أخبارنا المسرحية

أحدث ما نشر

المشاركة على المواقع الأجتماعية

الجمعة، مايو 15، 2015

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : إنصاف علوي مخرجة يمنية متمردة أربكها 'حلم فارس'

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 15, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : إنصاف علوي مخرجة يمنية متمردة أربكها 'حلم فارس': مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني هل كانت المخرجة اليمنية إنصاف علوي ستقدم على إخراج فيلم روائي عن الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح ب...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

'التمرد' مسرحية تهجر المظاهر لحياة روحية أعمق

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 15, 2015  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : نظرية المسرح الحسيني / رضا الخفاجي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 15, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : نظرية المسرح الحسيني / رضا الخفاجي: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني دأب النظام الديكتاتوري السابق على محاربة جميع الأفكار والمعتقدات التي لا تتوافق مع منظومته الفك...
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : مسرحية من الأدب البولندي بعنوان(الملاح) من تأليف ي...

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 15, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : مسرحية من الأدب البولندي بعنوان(الملاح) من تأليف ي...: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني سلسلة إبداعات عالمية تقدم في آخر أعدادها مسرحية من الأدب البولندي بعنوان(الملاح ]  من تأليف ييج...
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : خصوصيات مسرح أميركا اللاتينية / محسن الرملي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 15, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : خصوصيات مسرح أميركا اللاتينية / محسن الرملي: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني                                     مشهد من مسرحية «أميغاس» لفرقة «ليست ألفونسو» الكوبية إننا...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

تيارات الجدة التجريبية في المسرح الأوربي / محمد عبد الزهرة الزبيدي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الجمعة, مايو 15, 2015  | لا يوجد تعليقات

تابع القراءة→

الخميس، مايو 14، 2015

مسرح للصم والبكم في نيويورك يستخدم لغة الاشارة والحديث معا

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات


بدلا من التصفيق ارتفعت أيادي المشاهدين وأخذوا يلوحون تعبيرا عن اعجابهم حين انحنى الممثلون في ختام مسرحية "الحالة الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايد" في أحدث انتاج لمسرح الصم والبكم في نيويورك.تقدم المسرحية لفترة قصيرة على مسرح (جون هافوك) في مانهاتن ويمثل فيها ممثلون صم بكم يتحدثون بلغة الاشارة وآخرون غير كذلك يرددون السطور التي خطها كاتب المسرحية.
وقال جيه.دبليو جيدو الممثل والمدير الفني لمسرح نيويورك للصم والبكم في مقابلة تمت من خلال مترجم يستخدم لغة الاشارة "لكل دور لدينا اثنان .. ممثل أصم أبكم يستخدم لغة الاشارة والاخر يسمع ويقرأ سطور دوره". ومسرحية "الحالة الغريبة للدكتور جيكل ومستر هايد" المأخوذة عن رواية روبرت لويس ستيفنسن هي رابع انتاج لجيدو لهذا المسرح منذ توليه منصب المدير الفني قبل أربع سنوات.
تدور أحداث المسرحية في لندن أواخر الثمانينات من القرن الماضي حيث يستكشف الدكتور هنري جيكل الجانب المظلم من الطبيعة البشرية بتوصله إلى تركيبة كيميائية تحوله الى شخصية ادوارد هايد الشرير. وقال جيدو (28 عاما) "أردت عملا كلاسيكيا مكتوبا باتقان. حين عثرت على هذه الترجمة للنص رأيت انه سيكون جيدا ويعطي الممثلين فرصة لتقديم عمل كلاسيكي." ويحتفل قريبا مسرح نيويورك للصم والبكم بعامه الخامس والثلاثين مما يجعله واحدا من أقدم المسارح الامريكية من هذا النوع التي يقول جيدو‭ ‬ إنها رغم ذلك تظل نادرة.
نيويورك : (رويترز)

تابع القراءة→

فديو -- مسرحية ريتشارد الثالث - تونس -- مهرجان المسرح العربي السادس 2014 الشارقة

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات


مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني


فديو -- مسرحية ريتشارد الثالث - تونس -- مهرجان المسرح العربي السادس 2014 الشارقة




تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : مسرحية " سفينة أدم " في ورشة فنون المسرح

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : مسرحية " سفينة أدم " في ورشة فنون المسرح: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني ستقوم ورشة فنون المسرح   في كلية االفنون الجميلة / بغداد  تقديم مسرحية " سفينة أدم " ...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : كتاب "نظريات المسرح "مارفن كارلسون ألفريد ترجمة وج...

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : كتاب "نظريات المسرح "مارفن كارلسون ألفريد ترجمة وج...: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني كتاب "نظريات المسرح " تأليف مارفن كارلسون ألفريد  [نظريات المسرح عرض نقدى و تاريخى من ا...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : اهمال و بدون صلاحية "موزاييك مسرحى"

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : اهمال و بدون صلاحية "موزاييك مسرحى": مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني أكثر من أربعة قرون مضت ، ومازالت خالدة شيكسبير المسرحية “هاملت” تحتل المركز الأول في قائمة أكثرا...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : اهمال و بدون صلاحية "موزاييك مسرحى"

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : اهمال و بدون صلاحية "موزاييك مسرحى": مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني أكثر من أربعة قرون مضت ، ومازالت خالدة شيكسبير المسرحية “هاملت” تحتل المركز الأول في قائمة أكثرا...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : فرقة «صوفي» تقدم عرض «كنترول» على مسرح الجزويت

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : فرقة «صوفي» تقدم عرض «كنترول» على مسرح الجزويت: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني تقدم فرقة «صوفي» للفنون الأدائية، ليلتي عرض على مسرح الجزويت برمسيس، لمسرحية «كنترول» ال...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : وزارة الثقافة المغربية تحتفل باليوم الوطني للمسرح...

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : وزارة الثقافة المغربية تحتفل باليوم الوطني للمسرح...: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني وضعت وزارة الثقافة برنامجا وطنيا للاحتفال باليوم العالمي للمسرح، والذي يصادف 14 ماي من كل سنة، وت...
تابع القراءة→

مارون النقاش أسس الفن المسرحي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الخميس, مايو 14, 2015  | لا يوجد تعليقات

 قضى مارون النقاش سنوات في إيطاليا شاهد خلالها بعض العروض المسرحية وقد مكنته معرفته بالإيطالية والفرنسية إلى جانب العربية والتركية من متابعة  المسرح الأوروبي وكان أول ما فعله تعريب مسرحية (البخيل) لموليير شعرا وقد عرضها لأول مرة في منزله لعام (1848) وحضرها نخبة ممتازة من الماشهدين من بينهم قناصل الدولة الأجنبية و بعض الشخصيات المهمة في البلاد و قد تميز العرض ببعض الظواهر التي قيدت المسرح العربي لفترة طويلة من الزمن نوجزها فيما يلي :
 لم يدخل النقاش أي تغيير على عقدة المسرحية و لكنه تصرف في تطويل بعض المشاهد و تقصير بعضها بما يلائم ذو الرواد و ثقافتهم . كذلك قام بتعريب الأسماء و تغير المواقع التي دارت فيها الأحداث .

 أدخل مارون بعض الألحان التركية على النص المسرح و لم يكن متقيدا بملاءمة ذلك مع أحداث المسرحية ، و لأجل ذلك أصبحت المسرحية وسطا بين الملهاة و الأوبريت و قد استمرت هذه الظاهرة الموسيقية في المسرح حتى هذه الأيم . 
 لم يكن يسمح بظهور نساء على خشبة المسرح و لم يكن الجمهور يوافق على ذلك . و قد قام الذكور بدور الإناث ، و مع أن هذه الظاهرة من مخلفات المسرحين الأفريقي والأزبيثي فإن للعرب في الشرق الأوسط أسبابهم الخاصة لذلك.

كان معظم الممثلين من أسرة النقاش نفسه ، رغم أن انتخاب الممثلين من الوسط الأسرى ليس قاعدة فإن الأخرين ضلوا ينتخبون ممثليهم من بين أفراد أسرهم . 

وهكذا فان النجاح الذي حققه النقاش في عرضه هذه المسرحية شجعه على بناء صالة كبيرة للعرض إلى جانب منزله وقد حصل على فرمان يخوله العرض في تلك الصالة . وفي تلك الظروف كتب النقاش مسرحيته الثانية (أبو الحسن المغفل) سنة (1850) وهي المسرحية التي اعتبرها النقاد تعريبا لإحدى مسرحيات موليير، ولم يكن الأمر كذلك ، فعلى الرغم من أن أبا الحسن كان ساذجا ومخيلا ومدلها بالحب كبطل موليير فان عناصر الشبه بينهما تنتهي عند هذا الحد ...

كذلك أن النقاش استخدم في مسرحيته مادة من (ألف ليلة وليلة) أو هو صاغها على غرارها وتقوم فكرتها على أن أبا الحسن المغفل قد خول أن يصبح خليفة ليوم واحد بأمر من الخليفة هارون الرشيد إلا أنه لم يستطع أن يتأقلم مع وضعه الجديد فدخل في كثير من المفارقات .

وأما المسرحية الثالثة والأخيرة التي كتبها النقاش فهي تعريب لمسرحية موليير وقد عرضها النقاش تحت اسم (الحسود السليط) عام (1853) وقد اختلفت في بعض مواضعها عن النص الأصلي لمسرحية موليير .

كان موت النقاش وهو في سن والثامنة والثلاثين خلال رحلة تجارية إلى طرطوس ضربة قوية للحركة المسرحية العربية الحديثة وهي ما تزال في بدايتها ، وقد تأثرت الحركة المسرحية بذلك في أكثر من وجه فإلى جانب أن الحركة تأثرت بموت رائدها وحماسه وموهبته فإنها خسرت أيضا القاعة التي أنشأها لممارسة عروضه المسرحية والتي حولت من بعده إلى كنيسة تمارس فيها الطقوس الدينية وفي تلك الظروف بدأت تطل من جديد تلك المعارضة التقليدية لفن المسرح وكان المعارضون يتهمون الفنانين بضعف الوازع الديني . بهذه الجهود الرائدة أرسى مارون النقاش أسس الفن المسرحي على قواعد متينة  للعملية المسرحية 
تابع القراءة→

الأربعاء، مايو 13، 2015

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : عرض مسرحية " نقطة الصفر" ..قريباا

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مايو 13, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : عرض مسرحية " نقطة الصفر" ..قريباا: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني موعدكم مع  عرض مسرحية (نقطة الصفر) و ذلك أيام 27-28-29 مايو في  الساعة السادسة و نصف مساءا بفضاء ...
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : التأصيل والتجريب في مسرح عبد الفتاح رواس قلعه جي ...

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مايو 13, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : التأصيل والتجريب في مسرح عبد الفتاح رواس قلعه جي ...: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني صدرت عن مكتبة إتحاد الكتاب العرب دراسة بحثية نقدية للكاتب المسرحي والباحث العراقي المقيم في...
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : مسرحية "سرق أقل... رجاءً " تأليف: داريوفو إعداد: ف...

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مايو 13, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : مسرحية "سرق أقل... رجاءً " تأليف: داريوفو إعداد: ف...: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني مسرحية "سرق أقل... رجاءً " تأليف: داريوفو إعداد: فتحي عبد الرحمن المشهد الأول (مستو...
تابع القراءة→

السيرة الذاتية للكاتب والمخرج المسرحي محسن النصار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الأربعاء, مايو 13, 2015  | لا يوجد تعليقات

السيرة الذاتية للكاتب والمخرج المسرحي محسن النصار

الكاتب والمخرج المسرحي محسن النصار
الجلسة النقدية لمهرجان المسرح العربي السابع في المغرب  2015لمسرحية "حرير ادم" اللأردن 
الندوة اصحفية لمهرجان المسرح العربي السادس  الشارقة 2014 للفائزين بجائزة الشيخ سلطان بمسابقة التأليف  المسرحي  المسرحي 
الندوة الصحفية لمهرجان المسرح العربي السادس 2014 الشارقة لمسرحية   العربانه  
الندوة  النقدية لمهرجان المسرح العربي السادس الشارقة 2014لمسرحية ريتشارد الثالث - لتونس
الندوة اصحفية لمهرجان المسرح العربي السادس  الشارقة 2014 مسرحية الدرس تونس
الندوة الصحفية لمهرجان المسرح العربي السادس 2014 الشارقة لمسرحية  ليل داخلي سوريا 
الندوة الصحفية لمهرجان المسرح العربي السادس 2014 الشارقة لمسرحية   العربانه  

محسن النصار:كاتب ومخرج مسرحي ,عضونقابة الفنانين العراقيين المركز العام /بغداد,وعضو اتحاد المسرحيين العراقيين,وعضو مؤسس لتعاونية الإهلام الإلكتروني للمسرح  العربي , وحاصل على شهادة البكلوريوس في الأخراج المسرحي من جامعة بغداد/كلية الفنون الجميلة/قسم الفنون المسرحية /فرع الأخراج المسرحي,وحاصل على شهادة الدبلوم في الأخراج المسرحي من معهد الفنون الجميلة /بغداد,كتب وأخرج للمسرح العديد من المسرحيات,ومن أبرز المسرحيات التي قام بأخراجها(مسرحية وظيفة مربحة)عام2009وعرضت المسرحية في المهرجان المسرحي الثاني لكلية الفنون الجميلة/قسم الفنون المسرحية/بغداد,و(مسرحية النبيل)عام 2008وعرضت المسرحية في المهرجان المسرحي الأول لكلية الفنون الجميلة /قسم الفنون المسرحية /بغداد,و(مسرحية ماركريت القصر )عام1991وعرضت المسرحية في معهد الفنون الجميلة /بغداد وعلى قاعة المسرح التجريبي ,ومن ابرز المسرحيات التي قام بتأليفها مسرحية "رسم حديث " وعرضت المسرحية في مهرجان دبي المسرحي 2011 ومهرجان الأردن المسرحي 2011 وبأنتاج وأخراج الأمارات العربية المتحدة  
ومسرحية "النبيل ",ومسرحية "صرخة بوجه الأرهاب" , ومسرحية "الرشوى" ,ومسرحية "امرأة رائعة "ومسرحية " رسام طموح " وكتب العديد من الدراسات والمقالات في مجال المسرح ,وحصل على العديد من الجوائز والشهادات التقديرية من خلال مشاركاته المسرحية.

تكريم الفنان محسن النصار


تكريم الفنان محسن النصار

تكريم الفنان محسن النصار

تابع القراءة→

الثلاثاء، مايو 12، 2015

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : صدور كتاب "المسرح المصرى".. بين السقوط والازدهار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, مايو 12, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : صدور كتاب "المسرح المصرى".. بين السقوط والازدهار: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني صدر حديثا عن مكتبة الأسرة، فى القاهرة، ضمن سلسلة فنون كتاب بعنوان "ازدهار وسقوط المسرح المص...
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : الضمور: خزانة ذاكرة المسرح الاردني موسوعة توثق مهر...

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, مايو 12, 2015  | لا يوجد تعليقات

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني : الضمور: خزانة ذاكرة المسرح الاردني موسوعة توثق مهر...: مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني تمثل الثقافة والفنون بمختلف مكوناتها عنصرا اساسيا من ذاكرة الامة، والحرص على توثيق الذاكرة يمثل م...

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الثلاثاء, مايو 12, 2015  | لا يوجد تعليقات


مسرح بوكروفسكي الموسيقي: ساحة لتجارب الفنانين الشباب

مسرح بوكروفسكي الموسيقي: ساحة لتجارب الفنانين الشباب
يشتهر مسرح بوكروفسكي الموسيقي في العاصمة الروسية منذ سنوات بأنه يوفر للفنانين الشباب فضاء فسيحا لتجاربهم الإبداعية الجريئة في إخراج الأوبرا. وهذه المرة يقدم المسرح عرضين موسيقيين غنائيين غير مألوفين، وهما "يوميات آنا فرانك" للمخرجة الروسية الواعدة يكاتيرينا فاسيليفا ومسرحية "الدفتر الروسي" من إخراج زميلها الشاب دينيس أزاروف.
تمزج كلا المسرحيتين الموسيقى والغناء والتمثيل بعناصر من الرقص وفن الإيماء ومشاهد الفيديو. فإن هذا الخليط الذي لا ينسجم مع القواعد التقليدية المتّبعة في إخراج الأوبرا، قد  يذهل ويزعج بعض المشاهدين وقد يثير الإعجاب والاستحسان لدى البعض الآخر، إلا أنه فيجميع الأحوال لا يترك أحدا منهم دون اكتراث.
تابع القراءة→

الاثنين، مايو 11، 2015

المسرح العربي... ترجمة ملونة لواقع ضبابي

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مايو 11, 2015  | لا يوجد تعليقات

المسرحي من أكثر الفنون تعقيدا لأنه يتطلب العديد من الفنا
وكما هو الحال في البلدان العربية عندما انتقل اليها المسرح في اواسط القرن التاسع عشر ، كانت معظم مواضيع المسرحيات الاولى التي قدمت في العراق دينية ، وكتب بعضها ادباء محليون ، مستفيدين من حوادث التاريخ العربي الاسلامي ، وسيرة بعض الصحابه( ر) (الى جانب ماكان يقدم في المدارس المسيحية واليهودية من مسرحيات دينية خاصة بهم )

وقد قدم المسرح التربوي المدرسي في العراق ، والفرق المسرحية التي تشكلت ، الكثير من شاكلة هذه المسرحيات منذ وفود المسرح ، وحتى اوائل الخمسينات من القرن الماضي ، وكانت تقدم شخصية عمر ابن الخطاب وبلال الحبشي وعمار ابن ياسر و صحابة آخرين (ر) على المسرح بدون حرج ، ولم تظهر حساسيات حولها ، لاسيما بعد ان أخذ الازهر يسمح في اجازة انتاج بعض الافلام المصرية الدينية ذات الطابع الدعوي . 

ان المواضيع المستمدة من التاريخ الاسلامي ، رغم كثافة ماقدم منها في المدارس العراقية ، لم تستطع ان تجذر نفسها عمليا في واقع المسرح العراقي ، او ان تحيا ، كما تجذرت وانتعشت المسرحية الاجتماعية التي تعكس هموم الناس المقهورة وتناقش مشاكلها اليومية المعاشة في الراهن ، لربما من اسباب ذلك ، المعالجات الساذجة للتاريخ الاسلامي والغير مقنعة من قبل المؤلف آنذاك وهو محاصر بأطر الرواية المقدسة الشائعة التي عليه ان لايخرج منها ، والا اتهم بالكفر والمروق ، فأنتفى المؤلف المبدع الناقد ، وتحول الى ناقل مؤرشف حرفي للماضي بهالته المقدسة كما هو عليه ، 

وحاول بعض الفنانين المسرحيين ( هاشم الطبقجلي وزكي السامرائي وابراهيم شاكر وعباس العبيدي واخرين ) في الاربعينات تأسيس فرقة مسرحية اسلامية خالصة، ( الجمعية الفنية للتمثيل والسينما ) تعففت في عروضها ان تقدم في الملاهي والكباريهات ، وان تنحصر مواضيع مسرحياتها وتستمد من التاريخ والدين الاسلامي فقط، وكتب مسرحيات هذه الجمعية ( عبد الجبارشوكت النجار وعباس العبيدي ) وقد قدمت الجمعية نشاطاتها خلال حياتها القصيرة في المدارس ، ومن مسرحياتها ( رسول النبي الى هرقل ) و( الحجاج والفتية الثلاثة ) و( شهداء الوطنية ) و( يوم الجلاء في سوريا ) و( نهاية مجرم).

فشل مشروع انشاء مسرح ديني اسلامي خالص في العراق ، وفشلت محاولات اخرى ايضا جرت في البلدان العربية ، للاسباب التالية :-

1- كان اصل المسرح هوالمعبد ، خرج المسرح من المعبد الى اعتابه اولا ، ثم أنفصل عنه فيما بعد نهائيا عندما قفز الى حلبة المسرح اليوناني ، ...ان مسيرة انفصال المسرح عن المعبد تحكي ايضا مسيرة تطور العقل البشري وانتقاله من المرحلة الطفولية الايمانية المطلقة بالخرافة والاسطورة ، الى مرحلة العقل المادي الجدلي الناقد ، فالمسرح بهذه الحالة قد تجاوز ديالكتيكيا منذ ذلك اليوم ، وطلق الى غير اللا عودة باحة وقدسية المعبد ، واصبحت اليوم همومه ارضية وانسانية بالكامل ، ان أي محاولة لاعادة المسرح ، الابن الضال الى اغلال الدين والمقدس، حيث كانت نشأ ته الاولى والعودة الى ما كان عليه العقل في بداياته ، هي محاولة رجعية الطابع غير منطقية مكتوب عليها الفشل ، و قراءة خاطئة للتاريخ والتطور والعصر الذي نعيشه ، 
2- عدم قدرة معظم كتاب المسرح المحليين لحد الان في استلهام التاريخ الاسلامي والقومي في الماضي ، والتعامل معها كمواضيع حية منتقاة ، تصلح للمسرح وتصلح للعصر الذي نعيشه، بعيدا عن المقدس الذي يحد من حرية التناول ، ويمسخ حتى الوجه الحقيقي المشرق للاسلام في ذلك التاريخ الذي كتب معظمه في القرون الوسطى ومن وجهة نظر ذلك العصر المتوحش ، موجهه لناس وعقول ذلك الزمان ، والتي يعوزها اليوم الكثير من التبرير والاقناع العصري.


وقد طفت اليوم على سطح الساحة الفنية في العراق ، نفر قليل من النكرة ، التي يبدو انهم جهلة في تاريخ مسرحنا و تقاليده العريقة، وارتفعت اصواتها التي تماشي ، وتتناغم مع الوضع السياسي الغير طبيعي الذي يمر به الوطن ، وتستغل فرصة الجو السياسي الطائفي الخانق الذي يعيشه المجتمع اليوم ، لفبركة وتلفيق مااطلقت عليه نظرية ( اسلمة المسرح العراقي ) (7) الذي يريدونه مسرحا بديلا . 

المثير للسخرية والالم في النفس ، ليست هي في سذاجة وسطحية طرح افكارهم ، وانما في حجم الكارثة المقبلة التي يهيئون لها لتحل بالمسرح العراقي الذي لم يبراء من آثار جراحه الى اليوم ، انهم يسيرون دون الدراية والاتعاض بدروس التاريخ القريب ، على نفس نهج صدام حسين في مجال الثقافة عندما سبق وان فرض التبعيث على العراق ، وأطر بها بشكل خانق المسرح والثقافة العراقية ، في محاولة منه للقضاء على التقاليد الانسانية الخيرة الخاصة بالمسرح العراقي ، التي بقيت عصية عليه ،
 يعرف المسرح وبحسب بعض المصادر على أنه شكل من أشكال الفن يترجم فيه الممثلون نصا مكتوبا إلى عرض تمثيلي على خشبة المسرح. والعرض كما يتطلب بعض العروض الأخرى مصممي رقصات و موسيقيين وملحنين. ويسمى المسرح أحيانا الفن المختلط لأنه يجمع بين النص والجو الذي يبتكره مصممو الديكور والإلقاء والحركات التي يقوم بها الممثلون.
ويحتل المسرح في دول العالم المتقدم وبحسب بعض المتخصصين مرتبة مهمة في الحياة اليومية محققا ما تخططه من الأهداف التربوية أو الأخلاقية أو الأمنية و السياسية وهو أحد أهم الوسائل الإعلامية التي ترقى بالمتلقي وتساعد على ترسيخ الهوية الوطنية وهو الساعي دوما لتوفير حلول لمشكلات المجتمع وخصوصا ما يندرج تحت التنشئة الاجتماعية صانعا مرآة واضحة لملامح المجتمع بمحاسنه وسيئاته ويحفزه بخطاب مؤثر جدا للتغيير.
ويتفق معظم الباحثين في هذا الفن على أن أبا الفنون بدأ يونانيا منذ القرن السادس قبل الميلاد مع احتفالات ديونيزوس، وظل هدفه التطهير.
ولم يعرف العرب المسرح إلا مع عصر النهضة خصوصا مع مارون النقاش (1847) وعرضت في هذا الوقت مسرحية " البخيل" المستوحاة من قصة موليير لتبدأ أولى خطوات المسرح العربي الذي كان في بداياته يعتمد على الأعمال المترجمة, ثم انتقل إلى العمل المسرحي المؤلف, والذي تطور خلال القرن العشرين لكن وبحسب بعض المتخصصين لم يصل الى المستوى المطلوب بسبب سيطرة الرقيب التي قتلت روح الإبداع والفن، مؤكدين في الوقت ذاته على ان السنوات القادمة ربما ستشهد بعض التطور خصوصا وان الفترة الحالية تشهد ثورة مسرحية مميزة أتت على غرار ثورات الربيع العربي في بعض الدول العربية، وفي هذا الشأن تعرض بمسرح قاعة الصداقة في العاصمة السودانية الخرطوم مسرحية فكاهية جديدة تتناول قضايا السياسة في إطار ساخر. ويشهد السودان في الوقت الراهن إحياء للحركة المسرحية بعد سنوات الحرب الأهلية الطويلة والأزمات الاقتصادية المتلاحقة. وعاد كتاب المسرح في السودان ينتقدون الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في أعمالهم بجرأة شديدة في بلد يشكو فيه الصحفيون من قيود على حرية التعبير.
مسرحية (النظام يريد) تنتقد استبداد الحكام وانفرادهم بالسلطة بشتى الوسائل كما تنتقد تقاعس الشعوب عن المطالبة بحريتها. وقال بكر الشيخ مخرج المسرحية إن الأعمال الدرامية يجب ألا تنفصل عن الواقع المعاصر وأن تكون مرآة للأحداث. ولم يشهد السودان أحداثا مماثلة للاضطرابات التي صاحبت انتفاضات الربيع العربي لكن بضعة مظاهرات اندلعت في الشهور الأخيرة احتجاجا على ارتفاع الأسعار.
وعاش المسرح السوداني أزهى عصوره في سنوات الستينات والسبعينات من القرن الماضي لكن النشاط المسرحي تراجع كثيرا بعد ذلك إلى أن بدأت مرحلة إحياء جديدة منذ اتفاق السلام بين الشمال والجنوب عام 2005. تسلط مسرحية (النظام يريد) الضوء في قالب فكاهي على تسلط الحاكم المستبد على حساب كرامة وحقوق شعبه.
وشدد منتج المسرحية حمال عبد الرحمن على أهمية تربية الأجيال المتعاقبة على تذوق المسرح. وفي الخرطوم حاليا ما لا يقل عن ثلاث فرق مسرحية تضم فنانين محترفين علاوة على العديد من فرق الهواة. وقال الناقد المسرحي رشيد مصطفى إن رواد المسرح يقبلون على مشاهدة الأعمال التي يشارك فيها كبار النجوم بصرف النظر عن مستوى العرض ورغم ذلك تساهم كل العروض المسرحية حتى لو كانت هزيلة في تنشيط الحركة الفنية في السودان. وقال أعضاء فريق العمل في مسرحية (النظام يريد) إنهم يستعدون في الوقت الحالي لتقديم عرض مسرحي فكاهي جديد.
من جانب اخر ألقت الانتفاضة التي أطاحت بحكم الرئيس المصري حسني مبارك في فبراير شباط 2011 وما تلاها من مخاوف على الحرية بظلالها على افتتاح المهرجان القومي للمسرح المصري من خلال رهان وزير الثقافة على ان البلاد ستصبح "أكثر حرية" وعرض افتتاحي ينتصر للخيال والمستقبل. فبعد رفع الستار ازدان جانبا المسرح الكبير بدار الأوبرا بشعارات منها (ارفع راسك فوق انت مصري) الذي ردده المتظاهرون في ميدان التحرير ليلة خلع مبارك وبصور إحداها التقطها جوران توماسوفيتش مصور رويترز وهي لشاب يحمي وجهه على خلفية ألسنة نيران تسد الأفق في "جمعة الغضب" 28 يناير كانون الثاني 2011 واختيرت أفضل صور ذلك العام.
واحتفى عرض الافتتاح بأبرز نجوم المسرح المصري من أجيال مختلفة بداية بيوسف وهبي ونجيب الريحاني وماري منيب ومرورا بإسماعيل ياسين وسميحة أيوب وفؤاد المهندس وصولا إلى عادل إمام ومحمد صبحي حيث جرى عرض مشاهد من مسرحيات شهيرة منها (إلا خمسة) و(سيدتي الجميلة) و(سكة السلامة).
