المهرجان الدولي لأيام قرطاج المسرحية 2012
بدأت الأستعدات لمهرجان أيام قرطاج الدولي حيث عقدت يوم الاثنين 10
أكتوبر(تشرين الأول) الجاري ندوة إعلامية بدار الكتب الوطنية، الفضاء الذي
سيحتضن إداريا الدورة 15 من المهرجان الدولي لأيام قرطاج المسرحية 2012
والتي ستحمل شعار:
«المسرح يحتفي بالثورة»، حيث أعلن فيها الدكتور وحيد السعفي المدير التنفيذي للطبعة الحالية عن استعدادات وزارة الثقافة التونسية لتنظيمها في الفترة الممتدة من 6 إلى 12 يناير (كانون الثاني) 2012.
وقد بيٌن السيد "السعفي" أن هذه الدورة ستتميز عن سابقاتها بكونها ستتوزع على عديد من قاعات العرض داخل العاصمة وخارجها وخاصة بالجهات، أي في الفضاءات الثقافية المتواجدة بعدة ولايات تونسية، من جهة. ومن جهة أخرى أنها ستعرف تقديم جملة من العروض من مختلف أرجاء العالم من الأقطار العربية و الدول الإفريقية إضافة إلى عروض من أوروبا. كما سيخصص المهرجان جملة من المسرحيات التونسية التي تناولت في مواضيعها الثورة التونسية و معاناة الشعب التونسي طيلة السنين المنقضية القهر والاستبداد و سيكون المخرج فاضل الجعايبي حاضرا بعدد هام من مسرحياته و أخرها مسرحية "يحي يعيش".
كما أشار السيد "السعفي" أنه سيعلن عن الأعمال الأجنبية التي ستتواجد في الأيام خلال اللقاء المقبل الموافق ليوم الخميس 17 نوفمبر (تشرين الثاني) 2011 مؤكدا أن الدورة 15 ستتضمن ثلاثة لقاءات: الأول حول (الجمالية المسرحية) وثاني حول (المسرح والثورة)، الذي قال عنه الدكتور وحيد السعفي : « هو لقاء دوري دعونا إليه مختصين في المسرح عاشوا ثورات في بلدانهم» وبالنسبة للقاء الثالث فسيكون في شكل ورشات يحتضنها المركز الثقافي الدولي بالحمامات على مدى أسبوع.
وفي نفس السياق، أعلن الدكتور وحيد السعفي عن برمجة 3 مواعيد للقاءات إعلامية قادمة قبل انطلاق التظاهرة وهي كالتالي: يوم الخميس 17 نوفمبر (تشرين الثاني) 2011 ويوم الخميس 15 ديسمبر (كانون الأول)2011 ويوم الأربعاء 04 يناير (كانون الثاني) 2012 وجميع هذه اللقاءات ستتنظم بفضاء دار الكتب الوطنية.
«المسرح يحتفي بالثورة»، حيث أعلن فيها الدكتور وحيد السعفي المدير التنفيذي للطبعة الحالية عن استعدادات وزارة الثقافة التونسية لتنظيمها في الفترة الممتدة من 6 إلى 12 يناير (كانون الثاني) 2012.
وقد بيٌن السيد "السعفي" أن هذه الدورة ستتميز عن سابقاتها بكونها ستتوزع على عديد من قاعات العرض داخل العاصمة وخارجها وخاصة بالجهات، أي في الفضاءات الثقافية المتواجدة بعدة ولايات تونسية، من جهة. ومن جهة أخرى أنها ستعرف تقديم جملة من العروض من مختلف أرجاء العالم من الأقطار العربية و الدول الإفريقية إضافة إلى عروض من أوروبا. كما سيخصص المهرجان جملة من المسرحيات التونسية التي تناولت في مواضيعها الثورة التونسية و معاناة الشعب التونسي طيلة السنين المنقضية القهر والاستبداد و سيكون المخرج فاضل الجعايبي حاضرا بعدد هام من مسرحياته و أخرها مسرحية "يحي يعيش".
كما أشار السيد "السعفي" أنه سيعلن عن الأعمال الأجنبية التي ستتواجد في الأيام خلال اللقاء المقبل الموافق ليوم الخميس 17 نوفمبر (تشرين الثاني) 2011 مؤكدا أن الدورة 15 ستتضمن ثلاثة لقاءات: الأول حول (الجمالية المسرحية) وثاني حول (المسرح والثورة)، الذي قال عنه الدكتور وحيد السعفي : « هو لقاء دوري دعونا إليه مختصين في المسرح عاشوا ثورات في بلدانهم» وبالنسبة للقاء الثالث فسيكون في شكل ورشات يحتضنها المركز الثقافي الدولي بالحمامات على مدى أسبوع.
وفي نفس السياق، أعلن الدكتور وحيد السعفي عن برمجة 3 مواعيد للقاءات إعلامية قادمة قبل انطلاق التظاهرة وهي كالتالي: يوم الخميس 17 نوفمبر (تشرين الثاني) 2011 ويوم الخميس 15 ديسمبر (كانون الأول)2011 ويوم الأربعاء 04 يناير (كانون الثاني) 2012 وجميع هذه اللقاءات ستتنظم بفضاء دار الكتب الوطنية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق