بيضاء، خضراء، زرقاء)

6-أحمر شفا ة (أحمر، بني)

7-أقلام ظل للعيون.

8-بخاخ لصبغ الشعر (أسود/ أبيض).- 

9-ميكروكروم أو حبر أو صلصة.

10-قطن

11-علبة بودرة

12-مقص لتسوية الشعر

13-فرشاة رسم

14-كولونيا لإزالة الماكياج


طريقة العمل 

1- يرتدي الممثل ملابس الشخصية ويخلع ملابسه العادية.

2- يغسل وجهه بماء دافئي وصابون لتنظيف البشرة والمسامات.

3- يضع منشفة حول أكتافه لحماية ملابس الشخصية

4- إبراز ملأمح الوجه. بوضع أجمر خفيف على الشفاة وإبراز الحواجب 

5- وضع كريم الأساس على الوجه ويختار اللون المناسب داكن أو فاتح .

والرموش بقلم أسود. 

إذا كانت الشخصية شريرة أو شرسة، نعرض الحواجب بالقلم الأسود وتضخم


المصادر 
1-  كتاب "فن الماكياج فى المسرح والسينما والتليفزيون" تأليف ريتشارد كورسون ، ترجمة  أمين سلامة،القاهرة،دار الفكر العربى، ط1 ،1979
.
2-  كتاب "المدخل الى الفنون المسرحية" تأليف فرانك.م.هوايتنج ،ترجمة كامل يوسف وأخرين ،القاهرة:دارالمعارف،1970،

3-  كتاب "الإخراج المسرحى" تأليف كارل النزويرث،ترجمة أمين سلامة،القاهرة، مكتبة الانجلو المصرية،1980،


تابع القراءة→

الأحد، أغسطس 02، 2015

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من23- 7- 2015 ولغاية 31- 7- 2015 الأسبوع الرابع والأخير من شهر تموز يوليو

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأحد, أغسطس 02, 2015  | لا يوجد تعليقات





تتواصل مجلة الفنون  المسرحية بمواقعها ( المجلة الرئيسية - الموقع الثاني للمجلة - الموقع الثالث للمجلة ) لهذا  الأسبوع بالتنوع و التجديد لكل ماهو جديد في عالم المسرح العربي والعالمي   من عروض  مسرحية بالوطن العربي والعالم ،ومهرجانات وحوارت ومقالات ونقد مسرحي وأصدارات مسرحية  وفيما يلي يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من23- 7- 2015 ولغاية 31- 7- 2015 الأسبوع الرابع والأخير  من شهر تموز يوليو



الخميس، 23 يوليو، 2015

1- انطلاق فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان فاس الدولي للمسرح الاحترافي/ بشرى عمور ( المجلة الرئيسية )

2- مهرجان فاس الدولي للمسرح الإحترافي يحتفي بشموخ الإبداع / محمد الدرهم‎ ( الموقع الثاني )

3- المسرح: جماليات الهامش في مواجهة الشموليات الجديدة ( الموقع الثاني )

4- الكويتية أحلام حسن: المسرح بيتي الأول ( الموقع الثاني )

5- عروض مسرح «عالم مدهش» تبهر العائلات ( الموقع الثالث )

6- "المسرح الجامعي": إضاءة البعد النفسي للخشبة ( الموقع الثالث )



الجمعة، 24 يوليو، 2015


1- يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 15- 7- 2015 ولغاية 23- 7- 2015 الأسبوع الثالث من شهر تموز يوليو ( المجلة الرئيسية )


2- كتاب "المسرح السعودي مسارات التطور واتجاهاته" لوطفاء حمادي تجربة رائدة تلقي الضوء النقدي وتدلّ على الاتجاهات / عباس الحائك ( الموقع الثاني )

3-مسرحية "العشاء الاخير " قريبا على المسرح الوطني ( الموقع الثاني )

4- مخطوطة جديدة تؤرخ المسرح العراقي ( الموقع الثاني )

5- الكاتبة فجر السعيد معلقة ً على مسرحية "غيبوبة" ( الموقع الثالث )

6- المهرجان الدولي للمسرح الجامعي ينطلق اليوم بالدارالبيضاء ويستمر إلى 28 يوليوالجاري ( الموقع الثاني )






السبت، 25 يوليو، 2015


1- قراءة في كتاب “المسرح في بريطانيا ” / محسن النصار ( المجلة الرئيسية )

2- مسرح إسطنبولي يعرض " مرحبا " في مدينة صور ( الموقع الثاني )

3- 'سامايا' تروي موروث جورجيا على مسرح قرطاج ( الموقع الثاني )

4- مسرحية " سفينة آدم " ( الموقع الثاني )

5- مبادرة شبابية لإنعاش مسرح الطفل ( الموقع الثاني )




الأحد، 26 يوليو، 2015


1- مسرحية “الاغتيال الأموي للبحر ” للأديب محمد تقي جمال الدين .. أصدار جديد عن المثقف ( المجلة الرئيسية )


2- الحضرة التونسية "على مسرح قرطاج ( الموقع الثاني )

3- المسرح المغربي: سؤال التنظير وأسئلة المنجز» للناقد محمد أبو العلا: وفاء لثقافة الإنصات ومنهج يجمع بين الدراماتورجي والسيميائي / الطاهر الطويل  ( الموقع الثاني )

4- بمناسبة مشاركتها في مهرجان «آفاق» المسرحي بمصر د. ملحة عبدالله: المسرح أبو الفنون والمؤثر الأول في عقول الشباب
( الموقع الثالث )

5- «المسرح المصري في القرن التاسع عشر» للبريطاني فيليب سادجروف: حملة نابليون والفرق المسرحية السورية مهدت لتطور الدراما المصرية ( الموقع الثالث )

6- المسرح المدرسي ينشر ثقافة حقوق الطفل بأسلوب سهل ومبسط ويُشجعهم على اكتشاف الذات ( الموقع الثالث )

7- "بروهلفتسيا" تنظم برنامج قراءة مسرحية لأربع نصوص من المسرح السويسرى الحديث ( الموقع الثاني )