وعلت أصوات الممثلين بجمل حوارية عن دور المسرح في تحدي القهر "ومقاومة الظلم من غير سلاح" ورددوا أبياتا للشاعر المصري الراحل أمل دنقل يقول فيها.. "آه.. ما أقسى الجدار عندما ينهض في وجه الشروق ربما ننفق كل العمر كي ننقب ثغرة ليمر النور للأجيال مرة ربما لو لم يكن هذا الجدار ما عرفنا قيمة الضوء الطليق".
والمهرجان مناسبة سنوية لتشجيع الحركة المسرحية وتأجل عامي 2011 و2012 بسبب الظروف التي تمر بها مصر بعد الانتفاضة التي اطاحت بمبارك. وقال وزير الثقافة محمد صابر عرب "إننا (المصريين) بحاجة إلى استعادة روحنا وحريتنا... سوف نخرج أكثر صلابة وأكثر حرية" مستعرضا النهضة المسرحية في الستينيات بتوجيهات الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر الذي كتب "بخط يده ملامح مشروع ثقافي كبير... بعث الروح الوطنية" ونفذ هذا المشروع وزير الثقافة آنذاك ثروت عكاشة.
وقال رئيس المهرجان أحمد عبد الحليم إن للمسرح دورا في الترفيه والتطهير والتوعية وإن "المسرح هو الحياة والحياة هي المسرح.. ومجتمع بلا مسرح يفتقد أشياء هامة" مذكرا بفنانين عرب خصوصا من بلاد الشام احتضنتهم مصر "رائد الحركة المسرحية في العالم العربي... ومصر ثورة 25 يناير المجيدة لن تتخلى عن المسرح." وألقت المخرجة والكاتبة نورا أمين كلمة شددت فيها على ضرورة "استلهام روح ميدان التحرير.. وثورة مصر المستمرة" مضيفة أن الفنون تمنح الإنسان طاقة تجعله يسعى للانعتاق من "كل تراث مقيد للخيال". بحسب رويترز.
وكرم المهرجان سبعة مصريين هم رائدة فن الديكور سكينة محمد علي (80 عاما) والكاتب رأفت الدويري والناقد كمال عيد والممثل نبيل الحلفاوي والموسيقي علي سعد والمخرجين الراحلين كمال ياسين وهناء عبد الفتاح. وتتكون لجنة التحكيم من الناقد المغربي عبد الرحمن بن زيدان وثمانية مصريين هم النقاد نهاد صليحة وحازم عزمي وعايدة علام وكريمة منصور ومحمود الألفي والكاتب بهيج إسماعيل والممثلة سلوى محمد علي والموسيقي نبيل علي ماهر.
 المسرح الفلسطيني
على صعيد متصل انطلقت فعاليات مهرجان مسرح (المضطهدين) في رام الله في الضفة الغربية تحت شعار (اكسر صمتك ..شارك بقصصك). وقال ادوار معلم مدير المهرجان الذي ينظمه (مسرح عشتار) في حفل الافتتاح "المهرجان دعوة للمشاركة والحوار وكسر دائرة الصمت والوصول الى جمهور لم ير المسرح من قبل." واضاف "المهرجان يمثل المضطهدين يفتح لهم الباب ليتحدثوا عن مشاكلهم في رحلة البحث عن حلول لها." يقوم مسرح (المضطهدين) الذي أسسه البرازيلي اوغستو بوال في عام 1971 على اشراك الجمهور في العرض المسرحي الذي يقدم من خلال تفاعل يصعد فيه بعض الجمهور على خشبة المسرح ليقدم رؤيته لحل المشكلة التي طرحها العرض.
وجاء في كتيب وزع في حفل الافتتاح "منذ العام 1997 يحرص مسرح عشتار العنوان الرئيس لمسرح المضطهدين في فلسطين والوطن العربي الى الاستمرار في نهج بوال واخراج الجمهور المتلقي كبارا وصغارا ذكورا واناثا من دائرة الصمت ليكون فاعلا ومتفاعلا على خشبة المسرح." ويضيف "قرر مسرح عشتار ان يتمحور موضوع المهرجان حول عدم المساواة بين الجنسين وحقوق النساء والاطفال ودورهم في المجتمع الفلسطيني."
وافتتح المهرجان بعرض لمسرحية (حتى في بيتي) للمخرجة الفلسطينية ايمان عون تتناول فيها الاعتداءات الجنسية داخل الاسرة. وتقدم المسرحية التي شارك فيها تسعة ممثلين قصة (مريم) وهي فتاة في السابعة عشرة من عمرها يعتدي عليها شقيقها جنسيا وتحمل منه ويعمل والدها في الدهان ووالدتها مراسلة في احدى المؤسسات لها اخ اسمه حسن (23 عاما) واخر يدعى عمران وعمره 14 عاما.
تحاول المسرحية تناول الأبعاد الاجتماعية والقانونية لقصة اعتداء الاخ على اخته جنسيا وكيفية تصرف الاهل والقانون في هذه الحالة إضافة الى طرحها لقضية المخدرات واستخدام الصور المركبة للبنات وهم في اوضاع مخلة في محاولة لابتزاز الاهل. وترى مخرجة المسرحية ان هذه القضية ليست اختراعا لكنها حدثت وتحدث في المجتمع الفلسطيني وقالت "هذه مواضيع صعبة ومؤلمة ولكنه يجب الحديث عنها." واضافت "هذه القضية تناقش ولكننا هنا نحاول تحفيز الجمهور للبحث عن حلول لها سواء كان ذلك في قضية التربية او الثقافة او القانون."
واتفق الجمهور ان هذه القضية موجودة في المجتمع وان اختلفت الأسباب التي تؤدي اليها كما ان المشكلة ليست في القانون وحده وانما فيمن يطبق القانون ايضا. ورأى الجمهور ان هناك فهما خاطئا في تفسير القانون المتعلق بالاعتداءات الجنسية داخل الاسرة ومتى تكون القضية اغتصابا او سفاح المحارم وكيفية يتعامل القانون مع هذه الحالات.
وبعد نقاش بين الجمهور وما يسمى (الجوكر) الذي يتولى ادارة الحوار بين الممثلين والجمهور صعد الى المسرح الطبيب خالد عليان الذي انتحل دور الأخصائي الاجتماعي في المستشفى. وأوضح عليان ان هناك فهما خاطئا لتفسير القانون الامر الذي يجب عدم القبول به والتوجه الى مستويات اعلى لدى الجهات التنفيذية لاصلاح هذا الخلل.
ويطبق في الضفة الغربية قانون العقوبات الاردني الذي يخفف من عقوبة القتل بدافع الشرف وتسعى منظمات حقوقية ونسائية لتعديل هذا القانون. وقال القائمون على المهرجان إن ملاحظات وآراء الجمهور حول القضايا التي ستعرض خلاله سيتم توثيقها ورفعها الى الجهات المعنية.
واوضح معلم ان المهرجان يستضيف هذا العام فرقة مسرحية نرويجية اضافة الى الفرق المحلية من الضفة الغربية وقطاع غزة. وقال "في دورته الرابعة يؤكد المهرجان على ضرورة مد الجسور الثقافية مع العالم وتوطيد الحوار الثقافي الذي يحررنا من التمييز والتهميش والاضطهاد والاحتلال وذلك بلقاء مسرحيين من الشباب من فلسطين وخارجها." واضاف "سعادتنا لن تكتمل الا عندما ننجح في استضافة فرق من بلدان عربية وخاصة من العراق واليمن حيث نجح مسرح عشتار في الاعوام الثلاثة الماضية في تشكيل فرق مسرحية منبرية فاعلة في هذين البلدين."
