أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

السبت، مارس 31، 2012

إعلان مسابقة جائزة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي للعام 2012م

مجلة الفنون المسرحية  |  at  السبت, مارس 31, 2012  | لا يوجد تعليقات

إعلان مسابقة جائزة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي للعام 2012م 


بمبادرة سامية من حضرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى لاتحاد الإمارات العربية المتحدة حاكم الشارقة الرئيس الأعلى للهيئة العربية للمسرح،تنظم الهيئة العربية للمسرح مسابقة سنوية على مستوى البلدان العربية تسمى (جائزة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي خلال العام 2012م)، وسيتم عرض العمل المسرحي الفائز في افتتاح مهرجان أيام الشارقة المسرحية والذي تنظمه دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة في أواسط مارس (آذار) 2013م.ويفتح باب الاشتراك في المسابقة اعتباراً من الاول من أبريل (نيسان) 2012.
وذلك وفق المعايير والشروط الواردة ادناه:
·       أن يكون الإنتاج المسرحي عربي المنشأ والمضمون والوسائل، وأن يكون ضمن إنتاجات الفترة من مطلع اكتوبر  2011م إلى مطلع أكتوبر 2012.
·       أن يعكس العمل المسرحي هماً من هموم الإنسان العربي.
·       يفضل أن يكون النص باللغة العربية الفصيحة تأليفاً خالصاً وليس اقتباساً أو تناصاً لأعمال أخرى عربية أو غير عربية.
·       أن يخدم الإنتاج المسرحي الهوية العربية وتميز المبدع العربي تجديداً وتجدداً لمسرح فاعل في الحياة العربية.
·       أن يتناسب الشكل مع المضمون في العمل المسرحي، وأن يتحقق عامل التكامل في العرض المسرحي (الإخراج- التمثيل – الإضاءة والديكور، إلخ..)
·       أن يكون مخرج العمل وممثلوه وفريق الإنتاج والتقنيين فيه من البلدان العربية.
·       أن تتوافر في العرض عناصر  جذب لأوسع جمهور.
·       لا تقبل عروض المونودراما.
·       أن يلتزم العرض الفائز بالمشاركة في افتتاح مهرجان أيام الشارقة المسرحية الذي ينظم في شهر مارس (آذار) 2013 ، بالشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
·       للمسابقة جائزة كبرى واحدة، لا تقبل المناصفة، قيمتها المالية 100.000 درهم إماراتي،
·       تشكل الهيئة العربية للمسرح لجنة تحكيم للمسابقة تكون قراراتها نهائية.
·       على الفرق والجهات في البلدان الراغبة في الاشتراك في المسابقة تقديم ملفات تقنية كاملة وسيناريوهات العرض ونصوص الإنتاج المشارك، وكذلك توفير قرص مدمج بالعمل المسرحي، واصلةً إلى الأمانة العامة الهيئة العربية للمسرح في الشارقة في موعد لا يتجاوز الأربعاء الموافق 10 أكتوبر (تشرين الأول) 2012.
·       للاستفسار والمراسلة:
الأمانة العامة للهيئة العربية للمسرح - الشارقة       
البريد الإلكتروني:  gsata@eim.ae
ص.ب:71222  الشارقة –الإمارات العربية المتحدة
تابع القراءة→

الجمعة، مارس 30، 2012

أبجدية جديدة للمسرح.. في مدرسة الدراما

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مارس 30, 2012  | لا يوجد تعليقات