الاثنين، 27 يوليو، 2015


1- صدور كتاب “الصحافة المسرحية في مصر “تأليف د. عامر صباح المرزوق ( المجلة الرئيسية )

2- مجلة «دبي الثقافية».. الواقع الافتراضي بين الإنسان ومستقبله ( الموقع الثاني )

3- «آل باشيو» يقف على خشبة المسرح بأحد أعمال «شكسبير» ( الموقع الثاني )

4- تاريخ وثقافة وفن على مسرح مهرجان إهدنيات الدولي في ليلة الإفتتاح ( الموقع الثاني )

5- «البدرشين» تستعد لتقديم عرض مسرحي عن افتتاح القناة الجديدة ( الموقع الثالث )

6- أنتولوجيا "المسرح الفرنسي الحديث " تأليف ماري الياس ( الموقع الثاني )





الثلاثاء، 28 يوليو، 2015


1- المهرجان القومى يستحدث جوائز بأسماء شهداء مسرح بنى سويف ( الموقع الثاني )

2- عمل فني عالمي مستوحى من قصائد محمد بن راشد ( الموقع الثاني )

3- المسرح السوري: حكاية حداثة واستبداد / صبحي حديدي ( الموقع الثاني )

4- الأديب وليد إخلاصي يتلمس العالم بثلاث حواس جمالية ( الموقع الثاني )

5- المسرح بين الأفول والحضور / عفاف يحيى الشب ( الموقع الثالث )




الأربعاء، 29 يوليو، 2015


1- «نور الظلام»... أضاءت مسرحاً غنائياً استعراضياً بامتياز! ( الموقع الثاني )

2- المسرح العربي يلتقي نصّ شكسبير في مهرجان «أفينيون» المسرحي ( الموقع الثاني )

3- كتاب "مسرحيات ورواد، المسرح الياباني المعاصر"تأليف د. عادل أمين ( الموقع الثاني )

4- مؤتمر صحفي لإعلان خطة العروض الجديدة للبيت الفنى للمسرح ( الموقع الثاني )

5- المخرج المسرحي المغربي الطيّب الصدّيقي : نعيش اليوم مرحلة حَرٍجة تحتّم علينا إعادة النظر في المسرح العربي سعياً إلى مسرح آخر  
( الموقع الثالث )

6- التحول الجنسي في مسرحية (بتول).. صرخة في وجه الواقع العراقي ( الموقع الثالث )

7- مسرح للعرائس ينتصر للمرأة المصرية  ( الموقع الثالث )



الخميس، 30 يوليو، 2015


1- إنشاء أول قسم للفنون الأدائية والرقمية في الأردن ( الموقع الثاني )

2- البحث عن الإنسانية والسلام.. المكون الرئيسي لمسرحية «سر الطبخة» ( الموقع الثاني )

3- مسرحية "إنترفيو" تتألق على مسرح تاك في برلين

4- رحيل ملك المسرح النمساوي وفنان اللغة والخيال الواسع "هيلموت لوهنير" ( الموقع الثاني )

5- الفنان العالمي الذي تعلم التمثيل من عبد الله غيث ( الموقع الثاني )

6- المخرج المصري مازن الغرباوي: الجمهور عاد إلى المسرح ويحتاج إلى تنوع الموضوعات وجديتها ( الموقع الثالث )

7- الممثل الكاولي / عبد الخالق كيطان  ( الموقع الثالث )





الجمعة، 31 يوليو، 2015

1- مهرجان جماعة المسرح المعاصر للشباب الثاني 2015 ( الموقع الثاني )

2- فرج عبدالكريم يتحدث عن تجربة مسرحية "ع الواقف" ( الموقع الثاني )

3- مسابقة النصوص المسرحية للأطفال ( الموقع الثاني )

4- الأردن.. انطلاق مهرجان “مسرح البلد” ( الموقع الثالث )

5- المنهج الخفي الذي يحرم الفنون! /سمر دودين ( الموقع الثالث )
تابع القراءة→

الأربعاء، يوليو 29، 2015

مسرح المنوعات شكل من أشكال الترفيه في السويد

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, يوليو 29, 2015  | لا يوجد تعليقات


مسرح المنوعات هو شكل من أشكال مسرح الترفيه وهو خليط من الاغنية والموسيقى والرقص وهي مسرحية هزلية فيها المنولوج والاغاني عبارة عن مقطوعات موسيقية معروفة في كثير من الاحيان  أو أشعار مكتوبة حديثآ تقدم بطريقة فيها مواصفات المونولوجست أو الاسكيتشات بنكهة الفكاهة والسخرية ومسرح المنوعات في السويد عريق وله من التقاليد القوية الراسخة يطلق عليه المسرح الساخر يعود تأريخه الى سنة ١٨٤٥ وقدم اول عرض مسرحي  بمناسبة رأس السنة الجديدة في مدينة ستوكهولم النص قديم كتب في باريس وأعده للمسرح الكاتب أوجست بلانش وعلى مسرح سودرا تياتر قدمت العديد من عروض مسرح المنوعات وفي سنة ١٩٢٠ توالت عروض مسرح المنوعات الساخرة ولاقت إقبال جماهيري وكانت هناك تصدر مجلة بعنوان ليكس ريفي تستعرض المسرحيات الساخرة من مسرح المنوعات ولاقت مسرحية حصان طروادة نجاح باهر والمسرحية تسخر من الافكار النازية   خلال الحرب العالمية الثانية وعلى مر السنين حصل تطور على تيم عروض مسرح المنوعات في السويد حيث أسس يوستا برنهارد كازينوا لتقديم عروض مسرحية ساخرة اتسمت جميعها بالاصالة والابداع وكانت العروض تقدم في خيمة جوالة وتعرض من خلاله عروض السيرك وفي سنة ١٩٨٠ قدم عرض مسرحي ساخر بعنوان بعد الحلاقة وتوالت عروض مسرح المنوعات على مدى السنين تطور مسرح المنوعات وانشئت وأقيمت مسارح وقاعات لعرض مسرح المنوعات والمسرحيات الاستعراضية سنويآ تقام مهرجانات لمسرح المنوعات بأسم سنة جديدة لمسرح المنوعات وكل المسرحيات والعروض تتناول ماحصلْ خلال السنة من حوادث ومفارقات على الصعيدين المحلي والوطني وعلى حد سواء وتشرف المؤسسات الثقافية والكومونات البلديات ونقابة الممثلين والمخرجين وتقدم  جوائز ومحفزات للمشاركين وتقدم عروض للموسيقى والرقص والتمثيل والايقاع ومسرح المونولوج ومسرح الساتير الساخر من كل الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في السويد وتشرف على كل هذه الانشطة الفنية الرابطة الوطنية السويدية لرعاية مسرح المنوعات