 من جانب اخر يجسد المخرج الفلسطيني الشاب محمد عيد معاناة المواطن العربي في ظل أنظمة تتعامل بالرشوة والوساطة والمحسوبية في مسرحيته (رحلة رضا). وقال عيد بعد عرض خاص للمسرحية أمام جمهور محدود على خشبة مسرح (عشتار) في رام الله بالضفة الغربية "هذه المسرحية مقتبسة عن النص المسرحي )رحلة حنظلة من الغفلة الى اليقظة) للكاتب السوري الكبير سعد الله ونوس التي نشرت عام 1978."
وجاء في كتيب وزع قبل العرض "المسرحية تتناول حياة مواطن عربي طيب القلب مستسلم لقدره فهو زوج حنون وموظف تقليدي غير طموح." ويضيف الكتيب عن الشخصية الرئيسية في المسرحية "رضا يمثل الضحية المثالية لأنظمة القمع بأشكالها الاجتماعية والسياسية المختلفة التي ما زالت قائمة بثبات وإن لبس بعضها أثواب الخير والديمقراطية. "وتبدأ المسرحية التي يشارك في ادائها ستة ممثلين بينهم فتاة بمشهد عنيف يظهر فيه رضا يقاد الى السجن مقيد اليدين بطريقة تجعله يجيب على أسئلة المحقق بصعوبة.
وينتقل رضا الذي أدى دوره الممثل مؤيد عودة في رحلة طويلة من المعاناة بدءا من الزج به في السجن بتهمة لا يعرفها مرورا بدفعه كل ما يملك رشوة لسجانيه كي يغادر سجن يتعرض فيه لكل انواع التعذيب النفسي والجسدي. وتتواصل معاناة رضا حتى بعد الخروج من السجن فزوجته التي كانت تخونه لم تسمح له بالدخول الى البيت اضافة الى طرده من العمل ليبدأ رحلة بحث عن علاج ليفهم الواقع ينتقل فيها من الشعوذة والدين الى الطب.
وقال عيد إن اختياره لهذه المسرحية "نابع من ملامستها للواقع الذي يعيشه المواطن العربي الذي يتشارك في المعاناة من قمع الانظمة وفسادها." وأضاف "ان اختيار الممثلين الشباب لاداء هذه المسرحية ومعظمهم من الوجوه الجديدة على المسرح لانهم سيكونون الاقدر على تجسيد ادوار" عايشوها. ويرى الممثل الشاب عودة الذي جسد شخصية رضا ان تعرضه للعنف ساعده في ايصال الاحساس الحقيقي للجمهور.
وقال بعد العرض الذي امتد ثمانين دقيقة "شعرت وانا اقدم هذا العمل المسرحي انني اقدم تجربتي الشخصية فلقد حدث معي ان تقدمت بشكوى على احد لديه قريب في الحكومة لم يفعلوا له اي شيء." وأضاف أن رحلته في هذه المسرحية التي انتهت بمعرفته كل ما يجري من حوله هي فعلا "ما يجري في عدد من الدول العربية التي بدأت تصحو وتثور على أنظمة القمع لديها." بحسب رويترز.
ووصف المخرج ادوار معلم المسرحية بعد مشاهدتها انها "عرض مجنون يستحق المشاهدة." وقال "نحن أمام جيل مسرحي شاب واعد لديه طاقات كبيرة بحاجة الى مساعدته لاخراجها وتقديمها على خشبة المسرح." وأضاف "ان المخرج محمد عيد نجح في استغلال هذه الطاقة فالمسرحية تعتمد على حركة الجسد وقوة التعبير اضافة الى الموسيقى والإضاءة المستخدمة." ويرى مخرج المسرحية (رحلة رضا) انها "مغامرة إبداعية تؤصل لمسرح سياسي وشعبي لانها تعطي بعدا نقديا جديدا لا يصل من دون البعد الجمالي الفني."
خط أوسلو القدس
 في السياق ذاته تروي مسرحية خط أوسلو القدس وبالعكس قصة شاب فلسطيني وشابة نرويجية يتبادلان الكلام عن بلديهما أثناء رحلة مضطربة في الطائرة، وهي مسرحية مشتركة فلسطينية نرويجية تأليفاً وتمثيلاً وتعرض باللغتين العربية والإنكليزية، بإنتاج نرويجي. وافتتحت المسرحية على خشبة المسرح الوطني الفلسطيني الحكواتي، وعرضت على مسرح الميادين في حيفا وعرضت بعدها في بيت لحم، وستقدم في عرض رابع وأخير في القدس. ومن المقرر أن يكون لها 13 عرضاً في النرويج.
وتتناول خط أوسلو القدس وبالعكس قصة شاب فلسطيني من القدس القديمة يؤدي دوره الممثل صالح محمد بكري، يلتقي فتاة نرويجية تؤدي دورها بيرغتا لارسنن، في الطائرة التي تمر بمطبات هوائية تجعلهما يشعران بالخوف، فيبدأ كل منهم بالتحدث عن نفسه وعن بلده. والمسرحية من إخراج النرويجي كاي يونسين، عن نص للممثل الفلسطيني إسماعيل الدباغ والكاتبة المسرحية النرويجية أودا رادور، أما القصائد فهي للفلسطيني نجوان درويش.
ويتحدث الفلسطيني عن مدينة القدس القديمة بعمقها الحضاري، وعن أطفالها ومعاناة أهلها تحت الاحتلال، ويسرد الحياة اليومية للمقدسيين والفلسطينيين وهمومهم. أما النروجية، فتتحدث عن اهتماماتها بالموضة. يرد الفلسطيني يقولون أوسلو صغيرة، يمكن، لكن أفعالها كبيرة صوتت بنعم على إقامة دولة إسرائيل، وزودتها الماء الخفيف للمفاعل النووي، وهي الوحيدة التي استطاعت أن تعقد اتفاقية أوسلو، مشبهاً دورها بـ الماشطة التي تمشط العروس بمشط مسموم، والعروس فرحانة.
والممثل صالح بكري (36 سنة) يشرح أن هذه المسرحية تعتبر من المسرح التجريبي. الممثل دائماً بحاجة إلى خوض تجارب مسرحية جديدة شرط أن يكون مقتنعاً بالنص. ويضيف يعرض علي كثير من النصوص في المسرح الإسرائيلي وباللغة العبرية، أرفضها من منطلقات مواقف سياسية، النص نقطة مهمة لي. ويتابع هنا أنا أعبر عن قضية، عن موضوع، وخصوصاً أنها ستعرض أمام جمهور نرويجي يعيش حياة مختلفة ولا يعرف الكثير عنا.
أما الممثلة بيرغتا لارسن (32 سنة) فتقول إنها المرة الأولى التي أزور فيها فلسطين ومدينة القدس، ما أن وصلنا إلى القدس القديمة حتى شعرنا بحجم الضغط النفسي والتوتر فيها. وتوضح أنها قدِمت إلى القدس للمساعدة في كتابة النص بعد ذلك عرض علي المخرج التمثيل فيها، وقبلت العرض. وتعمل لارسن في المسرح الوطني النرويجي» في أوسلو، وشاركت في عروض كلاسيكية ومعاصرة متنوعة. بحسب فرنس برس.
وبكري ممثل فلسطيني يعيش في بلدة الجديدة قرب عكا، عمل في المسرح والسينما منذ عام 2000، ومثل في مسرحيات منها يوم من زماننا لسعد الله ونوس، والمغتربان لسلافومير مروجيك، وحارق المعبد لغريغوري غورين، وجنون لجليلة بكار، والعرس لمحمد إدريس، والعذراء والموت لاريئل دورفمان. كما عمل في أفلام منها الزمن المتبقي من إخراج ايليا سليمان، و ملح هذا البحر ولما شفتك إخراج آن ماري جاسر.