أبجدية جديدة للمسرح.. في مدرسة الدراما

المخرج غيرمان سيداكوف

تحدث المخرج غيرمان سيداكوف لقناة "روسيا اليوم" عن  بعض ملامح الأسلوب المسرحي الذي اتبعه في تعليم كثير من الفنانين الناشئين في مدرسته. 
 س ـ لمذا تركت عملك كأستاذ في جامعة "غيتيس" الروسية للفنون المسرحية. هل السبب يكمن في عدم رضاك عن المنهج التعليمي في المدرسة المسرحية الروسية؟
ـ في الواقع، الامر يتعلق برغبتي في استخدام المناهج، التي عملت عليها طوال عدة سنوات، لجعل عملية التعليم أوسع بكثير، وذلك انطلاقا من التطبيق العملي للمهنة. وتحديدا العمل على الصوت والحركة وفن التمثيل والتعامل مع الكاميرا. وكأساس لذلك، اعتمدت على اسلوب التعليم المستخدم في كلية الإخراج لجامعة "غيتيس" الروسية للفنون المسرحية المتمثل في جعل طلاب التمثيل والإخراج يتعلمون معا، ما يمنح هؤلاء تنويعا كبيرا في العمل. إضافة إلى ذلك، فقد أوليت اهتماما خاصا للعمل بشكل مكثف على صوت الممثل بطريقة مغايرة لتلك، التي تنتهج في المدارس المسرحية. وهذه الطريقة تعتمد في اساسها على المنهج الإنجليزي حيث يكون الصوت مرتفعا قليلا خلال الاداء. ونحن نسعى لتحقيق ذلك عبر الغناء الإثني، الذي لا يقيد صوت الممثل ويمنحه حرية مطلقة في التعبير عن دوره على الخشبة. وقمت باختبار هذا المنهج بمشاركة تلاميذي من الفنانين اثناء إخراج مسرحية "ماريا ستيوارت"، التي تعتبر من اصعب الاعمال الفنية من ناحية الإخراج في عالم المسرح. فهذه المسرحية تخلو تماما من الديكورات، وما تشاهده على الخشبة هم ممثلون يتكلمون عن موضوع ما. ولقد اخترت هذه المادة بالتحديد وقمت بإخراجها على هذه الطريقة من اجل معرفة مقدرتنا على شد اهتمام المشاهد فقط بالصوت والكلمة وتمكنّا من الاستغناء عن الحركات التمثيلية في ذلك.
س - ولكن من المتعارف عليه ان الفن المسرحي هو عبارة عن مزيج للاداء والصوت والحركة وكذلك الديكور المسرحي. ما هو تعليقك؟
ـ لا شك في أن الديكور جزء مهم في فنون المسرح ولكنه في بعض الأحيان ليس ضروريا. فالفن المسرحي هو عبارة، بالطبع" عن مزيج، ولكن الممثل يتوسط هذا المزيج. فعندما يكون تفاعله محدودا وصوته لا يترنم بالحرية ينتهي دوره وتأثيره. لذا ظهر في مدرستي عدد من المختصين يعملون بشكل أساسي على تطوير صوت الإلقاء. وبفضلهم أصبح الممثلون يؤدون ادوارهم بسرعة وحرية أكثر. واتضح ان الصوت المشدود يؤثر كثيرا على مرونة الاداء التمثيلي وقدرة الفنان في التعبير عن عمق مضمون المسرحية. لقد جنينا ثمار هذه التقنية على الرغم من انني بدأت العمل عليها منذ فترة قصيرة. حاولت إضفاء مؤثرات مختلفة على مسرحية "ماريا ستيوارت" ولكنني أدركت في نهاية الأمر ان ذلك ليس ضروريا ويشغل المشاهد عن التركيز على مضمون المسرحية.  
س- كيف لك ان تحدد ملامح أسلوبك في التعليم المسرحي؟