مسرحية الاستعراض الربيعي في ستوكهولم: مشاهد كوميدية للحياة اليومية الاجتماعية
على مسرح مدينة ستوكهولم ستاد تياتر عرض مسرحي باهر لمسرح المنوعات بعنوان الاستعراض الربيعي نوع من الكوميديا التأليف جماعي وتمثيل إيفا بومان ،بيدر فالك ،والممثلة بيا وهانسون ،هيلكا سكوك والممثل  يوهان باولسون,يان مودين سبق لهذه الفرقة ان قدمت مسرحية على نفس المسرح سنة ١٩٧٣ وبمشاركة بعض الممثلين. المسرحة تجمع مابين الغناء والرقص والتمثيل والغناء وفق مبدأ إثارة الذهن لغرض التفكير أو صرفه عن التفكير أو إثارة الضحك لغرض الدعوة الى التفكير من خلال مشاهد كوميدية للحياة اليومية الاجتماعية والسياسية والحياتية للفرد والمجتمع السويدي في ظل العولمة وتكنولوجيا المعلومات معتمدة على اسكتشات وقفشات تستهدف أولآ وقبل كل شيئ دغدغة مشاعر المتفرج وإثارة أكبر قدرْ من الضحك وتسلط الضوء على مشاكل الاسرة السويدية  مثل قضية الزواج والطلاق والعلاقات الاسرية ومؤسسات الدولة البيروقراطية وكذلك سلوك المرأة والرجل ،إعتمدت المسرحية على الكوميديا الراقية دون الاعتماد على المفاجأة والمفارقات الصارخة سواء في الحركات الجسدية أو المواقف السطحية الهزلية بل التركيز على إثارة الضحك عن طريق تنبيه  المتفرج الى مواطن الشذوذ في واقعه الاجتماعي والانساني بحيث يصبح الضحك إنتقادآ للواقع وتعليقآ عليه أملآ في إصلاحه كما يحصل في مشهد الزواج عن طريق الانترنيت او المراسلة أو الاعلان في جريدة أو مجلة والبحث عن العلاقة العاطفية المفقودة ومايسودة من روح الدعاية والنفاق والوصولية ففي مشهد كوميدي ساخر في الاسواق المركزية فتاة  تبحث عن الخليل فتجده في السوق ويبدأ الحوار بينهما عن الحياة وكيف يستطيع الانسان ان يعيش لوحده بدون الحب والجنس الاخر ويتطور الحديث وتنتهي بعلاقة وقصة  حب وزواج من الوهلة الاولى وتجاوز حدود الفراغ والعزلة .وتبقى هذه المسرحيات الاستعراضية لاتعتمد على الكوميديا السوداء وفق المثلْ القائلْ شر البلية مايضحكْ.والكوميديا في مسرحية الاستعراض الربيعي مدروسة وموجهة وفق السخرية الايجابية التي تميز الكوميديا والنقد الاجتماعي والجمهور طوال العرض المسرحي يشارك في الاحداث من خلال التعليق والاسئلة والحوار المباشر بين الجمهور والممثلين . ربما كان ظهور هذه الكوميديا في الغرب نتيجة طبيعية بسبب تخلخل العلاقات الاجتماعية والانسانية ورؤيته للحياة أو بسبب المناخ الديمقراطي السائد في اوروبا وخاصة في السويد وإتضح ذلك جليآ خاصة  في مشهدْ مساءلة الاخرين وتسليط الضوء على المسؤلين السياسيين الكبار من وزراء وكشف مواطن الضعف فيهم من كذب وغش ورياء والتزوير والاحتيال على قوانين الدولة والهروب عن دفع الضرائب كلها امور تعتبر من الجرائم الكبرى في السويد. هذه الكوميديا تثير الضحك وتكشف مدى وعي الانسان في إدراك مواطن الشذوذ في واقع معروف ومفهوم  وطرح الواقع الصحيح وإعتراف الجميع بملامحه ولكن الشذوذ ليس هو القاعدة  وفي مسرحية الاستعراض الربيعي استطاع العرض المسرحي ان يصل الى تفسير مسرحي أصيل ومتميز تمثيلآ  وإخراجآ وجماليآ  قبل عرض المسرحية والجمهور في الكافتيريا دخل بعض الممثلين والممثلات وتحول المكان الى مزاد لبيع كاميرات التصوير الفوتوغرافي وبسعر رخيص ولغرض تصوير صور تذكارية مع الجمهور ومنصات لالقاء قصائد شعرية وسرد بعض الحكايات اليومية وخلق جو من الحميمية   مابين المتلقي والممثلين ومن ثم أدخلونا الى المسرح وتحول المكان الى مرقص ومسرح المنوعات وشكل من اشكال المسرح الاحتفالي مع فرقة موسيقية تعزف وتؤدي بعض المشاهد التمثيلية وخلق الايقاع الصحيح في هذا الكباريه السياسي والايقاع هنا يتطلب السرعة وسهولة إعداد المشهد التالي وكل المشاهد تحصل أمامنا والسرعة والمرونة في تحريك قطع الديكور وقطع الاثاث وعملية التبديل في الازياء ودعم المغزى السياسي للمسرحية وخاصة في مشهد التعليق في إرتداء الحجاب عند المرأة قد يعطي دلالة ومغزى للعفة الحشمة او العكس وخلق حالة مقارنة مابين هذا النوع من   الملبس وحالة الخيانة الزوجية في المجتمعات الحديثة . وكل حركات الممثلين على المسرح تضُمْ تشكيلات راقصة وكان أداؤهم ممتعآومقنعآ في عرض مسرحي باهر . حاول المخرج يان مودين أن يظهر مواهبه الاخراجية لكي يبدوا أكثر تأثيرآ وشاعرية والتركيز على عنصر الكوميديا مع الموسيقى  وسمواالرسالة التي تحملها المسرحية وكل شيئ منظم في المسرحية وبشكل سليم مع جوهرالرسالة الفنية التي اوصلها قريق العمل وبشكل سلس وسهل، وقد بث المخرج  الحيوية في الفريق التمثيلي المحترف وصاحب خبرة عريقة في التمثيل في خلق الضحك مع جو الميوزيك في فضاء المسرح واستخدام الالوان والسينوغرافيا الراقية وكذلك الديكور المتغير واستخدام الفلترات والشرائح الملونة في الاضاءة مع العنصرين المهمين من الموسيقى والتمثيل وخلق الجو التجريبي والنفسي والمزاج الحر لصورة المسرح الشامل ومخاطبة الجمهور بأنجح وابسط وأمتع الوسائل من خلال التركيزعلى كوميديا ديلارت أو كوميديا الارتجال حقآ ان مسرحية الاستعراض الربيعي تحمل كل خصوصيات ومواصفات الكباريه السياسي والكوميديا الموسيقية وكذلك خصوصية المسرح الشامل والاوبريت الممزوج بكوميديا ساخرة منالواقع وصورة الناس في الشارع  السويدي أشخاص يقفون ويبيعون مجلة ستوشون وهي مصدرْ  رزقهم صورة حية وتجربة رائدة وجريئة لذلك إكتسب العرض النجاح في اسلوبه وتصميمه وهذه التجارب تعتمد على توظيف التكنولوجيا العصرية والتي تستخدم في المسرح الاوروبي وفي المسرح السويدي بشكل خاص