شبكة النبأ

تابع القراءة→

"ديزدمونا " بين جماليات العرض وثناء المشاهدين

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مايو 11, 2015  | لا يوجد تعليقات

"ديزدمونا " بين جماليات العرض وثناء المشاهدين



مسرحية " دزدمونا"









مسرحية " دزدمونا"















طغى الثناء على العرض الروسي البولندي "ديزدمونا" من تأليف وليام شكسبير، وتمثيل جولانتا جوزكيويتش التي أخرجتها بالاشتراك مع اناتولي فروسين على مدى الوقت المحدد للندوة التطبيقية المخصصة لمناقشة وتحليل العرض والتي أدارها الفنان المسرحي الكبير علي مهدي، الذي تحدث عن جماليات العرض المسرحي من حيث الأداء الرشيق والمتقن، والإخراج الجيد الذي منح العرض فرصة التواصل الأمثل والمطلوب مع جمهور المشاهدين في قاعة بيت المونودراما في دباالفجيرة.
في بداية المداخلات قدم الفنان عاكف نجم، إشادته بالعرض وبأداء الممثلة على الخشبة، كذلك فعل الإعلامي سامح عبدالهادي الذي امتدح الأداء الجميل للممثلة، التي جسدت شخصية ديزدمونا باقتدار، متسائلا عن عدم استخدام الممثلة للمساحات على الخشبة حيث حصرت نفسها في مساحة ضيقة، كما تساءل عن سبب استخدام المخرجة للغة الشكسبيرية القديمة.
واتبع مدير الندوة التطبيقية أسلوبا جديدا في إدارتها حيث جعل ردود المخرجة آنية ومباشرة بعد كل سؤال، فأجابت المخرجة على تساؤلات عبدالهادي، قائلة إنها استخدمت اللغة المسرحية ذاتها للنص، ولم تغير شيئا فيها، معتبرة أنها لغة جميلة وشاعرية وتحوي الكثير من الفعل الدرامي.
أما الدكتور عبدالعزيز حداد، فذكر انه أعجب جدا بالعرض مشيرا إلى أن هذا العرض موجه للفنانين أكثر من الجمهور، لأنه يتطلب هذا العرض قراءة نصوص شكسبير لفهم تفاصيل الحكاية. لكن حتى الجمهور العادي حتى ولو لم يفهم العرض، فانه استمتع بالأداء الراقي للممثلة، شاكرا إدارة المهرجان على جلبها عروض متميزة مثل عرض الليلة.
وذكرت المخرجة أنها اختارت اللغة الانجليزية كلغة لعرض الليلة ديزدمونا لكي تكون مفهومة للجميع، مبدية إعجابها الكبير بنصوص شكسبير بصورة عامة.
أما الشاعر جريس سماوي، فقد أثنى على جهد السيناريست في التقاطه جزئية ديزدمونا من مجمل شخصيات النص، عارضة هذه الشخصية وجميع الصراعات الداخلية للشخصية، مبينة جميع التداعيات التي رافقت هذه الشخصية في عمل كلاسيكي كبير، تاركة بطل العرض عطيل ومساعده ياغو، فسلطت الضوء على شخصية ثانوية لتعرض لنا تفاصيلها الدقيقة على الخشبة.
وفي مداخلتها أشادت الكاتبة المصرية رشا عبدالمنعم بالحضور القوي للممثلة، والذي جسد صراع الأنثى كما هو في النص الأصلي، مستخدمة أشكالا وضحت ضعف شخصية ديزدمونا أمام عطيل، وكما جاءت به الحكاية الأصلية.
وفي نقد واضح وصريح قال المنجي بن إبراهيم:إن اللقطة الافتتاحية للعرض زائدة عن العرض ولا تخدمه لكنه امتدح وحدة الأسلوب في العرض، والانسيابية في أداء الممثلة، للتعبير عن مكنونات النص، مؤكدا إن العرض نجح في الوصول إلى الجمهور واستطاع أن يسحبهم نحوه ويتفاعلوا معه حتى النهاية.
من جانبها ذكرت المخرجة أن الجمهور في كل مكان وزمان، يحب الإيقاع المسرحي المتسارع، غير أن هذا العرض يختلف كثيرا عن باقي العروض، بالشخصية التي قدمناها على الخشبة وبالأسلوب الذي ارتأيناه في الاشتغال على هذه الموضوعة من نص عطيل، والتي أسعى من خلالها إلى مشاركة الجمهور في عواطفهم وأحاسيسهم. 
تابع القراءة→

الدار البيضاء تستعد للاحتفال بالمسرح لمدة تسعة أيام

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مايو 11, 2015  | لا يوجد تعليقات

الدار البيضاء تستعد للاحتفال بالمسرح لمدة تسعة أيام

مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني
تابع القراءة→

يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 1- 5- 2015 ولغاية الجمعة 8- 5- 2015 الأسبوع الأول من شهر مايو أيار

مجلة الفنون المسرحية  |  at  الاثنين, مايو 11, 2015  | لا يوجد تعليقات

تميزت اليوميات لهذا  الأسبوع بالتنوع و التجديد لكل ماهو جديد في عالم المسرح   من عروض  مسرحية بالوطن العربي والعالم ،ومهرجانات وحوارت ومقالات ونقد مسرحي وتكريم  .
  وفيما يلي يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من 1- 5- 2015 ولغاية الجمعة  8- 5- 2015 الأسبوع الأول من شهر مايو  أيار


الجمعة، 1 مايو، 2015




1-بلغاريا في ليلة المسرح الأوروبية ( الموقع الثالث )

2-المسرحيات البلغارية الجديدة – كثيرة، ولكن مع ممثلين أقل  ( الموقع الثالث )

3-نحن نحاول أن نُجرب مسرح اللاتوقع الحركي القصير أنموذجا / همام عبد الجبار ( الموقع الثالث )

4-مصر تحصد جوائز مهرجان المسرح العربي بالقاهرة بدورته 13 ( الموقع الثاني )

5-أنطلاق مهرجان طنجة للفنون المشهدية الدورة الحادية عشر ( الموقع الثاني )

6-لغة الكتابة في مسرح إسماعيل عبدالله: “المحكية تمنح النص هوية وحميمية”/ احمد الماجد ( الموقع الثاني )

7-مع فاسيلييف في ابتهالات باخ الكنائسية في مسرح البولشوي / عبد الله حبه – موسكو ( الموقع الثاني )

8-المسرح الأوروبي الحديث ومسرح بريخت .. إدراك متأخر لفك القيود على الخشبة / عصمان فارس ( الموقع الثاني )


السبت 2مايو 2015

1-بلغاريا في ليلة المسرح الأوروبية ( المجلة  الرئيسية )