ـ هو اسلوب المسرح العادي مع التركيز على تطوير المهارات المهنية مثل الصوت وبراعة خلق الاجواء. فعلى سبيل المثال لدينا نظام "تهيئة الاجواء" أي القادرة على تحويل الأجواء الى أخرى عندما يحين الوقت لذلك. فمثلا من اجل خلق أجواء الصباح حيث تكون الأمور مختلفة قليلا، انت بحاجة إلى معرفة كيفية تصرف الناس في هذا الوقت بدءا من الحديث الصباحي. هذه ليست طريقتي ولكنني مثل أستاذي بيوتر فومينكو اعمل بنشاط على تطويرها. أسلوبي في التعليم يشمل أيضا العمل مع المساحة. وكذلك نعمل بجهد على اهمية ذروة الدور الذي يقدمه الفنان. ومن اهم المسلمات في هذا المجال هي الحاجة إلى تعلم كيفية الإصغاء، واثبات ذلك خلال البروفات. يقال إن "المخرج لا يعطي الدور للشخص الذي يتحدث كثيرا بل للشخص الذي يصغي أكثر". فإذا كان الممثل لا يجيد الاصغاء فلن يتعلم نطق العبارة بشكل صحيح بحيث تكون معبرة وليست فارغة المضمون. وإضافة إلى ذلك كله أدرجت أسلوب الانغماس في الشكل الهوليودي ضمن برنامجي التعليمي في المدرسة.
س - بعض أقطاب المسرح يقولون إن تحضير الكوادر المحترفة في مجال التمثيل يشهد تراجعا نوعيا. ما هو تعليقك؟
- بالنسبة لي يقسم الناس الى معسكرين: ألاول هم "المشاهدون" والثاني هم "الصناع"، وهذا ليس فقط في المسرح. وبظهور عالم السينما حيث يمكنك القيام بدور أي شخص تريد، وليس هناك حاجة لتعلم ذلك، لعبت التكنولوجيا إلى حد كبير الدور الحيوي في إضعاف قدرة الممثلين. وأنا هنا بالتأكيد لا أعني أفلام المخرجين الكبار بل الصورة العامة للسينما. أما في على صعيد المسرح فقد ظهر قسم من "المشاهدين" أخاف "الصناع". وبطبيعة الحال فإن مهنة التمثيل يجب ان تكون مقنعة، إذ أن صعود شخص ما الى خشبة المسرح وقيامه ليس بالتمثيل وحسب، بل وبتقليد "الممثل" يفقد هذا الفن جوهره الحقيقي. أعتقد أن المسرح هو فن نخبوي أكثر من الأوبرا مثلا. فعلى سبيل المثال في المسرح يؤدي الممثل دوره ويظهر في ثلاثة أو أربعة مشاهد من مسرحية تُوجب عليه إتقان ذلك جيدا، ينبغي أن يكون المسرح مختلفا وإلا سيكون مسرحا وثائقيا. انا لم اقم بمثل هذه التجارب ولن أشارك فيها تحت أي ظرف من الظروف. أعتقد وللأسف أن حال الفن التمثيلي قد تدهورت كثيرا، وخصوصا هنا في روسيا. والحديث عن ان المدرسة المسرحية في روسيا هي الأقوى في العالم انتهى منذ وقت طويل. برأيي، المدرستان الإنجليزية والألمانية هما الأفضل ولذلك اسباب كثيرة. أولا لأن المدارس الروسية لا يتم تحديثها وتطويرها وثانيا في السنوات الأخيرة ظهر على خشبة المسرح أشخاص غير موهوبين، ويشيد بعملهم بعض النقاد.
س- الكثيرون من الفنانين الذين يعملون معك هم من الهواة الذين لم يحصلوا على تعليم مهني في هذا المجال. ما المغزى من وراء اجتذابكم لهذه الفئة من الممثلين؟
 ـ ليس أحيانا، بل على الدوام أنا أحاول إجتذاب الهواة. وإذا كنت سابقا آخذُ الطلاب بعد تخرجهم من الجامعات المسرحية، الآن انا حذرٌ جدا في التعامل معهم. لانه من الصعب جدا دائما ان تقوم بتغييرهم، ولا سيما ما يطلق عليه في المسرح "العضوية". وأنا بحاجة لأن يكونوا طبيعيين لا عضويين. وما هو المقصود بالعضوية ان لا افهم ذلك ولا أُعلمُهُ في مدرستي. ما نقوم به هو أننا نأخذ النص ونعمل عليه فورا في محاولة لبعث الحياة فيه بطريقة أو بأخرى. ونقوم بالتخلص من كل ما هو غير طبيعي. والنتيجة كانت مسرحية "ماريا ستيوارت" التي يؤديها تلاميذي بعد مرور سنة فقط من التدريبات في مدرستي.