---------------------------------------------
المصدر : عصمان فارس - المستقبل نيوز

تابع القراءة→

الثلاثاء، يوليو 28، 2015

دراسة في كلية الفنون تناقش نظرية فرويد وتجسيداتها في شخصيات جليل القيسي المسرحية

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, يوليو 28, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية

ناقشت دراسة بحثية نشرت في مجلة جامعة بابل العلمية المحكمة نظرية فرويد وتجسيداتها في شخصيات جليل القيسي المسرحية للباحثة هبة عمران نجم من كلية الفنون الجميلة.
وهدفت الدراسة الى التعرف على نظرية فرويد وتجسيدها في شخصيات جليل القيسي المسرحية والبحث في الشخصية المسرحية التي تعد من اهم العناصر الدراماتيكية في العرض المسرحي لما لها من أهمية في بناء المنظومة المعرفية المسرحية من حيث تشكل الصورة الجمالية فيها عبر حركات وإيحاءات وتشكيلات فنية تسهم في بث الرسالة المعرفية الى المتلقي عبر وحدتي الزمان والمكان للشخصية المؤداة وتاثير الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية وما يطرأ عليها من تحولات،والتي يعيشها الكاتب المسرحي حيث تلعب دورا مهما في رسم مرجعيات الشخصية المسرحية التي يصوغها في نصوصه وطبيعة تكوينها النفسي.

وتضمنت حدود الدراسة محاور زمنية للفترة بين عامي( 1974-1991)والمكانية متمثلة (بالعراق) وموضوعيا (بنظرية فرويد ) وتجسيدها في شخصيات جليل القيسي المسرحية حيث تلبي الدراسة حاجة الباحثين في مجال المسرح وكتاب النص المسرحي في مسألة تحليل الشخصية المسرحية في ضوء المفاهيم النفسية والدوافع الشعورية واللاشعورية وفق نظرية التحليل النفسي لفرويد.

وتوصلت الدراسة الى جملة من الاستنتاجات اهمها اقتراب القيسي من طروحات فرويد في تشكيل الأبعاد النفسية لشخوص مسرحيته  فتمثلت تلك الأبعاد بألهو والأنا والأنا العليا والجنس كذلك طريقة معالجة القيسي لموضوعاته المسرحية التي سجلت انحيازا واضحا الى الجانب النفسي الذي يؤكد على ضرورة تفعيل الابعاد الثلاث للشخوص.

-----------------------------------------------
المصدر :  اسعد الشوك - جامعة بابل

تابع القراءة→

الاثنين، يوليو 27، 2015

فوتوشوب

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, يوليو 27, 2015  | لا يوجد تعليقات



product by chatolk
تابع القراءة→

الجمعة، يوليو 24، 2015

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 15- 7- 2015 ولغاية 23- 7- 2015 الأسبوع الثالث من شهر تموز يوليو

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, يوليو 24, 2015  | لا يوجد تعليقات




تتواصل مجلة الفنون المسرحية مع الأبداع المسرحي في عالم المسرح و تغطية الفعاليات  المسرحية في العالم العربي والعالمي    من مهرجانات مسرحية ومقالات ودراسات وأخبار وحورات وعروض مسرحية  وفيما يلي أبرز الفعاليات التي نشرت في مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 15- 7- 2015 ولغاية 23- 7- 2015 الأسبوع الثالث من شهر تموز يوليو


الخميس، 16 يوليو، 2015


1- مسرحية «1980 وانت طالع» تعود للجمهور 4 أيام فقط  ( الموقع الثاني )

2- الأيام الوطنية للمونولوغ ببراقي تعيد حكيم دكار إلى خشبة المسرح في عرض اختتامي قدمه بعنوان "خباط كراعو" ( الموقع الثاني)

3- سلطان القاسمي يعتمد 900 ألف درهم للموسم المسرحي الجديد  ( الموقع الثاني )