2-مصر تحصد جوائز مهرجان المسرح العربي بالقاهرة بدورته 13 ( المجلة  الرئيسية )

3-المسرحيات البلغارية الجديدة – كثيرة، ولكن مع ممثلين أقل ( المجلة  الرئيسية )






الأحد، 3 مايو، 2015


1-أفتتاح “المهرجان الدولي الخامس لمسرح المضطهدين” ( المجلة  الرئيسية )

2-كراستو سارافوف أسطورة المسرح البلغاري ( المجلة  الرئيسية )

3-أديب القليه جي البداية ممثلا في المسرح ( الموقع الثاني )

4-رغدة تعود بـ "الأم الشجاعة" بعد غياب 4 سنوات عن المسرح ( الموقع الثاني )

5-مسرحية "التحولات" تضيف شخصية جديدة ( الموقع الثاني )

6-د. كريم رشيد: ينبغي تفعيل التعاون بين مسرحنا العربي وخبراتنا المهاجرة ( الموقع الثاني )

7-ورش تدريبية يومية تستهدف الأطفال والزائرين من الأسر أطفال «الشارقة القرائي» يتدربون على صناعة الدمى ( الموقع الثاني )

8-عزة لبيب: المسرح المدرسي يعزّز حب التعاون ( الموقع الثاني )

9-الاستعداد للطبعة الثانية من الأيام المسرحية بالجزائر ( الموقع الثالث )

10-الدخان" يحصد أفضل عرض في ختام مهرجان المسرح العربي ( الموقع الثالث )



الاثنين، 4 مايو، 2015

1-حين تُلعب القصيدة على خشبة المسرح اختبار للمسرحي.. وامتحان لإشعاع الشعر خارج اللغة ( المجلة  الرئيسية )

2-مهرجان محمد عبد العزيز العقربي للمسرح يكرم الممثلة عزيزة بولبيار  ( الموقع الثاني )

3-الأخت إيمانويل شمس أشرقت على ظلمة الفقراء وتماهت ببؤسهم فرنسواز تورييس لبست ثوب الراهبة ورسالتها على "مسرح أوديون" ( الموقع الثاني )



الثلاثاء، 5 مايو، 2015

1- يوميات مواقع مجلة الفنون المسرحية( الرئيسية – الموقع الثاني – الموقع الثالث ) في اسبوع من22- 4- 2015 ولغاية الأربعاء 30- 4- 2015 الأسبوع الأخير من شهر ابريل نيسان  ( المجلة  الرئيسية  + الموقع الثاني )

2-مسرح رأس الخيمة الوطني ينظم ملتقى الابتكار المسرحي 2015 “العصف الذهني “  ( المجلة  الرئيسية )

3-“طنجة المشهدية”..وجهات نظر حول علاقة الفرجة المسرحية بالذاكرة  ( المجلة  الرئيسية )

4-فرق الأقصر المسرحية تنافس بالمهرجان القومى للمسرح بالقاهرة ( الموقع الثاني )

5-مسرحية "VENUS" تنتقل إلى خشبة مسرح بابل ( الموقع الثاني )


6-الناقد محمد الشغروشني: حداثة المسرح المغربي شكلية وجمالية أكثر منها فكرية أو مضمونية ( الموقع الثالث )

7- مفهوم الدراماتورغيا ووظائفها في المسـرح الأوروبي / د. مؤيد حمزة- الأردن ( الموقع الثالث )


الأربعاء، 6 مايو، 2015


1-كيف يتطور المسرح الروسي المعاصر ( المجلة  الرئيسية )

3-فلسفة نيتشه وتطبيقاتها على مسرحية "جلسة سرية "./ ثائر عبد علي ( الموقع الثاني )

3-مهرجانات روسيا المسرحية ( الموقع الثاني )

4-كيف يتطور المسرح الروسي المعاصر ( الموقع الثاني )

5-خيال الظل: قصة الأب المشترك للمسرح والسينما ( الموقع الثاني )

6-"فينوس" إلى "مسرح بابل": استمرار الصَفْع وتوظيف الشهوة ( الموقع الثاني )

7-انعقاد دورة "الرقابة والمسرح"بمشاركة الأمين العام للهيئة العربية للمسرح ( الموقع الثاني )

8-المخرجة داليا بسيونى تتحدث عن الكتابة المسرحية فى ساقية الصاوى 12 مايو ( الموقع الثاني )

9-"طنجة المشهدية"..وجهات نظر حول علاقة الفرجة المسرحية بالذاكرة ( الموقع الثاني )

10-مفهوم المسرح الحركي (Physical Theatre)، أسلوب التعبير في الرقص الدرامي المعاصر (الرقص الحر) / د. أحمد محمد عبد الأمير ( الموقع الثالث)

11-الوجوه المكررة .. / أحمد الماجد ( الموقع الثالث)




الخميس، 7 مايو، 2015

1-“حلم ليلة صيف”.. بطريقة عصرية / ترجمة: عادل العامل ( المجلة  الرئيسية )

2-عرض مسرحية "ظل الجنرال " لجمعية عشاق الخشبة للفنون المسرحية لولاية الوادي ـ الجزائر ( الموقع الثاني )

3-صدور عدد جديد 18-19 من مجلة المسرح العربي ( الموقع الثاني )

4-" كاليغولا " .. و تعظيم الذات المؤدي للعنف..أسئلةٌ عن الحالة الإنسانية و الغاية من الوجود الإنساني ( الموقع الثاني )






الجمعة، 8 مايو، 2015


1-أمواج” فرجينيا وولف على مسرح “لا كولين” الفرنسي ثلاث ساعات من التدفق الحواري لكن الملل لم يتدفق إلينا / د.محمد سيف-باريس  ( المجلة  الرئيسية )

2-عرض المسرحية الغنائية "الأعمى والعصا"... مواهب "ذوي الاحتياجات" على مسرح "الشارقة القرائي" ( الموقع الثاني )


3-عرض مسرحية «سيرك يا دنيا» .. الأحد ( الموقع الثاني )

4-"عناقيد الضياء"... سماحة الإسلام تتجلى على خشبة مسرح المجاز بالشارقة  ( الموقع الثاني )

5-تحت لافتة التضامن.. السياسة تقصي العروض اليمنية والعراقية عن «المسرح العربي» ( الموقع الثالث)

6- الرميحي: على إدارة المهرجان حسن اختيار الضيوف والنقاد ( الموقع الثالث)

7- تكريم أبطال «wanted» على مسرح «سيد درويش».. 27 مايو ( الموقع الثالث)

تابع القراءة→

المشاركة في المواقع الأجتماعية

المنشورات في صور

حقوق الطبع والنشر خاصة بموقع مجلة الفنون المسرحية 2016. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

زيارة مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

زيارة مجلة  الفنون المسرحية على الفيسبوك
مجلة الفنون المسرحية على الفيسبوك

الاتصال بهيئة تحرير مجلة الفنون المسرحية

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

الترجمة Translate

من مواضيعنا المتميزة

جديد المقالات

جميع حقوق النشر محفوظة لمجلة الفنون المسرحية 2016

المقالات المتميزة

احدث المنشورات في مجلة الفنون المسرحية

أرشيف مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

موقع مجلة الفنون المسرحية الموقع الثاني

الصفحة الرئيسية

مقالات متميزة

تعريب وتعديل: قوالبنا للبلوجر | تصميم: BloggerTheme9