المصدر: روسيا اليوم 
تابع القراءة→

الأربعاء، مارس 28، 2012

صدور عدد جديد من فصلية "المسرح "

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مارس 28, 2012  | لا يوجد تعليقات

 صدور عدد جديد من فصلية "المسرح "


صدور مجلة فصلية "المسرح" عن  دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة  وحتوى محور عددها الجديد "مارس/آذار 2012" على قراءات نقديّة حول النصوص الفائزة بجوائز مسابقة التأليف المسرحي التي تنظمها الدائرة وشارك في الملف أحمد ماجد، ياسر علام، السر السيد، عواد علي، هيثم الخواجة، ويعرب سالم.
رئيس التحرير أحمد بورحيمة كتب في الافتتاحية بمناسبة مرور السنة الأولى لـ "المسرح" في عهدها كفصلية - كانت تصدر بصفة سنوية من قبل- ان مخاوف البدايات وهواجسها تبددت، وان أسرة المجلة تدخل السنة الجديدة وهي أكثر ثقةً في قدرتها على أن تتقدم أكثر بهذا المشروع المسرحي.
وتعهد أبورحيمة ان يجد كل أهل المسرح العربي في المجلة ما يلبي تطلعاتهم وأشواقهم إلى منبر يواكب ما يقدمونه من عطاء بالقراءة والتحليل والنقد والتوثيق؛ وفي ذات الوقت يزيد حافزيتهم ويسند خطواتهم في السبيل إلى مسرح عربي أكثر جدة وإبداعيّة.
عقب الافتتاحية نشرت المجلة كلمة اليوم العالمي للمسرح " كيف نعيش؟" وكتبها الممثل الامريكي جون مالكوفيتش إضافة إلى تغطية موسعة لوقائع المائدة المستديرة التي نظمت في شهر يناير/كانون الثاني في إطار ملتقى المسرح العربي تحت عنوان "الربيع العربي والمسرح: أية علاقة؟" وشارك بالمداخلات الناقد حسن المنيعي والمخرج عبدالإله فؤاد (المغرب) والمخرجة نورا أمين والكاتب ياسر علام (مصر) وماهر صليبي وجمال آدم (سورية) ومصعب الصاوي ومحمد سيد أحمد (السودان) وحميد العلاوي (الجزائر).
باب "دراسات" كُرس لكتابات حول الملتقى المسرحي وشارك هنا ايفلين غروسمان "مسرح القسوة والمتفرج .. فضاء جديد وجسد مهتز" والفاتح مبارك "طريق جاك رانسير بين برخت وآرتو: المتفرج منعتقاً" وجميلة زقاي "الحلقة: صيغة عربية للفرجة المسرحية" كما ضم الباب قراءات نقدية حول عروض مسرحية حديثة وشارك بها كاتيا عارفارا ".. ربيع مروة يجابه ذاكرة الحرب اللبنانية" وصبري حافظ كتب "يحيى يعيش.. لفاضل الجعايبي: المسرح والثورة التونسية" فيما كتبت عايدة كامل "السينوغرافيا المسرحية والتاريخ" .
وأجرت المجلة حواراً مطولاً مع الممثل المسرحي الإماراتي أحمد الجسمي تحدث فيه عن تجربته وعن الحراك المسرحي في الإمارات وعلاقته بالمشهد المسرحي العربي، وفي زاويتها كتبت عائشة مصبح عن البنية التحتية للمسرح في الإمارات. وفي باب "متابعات" كتب الناقد المغربي خالد أمين "كن انت التغيير" تعقيباً على ما كتبه عبدالكريم برشيد في العدد السابق للمجلة تحت عنوان "شيخ الاحتفالية يواجه النقاد". كما شارك في الباب ذاته فاضل الكعبي "ماهية مسرح الطفل والحاجة اليه".
اما باب "متابعات" فشارك به جان جوان متابعاً صدى عرض مسرحية "طبق الأصل" التي كتبها الشيخ الدكتور سلطان القاسمي حاكم الشارقة واخرجها للمسرح السوري هشام كفارنة، وكتبت رنا زيد "مسرحية ماشي أون لاين: ماذا لو فقدنا ذاكرتنا الافتراضية؟" وعكس جهاد هديب اجواء الدورة الرابعة لمهرجان المسرح العربي، وكتبت فاطمة بلوفضيل عن مهرجان المسرح النسوي الذي نظم اخيرا في الجزائر، وكتب جميل الحمداوي "نحو استراتيجية عربية للتنمية المسرحية"، وضم الباب تغطيات أخرى لأنشطة مسرحية شهدتها عواصم عربية عدة.
في باب "كتب" نطالع لعلي سفر "محاضرات مايرهولد في الإخراج .. سجل الخبرة" ولجعفر العقيلي "المسرح السياسي عند سعد الله ونوس: التقنية، المضمون .. والجمهور" ولمحمد بوفلاقة "ملامح الـمسرح الـجزائري.. كتاب الذكريات"، وكتب ابراهيم حاج عبدي "الميزانسين في العرض المسرحي: هندسة الخشبة".
وفي باب نصوص نشرت المجلة "لعبة الفوضى الكونية" للكاتب سمير عبدالفتاح.
تابع القراءة→

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9