4- جمعية المكفوفين الخيرية بمنطقة الرياض تشارك بمسرحية "كفيف" في فعاليات عيد الفطر المبارك  ( الموقع الثالث )

5- المعالجة الدرامية للشخصية التاريخية في مسرح عزيز أباظة / فاتن حسين ناجي ( الموقع الثالث )

6- "عين الزمان "مسرح ضد الارهاب ( الموقع الثالث )


الجمعة، 17 يوليو، 2015


1- «الشيخة مزنة» .. مسرحية العيد بالرياض ( المجلة الرئيسية )

2- الفرق لا تهتم إلا بالمهرجانات .. والممثلون غائبون تراجع لافت في عروض العيد المسرحية  ( الموقع الثاني )

3- على هامش «مسرح الورشة» في هانوفر: «1945»للفلسطيني بشار مرقس… رحلة شعب ضد اليأس!  ( الموقع الثاني )



السبت، 18 يوليو، 2015


1- يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 7- 2015 ولغاية 15- 7- 2015 الأسبوع الثاني من شهر تموز يوليو ( المجلة الرئيسية )

2- المسرح الصينى يقدم أحدث عروضه على مسرح “الشمس” بفرنسا ( المجلة الرئيسية )

3- عميد المسرح العربي "يوسف وهبي" بدأ بـ"كرسي الاعتراف" ووصل لـ"البكوية" ( الموقع الثالث )

4- زهرة الياسمين.. مسرحية للأطفال على مسرح القباني اعتبارا من 26 تموز  ( الموقع الثالث )

5- عرض مسرحية للأطفال «عالم القردة» ( الموقع الثالث )

6- “جسور” كوميديا لاذعة لطلاب التمثيل تتألق على مسرح فواز الساجر  ( الموقع الثاني )

7- المسرح القومي بطرطوس يخوض أولى تجاربه في مجال مسرح الدمى  ( الموقع الثاني )

8- الفنانة ملك.. رائدة المسرح الغنائي بعد درويش  ( الموقع الثاني )

9- «مصنع الكارتون»... تُعيد المسرح الاستعراضي إلى الكويت  ( الموقع الثاني )


الأحد، 19 يوليو، 2015


1- مهاجرون يروون على المسرح مسيرة العذاب عبر المتوسط إلى إيطاليا ( المجلة الرئيسية )

2- دراماتورج وتحليل مسرحية الخال فانيا لتشيخوف /عصمان فارس ( الموقع الثالث )

3- كتاب "التربوي والجمالي في مسرح الطفل" تأليف عبد الهادي الزوهري ( الموقع الثالث )

4- صدور كتاب "عن المسرح المغربي.. المسار والهوية "  ( الموقع الثاني )

5- البحث عن الهوية في المسرح العربي / د.إقبال محمد علي  ( الموقع الثاني )

6- ماضي المسرح السعودي.. إبداع لم يستمر! ( الموقع الثاني )

7- د.سيد علي إسماعيل يرد على د.أحمد شرجي حول "قراءة في تاريخ المسرح الكويتي" ( الموقع الثاني )

8- يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 7- 2015 ولغاية 15- 7- 2015 الأسبوع الثاني من شهر تموز يوليو ( الموقع الثاني )






الاثنين، 20 يوليو، 2015


1- بالأسماء.. لجان تحكيم ختام مهرجان مسرح الثقافة الجماهيرية  ( الموقع الثاني )

2- مسرح أبوظبي يستضيف " عودة السنافر 2 " للمخرج مرعي الحليان .( الموقع الثاني )

3- ميشال جبر: لا مشكلة لي مع المرأة والنص يعود لتشيخوف والواقع المعاش ( الموقع الثاني )

4- العيد ينفخ الروح في المسرح السعودي ( الموقع الثالث )


الثلاثاء، 21 يوليو، 2015

1- مسرحية ” ظل الجنرال “وفكرة ايجاد الطرح الملائم والمعاصر لواقعنا المعاش ( المجلة الرئيسية )

2- انطلاق نهائيات الدورة “3” لـ”آفاق مسرحية” على مسرح الشباب والرياضة ( الموقع الثاني )

3- تواصل عرض مسرحية «زومبي» على مسرح الدعية والعرض يمثل عودة للمسرح السياسي الكوميدي في إطار من الرعب. ( الموقع الثاني )

4- عروض البيت الفني للمسرح ( الموقع الثاني )

5- فتح باب الترشيح للمشاركة في الطبعة الرابعة للمهرجان المغاربي للمسرح 2015 ( الموقع الثاني )


الأربعاء، 22 يوليو، 2015


1- فتح باب الترشيح للمشاركة في الطبعة الرابعة للمهرجان المغاربي للمسرح 2015 ( الموقع الثالث )

2- تراجيوكوميديا المسرح المحلي شرقاً / احمد الماجد  ( الموقع الثالث )

3- نجاح عرض مسرحية "نوفل" في مسرح الغد ( الموقع الثاني )

4- مسرحية "يا يحيى جابر... خُذ الكتاب بقوة" تجريبية مسرحة السيرة الذاتية ( الموقع الثاني )

5- 5 عروض مسرحية تشارك في المهرجان الختامى لمسرح الأقاليم ( الموقع الثاني )

6- كتاب" المسرح والشعر " يناقش محطات في تاريخ المسرح الشعر ( الموقع الثاني )


الخميس، 23 يوليو، 2015


1- انطلاق فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان فاس الدولي للمسرح الاحترافي/ بشرى عمور ( المجلة الرئيسية )

2- مهرجان فاس الدولي للمسرح الإحترافي يحتفي بشموخ الإبداع / محمد الدرهم‎ ( الموقع الثاني )

3- المسرح: جماليات الهامش في مواجهة الشموليات الجديدة ( الموقع الثاني )

4- الكويتية أحلام حسن: المسرح بيتي الأول ( الموقع الثاني )

5- عروض مسرح «عالم مدهش» تبهر العائلات ( الموقع الثالث )

تابع القراءة→

السبت، يوليو 18، 2015

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 7- 2015 ولغاية 15- 7- 2015 الأسبوع الثاني من شهر تموز يوليو

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, يوليو 18, 2015  | لا يوجد تعليقات



يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 8- 7- 2015 ولغاية 15- 7- 2015 الأسبوع الثاني  من شهر تموز يوليو




الأربعاء، 8 يوليو، 2015


مركز الهيئة العالمية للمسرح في الجزائر يطلق مسابقة عالمية بالتأليف المسرحي تحت عنوان “نجمة الذهبية” أو “جائزة كاتب ياسين العالمية للإبداع المسرحي”  ( المجلة الرئيسية )

عرض مسرحي راقص يحاكي واقع النساء الفلسطينيات ( الموقع الثاني )

فرقة "زقاق": عرض مسرحي وندوة ودورة تدريبية ( الموقع الثاني )

'آليس في بلاد العجائب' بحلة رقمية في المسرح  ( الموقع الثالث )

المسرح السويسري المعاصر برؤية الشباب المصري ( الموقع الثالث )






الخميس، 9 يوليو، 2015





يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( المجلة الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 1- 7- 2015 ولغاية 7- 7- 2015 الأسبوع الأول من شهر تموز يوليو (المجلة الرئيسية  + الموقع الثاني )

عائد إلى حيفا لغسان كنفاني تعرض في أكبر مسرح إسرائيلي ( الموقع الثاني )

مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما 20 يناير ( الموقع الثاني )

مسرحيات جديدة تعرض لأول مرة لجمهور مسرح العيد بمشاركة نخبة من نجوم المسرح السعودي ( الموقع الثاني )



الجمعة، 10 يوليو، 2015


هاري بوتر علي خشبة المسرح ( المجلة الرئيسية )

في ذكرى رحيل عبدالمنعم مدبولي "أيقونة المسرح" ( الموقع الثاني )

سجل حضوراً خليجياً وعربياً.. الفنان البحريني خليل الرميثي: المسرح القطري عريق وقدّم أعمالاً مميزة ( الموقع الثاني )

بمشاركة أشرف عبدالباقي.. فرقة "مسرح مصر" تبدأ عروضها خلال عيد الفطر - ( الموقع الثاني )

شيماء في مسرح الرعب ( الموقع الثاني )

المسرح في رمضان.. كوميدي وغنائي واستعراضي وديني.. "هذا محمد" يظهر سماحة الإسلام.. و"البيت الكبير" يناقش فرقة العرب ( الموقع الثالث)






السبت، 11 يوليو، 2015


«محمود جمال»: «1980 وانت طالع» تحدثت بلسان الثورة والشباب.. وأتمنى عدم منع الموهوبين من التمثيل ( الموقع الثالث )

مسرحية "طنجيتانوس" مزيج الأسطورة والواقع التراجيديين: سقوط البطل لا يزرع فينا الخوف وإنما الارتفاع الذي يسقط منه ( الموقع الثاني )





الأحد، 12 يوليو، 2015



أختتام الدورة الثانية عشرة لمهرجان "مغرب حكايات"  ( الموقع الثاني )

مالمسرح المفترى عليه / ملحة عبدالله  ( الموقع الثالث)






الاثنين، 13 يوليو، 2015


صدور مسرحية “القلعة والعصفور” لأحمد سراج بالعربية والإنجليزية  ( المجلة الرئيسية )

مسرح إسطنبولي ينظم مهرجان "مسرح الشارع" في الجنوب ( الموقع الثاني )

افتتاح مهرجان مسرح الثقافة الجماهيرية في مواجهة الإرهاب ( الموقع الثاني )

مسرح ديار الراقص يختتم مشاركته في مهرجان جوت اجلنج في ألمانيا ( الموقع الثاني )





الثلاثاء، 14 يوليو، 2015




سمير غانم يعود الى المسرح بـ"كدب فى كدب" ( الموقع الثاني )

مصر تستضيف العرض الموسيقى العالمى "الجميلة والوحش" ( الموقع الثاني )

مسرح الطائف يقدّم «الكنز» للأطفال في عيد الفطر ( الموقع الثاني )

كنوز المركز القومي للمسرح "غير المنشورة" ( الموقع الثاني )

 الفنان سامح حسين يعرب عن سعادته البالغة لمشاركته ضمن فعاليات الدورة الأولى من مهرجان الداخلة للضحك الذي أقيم مؤخرا في المغرب ( الموقع الثالث ) 






الأربعاء، 15 يوليو، 2015


مسرحية ” الإشارة ” تأليف أطياف رشيد  ( المجلة الرئيسية )

مهرجان افينيون الفرنسي يحتفل بمرور 50 عاما على إقامته ( المجلة الرئيسية )

اليوم.. ختام فعاليات مسرح الثقافة الجماهيرية لمواجهة الإرهاب ( الموقع الثاني )

النبوءة.. عمل مسرحي يربط الواقع السوري المعاش بأحداث تاريخية غابرة ( الموقع الثاني )





تابع القراءة→

الأربعاء، يوليو 15، 2015

دراماتورج وتحليل مسرحية الخال فانيا لتشيخوف

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, يوليو 15, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية

أهم شيئ في المسرح هو جوهره ومهابهته والمسرح لاينزل الى الحضيض والمبالغة والبهلوانية والابتذال وهو الجسر الروحي للتعبير عن الانسان ومحاولة التخلص من التكرار عندما نجتمع ونقرر قراءة مسرحية الخال فانيا لغرض تقديمها وفق الخطاب المسرحي كعرض مسرحي علينا أن ندرك بداية ان تكون القراءة متأنية لغرض تعميق الاحساس بهذا العمل الفني قراءة النص مابين طيات الورق والغوص في أعماق لغته ونحصل على المتعة من خلال شخصيات تشيخوف ونحرك الدماء في أجسادهم إخراجيآ لقد كان تشيخوف يشعر بالازعاج عندما يشاهد مسرحياته ولاتعجبه يقول انهم لم يقروأ النص جيدآ، والبروفة المسرحية ممكن ان تكون متساوية  مع العرض المسرحي من حيث القيمة الفنية  واهمية بروفات التحليل   منذ اول لقاء حول طاولة البروفات  هو مجرد تحليل أدبي  اما التحليل المهم والمعاصر يبدأ فوق خشبة المسرح  مع الحركة  ولكي نتجاوز بروفات المائدة ولايقع الممثل في أسرها لذلك نجد في الاخراج الحديث اهمية البروفات على الجسد  وتحليل الشخصيات فوق خشبة المسرح   بروفة الحركة والمواقف الدرامية  يبقى فن الاخراج هو التوغل في النص وتحليل الشخصيات وعلاقتها باالمكان والزمان وعلاقتها بالبعض وتحليل المشاهد وتفكيك طلاسم النص وحل كافة ألغازه وإيقاظ وإثارة ثقافة الممثلين وخلق أرواح جديدة  لغرض الابداع المسرحي وتحفيز وتطوير عملية الحفر والتنقيب من خلال القراءة المشتركة مابين فريق العمل والمخرج وتفجير الطاقات وتنمية الخيال والعفوية والتلقائية اتناء التمرين اليومي للعرض المسرحي. تبقى كل الشخصيات في مسرحيات تشيخوف تشكوا وتتألم وتنذب حظها وتعيش في حالة الضجر وفجأة نشهد مشهد قتل أو إنتحار وصوت طلقة نارية وراء الكواليس ربما بعض نصوصة شبيهة بالاجواء البوليسية وكل هذه المفارقات تحصل بسبب الفعل ورد الفعل أو بسبب الدخول في نقاشات وممحاكات ومجادلات ومخاصمات ومشاجرات وبسبب وجود النص داخل النص في مسرحيات تشيخوف اي ميتا دراماتورجي كل شخصياته مجردة من القناع الايديولوجي والماسك الديني هناك شخصيات مرحة وشخصيات عادية  وشخصيات بائسة ويائسة عبارة عن شخصيات واقعية تعيش خلف حاجز زجاجي تعاني من أزمات روحية والحساسية واحيانآ الجميع يعيشون بشكل طبيعي ولكن أين يكمن الشر والخير وفي كل نهايات المسرحيات عند تشيخوف تجد الحالة التذميرية لمصير الانسان وهناك التشاؤم الانساني العميق.يبقى النص المسرحي هو القانون والمسرح هو صيغة هذا القانون ومفجرْ مكوناته وعند مشاهدة اي مسرحية اوروبية عن مسرحيات تشيخوف عندما تعرض على خشبة المسرح ولم تنجح يعود السبب في ان  الممثل اساء فهمْ دور المخرج وهذا مايكتبه بعض النقاد وانطباعاتهم فلغة تشيخوف فيها دلالات واشارات مضادة للكلمة نفسها وعليه يجب تجاوز الكلمات الغير متجانسة ونحدد المضمون الانفعالي للمشاهد على خشبة المسرح وتبقى مسرحية الخال فانيا عنوان بسيط يوحي الى اسم الخال وتبقى سيميائية وعمل المخرج ليس على نظرية العرض المسرحي وخشبة المسرح بل الشغل والعمل على النص المكتوب فمثلآ إختيار الاسم له دلالة معينة مثلآ إختيار تشيخوف لأسم الخال فانيا وقد تحمل دلالات كثيرة لدى الكاتب سواء كانت تتصرف سلبآ أو إيجابآ وبعد ذلك مع سير الاحداث نكتشف إن شخصية الخال فانيا هي العنصر المهم في الحدث المسرحي ولا نستطيع أن نغفل دلالالة الشخصية وتركيبها وأهمية الشخصية تنبتق من نوع الوظيفة وعلاقة الشخصية مع باقي الشخصيات الاخرى في المسرحية سيربرياكوف استاذ متقاعد ومحاط بكمية من الادوية يفضل الماضي على الحاضر شخص متعب ومريض اما زوجته الثانية يلينا عمرها ٢٧ سنة شابة تعيش مع رجل جثة وعليل وهو يناديها لينوشكا  اما استروف يناديها المرأة الرائعة  زواج غير متكافئ وهو مبرر للخلاف اما سونيا وهي ابنة سيربرياكوف من زوجته الاولى  وهي اخت الخال فانيا اما شخصية ماريا وهي زوجة مستشار سري وهي ام  زوجة الاستاذ الاولى وهي من اسرة غنية اما شخصية فوينتيسكي ايفان ابنها وهو الخال فانيا عمره ٤٧ سنة يعيش المعاناة الخفية وحالة القلق اما شخصية استروف فهو طبيب يحب البيئة اما شخصية تليجين ايليا اقطاعي مفلس تبقى كل شخصيات تشيخوف ضعفاء وعاجزون او متقاعد او مفلس وفق هذا التقويم لذلك يعيشون تلك المأساة وتدير البيت المربية العجوز مارينا قليلة الحركة تجلس دائمآ بجانب السماور وتحيك جوربا كل الحداث تدور في ضيعة سيربيرياكوف تشبه ضيعة سورين في مسرحية النورس ومسرحية ايفانوف ومسرحية بستان الكرز تدور احداثها في  ضيعة رانيفسكايا ويبقى تشيخوف متمردآ على العالم ومنتصر في مسرحياته ومنظومة كل شخصيات تشيخوف تعيش الكأبة ولكنها ساحرة وفاتنة وتعيش سحرالمكان وحلم المستقبل. وتجد في كل مسرحيات تشيخوف  الثالوث الابدي الزوج والزوجة والعشيقة وهو يبني الموقف على الاحباط في الحب واستحالة تحقيق الذاث نجد ذلك في مسرحية الخال فانيا زوجة البروفيسور العجوز تحب استروف وعلاقات سايكلوجية معقدة بسبب الشعور بالاحباط والضياع ربما تبعث لدى الجمهور حالة نفسية ومزاجية مطابقة وفي النهاية يسود الفشل في تحقيق الذات وهو يمثل جوهر الحدث في مسرح تشيخوف .

مسرحية الخال فانيا والكاتب الروسي تشيخوف في ستوكهولم
ونحن نغوص في أعماق وجمال  مدينة ستوكهولم واذا بنا لابد ان نعيش متعة الفرح والجمال بزيارة مسرح كلارا وعرض مسرحية الخال فانيا والمخرج السويدي تومي برجرين وتمثيل نخبة جميلة من نجوم السينما والمسرح الممثلة ريجينا لوند ،نينا اكلوند،ستين لونكرين والممثل بيترهابر،اندرس هيلوم واغلب الشخصيات تعاني ضياع الفرص وفوات الفرص المناسبة الجميع يناجي ويبكي والحديث عن احلام الماضي التي لم تتحقق الخال فانيا يبكي ونادم على مافاته وضياع ماضيه وخسارته يلينا والتي قابلها في منزل اخته وكان عمرها ١٧ سنة وهو عمره ٣٧ والخال فانيا يخاطب ويناجي نفسه نادمآ: “لماذا لم أقع في حبها لقد كان أمر سيئ ومحبب بالنسبة لي ” في مسرحية الخال فانيا عدد قليل راضي عن ماضيه وخاصة الدكتور استروف شصية ناجحة وقانعة بمصيرها وشصية سيربيرياكوف بروفيسور متقاعد ونصاب حيث يتجه بعض النقاد للمقارنة بين شخصيته وشخصية الخال فانيا ويبقى صعب ان نتعرف على شخصية من شخصيات انطوان تشيخوف الحزينة والبائسة وربما كان يسخر ويضحك من هذه الشخصيات ويستعرضهم على المسرح كأشخاص عاديين وفي ظروف عادية ونظرته اليهم لم تكنْ نظرة إستهجان . كتب انطوان تشيخوف مسرحية الخال فانيا بعد مسرحية طائر البحر ومسرحية الشقيقات الثلاث وكل شخصيات مسرحية الخال فانيا محاصرة وغير ناضجة وغير مسيطرة على مصيرها وتعيش احلام الماضي والمستقبل المجهول ،والبروفيسر العجوز سيربيرياكوف مريض وأناني مهتم فقط بنفسه وبعيد عن مغازلة واملاء الفراغ العاطفي لزوجته الشابة يلينا المكتنزة  بالجمال والحيوية وهي تعاني وتعيش الفراغ العاطفي فتقع في شباك حب الدكتور استروف ويعلم الخال فانيا بهذه العلاقة وتثور ثائرته ويصاب بهيستيريا ويصرخ ويتعذب وهو مغرم بها من جانب واحد دون معرفة يلينا واما ابنة اخته الشابة سونيا فهي كذلك تودْ التقرب من الدكتور استروف ولكن دون جدوى وتشعر بالخيبة الحزن والضياع مع الخال فانيا بعد ان ترك الجميع البيت الكبير . عالج المخرج تومي برجرين مسرحية الخال فانيا برؤية إخراجية مليئة بالشحن العاطفي والانسيابية وبمتعة فائقة سبق ان شاهدت له العديد من المسرحيات والتي اخرجها لفرقة مسرح مدينة ستوكهولم هنا كل شيئ مختلف لكونه يتعامل ويشتغل على نص مسرحي لتشيخوف وقد حاول خلق الاجواء الساحرة وفي قيادة وتحريك ممثليه بطريقة أكثر حيوية ونشاط واستطاع كسر حالة الجمود والركود والمللْ في هذه المسرحية الطويلة وقد جعلنا طوال مدة العرض نتعاطف مع إيلينا  وكذلك مع الشابة سونيا الطموحة والتي تخدم وتحب الجميع وفي تعاطفها وتضامنها مع الخال فانيا ووقوفها الى جانبه في محنته وحظه العاثر وخاصة في مشهد ذروة الاحداث عندما يقرر البروفيسور والدها سيربيرياكوف بيع البيت فتثورثائرة الخال فانيا وهو يشهر مسدسه محاولآ قتل البوفيسور ومتهمآ إياه بالانانية والغرور وعدم الاكتراث واحترام الاخرين الذين خدموه وضحوا من اجله طوال كل هذه السنين

يمتاز اسلوب المخرج السويدي تومي برجرين كونه يمتلك روح  الشاعر والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة في علاقة الممثلين وخاصة انه يختار ممثلين نجوم ورفيعي المستوى وقد استطاع  المخرج تومي الولوج في أعماق واجتهد الدخول في أعماق النفس البشرية وتحريك الممثلين بطريقة سلسة وقد استطاعت الممثلة ريجينا لوند في تجسيد شخصية يلينا وكانت تشكل مركز الثقل في توازن العرض المسرحي وجسدتْ المشاعر الانسانية سبق ان شاهدتها وهي تمثل شخصية جريتا غاربوا وتبقى الممثلة ريجينا تمتلك كل مقومات التمثيل والاداء الحر وكل مواصفات الجمال ولها حضور فعال على خشبة المسرح وتبقى مسرحية الخال فانيا عبارة عن عمل جماعي وكل الشخصيات تمتلك صيرورة الهدم والبناء وجميع الشخصيات تعزف على تنويعات وعلى معنى الارض والقهر والضياع .وقد استكمل العرض عناصره من المتعة والجمال بتكامل السينوغرافيا وبجهد السنوغراف الفنان لينارت مارك وكذلك تصميم الملابس والازياء اضاف للعرض سحرآ أخادآ في المعادل التشكيلي المكونْ من عدة موتيفات البيت الكبير والمائدة وطاولة الادوية والمقاعد تملأ كل الكتل والفراغات بيسر وتناغمت الاضاءة مع كل الموتيفات ومع الممثلين وتنتقل بهم من حالة الى حالة أخرى وفق الزمان والمكان وفي كل بلاغة وشاعرية باستخدام الالوان النابعة من الاضاءة وبشكل مدروس

-----------------------------------------------
المصدر : عصمان فارس - المستقبل نيوز

تابع القراءة→

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9